عماد وامه لبنى

0

 عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمه عماد. وكان عمادٌ في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب. ولكن كلما جاء في محادثاتنا ذِكر البيت بان عليه الضيق والضجر. وكنت أُعلل ذلك بأن والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حباً كبيراً وبالأخص أمه لبنى. فسألته عن سبب الحزن فلم يفصح ، ولكن وبعد إلحاح كبير ، صارحني بحقيقة أمره. قال لي صديقي عماد بأن أمه وبرغم حبه الشديد لها إلا إنها امرأة لعوب. وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في أعمال مؤسسته وسفراته الكثيرة. وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال يأتون لها آخر الليل. وقال لي أيضاً إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره حين رأى وبطريق الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافراً في رحلة عمل. "لم تعلم بأني لم اعد صغيراً وقد فهمت ما يحدث حولي" تابع عماد. "وحين قلت لها بأن ما تفعله خطأً، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيراً كي أفهم الصحيح من الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجالاً تدخل البيت في الليل وتخرج حين يكون أبي غائباً عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى." هكذا قال لي عماد قصته فأشفقت عليه وصرت أصاحبه كثيراً كي أسليه.

فقر الحال - حكاية طويلة

1

 فقر الحال - قصة طويلة

الكاتب مجهول الهوية

خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد الام : اتعلم كم الساعة الان , خالد : كم؟ ,,,الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل
كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا, خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت 
الامور الى ماهي عليه.

ماما وأخواتى ( كاملة )

1

مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 …نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أزباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أزباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحاارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محاارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وزبي وزبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحاارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محاارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب زبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وزبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بزبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بزبه ويده…و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما …كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أزبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا …. ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بزبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وزبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وزبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام ….

ماما لم تتحمل منظر زبري الكبير وعشقته ـ أثني عشر جزء

1

الجزء الاول


انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوهالغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.

اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبطوشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمسشفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري.

دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظظ ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظظ واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنتيوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت دين الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!)


كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنياوبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟

قصة العائله عصام وامه ومرات عمه

0

عائلتي (1)

انا عصام 25 سنه عايش في بيت عيله مع ماما مناال 45 سنه ارمله من 3 سنين وعمي خالد 55 سنه ومراته سوسن 46 سنه اللي حاولو كتير يخلفو لكن محصلش نصيب عمي عنده شركه كبيره وطلب مني كتير اوي اني اشتغل معاه فيها لكني برفض انا شغال ميكانيكي سيارات طويل 178 واسمراني وجس.مي متناسق جدا كنا عايشين في بيت واحد احنا الدور التاني وعمي الدور الاول .كان عمي بيلح عليا اني اروح معاه الشركه وانا كنت برفض لان الشركه في محافظه تانيه وانا مش عاوز ابعد عن ماما وشغلي كان كويس رغم انه متعب ماما منال وعمتي الاتنين اصحاب جدا منتقبين قصتي بدات يوم ما كنت جاي من الشغل تعبان ودخلت اخدت دش كانت قاعده ماما وعمتي عندنا في الصاله طلعت من الحما..م قالولي تعالي عاوزينك قعدت معاهم فتحولي في موضوع الشغل وان دي شركتك وان عمك معندهوش اولاد وانت الولد الوحيد واني لازم اروح علشان افهم في الشغل علشان اقدر اديرها بعد كدا وانا للمره المليون رفضت عمتي نزلت وانا دخلت نمت شويه لكن مقدرتش وقررت انزل شويه عالقهوه وانا نازل علي السلم سمعت صوت اهات في الصاله عند عمي كانت اهااات تهي.يج مش وجع خالص كانها بترفع من روحه المعنويه فضلت شويه لحد ما لقيتها بتقوله دول بس يا راجل عاوزه كتير علشان اخ..لف لازم كتير لازم تنز..ل اكتر وهوا زعق وقالها العيب منك ودخلو في خناق وانا كملت ونزلت شربت شاي عالقهوه وطلعت لقيت عمتي عندنا وبتعيط لماما كانت طالعه بلبس البيت اللي اول مره اشوفها بيه كانت بتقول لماما العيب منه انا متاكده حتي لو اتجوز تاني مش هيخلف مبينزلش وعملتله كل حاجه كنت بتحرك في الصاله وهما بيتكلمو ومش واخدين بالهم اني متابع معاهم كانت ماما بتديها نصايح تهي..جه بيها كانت خبره خالص في نصايحها وعمتي تقولها عملتله كانت بتشرحلها اوضاع تهي..ج لحد ما عمتي صدمتني بانها قالت لماما كدا كدا انا متاكده انه لو اتجوز هيتجوزك انتي وماما بقت مرتبكه قالتلها وانا موافقه انه يتحوزك يا منال اهو يخلف منك العيل اللي بيتمناه وقامت كان تفكيري مشغول باللي هيا قالته بس لفت نظري القميص وهيا بتقوم كان داخل كله في ط..يزها وده يدل علي انها مش لابسه اندر كانت جسمها ابيض وبطنها كبيره شويه وصد..رها حلو اوي وكبير اوي عكس ماما اللي كانت اسمرانيه شويه وصد..رها مش كبير اوي لكنه واقف علي طوله وفخا..دها كانت كبيره برضو زيها ودخلت نمت وانا بفكر في المشكله دي بس حلمت ب عمتي وهيا بتترجاني وبتقولي نزل كتير عاوزه اخ..لف قبل امك يلا يا عصام نزل ااه وصحيت مخضوض كنا خلاص الصبح ونزلت شغلي وانا مشتت لحد ما لقيت عمي جالي الورشه وقعد معايا مكانش عارف يبدا كلام ازاي لحد ما قولتله مش هنزل الشركه بس هوا مره واحده قالي انا طالب ايد امك يا عصام وفكر براحتك وقام بس انا قولتله من غير ما افكر لو وافقت انا موافق بس عندي مشكله واحده مش هتعيش معايا فوق طبعا لو اتجوزت ماما قالي لا طبعا وبعدين احنا بيت واحد يا عصام وانت ابني قولتله تمام وعدت الايام وماما اتجوزت عمي خالد بس يوم ما اتجوزو عمتي سوسن مكانتش علي بعضها خالص كانت معايا في الشقه وقالتلي معلش علشان اسيبهم براحتهم هبات هنا وكانت كل شويه تنزل علي السلم وتيجي لحد ما نزلت وراها مره لقيتها حاطه ودنها علي الباب وانا عملت صوت اتخضت وطلعت الشقه جري وطلعت وراها قولتلها ليه قالتلي جوزي ومع واحده غيري عاوزني اعمل ايه وفضلت تعيط قعدت جنبها وكنت بطبطب عليها كانت لابسه النقا..ب وانا حاسس باللي تحت الهدوم بايدي كل لمسه من ايدي لج..سمها لحد كا حطت دما..غها علي صد..ري وهيا بتعيط هي..جتني خالص من ج.سمها الطر.ي اللي لازق فيا بتا..عي وقف خالص بقي ظا..هر في الشور.ت اللي انا لابسه لحد ما حست بيه مكنتش عارف اخبيه ولقيتها حا..ضنه ج.سمي اوي كان بتا..عي لاز.ق في صد..رها ولقيتها بتقولي هوا العيب مني يا عصام انا وحشه قولتلها وانا حاطط ايدي علي ضهرها ولح..مها في ايدي لا يا عمتي انتي جميله اوي هوا اللي ميستاهلش الجمال ده كله قالتلي هوا اللي مبينز.لش انا لو نزل فيا لب.نه كنت خلفت بس هوا مبيقدرش وبرضو امك هتعاني معاه هيه.يجها وخلاص كان بتا..عي ولع ناار من صد.رها الطري اللي لازق فيه وضهرها الي انا ماسكه في ايدي لحد ما وانا بطبطب ايدي من الهيجا..ن ابتدت تمسك في لحمها الطري وهيا لقتها بتعيط اكتر وبتحك في بتا..عي بصدرها اكتر هيج..تني اكتر المتنا..كه بقيت بفر..ك بايدي في ضهر.ها اكتر كنت ها..يج اوي وهيا تقولي تلاقيه بيل.حس ك..سها دلوقت هوا شاطر في ده بس وبتع..يط نفسها بيلم.س بطني بيهي..جني اوي بقيت بطبطب عليها وانا با..مشي ايدي علي ضه..رها لحد ما لم..ست طي..زها بايدي وسبتها عليها بس كنت علي اولها وايدي موصلتش اكتر وهيا لقيتها بتطلع لفوق في حض.ني وز..بي بيلمس في بط..نها وانا ها..يج اوي وبتقولي انا زعلانه اوي بقت دما..غها عند رقبتي بقت ايدي علي فلقه طي..زها وانا من ه.يجاني بقيت بمسك فيه جامد اوي وفقفل ايدي بمسك في طي..زها الطريه كانت حلوه اوي زي الجيلي بمسكها تسيب من ايدي وبقولها متزعليش دانتي اجمل واحده يا عمتي انت قمر وهيا تعيط بهيجا..ن اوي ز..بي كان عند ك..سها قريب منه اوي وانا بمسك في طي..زها بايدي الاتنين كانت طي..زها كبيره اوي لحد ما طلعت في حضني ووبقت ونايمه بتعيط علي رق..بتي كان ز..بي ملا..مس ك..سها وانا بمسك جا..مد اوي في طيا..زها كانت ظاهره حته من رق..بتها من النقا..ب حطيت شفا..يفي عليها وهما مبلو..لين طلعت صوت كان في ودني هيجا..ن اوي واترع..شت في حض..ني اوي حر.كت وسطي ز..بي كان بيلا..مس في ك..سها بينهم وبين بعض العبا..يه وانا بتكللم وشفا..يفي لام..سه كتف..ها من ناحيه رقبتها كنت لمس شفا..يفي وانا بقولها هيرجعلك يا حبيبتي مش هيلاقي واحده زيك في الدنيا كلها وهيا بتتكلم وهيا بتعيط وبتقطع في الكلام من الهيجا..ن مش عاوزاه يا حبيبي عاوزه بس اخلفله ولد حلو زيك كدا وانا من هيجا..ني نزلت في الشورت من كتر الللي نزل حست بيه وبصوت واطي قالت احح وك..سها اللي بيتحرك علي ز..بي قالتلي وهيا لسه في حضني ايده ده يا عصام قولتلها اسف يا عمتي هوا كدا بينزل لوحده مقدرش يستحمل قالتلي ولا يهمك يا حبيبي انا عمري ما شوفتهم قبل كدا نزلو منه كانو نقط عنده ايه اللي عندك ده انا حاسه ان عبايتي غرقت وحركت ايدها بييني وبينها ز..بي كان واقف اوي لسه لمسته بايدها وقالتلي ايه ده انا غرقت وايدي غرقت وقامت من عليا ورفعت النقا..ب وبقت تشم في الشورت وز.بي لحد ما لمسته بمنا..خيرها وهيا بتقول كتير اوي خساره دول كانو يجيبو توؤام ومره واحده لقيتها بتلح..س فيهم هي.جتي اوي وز.بي بقي حديد قولتلها وانا مش عارف اتكلم فيه شويه مش علي الشورت قالتلي وهيا بتز.ل الشو..رت فين عاوزا..هم كان فيه شويه علي بيو..ضي لح.ستهم وقالت دا كبير اوي يا عصام قولتلها لو لمستيه بلسانك فيه شويه في راسه وهيا ما صدقت وحطت راسه الطخينه في بقها ز..يي الاسمر دا..خل في شفا..ايف حمرا بتم..ص فيه بهيجا..ن وبتقولي نزل يا عصام نفسي اشرب شويه يلا قولتلها لازم تغريه اكتر قالتلي بم..صه اهو قولتلها ما هوا مش شايف حاجه قالتلي عاوزني اق..لعلك يا عصام وابقي شر..موطه قولتلها لا طبعا يا عمتي دا بس علشان ينزل قالتي لا عادي ابقي شر..موطه من النهارده كفايا عليا صبرت ده كله وقل..عت كان منظر حلو اوي ب..زا.زها كبيره اوي وبيضه اوي وك..سها لونه وردي كانها لسه بنت بنوت ونا..مت عليا عكس عكاس بقي ك..سها في وشي وز..بقي في بق..ها كانت ك..سها ريحته حلوه اوي طلعت لسا..ني وبقيت بلمسه بيه كان طعمه حلو اوي بقيت باكل فيه وبد..خل لسا..ني وهيا ها..جت اوي وبقت تاكل في ز..بي اكل كان خر..م طي..زها عمره ما اتلمس لسه زي ما هوا بلست صبا..غي وبقيت ادخله فيه علشان تهي..ج اكتر وهيا تم..ص وتبعد ايدي بس انا بقيت احركه جوا لحد ما ابتدت تنا..م بخدها علي ز..بي وتقووول اااه اححح وانا بالح.س ك..سها وببع.بص طي..زها وبدع..ك بز..بي في و..شها لحد ما طلعت من تح..تها وخليت وشها علي السرير ووسطها مرفو..ع لفووق ومشيت ز..بي علي ك..سها وصبا..عي لسه في طي..زها وهيا تقول لا لا مش هنعمل كدا يا عصام لا وانا كل ما تحاول تبعد ادخل صبا..عي اكتر تقووول ااه لا يا عصام لحد ما بقي صبا..عي كله في ط..يزها ودخلت مره واحده ر.ااس ز..بي في ك..سها وهيا صرخت اوي وقالتلي لا يا عصام هنادي لعمك لا اااه وبقيت اد..خله واحده واحده لحد ما بقت تتو..جع بصوت واطي وبت..عيط ك..سها كا..ن حلو اوي وانا بدخل بالراحه وبطلع وهيا بتتو..جع اوي من ز..بي ومن المت..عه كانت كا..نها اول مره تتنا..ك وانا بقولها واحده واحده عليكي يا عمتي هوسعه اوي وبدخل وبطلع لحد ما لقيتها بتنز.ل شهو..تها وبصر..خ بقت سالكه وبقي ز..بي بيتز..حلق وهيا بتصر..خ اااه ك..سي يا عصاام ااه بالرا..حه عليا وانا اقولها ك.سك حلو اوي اكنك بنت بنوت تقولي ز..بك كبير اوي يا عصام بالرا..حه ااي اااه وانا هج.ت وبقيت بد..خل اكتر وبطلع لحد ما مره واحده مخدتش بالي خالص الا وهيا بتقوول بصوت عالي لاا لااا مينفعش كان ز..بي خلاص غر..ق ك..سها ل..بن وانا مش عارف انا عملت كدا ازاي نا..مت علي بط..نها وهيا بتقولي هتفضح انت نزل في .ك..سي ليه كا..ن منظ.ر ك.سها حلو اوي وهوا غر..قان لبن نمت فو..قها وانا ببو..س في رق..بتها وقولتلها حاباهم خليهم مش حاباهم ممكن تاخدي حبو.ب منع .وده اللي انا شايفه يا احلا ك.س في الدنيا كان ز..بي علي ك..سها من برا وانا باتكلم معاها وهيا في عالم تاني خالص لحد ما دخلته فيها تاني وبقيت ادخل واطلع ومش سامع ليها صوت خالص وببوس في شفا..يفها وانا نا..يم فو..قها وهيا مبتحر..كش ملامحها كاني اغ..تصبتها لحد ما قربت انزل تاني قولتلها عازاهم فين مردتش خالص قولتلها هحققلك امنيتك وقربت من وشها بر..كبتي وبقت برمي علي ج.سمها ووشها ونزلت شويه علي شفا..يفها وهيا ولا هنا وقومت كان احلا يوم في حياتي وانا بن.يك عمتي سوسن

لحم نجس ـ عشرة أجزاء

0

 على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤

أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص
أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر
بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا
بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها
ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى
استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا
فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى
أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه
فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى
فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه
بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها
فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا
أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى
ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر
مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى
مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه
مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى
بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى
بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم
فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى
فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى
روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم
بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط


دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص
لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر
نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى
سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار
رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه
اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و
الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح
أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله
لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه
قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها
فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى
خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى
نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص
فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم
سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه
و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى
قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش

عائلتي الجميلة ـ 10 أجزاء

0

 الجزء الأول


انا اسمي عزت شاب عادي جداً الحكاية دي كان سني ٢٠ سنه
اسرتي تتكون امي وأبي واختي علياء

"تجوزت اختي عليا وهي عندها ١٩ سنه واكتشفوا ان هي عندها مشكلة ومش بتخلف اطلقت وهي عندها ٢١ سنه"
كنا زي اي أسرة عاديه عايشين ابويا شغال محاسب

وامي مدرسه وامي كانت في الصيف بتيجي على الساعه ١

وابويا ممكن لو جه بدري يجي على ٦

وعلياء كانت قاعده في البيت كنا دايما نهزر ونضحك مع بعض واحتكاك وتلامس بهزار وخلاص مفيش في دماغي اي حاجة ومرت السنين لحد ما اخدت البكالوريوس كنت حقوق وعمالولي حفله كانت علياء ٢٥ سنه دخلت لبست للحفله

بس كان طقم جبار عليها ( علياء : بيضه وكانت طولها ١٥٩

ووزنها ٨٠ وبزازها كبيره جدا وحلماتها وردي وكسها غامق شويه بس نضيف) نادتني علشان تورهولي الأول زعقتلها

انا : ايه المنظر ده يا علياء ده تلبسي لما تكوني خارجه مع اورني (الفستان اسود وهي بيضه قشطة وقصير ومفتوح من صدرها) كانت صعبة لدرجه اني كنت عايز انط عليها

علياء : دي غيره دي بقي ولا ايه😂

انا : اتلمي والبسي حاجه تانيه كويسه مكان بدله الرقص دي

علياء : طيب يا قلبي 😁😁😁
كله لبس واطمنت على لبس الرقاصه علياء والناس بدأت تيجي تهنيني كانت حفله جميلة طول الحفله ومنظر علياء في خيالي لحد ما خلصت لقيت علياء جيه بتقولي

علياء : لميت الغله انت عايزه هديه بقي

انا : ليه يعني بقى

علياء : كفايه اني موجوده في حياتك يعني تحب ارقصلك ممكن تحن راحت ضحكه ضحكه كلها لبونه

انا : بس ممكن ماما وبابا يصحوا من الصوت

علياء : حشغل الصوت علي الهادي ما تقلقش قالتلي اصبر بس ثواني وجيه

لبست قميص فاجر وصدرها نصوا بره وشغلت اغاني بصوت

واطي وقفلت الباب علشان محدش يسمع الصوت

وهاتك يا رقص وانا قمت رقصت معاها بدات اهيج علي جسمها روحت بايسها بوسه طويله هيه اصلا كانت هايجه خالص بيتهيئلي كده

علياء : لا بلاش لا بلاش ياعزت بلاش وانا ولا هنا

عمال افعص فيها و احضنها جامد و امسك بزازها من فوق القميص و ادخل ايدى عن كسها مكنتش لابسه اندر و طلعت بزازها و قعدت امص فيها و نزلتها تمصلى زبى و شيلتها و حطيتها على السرير بعد ما قعدتها على السرير فتحت رجليها و نزلت بلسانى الحس كسها و ادخل صباعى فيه و احركه حوالين كسها و امسك بظرها هى كانت مستسلمه و مغمضه عنيها و بتتاوه بصوت عالى و انا شغال لعب فى كسها الحسه و ادخل صوابعى لحد ما جابت و ميتها جات على وشى فانا مكنتش مبسوط بكده الصراحه فرحتلها و قولتلها الحسى ميه كسك من على وشى و هى طلعت لسانها و قعدت تلحسه و بعد ما خلصت مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع 69 و انا بلحس كسها و هى بتمص زبى و تصوت و انا بلحس و بدخل صباعى لحد ما قربت اجيب عدلتها و بدأت ادخله فى كسها و انا بسمع منها احلى اهات الاه منها تخليك عايز تديها اكتر عشان تسمعها تانى و قعدت ادخل و اخرج فى الوضع العادى هى تحت و انا فوقها لحد ما قربت اجيب فخرجته و غيرت الوضع و اشتغلت على وضع انا اكون نايم و هى قاعده تتنطط على زبى دا وضع فاجر اللى جربه اكيد عرف المتعه بتاعته سواء راجل او ست و قاعده هى تتنطط على زبى لحد ما جابت هى و انا كنت خلاص قربت اجيب فلحقت و غيرت الوضع للوضع الخلفى بتخليها هى توطى و انت من ورا بتحطه فى كسها مش فى طيزها و هى بتسند على حاجه قدامها وضع فاجر و مسكت زبى بايدى و دخلته بس دخلته بقوه مش بالراحه و هى صوتت و قالت براحه حتعورنى قولتلها مش انا اللى حعورك دا زبى هو اللى حيعورك قالت براحه يا زبه عشان متعورنيش و انا ضحكت و بدأت انيك فيها و هى اهات بس و تقولى كمان كمان و شويه تقولى براحه براحه فقولتلها كمان و لا براحه كمان بالراحه قولتلها ماشى و انا بزود لحد ما خلاص جبت و اول ما جبت خرجت زبى و اترميت على السرير وقالتلي انها مبسوطه جدا انها قربت مني

علياء : كده بقى استهال هديه غالية اكيد

انا :انتي تستاهلي كل حاجه حلوه بس عندي سؤال

علياء : اسال يا حبيبي

انا :هو جوزك لما طلقك كان في وعيه انتى ما تتسابيش يا بنتي

علياء :مكسوفه روح اسأله بقى مع ضحكه بكسوف

لقيت زبي وقف تاني روحت حاولت اضرب عشره ومسكته

لقيتها اتقمصت جدا وعدلت نفسها وخرجت وقالتلي شكلي مش عاجباك وراحت علي اوضتها روحت لابس وروحت الاوضة

انا :مالك يا بنت الوسخه في ايه

علياء : ماهو لما ابقى قدامك وتضرب عشره بايدك عيب قولي ان انا مش عاجبك او حته اصبر لما اغور

انا : ليكي حق تتقمصي وتزعلي علشان اللي عملته ما يصحش

بس سهيت وانا بكلمك ومسكت زبي

روحت قالع البنطلون وقولتلها مصي يا لبوه ومسكتها من شعرها وحشرت راسها بزبي قولتها مصي يا شرموطة

راحت طلعت راسها الشرموطه وقالتلي لسه زعلانه بمحن قولتها طب مصي يا كسمك مصت لحد مانزلت في بوقها

قولتلها حبه تتناكي ياكسمك قالتلي انا لسه زعلانه منك

روحت ما كدبتش خبر ونزلت اكل كسها واعضعض في زنبورها

جامد وهي بقت تصوت وتقولي حرام كده انت بتعمل ايه

راحت مسكت راسي وحشرتها في كسها اه اه لسانك ممتع

لحد ما جابت وقالتي يا مفتري قولتلها لسه زعلانه وايدي بتفعص في بزازها فقالت اه بمحن جامد قولتلها وانا ما يخلصنيش زعلك روحت رايح في بوسه طويله اوي

وعمال اضرب في طيزها وقعت مني علي الارض

اعصابها راحت في داهيه روحت مقومها ورشقت صباعي

في طيزها لقيت طيزها مفتوحة قولت اكيد طليقها كان عايش

روحت حاطط صبعين لقيتها طلعت حطه اه جميل جميل اوي

عاجبك يا وسخه يا شرموطة قالتلي اوي اوي انا لبوتك هات كمان روحت ماسك زبي روحت حاطه في طيزها قالتي

يا حبيبي طفي ناري كمان كمان قولتلها عيوني فضلت

راكب طيزها نص ساعة لحد ما كنت بجيب قولتها نارك طفت قالتي شويه قولتلها خلاص كده علشان حيصحوا يالا باي بقي

طلعت من الاوضه لقيت امي في وشي قالتلي هوس تعالي علي اوضتك قولتلها حاضر روحت الأوضه وراها تتخيل بقي قالتلي ايه وده حنعرفه بعدين

ابن البواب ـ السلسلة الأولي ـ عشرة أجزاء

0

الجزء الأول


(انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و نبدا القصة)
ابويا: راجل من الارياف عنده 37 سنة راجل شديد و جدي ف كلامه و بحبه جدا لانه ضهري ف الدنيا)
امي:من الارياف بردو و اتجوزت ابويا و هي عندها 19 سنة و وقت القصة عندها 35 صغيرة و وصفها هيجي مع القصة)
اختي:حسناء عندها 13 سنة بنت جميلة من صغرها عيونها لونها بني غامق و شعرها اسود
انا شاب اتولدت ف عمارة ابويا و امي بيشتغلو فيها من زمان و عايش حياتي عادي ما بين المدرسة و ما بين شغل العمارة ابويا مش بيعمل حاجة تقريبا غير انه يقعد مع البوابين الي حوالينا و يشرب جوزة و بس امي بتجيب طلبات للسكان و انا بساعدها و شغلي تنضيف عربيات السكان و عايشين كلنا ف اوضة صغيرة يدوب فيها سرير ابويا و امي بينامو عليه و انا و اختي فارشين ف الارض و بوتجاز صغير و دولاب خشب و تلاجة.
ف يوم كنت مخلص مدرسة و مدرسة الزراعة معروفة بالمشاكل و العيال البلطجية و ابويا كان ديما يحذرني اني اتعامل مع حد و اروح ف حالي و ارجع ف حالي..و انا راجع من المدرسة كنت شفت مدام اميرة شايلة خضار و فاكهة و واقفة قدام باب العمارة بتنادي علي حد يطلعلها الطلبات ف انا جريت عليها و خدتهم منها..
(مدام اميرة 38 سنة ست بمعني الكلمة عبارة عن ملكة جمال طويلة شوية بتاع 173 سنتي و وزنها مثلا ف حدود 85 كيلو بس زي متقول كلهم ف طيازها مليانة و بارزة لورا و مرفوعة كدا حاجة خيال ولا بزازها عبارة عن شمامتين شهد ست ميلف بجد و عندها ولد و بنت امير 14 سنة ف اعدادي و اخته سلمي ف ثانوي عام بس زي امها جامدة)
المهم جريت عليها و خدتهم منها...
مدام اميرة:ازيك يا طه عامل اي و اخبار مدرستك?
انا:******* بخير و المدرسة كويسة يدوب لسا مخلص مدرسة و انا جاي شوفت حضرتك شايلة الحاجات جيت جري
مدام اميرة:تسلملي يا عسل طلعهم فوق و حطهم قدام الباب و انا جاية
انا:عنيا يا مدام
العمارة 6 ادوار و كل دور شقتين و مدام اميرة قاعدة ف الدور التالت و العمارة مفيهاش اسانسير و بعد ما طلعتهم و انا نازل كانت هي طالعة و بزازها بتتهز انا شوفتها برقت كانو عبارة عن جيلي بيتنطط المهم هي خدت بالها و ضحكت
مدام اميرة:خد يا طه هاتلك حاجة حلوة
انا:كتر خيرك يمدام
سبتها تطلع و انا نزلت درجتين و وقفت ابص علي طيازها عبارة عن مهلبية و عايزة تتاكل و هي بصت عليا لقتني متنح ف طيازها فا ضحكت و قالتلي
مدام اميرة:بقي قول ل امك تطلعي عشان عيزاها يا طه
انا:حاضر يمدام
و نزلت الاوضة مكنتش حد جوه و عبقال ما قعدت و شربت مية كانت امي جاية و معاها طلبات ف ايديها و كانو كتير
انا:كنتي فين ياما و بتوع مين الطلبات دي كلها؟
امي:بجيب طلبات يعني بلعب دي بتوع الست محاسن *** يهدها كل يوم كدا مبتشبعش طلبات
انا:هاتي اساعدك ياما و اطلعهم معاكي
امي:انت لسا جاي دلوقت ولا من بدري؟
انا:جيت من شوية ياما كانت مدام اميرة معاها طلبات طلعتهالها و قالتلي انها عيزاكي تطلعيلها
امي:ماشي هطلعلها بالمرة انت كلت ولا احطلك تاكل؟
انا:انا هحط لنفسي ياما متشغليش بالك هو ابويا فين؟
امي:قاعد مع عمك سالم ف العمارة الي جنبينا
انا:ماشي ياما انا هحط اكل و اتفرج ع التلفيزيون شوية
و امي راحت طلعت الطلبات لل ست محاسن
(محاسن عندها ٤٥ سنة و عندها ولدين و بنتين علياء ١٨ و هدي ١٥ و محمد ٢٤ و دا مهندس بترول و شغال برا و بيجي كل سنة ٥ ايام يقضيهم مع امه و اخواته و يرجع تاني و احمد ١٣ اخر العنقود)
المهم انا حطيت اكل لنفسي و قعدت اكل و اتفرج ع التلفيزيون علي فيلم كان شغال ل احمد حلمي و شوية و ابويا جه و سال علي امي قولتله انها بتطلع طلبات ل الست محاسن و هتعدي علي مدام اميرة عشان قالتلي انها عيزاها و قعد و عمل الجوزة و شدله نفسين تلاتة
ابويا:عايزك بعد ما تخلص اكل تروح تمسح عربية استاذ منتصر و عربية الحاج حسن
انا:حاضر يابا
كلت و خلصت و قومت مسحت العربيات زي م ابويا قالي و قعدت قدام باب العمارة شوية و بعدين روحت اجيب اختي من المدرسة و بعدين دخلت عملت كوباية شاي و قعدت قعدتي المفضلة قدام باب العمارة اتفرج علي الحريم الي معدية و البنات الي طالعة من المدرسة و لمحت بعيني سلمي جاية و لابسة لبس المدرسة جيبة و قميص و الشنطة علي ضهرها المهم قومت اكلمها
انا:صباح العسل علي قمر العمارة
سلمي:صباح اي يبني الساعة ٢ العصر و قاعد كدا ليه؟
انا:قعدتي الملضلة م انتي عارفة كوباية شاي و قاعد مستني الحلويات
سلمي: 😂 انت فايق و رايق النهاردة
انا:و اهو مين يشوفك يقمر انت و ميكنش رايق 😂💙
سلمي:ثبتني انت كدا؟ طيب المهم عامل اي ف المدرسة؟
انا:كله تمام و زي الفل المهم مش هتيجي تشوفي السطح بينقط مية لي 😉
سلمي:مهو صاحب السطح لو يبطل يبص ع الستات الي رايحة و جاية و يحترم نفسه هكسرله الحنفية 😉
انا:ليه دا اهون عليكي اعيش من غير حنفية 😢
سلمي:عشان تحترم نفسك شوية
انا:طب اي مش هنشوف السطح ولا اي 😉
سلمي:مش هعرف عشان امي رنت عليا و انا جاية و قالتلي متتاخريش
انا:دا هي ٥ دقايق بس يا قمر
سلمي:ال٥ دقايق بتوعك ب ساعة انت مبتشبعش
انا:و هو في حد يشبع من القمر يا قمر
سلمي:بس بقي بتكسف 😄
انا:اسبقيني انتي علي السطح و انا هحصلك حالا يا بطل
سلمي:متتاخرش عشان مش عايزة اتاخر
انا:هواا
و طلعت سلمي و انا دخلت وراها بشوية و لسا هطلع لمحت باب الاوضة مقفول رغم ان ابويا و اختي جوه و الباب مش بيتقفل غير بليل لما نيجي ننام؟
رحت نحية الاوضة و لسا هفتح الباب(الباب قديم فا متكسر و فيه خروم كتير تخليني اشوف الي جوة الاوضة) رحت بصيت من خرم ف الباب و لقيت منظر عمري ما كنت اتخيل اشوفه؟؟ طب ازااااي؟
لقيت ابويا نايم علي ضهره علي السرير و رافع الجلبية لحد بطنه و مطلع زبه من الكلسون(ابويا زبه كبير حوالي ١٨ سنتي) و مخلي حسناء تمسكه و كانها بتضربله عشرة
انا شوفت المنظر دا و حسيت اني هيغمي عليا ابويا يعمل كدا مع اختي الي هي بنته كمان؟ طب ليييه؟ و ببص تاني لقيته جابهم علي ايديها و خلاها تغسل ايديها و بعدين عطاها ٢ جنيه و قايم عشان يطلع برا روحت انا بسرعة طلعت جري علي السلم من غير ما حد ياخد باله و انا طالع بفكر لي ابويا يعمل كدا و مع مين مع اختي؟ د انا كل يوم بسمع صوته هو و امي و السرير رايح جي
محطتش ف دماغي و طلعت و انا طالع السطح لقيت باب شقة بيفتح و علياء طالعة بكيس زبالة و شافتني سلمت عليا
علياء:ازيك يا طه عامل اي؟
انا:ااا انا كويس يا استاذة علياء حضرتك عاملة اي؟
علياء:يبني انا مش قولتلك ميت مرة متقوليش استاذة انا زي اختك الكبير و بعدين دول فرق سنتين يعني مش حوار المهم رايح فين كدا ؟
انا:ااأا طالعع فوق السطح اشوف سلك الاشارة بتاع التلفزيون باين عايز يتظبط
علياء:اممم و هو انت مبتعرفش تعمله لوحدك ولا اي و ضحكت
انا خوفت لا تكون شافت سلمي و هي طالعة الاول
انا:قصدك اي ؟
علياء:لا مقصديش حاجة يخويا روح اطلع
انا: طيب عن اذنك
وانا طالع دماغي عمالة تودي و تجيب هي تقصد اي ؟ تكونش شافت سلمي و هي طالعة قبلي؟ يلا انا هشغل دماغي لي زي ما تيجي تيجي و طلعت السطح و طبعا السطح فيه اوضتين فوق واحدة بنربي فيها فراخ بتاعتنا و التانية اوضة صغيرة فيها سرير خشب بس و مرتبة مقطعة المهم دخلت الاوضة لقيت سلمي مستنياني
سلمي:هو دا الي هواا مش هتاخر
انا:هو انا لحقت دا بيني و بينك دقيقة انتي طلعتي و انا بعديكي و بعدين هنضيع الوقت ف الكلام الفاضي دا تعالي انتي وحشاني اوي
و حضنتها و بقفش ف طيزها من ورا الوسط و ببوسها ف خدها اليمين و بعدين الشمال و بعدين نزلت علي رقبتها ابوسها و الحسها و هي ااه لسانك بيدوبني يا حبيبي اااه و نزلت علي بزازها الي ف حجم الكمترة و بقفش فيهم من فوق الهدوم و لسا بلحس رقبتها و بعدين طلعت علي بوقها ابوسها و ادخل لساني و اشفط لسانها جوة بوقي و امصه و اخد ريقها و ايدي التانية بدعك ف كسها من فوق الاندر لونه بينك و كان مبلول و هي اااه كمان خليني انزل عسلي و تلحسه اههههه براحة ادعك براحةة عشان خاطري ااااه هقع اسندني و سندتها و بدعك ف كسها جامدد لحد ما حسيت ب بلل جامد ف ايدي ف عرفت انها جابتهم و حوشت ايدي من علي كسها و قعدت الحسها قدامها و هي تبصلي بنظرة جامدة بعيونها الخضرة و بعدين قعدتها علي السرير و نزلت البنطلون شوية و طلعتلها زبي من الشورت و خليتها تمسكه كانها بتضربلي عشرة
انا:اااه ايدك ناعمة قوي و حلوة يا حبيبتي
سلمي:زبك كبير اوي جايبه منين دا و ضحكت
انا:عشان اكيفك يا قمر
و قومتها خليتها تفتح زراير القميص و كانت لابسة براا بينك جميل خليتها تطلع بزازها و دخلت زبي بين بزازها و قعدت انيك بزازها و شادد وشها بين ايدي ابوسها ف بوقها و سرعت ف نيك بزازها عشان اجيب بسرعة لحد ما خلاص هنزل رحت بعدت عنها و جبتهم علي الارض و فجاة و انا سرحان ف المتعة سمعت صوت بيقول
بتعملو اي يا حلوين؟

مغامرات خالد ومحارمة ـ خمسة أجزاء

1
الفصل الاول 

سمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.

كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.

ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.

وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .

وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .

ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.

وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت الرجوله تتدب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم غيرت ملابسى و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعده ودخلت خالتى تنظف حجرتها و خرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناى تاكلان جسمها اكلا و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم و لا تعترض و فرحت جدا وكان زبرى منتصبا بشده ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظه كانت منحنيه امامى ووطيازها المستديره المبتله امام وجهى ولم اتمالك نفسى وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها ولم تعترض وشجعنى ذلك وكنت اول مره اتحسس امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش وومددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) ردت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هاترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى ) و تركتها وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .

استيقظت مبكرا و اخذت الحبه و انتظر على فارغ الصبر حتى رحلت خالتى و جهزت حجرتى سريعا وجلست انتظر وبعد فتره نرن الجرس و دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب و اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع جلبيتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكثها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجره ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ووجدها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبه) ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى) واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا هاقذف ) فقالت بسرعه ( انطر جوه ... انا حطه شريط ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى ( دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى بيديها ثم نشفنا و اخذتها لناكل شيئا و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزنا اكله سريعه و نحن عرايا ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كثها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كثها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه و اغرقت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث

وثانى يوم و اثناء عودتنى من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتنى انها تريد ان تلقاتى مره اخرى فاخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجوده صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التى تطلب ان تلقانى . و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و جامعتها فى حجره صغيره هناك و مره اخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيره عند باب العماره عندما كانت وحدها .

وفى كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و قالت لى ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فذهلت و انزعجت فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انت قلت لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تحفش .. هو انا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب فى البدايه ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق ( مدام كريمه .... هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده) فاعتدلت وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ) فقلت غير مصدق ( هتجنن ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت ( نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) ثم ضحكا الاثنان ثم قالت ( انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك ) .

وثانى يوم مباشره اخبرتنى ام ايمن ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون كل اولادها فى المدارس وفى المساء جهزت نفسى وانا احلم بكريمه وفى الصباح اخبرت خالتى انى ذاهب للكليه ثم صعدت و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفبف وادخلتى وكنت خجلا كاننى عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم سألتنى عن الدراسه ولكنى لم ارد عليها و اخذت اتاملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم اخلعتها الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلت فقط واجلستها على الكرسى و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت الكلت تماما و اصبحت عاريه تماما و اخذت اقبل طيزها الجميله و ادفن وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتى للداخل لحجره النوم وهناك نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كثى مولع نار..نار)

واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ترتدى الروب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير اخر وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... كثى اتهرا...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها نزلت الى الكليه و عدت فى المساء.

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه