حكاية امل المصرية ـ حتي الجزء الخامس

0

اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص،لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها

انا ومرتي وام مرتي

0

قصتي ويا ام زوجتي اسمه نور وعمره 37 سنه وتخبل وعليه ديوس يخبلن وحسمه ابيض يخبل وطيزه هم يخبل واني مخيل علي لمن خطبت بته وماصارت الفرصه وانيجه ورجله اسمه احمد ضابط بل جيش وبته اسمه هدى عمره 19 سنه هم تخبل وبيضه بس امه تخبل فا ازوجت وره الزواجي ب6اشهر صار عدهم مناسبه زواج ازوج ابن خالتهم بيوم الزواج هدى كلتلي ودينه اني وامي للصالون كتله ميخالف وديتهم ورجعت خابرتني العصر ظلتلي تكدر تحي تاخدنه لل قاعه كتله خلي ابدل واجي رحت عليهم اخذتهم اباوع على ام زوجتي طالعه ايجه تخبل وخليه تخم ميكاج اله بشده اني تمنيت بهاي لحضه انيجه وديتهم للقاعه وكلولي روح يم عمك الي هوه ابو زوجتي رحت للبيت كعدنه نسولف لحد ما صارت ساعه بل عشره بليل خابرونه كالو تعالو احنه هم رحنه بسيارتي اخذناهم من قاعه ورحنه للزفه وياهم زفينه العريس ورحعنه للبيت عمي كالو طبو تعشو ويانه طبينه نزعو العبي ومرتي وامه يحضرن العشه بل بدلات ومكيجات على اخر حبايه وام زوجتي لابسه بدله تخبل بحيث مطلعه ديوسه نصهن اني تخبلت عليه حضرو الاكل وكعدنه ناكل واباوع على ديوسه وركبته وجها الي يخبل كملنه عشه كتله لل هدى مرتي يله انروح كالت لا خلي نبات هنا اليوم وعمي هم كلي باتو فا بتنه ورحنه للغرفه زوجتي القديمه طبينه نزعانه ملابسنه وكتله يله خلي نتنايج كالت خاف اهلي يسمعون كتله هسه همه هم راح يتنايجون وصياح امج يوصل يمنه هيه هم كالت اي صحيح امي لمن تنايج تكوم اصيح كقبل لا ازوج جنت اسمعهم كتله يله نيمته على جربايه

علياء اختى الهايجة

0
كنت لسه متجوز و شقتى فى القاهرة و بيت العيلة فى الفيوم .

وكانت جامعة علياء فى القاهرة ف كانت ساعات بتعدى علينا تزورنا .

و بعد شهرين من الجواز روحت البلد عندنا اقضى يومين مع ابويا و امى و علياء اختى و طبعا كنت انا ومراتى فى اوضتى و علياء فى اوضتها و ابويا و امى فى اوضتهم و الدنيا ماشية طبيعى و تانى يوم بليل كنت نايم مع مراتى بنيكها و بعد مخلصنا لبست البوكسر و قولت اخش استحمى و كده بعد الفرهده ديه و انا طالع من الاوضة لمحت علياء بتمد فى خطوتها سريع و دخلت المطبخ عرفت انها كانت بتتصنت علينا لان الساعه كانت ٢ بليل و المفروض انها نايمه و انا الفضول خلانى اخش عليها المطبخ و ياريتنى مدخلت 🥵 انا طول عمرى بشوف علياء بلبس بيت عادى و بشعرها بس اول مرة اشوفها لابسه ترنج عباره عن شورت قطن قصير مبين نص طيازها من تحت و تى شرت مفتوح شكل سبعه من على صدرها و مبين فلقة بزازها اللى هيا شق القمر 😁 . و اول م عنيا شافت جسمها و طيزها و فلقه بزازها نسيت اصلا نفسى و نسيت انا كنت عاوز ايه 😅 .

مرات خالى الاربعينيه ونقابها الذى لا يقاوم -حتى الجزء الثالث

0


صباح الخير او مساء الخير خسب مابتقرا اليوست
اللى عارفنى وتابع قصصى اكيد عارف انى مش بكتب غير تجاربي الواقعيه
وهيعرف برضه انى داسما بحاول ابعد عن دائرة الاقارب فى كل علاقاتى
وده تجنبا للمشاكل او الفضائح وانا حد بيخاف على منظرى جدا قدام الناس
المهم ...
اليوم ده والعلاقه دى حصلت دون ترتيب ودون سعى ليها
اعرفكم ببطلة الحكايه
شوشو مرات خالى 43 سنه فرسه زى الكتاب مابيقول السن الظاهرى لها 30 سنه
ارمله منذ 10 سنين ومتجوزتش بعدهاا عشان كده جسمها لسه زى ماهو
طولها حوالى 171 سم وزنها 75 او اكتر شويه لانها طويله فمش باين وزنها
***** وال**** مخليها فى حته تانيه نقدر نقول كده زى الصوره دى

انا و مرات خالي

0

زوجة خالي المنتقبه اسمها بطه والكل بيقولها بطوط هيا فعلا بطه كانت جميله صدرها كبير وشقرا وعيونها خضرا وطي زها ملبن كبيره وبارزه كانت لما تمشي واحده طالعه وواحده نازله وديما كانت تلبس الهدوم من غير ملابس داخليه طبعا انا ماكنتش ***** عليا لانها اتعودت عليا من وانا صغير لان امي كانت مريضه وهيا اللي كانت بتيجي ديما لانها مابتخلفش كانت معتبراني ابنها وديما تتدلعني وبتيحي ديما تشوف طلباتنا وتقضي حاجتنا لما خالي اتجوزها كنت انا عندي 8 سنين عاملتني كاني ابنها وكنت بكبر ادامها وفاكر انها كانت بتحمييني او بمعني اصح كانت بتتدعك ليا ضهري ديما وواخده بالها مني اووي وكنت بكبر ادامها

حياة مراهق

0

صباح الخير او مساء الخير بتوقيت القارء اول قصة الي بهذا الحساب واريده اقوى قصه بهذا الحساب اني جنت اكتب قصص بس نسيت ذاك الحساب فا بداية خير

مرات اخويا ـ ثمانية أجزاء

0
انا عايش ف الاسكندريه
انا معايا صحبي من عايله غنيه
هو بيحبني اوووي
دايما مع بعض احنا كنا صحاب ف المدرسه
وعرفني علي حبيبتو الي عرفت منو انه بينيكها وفاتحها وش كده وبس كان بيوريني فيديوهات ليهم وهيا بتنط ع زوبرو وبينزلو ف كسها
وهو بيقولي بتعشق الجنس
كان اول مره يكلمني علي الجنس وكده
وكان بيحكيلي انه ناك كذا واحده
وانا كان نفسي كمان انيك اي حد بس مستحرمها
بس مكنش بايدي
ف يوم واحنا سوا حبيبتو كانت بره عده عليها واخدها وقالي سوق انت وانا بسوق وهو اخدها ورا واكتر من 10 دقايق ينيك فيها وانا بتفرج من المرايه لما خلص
قالي اركن ركنت وهو لبس وقالي انزل
نزلت وقالي دورك انا بقولو لا مش عايز
قالي ياعم ادخل وهيا قاعده اول مدخلت قالتلي مالگ هو زوبرك صغير ملحقتش ارد
قالت زوبرك وقف كده ليه كان وقف ف البنطلون
وهيا فكت الحزام وهيا بتقول ل سالم
زوبرو طلع كبير وطلعتو وبصالي ونزلت تمص زوبري وانا كنت اول مره يحصل معايا كده فضلت تمص زوبري شويه وانا مستحملتش ونزلت ف بوقها وهيا بلعتو وقعدت وقالتلي كل ده لبن
انا لقيتها بتلبس وانا بدخل زوبري وهيا ركبت اودام وهو روحها وقعد يكلمني عليها انها عايزه تتناك منك

ازي نكت خالتي

0

اسمي: يوسف


الشكل: نحيف، بشرة قمحية، شعر بني قصير طولي 180سنتي زبي طوله 15سنتي


وصف خالتي ليلى


الشكل: قصيره 150سنتي بزازها مليفه و طريه جدا و شعرها زي الحرير و طويل اوي معدي طيزها ب شويه و طيزها كبيره جدا


بدات القصه وانا عندي 15سنه وخالتي كان عندها 45سنه كنت قاعد ف بيتنا لقيت امي بتقولي


امي:ياض يا يوسف روح لوخالتك ليلي اديها الجميعه


انا: لا يا امي انا مش بحب جوز خالتي و مش رايح


امي: لا هوا مسافر روح يا حبيب ماما يلا


انا:يووووه حاضر قايم اهو


و بالفعل قومت و لبست و نزلت روحت ل خالتي وصلت و بخبط عليها و فتحتلي الباب و اوف لابسه حتت لانجيري اسود جامد فشخ و هي بطايه

خالد المراهق واخواته البنات

0

أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .

سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .

جدتى الحنونه وصديقتها وانا

0

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت

أنا وامي ثلاث اجزاء

0

أنا و أمي :


( القصة أحداثها واقعيّة بنسه 80‎%‎ )


أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير


أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت

خالتي هيام النائمة

0

الجزء الاول :

نبدا الموضوع بتعريف الشخصيات اولا خالتي هيام عندها 32 سنه 170سنتي بزازها متوسطه وحلمتها منتصبه في اكتر الوقت وطيزها كبيره فشخ انا حسام

185 سنتي بتاعي مش كبير اوي 16 سنتي تقريبا عمري 15 بدا الموضوع في بدايه سن البلوغ بدات اهيج وكده بس بس مكنتش اعرف اي حاجه عن عالم السكس لغايه ما في مره كنت في الحمام بتاعي وقف فمسكته قمت جبتهم المهم من ساعت ما بلغت تصرافت خالتي بقت غريبه بالنسبالي من ساعت ما بلغت يعني تغير قدامي او هي اصلا كانت بتعمل كده علطول بس انا الي بقيت هايج بقا😂 مره معا مره بدات اشوفه بنظره جنسيه واهيج عليها واتخيل نفسي معاها واكتر مره هاجت عليها تقريبا كنا قاعدين قامت ستي قامت مسكته وقامت قلعتها التشيرت وقامت مقلعها البرا علشان تشوف حلمتها لونها (ملحوظه خالتي بقالها مده متجوزه بس مش بتخلف فستي كانت بتعمل كده علشان تشوفها حامل ولا لا )

البطيخة اللي متفتحتش شبعت تخبيط حتى الجزء الثانى

0

الجزء الأول:​


مساء الخير او صباح الخير على حسب بقى انت بتقرا موضوعي امتى ندخل في موضوعنا القصة هحكيها على لسان صاحبها وهو صديق ليا وحصلت ما بينه وبين بنت عمه ولو عجبكم طريقة سردي هكمل بعد تشجيعكم أبطال قصتنا محمود ٢٣سنة وقت حدوث القصة ومحمود كان عنده طموح وكان متفوق جدا في دراسته بس ارتبط ببنت وبعد قصة حب انفصلوا ودخل في اكتئاب ودمر حياته بنفسه مدخن شره ومدمن بورن او افلام سكس زي ما بنقول عليها ..

وبنت عمه نور ١٧ سنة ودي حاجة كده تحس انها لبونة غادة عبد الرازق واتحطت في بنت عمرها ١٧ سنة البنت جسمها لبن واقل خطوة بتخطيها بتخلي جسمها يعمل زي قالب الجيلي اقصر من محمود يا دوب توصل لتحت دقنه محمود (١٧١سم) يعني هي 160 تقريبا صدرها برغم صغره الا انه بارز لقدام دايما بتلبس تشيرتات وبناطيل ليجنز فالبيت اللي هو كلهم اصلا عايشين فيه لان ابو محمود وابو نور عايشين مع بعضهم كل واحد في دور وفي الدور الاخير معمول زي مكان للأطفال واللي اصغرهم كانت نور فبالتالي الدور اتحجز لمحمود عشان يتجوز فيه محمود ليه اخوات بنات واخين الاد ودول هنذكرهم بعدين نور دايما كانت في نظر محمود مجرد طفلة لغاية ما في يوم حصل موقف غير كل حاجة ..!

أنا و أمي

0

( القصة أحداثها واقعية )


أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير


أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت

بيت الجدة - حتى الجزء الثاني

0

بيت الجدة

تعريف بالشخصيات

انا يوسف 17سنة

جدتي ليلى69سنة بزاز كبار وطيز مرتخين بحكم عمرها

عمتي منى 49 جسم ميلف بيضاء شعر يميل للحمرة بزاز كبيرة نوعا ما وطيز ضخمة مشدودة ولها بنتين سهى26 مخطوبة وطيز كبيرة وصدرها متوسط نور 21 سنة طيزها متوسطة وبزاز صغيرة

مرات عمي شهد 32 سنة جسمها كيرفي وطيز وبزاز متوسطين ولها بنت اسمها فريال عمرها 16 وطفل أحمد عمره 10

البداية

من لما توفى والدي رحت أعيش معى جدتي في بيتها كان بيت كبير من دورين دور لعمي وزوجته ودور لجدتي وعمتي لأنها مطلقة ولا احد يعرف السبب ليش وانا اخذت غرفة بتاعة نور وصارت بتنام معى اختها ودا سبب لي خلى نور دايما بتتشاجر معاي . عمي أشرف كان بيشتغل في شركة وكان دايما بيكون مسافر وجوزته شغالة بمصنع للملابس ولما كان يكون عندها دوام بالليل كنت أنا اروح أنا مع ابنائها في الدور تباعهم .كنت مثل أي شب بشاهد سكس واضرب عشرة يوميا تقريبا وما كان عندي اي نظرة لنساء اعائلتي رغم لبسهم يلي يكون عاري بفصل الصيف وكنت في مرات أشوف بزاز عمتي أو جدتي في الصيف ما يلبسو برا وكنت أشيل عيوني بسرعة .ولكن كل هذا تغير في يوم في أول فصل الصيف لما كنت راجع من الكافيه واتلقيت معى شاب من المدينة يلي كنت ساكن فيها معى والدي وكنت مطقة داخلية وهلا بسكن في منطقة سياحية سلمت عليه وقتلو يلا نروح على الشاطئ نشرب سيجارة .رحنا لقينا شاطئ كله سياح وكلها بالبيكيني حسيت إنو صديقي وكان اسمو منير هاج على اللحم يلي شافو قلتلو يلا نروح بجانب الصخرات الكبار نجلس هناك رحنا جلسنا وكان في صوت ضحك وهزار فمنير ركب الشك قالي راح لأروح أشوف في ايه .راح ودقيقتين ورجعلي يجري قالي تعال شوف في اتنين محملين بعض وكلها بوس رحت أجري وكانت المفاجئة كانت سهى بنت عمتي وخطيبها وكنا انا ومنير غوق الصخرة الكبرى وهو من تحت فمكانش ممكن يشوفونا وانا اتصمدت دا خطيب سهى كان بيبوس في سهى ويدو على بزازها لاحظ علي منير الصدمة وقلي شوفي كذبت عنو وقلتلو دي أول مرة أشوف هيك أمامي فجأة بعدو على بعض وكانت سهى بتفتحلو أزرار البنطلون وخرجت زبو وبدأت تلحسو وتبصو وهو مغمظ عيونها وبعد صار بيطلع أهات ونيك فيها من بقها حتى نزل كل لبن في فمها وهي بلعتو كلو انا انصمدت كيف بنت عمتي شرموطة لهالدرجة . وعدت منير قلتلو عندي شغل لازم أروح فسبتو ورجعت عالبيت مصدوم لقيت نور أمامي

الام كبيرة العيله - حتى الجزء الثاني

0

الجزء الاول ......

انا خالد حدثت القصه دي و عمري ٢٧ سنه لما روحت احضر فرح ابن عمتي و في الفرح قبل ما العرسان تيجي عمتي لاقيتها مصره تعرفني علي واحده صاحبتها اسمها ام ياسر طبعا استغربت لكن عرفت ليه قبل ما اروح لانها كانت عايزه توريني بنت صاحبتها هبه الي زي القمر و بنت ناس و اهلها ناس مبسوطين جدا و هي البنت الصغيره الوحيده علي ٣ اولاد قلت اشوفها روحت اتعرفت علي ام ياسر ٥٥ سنه بيضه مليانه لابسه عبايه و دهب كتير جدا يعني ست بلدي و كان معاها هبه طبعا ٢٠ سنه دبلوم تجاره و اصغر اولادها الصبيان اسمه جمال ٢٣ سنه خريج قعدت معاهم شويه اتعرفت بيهم طبعا هبه كانت مركزه علي الفرح و الناس لكن الي كان مهتم بيا و الكلام معايا امها سئلتني عن شغلي و عن مؤهلي و اهلي كنوع من الدردشه بس انا حسيتها انها مظبطه مع عمتي و شكل عمتي قالت لها عني كعريس لبنتها بصراحه البنت عجبتني قوي كانت قمر و جسم حلو و ددمم خفيف المهم استأذنت علشان اقوم اقعد مع اهلي و الناس شويه و جه جمال و قالي اقف معاك علشان ما اعرفش حد قلت له اهلا بيك و بدات اعرفه بشباب العيله و كان ظريف جدا و اجتماعي و تبادلنا ارقام الموبايلات خلص الفرح و بعد كام يوم لاقيت تليفون من جمال بيلومني اني لم اتصل بيه بصراحه انا اصلا لم اهتم بالموضوع اصلا و انشغلت و حتي عمتي لم تكلمني او تسئلني المهم اعتذرت لجمال و قلت له معلش مشاغل و كده قالي لازم نتقابل تعالي اقعد معايا يوم الخميس اتفرج معايا علي ماتش المنتخب و نسهر سوا طبعا في الاول رفضت علشان البيت و اهله لاقيته بيقولي عادي و حتي امه سئلت عليا و عايزه تشوفني المهم روحت لاقيتهم قاعدين في عماره خاصه مافيش فيها حد غريب و طبعا امه استقبلتني عادي و قعدت معانا هي و هبه اتفرجو علي الماتش و بعد الماتش و اتكلمنا كتير و هزرنا كتير و تكررت الزياره و بقيت صاحب جمال و قربنا اكتر من بعض و فهمت كل حاجه عنهم .. بصو انا هاختصر ليكم الي فهمته الام هي كبيرة العيله و المسيطره علي الكل ابوهم راجل كبير و طيب جدا و مش بيقول غير حاضر هو و عياله الولدين الكبار متجوزين و معاهم في نفس العماره و بيديرو مع ابوهم تجاره كبيره و مبسوطين ماديا جدا المهم كلمت عمتي علشان موضوع الجواز و ان الناس دي مش هاقدر عليهم قالت لي جمله واحده .. لو دخلت دماغ الوليه و عرفت تاكل بعقلها حلاوه هاتاخدك بشنطة هدومك علشان تبقي تحت طوعها فقلت لعمتي يعني هاكون خدام الست قالت لي خدام مين يا عبيط الوليه انت عاجبها هي قالت لي كده و دي بنتهم الوحيده يعني هايخلوك ملك طول ما بنتهم مبسوطه معاك و البت غلبانه ... بصراحه بعد تفكير قلت حلو فعلا ايه المشكله قلت اركز مع امها الزياره الي بعدها قلت اعمل حركه لطيفه و اخد معايا ورد مع الحلويات و فعلا لاقيتهم فرحو بيه قوي هبه و امها و خصوصا لما قلتلهم اني جايبه تعبير مني علي معاملتهم الجميله ليا هبه فرحت بكسوف لكن امها فرحتها كانت ملحوظه قوي و خليتني اتجرأ و اطلب منها اكلمها علي انفراد قالت تعالي ندخل البلكونه و قالت لهم هانقعد وحدنا شويه و انا قايم اخدت ورده و لما دخلنا البلكونه اديتها ليها و قلتلها بصراحه انا معجب بيكي جدا و بجدعنتك و علشان كده باهديكي الورده دي قالت بابتسامه كده هاديه فيها شئ من الفرحه و الكسوف هو اعجابك يستاهل الورده الحلوه دي و شمتها.. نسيت نفسي و لاقيتني باقولها مش احلي منك بصت لي بصه كأنها اتفاجأت و قالت مش قوي كده شكلك بكاش قلتلها بصراحه لأ انا عايز اتكلم معاكي بصراحه في موضوع و بدون كسوف قالت اتكلم قلتلها انا عايز اتجوز هبه و بصراحه انا خايف تطلبو مني اكتر من مقدرتي فقلت اتكلم بيني و بينك علشان لو مافيش قبول يبقي من غير احراج اسحب نفسي لاني مش هاقدر اجيلكم و انا عيني من بنتكم .. لاقيتها بدون مقدمات قامت فجأه و خرجت لهبه و جمال و قالت لهم خالد طلب ايد هبه و انا وافقت هبه ضحكت و جريت علي غرفتها و جمال وقف متسمر مكانه لاقيتها بتقوله مش تقول لعريس اختك مبروك لاقيته بيقولي مبروك و انا واقف مش فاهم حاجه لاقيتها بتقولي انا اشتريتك لبنتي لانك غالي و عجبتني فقلت ليها مش اعرف طلباتكم قالت لي ابوها يجي و اقعد معاه هو و اخواتها و ارد عليك دي الاصول قلت ليها ماشي المهم استأذنت طبعا و مشيت و كل يوم اكلم جمال يقولي الاخبار و كانت دايما بالموافقه المهم لاقيته بيقولي تعالي يوم الجمعه علشان تقعد ما ابويا قلت لاهلي طبعا و عمتي قالت هاجي معاك روحت لاقيت العيله كلها جمال و اخواته و ابوهم و امهم عمتي سلمت علي ام هبه و اخدو بعض احضان و هزار و فرحه و طبعا كررت طلبي و ابوها سئلني عن ظروفي و امكانياتي قلت له كل حاجه في الشبكه و العفش و الشقه الي في بيت ابويا و هي تمليك فقالي يعني بيت عيله زينا كده قلت له لأ احنا في عماره فيها شقه اهلي و شقه لاخويا الكبير و شقه ليا و الباقي سكان زينا فبص لمراته فقالت هي بص احنا موافقين عليك لكن عندنا مشكله واحده ان بنتنا هاتسكن في بيت فيه عيله و ده بيبقي مشاكل كتير فقلت طب اعمل ايه انا ما اقدرش ابيعها و اخد بره كده اهلي يزعلو مني قالت انا عندي الحل انت اجر شقتك و تعالي خد الشقه الي تحتنا دي و اهي تبقي بنتي معايا و احنا هانبقي عيله لاقيت عمتي قالت انا شايفه مافيش مشكله و لو علي ابوك و امك انا هاقنعهم فقلت ليهم انا يهمني زعلهم جدا فقالت عمتي انا هاقنعهم .. المهم خلصنا قاعدتنا و اتفقت اني هاتصل بيهم احدد موعد اجيب اهلي و نخطب هبه رسمي علشان اختصر ليكم اهلي وافقو بعد اقناع عمتي ليهم و روحنا خطبنا هبه و حددنا موعد الشبكه و نزلنا نشتري الشبكه و هنا كانت البدايه ..

مغامرات حسن مع بنته وبنت أخته وصاحباتهم البنات ـ اربعة أجزاء

0

(الفصل الأول)

بطل قصتنا الليلة هو حسن الذي وصل اليوم لعمر 41 سنة وكان يعمل بحاراً على البواخر التجارية متزوج من سهير التي تعمل مخرجة في التليفزيون ولديهم (سوسو) بنت وحيده عمرها الآن 19 سنة، و (فيفي) بنت أخته التي تعيش معاهم في البيت، وهي في مثل عمر بنته سوسو تقريباً لظروف هنعرفها في سرد أحداث القصة.

صفاء وأخوها وإزاي جعلت اخوها ينيكها

0

البدايه

أنا صفاء ، من مواليد برج القوس ، أشبه منى زكى فى ملامح وجهي وبياض بشرتي وطباعي وعيوني ، ولكن كنت في طول غادة عبد الرازق ، مطلقة فى السادسة والعشرين بعد ثلاث سنوات من الزواج وذلك بسبب أنى عاقر وطليقى يرغب فى الإنجاب وهكذا كانت النهاية، لم أجد مكاناً أذهب إليه فمنزل والدى رحمهما **** قد بيع بعد وفاتهم ووزع ثمنه بينى وبين أخى الوحيد رشاد الذى يكبرنى بعامين فقط وهو من مواليد برج الحمل ، أرمل منذ عامين وبعد زواج دام لعام واحد فقط وبلا أبناء أيضاً ولهذا فليس لى مكان سوى منزل أخى الذى استضافنى فى منزله مرحباً.

في عصر الكورونا لبني هو دواء أمي

0

(شخصيات القصه حقيقية 100٪ اسماءووصفاتا)

انا زياد عمري 20 سنه مولود في عائلة ظروفها فوق المتوسطه لعائلة صغيرة تشملني انا وابي وامي فقط

ابي(عادل) عمره 48 سنة رجل ميسور الحال ومحبوب لدي ابناء المدينة التي نعيش فيها منذ 4 سنوات سافر لايطاليا ليتركنا انا وامي لوحدنا

اما عن امي(رشا) صاحبة ال45 ربيعا اذا قيل ان العمر مجرد رقم فهذه المقوله قيلت خصيصا لأمي فائقة الجمال بملامحها الاسكندرانية الجميلة بعيون ساحرة بنية وانف صغير وحاد وشفاه اشبه بالجنة امي طولها 175 ووزن 73 ولكن بقوام رائع مشدود بعيد كل البعد غن الترهلات ببطن بها بعض الكبر نوعا ما او ما يسمي كرش اما بزازها فهي ايه في الجمال كبيرة بحجم راس *** بيضاء ناصعة البياض تترجرج من اقل حركه تتوسطها حلمة مابين الوردي والصفر لون الكراميل الرائع لتزيدها فوق جمالها جمالا اما عن طيزها عبارة عن قشطه بخرم وردي رائع نظيف كبيرة جدا مميزة وبارزة لا تمر من مكان او شارع حتي ينظر وتتهافت عليها النساء قبل الرجال اما عن كسها فهو عبارة كتلة من الجمال منفوخ وبارز تفتحه لكي تري جماله الداخلي بظر اشتد لونه الودري ليصير احمر كالجمر منتوف الشعر وله لمعة تزيد قليلا عن لمعة جسم امي المنير.

حضن الام الدافئ

0

هذه القصه على لسان صديقي المقرب

كل ما قاله سوف اضعه لكم ولكن اسماء القصه فقط متغيره اما الباقي من على لسانه


في البدايه نتعرف على جون 18 عام شاب قوي يتميز بقوته البدنيه وانتظامه على ممارسة الرياضه

والان نتعرف على الام جينا 41 عام تتميز بجسمها المثير تمتلك بزازك كبيره وطيز كبيره ومثيره جدا


تبدأ قصتنا مع جون الذي يعيش مع امه جينا ووالده جاك في منزل صغير فى الارياف وجون هو الشاب الوحيد لامه وابوه لم ينجبوا احد غيره لديهم مزرعه صغيره لتربية الاغنام وايضا جون لم يكمل دراسته انتهي من تعليم بسيط فقط ويعيش الان مع والدته وامه فى تربية الاغنام وعلاقته مع والده متوتره لان والده رجل عصبي جدا ولا يتعامل مع جون الا بقسوه اما الام جينا هيا امراه مثاليه تعامل ابنها بكل حب وحنان ولم تترك ابنها ابدا ودائما تهدأ ابنها ويجب ان يتأقلم على الوضع ولازم يعدي الامور على اد ما يقدر عشان فى النهايه دا والده ولازم يحترمه وفى احد الايام يطلب والد جون منه ان يذهب لشراء الدواء له من الصيدليه لان والد جون رجل مريض بالسكر ويحتاج لعلاج وعندها ذهب جون الي الصيدليه لشراء بعض الادويه وهو فى الطريق يمر من شارع ومره واحده سمع صوت امراه بتصرخ صوت واطي شويه وعندما اقترب جون من الصوت وجد شباك مغلق وعندها وضع راسه على الشباك وسمع امراه تقول بالنص

{ نكني جامد زوبر جميل اوي انا مش قادر نكني نكني ااااااااااااه }

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه