لحم نجس ـ عشرة أجزاء

0

 على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤

أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص
أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر
بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا
بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها
ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى
استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا
فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى
أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه
فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى
فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه
بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها
فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا
أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى
ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر
مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى
مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه
مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى
بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى
بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم
فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى
فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى
روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم
بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط


دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص
لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر
نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى
سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار
رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه
اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و
الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح
أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله
لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه
قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها
فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى
خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى
نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص
فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم
سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه
و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى
قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش

الجزء الثانى


عدى كام يوم كده وأنا عمال أفكر فى الواد إللى بينبك مرات خالى وخالتى بطه ومحول حريم العيله عندنا ل جوارى ، طبعا مكانش ينفع افاتح مرات خالى فى الموضوع عشان متزعلش من أمل إللى بقت عصفورتى عندها
فضلت علاقتى ب أمل مستمره و نيك شبه يومى وكل يوم اعرف منها معلومات عن اللبوه مرات خالى وعرفت منها إن خالتى بطه و مرات خالى اتخانقوا وقطعوا بعض على خالد ، فضلت علاقتى ب مرات خالى عاديه وأحيانا كنا بنسهر سوى عند أمل لكن لما خالى كان بييحى مكنتش بشوفها كتير ومكنتش بطلع كتير
شويه لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وبتقولى يا واد مزعل اموله ليه وشوية منيكه كده و قالتلى عدى عليا لما ترجع ، بعد ما رجعت طلعت عندها
قالتلى مزعل البت ليه ، قولتلها يعنى إنتى مش عارفه ، قالتلى أنا عارفه ان دماغك كبيره و بصراحه دى مش أول مره نتقابل عندها طبعا عملت نفسى متفاجئ
قولتلها يعنى هو بينام معاكى من زمان قالتلى متعملش فيها عبيط أنا عارفه إن الشرموطه إللى تحت خرتلك ب كل حاجه وعموما لا مش من كتير ، قولتلها معلش بقى أنا مش هعرص عليكى عاوزه تنامى معاه نامى معاه فى شقتك مش فى شقة أمل لاقتها بتقولى خلاص طيب متزعلش هنزل العيال تحت عند أمل وهقابله هنا وقعدت تقولى أنا بحبه وخالك مش مكيفنى وفضلت تخلق ل نفسها مبررات ف قولتلها يا حبيبتى ده كسك وإنتى حره فيه بس أنا مش هعرص عليكى ولا أمل هتعرص تانى ، قالتلى حاضر بس أوعى حد يعرف ، شخرتلها هو كان حد عرف حاجه قبل كده لاقتها قالتلى ماشى يا عريس وقعدت تضحك بلبونه كده
فى اليوم ده كنت نازل القاهره وفعلا سبتهم ونزلت وكلمت أمى قبل ما أروح رجعت البيت لاقيت أمى بقت حاجه تانيه على طول مبسوطه و خست شويه و تليفونها محطوط فى صدرها دايما فهمت إن ياسر خلاص لضم معاها اضايقت جدا و قولت فى نفسى افضيلكم نفسى أنتو الإتنين ودينى ل افشخكم انتى وعشيقك ، قضيت اجازتى ورجعت اسكندريه تانى
فى اليوم إللى وصلت فيه روحت شقتى ، واتصلت ع أمل وطلعتلها لاقتها مستنيانى ب قميص نوم أحمر و واضح إنها جاهزه للنيك خدتها فى حضنى وخدت دش واتغدينا وقعدت لفيت سجارتين لاقتها قعدت ع الأرض تحت رجليا قولتلها يابت قومى تعالى جمبى قالتلى لا أنا عاوزاك تحس إنى بتاعتك وتحت رجليك دايما أنت غيرتلى حياتى وماليتها حب قولتلها ونيك وقعدت اضخك
قامت أمل رقصتلى لأنى كنت بحب رقصها جدا ، ونزلت على رجليا كالعاده تبوسها وتلحس فى صوابع رجليا وتقولى أنا خدامتك يا سيدى أنا كلبتك أنا عبدتك اممممممم قومت من على الكنبه شدتها من شعرها وقولتلها إنتى إيه وهى تقولى كلبتك يا سيدى خدامتك وخدامة زبك شدتها من شعرها على اوضة النوم وهى بتحبى على ركبها و قومتها وفضلت ابوس فيها وارضع فى صدرها لاقتها قلعتنى البوكسر وماسكه بتاعى وبتقولى زبك الكبير ده مجننى ونزلت تمصه شويه وقعدت الحسلها فى كسهااااا وهى شغاله احححححححححح أوى يا حبيى أوى يا سيدى وكل ما اعض زنبورها تهيج اكتر وتجيب أكتر فى بوقى قلبتها علة بطنها وفضلت الحس فى طيزها وابعبص فيها وهى تصوت وتقول خرمى بياكنى خرمى نااااااار أنا واسعه يا حبيبى دق خرم شرمووووطك الواسعه وأنا بشتم فيها وأقولها يابنت المتناكه خرم ده متعه وهى تقولى آه انا بنت متناكه وأمى متناكه أوى
ابتديت بطيزها و فضلت ادق فى طيزها وهى بتتلوى من المتعه و بعدين كسها وجبت فى كسها و نكتها فى اليوم ده مرتين
عرفت منها بعدها إن مرات خالى هتقابل خالد تانى بالليل وكالعاده هتجيب العيال عندها ، خرجت رحت مشوار ورجعت الساعه 12 على شقتى خدت دش و كلمتنى أمل قالتلى إن خالد لسه ماشى وايمان عندها
روحت سلمت عليها وقعدنا شويه و نزلت مرات خالى
عدى كام يوم و مرات خالى قالتلى تعالى نودى بنتها للدكتور بعربية أمل وفعلا خدت عربية امل روحنا بيها وإحنا راجعين اتكلما شويه و لمحتلها إنى عارف إن خالد مصورها ، لاقتها سكتت أو اتصدمت
تانى يوم الصبح لاقتها رنت عليا قالتلى أنا مش رايحه شغلى تعالى أقعد معايا بس من غير أمل قولت ماشى وقولت ل أمل انى رايح الجامعه ونزلت على بيت خالى ، فتحتلى مرات خالى لاقتها لابسه بنطلون مبين طيازها الكبيره و جاكت ترنج ، فطرنا مع بعض ولاقتها طلعتلى حشيش وقالتلى بتاع خالد خد لف منه وقعدت تضحك ، قولتها ايوه أنا عاوز اعرف حكاية خالد ده
قالتلى أنا عارفه إنك صايع و قررت الشرموطه بتاعتك أصلى عارفاها كسها عندها أهم من أى حاجه ، قعدت أضحك
قولتها لو اتكلمتى معاها فى حاجه هنزعل مع بعض ومن الآخر أنا عارف إنه صورك وعارف أنه ناك خالتى بطه قالتلى ومقالتلكش إن صاحبه ناكها قولتلها قالتلى يلا احكى وبطلى شرمطه و لو متورطه معاه فى حاجه مستعد اساعدك ونحلها مع بعض
قالتلى أنا كنت بحبه بس دلوقتي مش طيقاه بس بنام معاه عشان مزاجى لأنه بيكيفنى لأن خالك مبقاش مهتم بيا ، وأنها بتخاف منه ، عرفت منها إنها اتعرفت عليه فى المحل بتاعه وشويه شويه قرب منها وعملت معاه علاقه و بعدها اكتشفت أنه كلب فلوس وأنه مصورها وكان بيهددها وبعدين وسط الكلام عيطت
وقالتلى أنه فى مره بعتها تنام مع صاحب محل ملابس كان ليه عنده فلوس وأنه غصب عليها لما رفضت وهددها إنه هيفضحها ، وبعدين حكتلى إن خالتى بطه كانت متخانقه معاها عشان ورثها مع خالى فى حتة أرض وشتمتها وكده وكانت متهماها إنها مسلطه جوزها ميديهاش حقها وإن خالتى بطه ضربتها هى و بنتها وكده وفكرت تنتقم منها ف زقت عليها خالد عشان تكسر عينها وخالد مصور بطه هى كمان قولتلها احا أنا خايف خالد ده يكون مصورنى أنا كمان ، لاقتها بدل ماهى بتبكى وعينيها مدمعه قعدت تضحك
هديتها وقولتلها هشوف حل وهفشخهولك ، وبوستها من خدها ، لاقتها قالتلى أنت تفضل هنا تتغدى معايا قولتها لا أنا رايح مشوار قالتلى لما ترجع هنزلك الغدى ونتغدى سوى عندك قولتلها ماشى ، لاقيتها بتقولى طب هات المفتاح وادتهولها ، روحت مشوارى وطولت فيه لاقتها بتتصل بيا ، وصلت شقتى رنيت الجرس ، فتحتلى مرات خالى وهى لابسه روب دخلت ، أنا زى الاهبل بقولها أمال العيال فين قالتلى فوق ، يدوبك خدت دش وأنا بستحمى الشيطان قالى نيكها ، قولت لنفسى هى اكيد عاوزه تتناك امال يعنى هى جايه شقتى ليه ما كان ممكن نتغدى فوق عندها
خرجت من الحمام وكنت لابس بوكسر بس وطبعا مش فارق معايا لأنها شافتنى ملط قبل كده مع أمل ، لاقتها حضرت الأكل والمفجأه إنها قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم قصير فشخ وتحت منه أندر فتله داخل فى طيزها المربربه ، قولت آه دى عاوزه تتناك فعلا ، قعدت معاها ع الطرابيزه لاقتها بتاكلنى فى بوفى وبقيت أكلها أنا كمان فى بوقها ، وبقيت شغال أدلع فيها خلصنا أكل وطبعا الحشيش مش بيخلى من معايا لفيت سجارتين وقعدت معاها وعينيا هتطلع على جسمها المربرب ، اتكلمنا شويه فى موضوع خالد ولاقتها بتطلب سيجارة حشيش تانى ادتها سجاره ، و بعدين قربت منها على أساس إنى اديها باك من السجاره جسمى بقى لازق فيها وايدى على وركها ، لاقيت تليفونها بيرن بتبص لاقت خالى رديت عليه وأنا عملت نفسى بهزار كده بتسنط ع الفون عشان الزق فيها ، لاقتها رفعت وركها حاطته على رجلى رحت رافعا حاططها على حجرى القميص كان ليه حبل من ورى روحت فاكه وهى عماله تكلم خالى
وكانت بتكلمه بطريقه وحشه أوى وبعدين قالتله سلام دلوقتي مش فضيالك وقفلت السكه فى وشه
وراحت مديانى وشها وقالتلى أنت بتعمل إيه بمحن كده ، قولتلها هفشخك ، قالتلى عيب كده أنا مرات خالك وهى بتلف نفسها عشان تقعد وشى ل وشها وهى فاشخه رجليها ، قولتلها مش احسن ما حد غريب يفشخك ، قالتلى هتبقى راجلى ، روحت بايسها وقايلها آه ، راحت مكمله البوسه وقعدت تعض فى شفايفى وسحبت لسانى جوه بوقها وقعدت تلحس فيه وهى بتزوم عرفت أنها بتجيب ، قومتها ونومتها ع الكنبه وقعدت اقفش فى بزازها وأرضغ فيهم وقلعتها القميص لاقيتها بتقلعنى البوكسر و بتقولى احا أول مره اشوفه واقف هو كبير كده ليه و نزلت على ركبها عشان تمصه ، وعماله تقولى الزبار دى مابشوفهاش غير فى أفلام السكس ، فضلت تمص فيه وتحط بيضانى فى بوقها وتلعب فيهم ، قومتها ورحت مقلعها الكلوت وأنا بلعب فى طيازها الكبيره ، وقولتلها الطيز دى كنت هموت عليها يا متناكه ، قالتلى عجبتك طيزى حلوه طيز مرات خالك عجباك ، كلامها هيجنى روحت قاطم فى شفايفها تانى وزبى عمال يخبط فى كسها ، نزلت على كسها وهى واقفه ونومتها ع الكنبه وفضلت الحس فيه وهى كأن فيه كهربا فى جسمها عماله تترعش وتجيب فى بوقى وتقولى أوى يا راجلى أوى يا دكرى افشخ كس مرات خالك عوضنى عن حرمان خالك الخول ، احححححححححح كسم خالك المتناك عمره ما لحسه ، فضلت الحس فى كسها لحد ما جابت 4 مرات واكتشفت إن زنبورها طويل أوى وعرغت ليه هى ع طول هايجه ، خدتها وروحنا ع السرير لاقتها فاشخالى رجليها وبتلعب فى كسها وهى عماله تقولى يلا بقى مترحمهوش شايف غرقان ازاى ، قولتلها كسم هيجانك يالبوه ، قالتلى آه أنا لبوه وهايجه قولتلها ونجسه أوى ، حطيت زبى على كسها وفضلت ادعكه وهى عماله تقوووول اححححححح كسى نار عاوز لبن دخله ابوس رجلك دخله روحت حاطه كله مره واحده لاقتها بتقولى بالراحه يابن المتناكه ، قولتلها اوعى تشتمى تانى يا نجسه وأنا شغال دق فيها وزودت سرعتى ، قالتلى آه أنا نجسه ولحمى نجس أوى أنا قحبه أوى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق شويه وأنا فوقها شويه و فنست شويه ولما قولتلها عاجيب لاقتها حضنتى جامد ولفيت رجليها على وسطى وقفلت على زبى وعصرته وأنا عمال اتاوه وهى تقولى ايوه كده هاتهم كلهم عاوزه احبل منك واجيب دكر شبهك
خلصنا النيك لاقيتها نامت على بطنها وبتقولى احا أنت فشخت كسمى ، قولتلها وكل يوم من ده يا لبوه ، قالتلى ياه هتناك كل يوم احا ده أنا هقعدلك فى الشقه هنا ملط 24 ساعه
نمت فوق منها وهى نايمه على بطنها وزبى كان نايم قولتلها طول ما انتى بتاعتى وبس ههريكى نيك وخدتها فى حضنى وبدأت معاها جلسة اعتراف لأنى عاوز اعرف حاجات كتير عن العيله الوسخه بتاعتنا وهى أصلا مفتاح اسرار العيله كلها لانها حربايه وعامله نفسها مصاحبه الكل
بعد ما خدتها فى حضنى ، قولتلها هخلصك من الخول اللى بيذلك ده بس لو عرفت إنك عرفتى رجاله بعدى هفشخك ، قالتلى اتفقنا
سألتها هو لسه بينيك خالتى بطه ، قالتلى آه طبعا و بتروح تبات عنده كمان ، وعرفت منها إن خالتى بطه بتجيب نسوان ل صحاب خالد الاغنياء يناموا معاهم بفلوس وخالد ده بيعرص عليهم عشان الفلوس ، لأنه عليه ديون كتير ، نزلت من عندها ونمت فى شقتى تحت والصبح نزلت الكليه ، واتبضنت رجعت ،
مفيش ساعه وجاتلى مرات خالى تانى وقلعت وكانت لابسه قميص شفاف عاللحم قولتلها احا إنتى مبتشبعبش قالتلى احا حد بيشبع من النيك والتعشير ، حششنا مع بعض و قولتلها اقلعى القميص ، قلعته قولتلها يلا يا متناكه ع الاوضه وشدتها من شعرها ، قولتلها انزلى ع الأرض وفنسى وهزى طيزك قعدت تهز فى لحم طيازها النحس وأنا كل شويه اضربها عليها وهى تقولى بالراحه عليا شايف كبيره إزاى ، وأنا عمال اضربها عليها وابعبصها فيها ، واهيجها أكتر واقولها اتناكتى فيها كام مره يا شرموطه وهى تقولى كتير أوى ، وعشان اهيجها امتر بدأت الحسهالها وهى تتاوه وتقولى اححححححح اووووووف بحب البعابيص ، فضلت ابعبص فيها وكل شويه أزود صابع ، وهى تتأووووه واحححححححح اووووووف وتشخر ، سيبت طيزها وهى مفنسه بدأت العب فى كسها وهى فى دنيا تانى من المتعه ، خلتها مصت زبى إللى بقت بتعشقه وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم جواها
فات كام يوم وجمعت الاتنين مرات خالى و أمل واتفقت معاهم إننا هنوقع خالد ده فى شر أعماله ، كنت حاسس مرات خالى خايفه لكن أمل كانت واثقه فيا جدا ، وفعلا مرات خالى عزمته عند أمل فى الشقه و خدت فلوس من مرات خالى روحت إشتريت كاميرا إتش دى غاليه أوى ، وجبت إزازة ويسكى و حبوب هلوسه ، وقولت ل مرات خالى تقابله وتشربو من الويسكى وتحاول تطحن حبوب الهلوسه فى أى حاجه وفعلا جيه خالد فى شقة و أمل قالتله أنها مستنيه صاحبها إللى هو أنا يعنى عشان نسهر كلنا مع بعض فضلوا يحشسوا وصاحبنا شرب يجى ربع الإزازة لوحده وراح فى دنيا تانيه ، وطبعا أنا عارف إن الخمره مع الكيميا يهدو أى حد حتى لو كان مين ،
رنوا عليا طلعت لاقيته سكران طينه ومش قادر يتحرك ولا حتى يتكلم و شغلت الكاميرا وقولتلهم قلعوه ملط وفضلت مرات خالى تمص فى بتاعه وهو سكران ، مابيقفش وكنت قاصد كده عشان ابينه فى الفيديو إنه خول وبعدين خليتها تلعبله فى طيزه و هو مفيش مقاوومه خالص بالعكس ده كان مستمتع وفتحلها رجليه وفصلت تبعبص فيه وانا بصورهم وتضربه على طيزه ، بعدها مسكت الكاميرا ل أمل وراحت تافف ف طيزه ومدخل زبى وفضلت انيك فيه وهو مش بيقول حاجه غير أاااااااااااه
خلتهم لبسوه كلوت وسنتيانه وخدتله كام صوره بالموبايل و خلصنا قولتلهم لبسوه هدومه وخدته وأنا سانده وهو عمال يقول آه وبس ونزلنا وخدت عربية أمل وكانت معايا مرات خالى وروحنا عند المحل بتاعه نزلت مرات خالى ع أول الشارع وسندته دخلت بيه المحل قولتلهم إنى صاحبه وكان سهران معايا وتعب وطبعا كان عمال يهلوس ومحدش فاهك من كسمه حاحه وخدت بعضى ومشيت ، مرات خالى كانت هتموت من الرعب وكانت خايفه منه فشخ قولتلها فوكك منه أنا هتصرف معاه
تانى يوم مرات خالى قالتلى أنه رن عليها كتير وهى مابتدردش عليه وخايفه يروحلها البيت ، نزلت و روحت المحل ، كنت عامل نسخه من الفيدبو بتاعه على ميمورى لاقيت بنت شغاله فى المحل قولتلها اديى الكارت ده ل خالد واتصلت بيه قولتله حاجه مهمه ليك فى المحل
مفيش نص ساعه لاقته اتصل بيا وعمال يشتم ويزعق ويقولى أنت مين يلا ده أنا هفشحك أنت اللبوه التانيه ، قولتله بالراحه كده وبهدوء تنسى إنك تعرف احده اسمها إيمان ، والفيديو ده قصاد إللى أنت صورتهولها لو ده اتنشر ده هيتنشر ، ومش بس كده هتتشد على أمن الدوله ولو قالتلى إنك رنيت عليها تانى هفشخك ، وهتلاقى اتنين مخبرين هيشدوك على امن الدوله
رجعت على شقة أمل نمت و صحيت رنيت على إيمان قالتلى أنه مرنش تانى ، قولتلها خلاص إنسيه للأبد
انشغلت فى الامتحانات بتاعت الترم شويه و حياتى بقت ماشيه مابين إنى عايش مع أمل تقريبا فى شقتها ، و أحيانا بروح شقتى عشان انيك مرات خالى إللى بقت عشيقتى خلاص و خلص الترم الاول ، واضطريت أنزل القاهره
نزلت القاهره قعدت كام يوم فى القاهره ، لحد ظهرت النتيجه ولاقيت نفسى شايل 3 مواد من 7 وأنى لازم أدفعلهم تحسين الترم التانى ، وطبعا قولت ل أمى إنى نجحت ، فضلت حوالى 20 يوم فى القاهره وكنت أحيانا لما أهيج أنيك أمل فى التليفون ، وكنت براقب أمى وأراقب تليفونها وفعلا لاقيتها بتتكلم رقم دايما و عرفت أنه ياسر و لاقيته باعتلها رساله بيقولها يابنت المتناكه لما ارن عليكى تردى عليا ، إحساس أن أمى بتتناك و فيه راجل غريب بيشتمها خلانى فضلت باقى الأجازة مبضون من أمى
سافرت اسكندريه وطلعت ع الكليه على طول عشان ادفع مصاريف الترم التانى لاقيت إنى لازم أدفع تحسين ألف جنيه على كل ماده سقطت فيها يعنى 3 آلاف شخرت شخره عظيمه طبعا ، لأن أمى كانت مديانى 12 ألف بس مصاريف الترم التانى و مش معايا إلا ألف مصاريفى الشخصيه ، رجعت على شقتى مهموم ونمت صحيت على تليفون أمل إللى كانت مستنيانى وماروحتلهاش ، طلعت عندها وأنا مبضون ، فضفضت معاها وقولتلها على اللى فيها قالتلى تعالى الأوضه و لاقتها فتحت الدولاب وخرجت فلوس وقعدت تعد و بتقولى دول فلوس التحسين روح ادفعهم ، إستغربت جدا وفى الأول رفضت
لاقتها بتقولى يا محمد ده أنا وفلوسى ملكك ده أنا أتمنى أعيش خدامتك طول حياتى أنت متعرفش أنت إيه بالنسبالى وكلام من ده ، فى اللحظه دى حسيت أنها بتحبنى بجد ، وفعلا خدت الفلوس ودفعتها و بالليل لاقتها جايبالى موبايل كان نفسى فيه هديه
ونمت معاها 3 مرات فى الليله دى ، وكان خالى عند مرات خالى ف طبعا معرفتش أنام معاها
فضلت حوالى أسبوع عايش مع أمل وبعدها ، سابتنى و راحت تبات عند أخوها عشان مراته تعبانه ، اليوم ده رجعت الشقه مرات خالى اتصلت بيا نزلتلها لاقيتها فتحتلى الباب وهى لابسه الكلوت بس وراحت حضنانى ، استغربت سألتها على العيال قالتلى مع خالتهم وهتروح تجيبهم بالليل وقعدت تقوى وحشتنى و وحشنى زبرك أوى
دخلت خدت دش ، دخلت الأوضه ونمت جمبها ع السرير ، قالتلى أخيرا هتنام معايا فى اوضة نومى ، قعدت اضحك ، وخدتها فى حضنى وكان واضح أنها هايجه أوى ، رغم إن خالى كان ماشى من عندها مكملش يوم ، نمت معاها هى كمان و استمتعت ب طيزها إللى بحبها وب عهرها على السرير
بعدها ب كام يوم كلمت خالتى بطه قولت ارميلها كعب كده ف قولتلها خالتى أنا عاوز أقعد معاكى لوحدنا ضرورى بخصوص خالد سكتت وعملت عببطه وقعدت تسالنى مين ده ، وبعدها ، قالتلى ماشى و فعلا روحتلها البيت و قعدنا لوحدنا
قولتلها من الآخر الواد اللى ضحك عليكى وصورك أنا عارف الحوار بتاعه ، لاقتها بلمت ، قولتلها وعارف أنه بيستغلك و مشغلك معرصه وبتجيبى نسوان ل صحابه لاقتها بتقولى إيه إللى أنت بتقوله ده بزعيق طبعا كنت عامل حسابى و مرات خالى الحربايه كانت مديانى مكلمه مسجلهالها ، قولتلها ثوانى و روحت مطلع تليفونى ومسمعها مكالمه بينها وبين مرات خالى وهما بيتخانقوا على الواد ده ، راحت سكتت خالص قولتلها أنا نازل دلوقتي لو عاوزه تخلصى من الواد ده خالص كلمينى وأنا هساعدك عشان عيب كده انتى عندك بنت على وش جواز و كلام الناس مابيرحمش وانتى خالتى برضوا ولحمى
تانى يوم كلمتنى وقولتلها تعاليلى الشقه ، قالتلى أنا مبروحش البيت عندك قولتلها تعالى وكسم مرات خالى

الجزء الثالث


زى ما انا بس انتم بتستعجلوا تعالوا يلا نكمل
إنتهى الجزء الثانى لما خالتى بطه جاتنى شقتى عشان نتكلم فى موضوع الراجل اللى مرفقاه وشغلاله معرصه
جاتلى شقتى قعدنا اتكلمنا قالتلى يا محمد أنا مش مبسوطه إنى كده هو استغلنى وكله من الشرموطه مرات خالك ، إللى أكيد حكتلك عشان تكرهك فيا أو عشان ماسك عليها حاجه ، وهو و على طول بيهددنى و كمان كان معايا 10 آلاف جنيه خدهم منى بالغصب و جوزى زى ما إنت عارف إتجه للبودره وبقى مدمن ومش بنشوفه والفلوس إللى بيديهانى خالد بسبب من النسوان إللى بجيبها هى إللى فاتحه البيت ، قولتلها هنصلح كل حاجه بس اوعدينى تبعدى عنه وأنا أصلا كاسر عينه وهخليه ينساكى خالص ، قالتى ازاى قولتلها مالكيش بس المهم تكونى مخلصه ليا وتكونى فعلا عاوزه تبعدى عن الوساخه دى ، قالتلى ماشى ، قولتلها تنزلى من هنا تشترى خط جديد ومتديهوش الا للمقربين منك وتكسرى الخط القديم و روحت مديها 500 جنيه قولتلها خليها معاكى ، مارضتيتش تاخدهم حلفت عليها ، وقولتلها ده إنتى لحمى وعرضى
سيبتها تنزل واتصلت ب خالد قولتله طبعا فاكرنى قالى آه خير ، قولتله عاوزك تنسى بطه خالص وياكسمك لو عرفت إنك بتكلم حد تانى من العيله دى هنيكك وهحبسك ، قعد يقولى دول نسوان شراميط قولتله أنا إللى عندى قولته قالى ماشى قولتله وال 10 آلاف إللى خدتهم منها ترجعهم ، قالى أنا ممعايسش فلوس قولتله اتصرف عشان متزعلش منى وقفلت السكه فى وشه
فات يومين وكلمته قالى أنا جهزت ال 10 الاف بس المره القارحه إللى واقف فى صفها دى قواده وبتسرح بنتها قولتله مش شغلك أنجز واتفقت معاه يقابلنى فى كافيه ويجبلى الفلوس خدت عربية أمل و ولبست بدله كامله و رسمت الدور فعلا إنى من جهة أمنيه واستنيته لما دخل الكافيه ولاقيته جاى لوحده مع إنى كنت مستنى منه الغدر ، دخلت سلمت عليه وقعدت ، وقولتله على فكره ، أنت ملفك عندنا مليان بلاوى سوده ، أنا ممكن اعتقلك دلوقتي حالا ، قعد يقولى يا باشا دى نسوان شمال ، قولتله تبعد عن بطه وإيمان وأى حد تبعهم ل مصلحتك ، وفهمته إنى مرضتش أخد إجراء رسمى وأحبسه عشان سمعة الحريم ، خدت منه الفلوس ، واتفقت معاه ينسى بطه خالص و أى حد تبعها وسبته ومشيت
وبالليل عديت على خالتى بطه أدتها ال 10 آلاف جنيه ومكانتش مصدقه ، ولاقيت هناك بثينه بنتها سلمت عليها ، ولما شفتها إفتكرت أيام زمان وإحنا عيال لما كنت بنيكها فى طيزها ، قعدت شويه ومشيت و تانى يوم لاقيت خالتى بتتصل بيا بتقولى عازماك ع الغدا ، وفعلا روحت وقابلت هناك بثينه و مها بناتها و قالتلى خالتى أنها عاوزه تفتح مشروع وكده ، وأن فيه محل تحت البيت عاوزه تفتحه سوبر ماركت
وفعلا بعد يومين تلاته اتفقنا مع الراجل و أجرنا المحل ، و جبنا قرض من البنك و فتحنا المحل فى وسط الدوشه دى كانت علاقتى مع أمل ومرات خالى ماشيه مظبوط و قربت شويه من بثينه إللى جسمها فار أوى وطيازها بقت أوفر أوى و لبونتها فى الكلام بقت زياده عن اللزوم ، وفهمت إن خالتى كانت مبسوطه من قربى ل بثينه وغالبا كانت فكرانى مغفل وعاوزه تجوزهانى ، وبقيت رايح جاى على خالتى عشان المحل ، ودايما بتغدى عندها ، وفى مره كنت عند خالتى بطه لاقيتها فى المحل بقولها أمال بثينه فين قالتلى نايمه فوق اطلع صحيها ، طلعت لاقيت بثينه نايمه ولابسه شورت قصير نيك و تيشرت ، صحيتها و قامت عملتلى شاى ودى كانت أول مره نقعد مع بعض أنا وهى لوحدنا من بعد ما علاقتى رجعت بيها و الغريبه أنها مغيرتش هدومها ، قعدنا مع بعض وفضلنا نهزر وقولتلها إيه الوبكسر إللى إنتى لابساه ده قعدت تضحك و تقولى ده هوت شورت يا جاهل قولتلها هو هوت بصراحه و مال طيازك كبرت كده ، قعدت تضحك ، وتقولى طول عمرك قليل أدب ، قولتلها ماهما إللى وحشونى أعمل إيه يعنى ، قعدت تضحك و قالتلى أنت لسه فاكر ، قومت قعدت جمبها وقولتلها إنتى كمان وحشتينى خالص ، قالتلى طول عمرك بكاش و**** بقى أنا برضوا إللى وحشتك ، قربت منهت وقولتلها اه وطيزك كمان وحشتنى اوى وحطيت أيدى على طيزها حسيتها ولعت ، قالتلى بس بقى ماما تيجى ، قولتلها ماما فى المحل ومش جايه دلوقتى ، وحتى لو جات ماهى عارفه إنى بحبك و دخلت ايدى فى الشورت و لفيت وشها وقعدت ابوس فيها ، مكملناش البوس ، وفعلا خالتى جات ولاقتها فتت الباب وانا ببوس بنتها ، روحت قاعد وهى ماتكلمتش خالص وقالتلنا هعمل غدى عالسريه ، بثينه قالت أنا هادخل آخد دش ، وخالتى لاقتها قلعت وكانت لابسه جلابيه بيتى ، دخلت عندها المطبخ لاقتها بقولى يا وسخ إيه إللى كنت بتعمله مع البت ده ، قولتها ماهى إللى طالعه جامده ل امها يا خالتى وفضلها نضحك ، طبعا أنا بقيت جاريئ جدا مع خالتى من بعد إللى حصل فروحت مقرب منها ، و وقفت وراها وفضلت كل شويه احك فيها وهى مش متكلمه ، عملت نفسى بساعدها وبقيت لازق فيها من ورا وزبى واقف ، اتجرات أكتر ، وفضلت واقف وراها وإحنا بنهزر مسكتها من وسطها و حضنتها من ورى وزبى بقى فى نص طيزها بالظبط ، خالتى بطه دى طول عمرها شرموطه قارحه وفاجئتنى برد فعلها ولاقتها ، قالتلى يا واد البت هنا يخرب بيتك بتعمل إيه ولاقتها لفت ايدها ل ورا ومسكت زبى ، فى اللحظه دى ، خرجت من المطبخ كانت بثينه خرجت ولبست هدومها وكان واضح إنها خارجه و اتغدينا ، خالتى قالتلى أنت رايح فين قولتلها مش رايح ، قولتلى أنا هدخل اخد دش إستنانى ماتمشيش ، نزلت اشتريت حباية فياجرا و وقعد مع مها بنت خالتى التانيه فى المحل وطلعت رنيت الجرس لاقيت خالتى فاتحالى وهى لابسه بورنوث ، وقالتلى استنى هغير واجيلك
قعدت فى الصاله وقلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون و فانله حمالات ولفيت سجارة حشيش ، لاقيت خالتى خارجه من أوضتها لابسه قميص نوم أزرق شفاف و لابسه تحته كلوت فاتله و حاطه روج ومكياج ، وبصراحه شكلها بالمكياج هيجنى أوى لأن كان باين إنها مبتعرفش تحطه ، بس عاوزه تحس إنها صغيره من كتر المحنه إللى هى فيها ، وقالتلى استنى اعملك شاى
قلعت البنطلون وفضلت بالبوكسر ودخلت وراها المطبخ وقفت وراها وقعدت اقولها ايه الجمال ده ، ده إنتى صغرتى عشرين سنه ، قالتلى أنا صغيره أصلا بس هو الزمن بضحك كده ، عملنا الشاى وقعدنا فى الصاله عملت دبوس حشيش من المحفظه ورحت معلقه فى كوبايه و طبعا شربت معايا ، وكان كل هزارنا قلة أدب فى قلة ولاقتها كل شويه تبص على زبى اللى واقف ، و بدأت اقرب منها واحط ايدى على كتفها وأنا بقرب منها دبوس الحشيش ، وبعدين وأنا بهزر معاها رحت لازق زبى فى فخدتها و قرصتها بزازها لاقيتها بتعض على شفايفها لاقتها بتقولى اتعلمت الشقاوه دى فين و قعدت تضحك ، قومتها وقولتلها ارقصيلى وفعلا رقصتلى وهى بترقص كنت حاسس نفسى ملك خالتى بترقصلى عشان انيكها ومرات خالى بقت شرموطتى خلاص ، وقومت رقصت معاها و احنا بنرقص مسكت طيزها راحت جاريه منى على اوضة النوم مسكتها ونمت فوق منها وهى عماله تقولى حد يعمل كده فى خالته ، وأنا اقولها وهة فيه حد خالته جامده كده وقعدت ابوس فى ضهرها العريان واحك زبى فى طيزها الكبيرة
لفيت وشها وقعدت ارضع فى شفايفها وبزازها وزبى على كسها بالزبط وعمال احكه فيه وهى بتزوم
قلعتها القميص وقعدت أرضع فى بزازها و ابوسها فى رقبتها وهى شغاله اممممممممم اححححححح ااااااه واعضها فى كرشها الكبير وهى تقولى حلو أوى وكل ما اعضها تزوم قلعت البةكسر وأول ما شافت زبى شخرت وقالتلى دى شكلها ليله ولا ألف ليله وليله مسكتها من شعرها و نزلتها عند زبى وقولتلها يلا مصى فضلت تبوس فى زبى وتقولى يالهوى يا بخت إللى هتتجوزها يا إبن أختى وترضع فيه وتحطه كله فى بوقها ، قولتلها عجبك يا شرموووووطه قالتلى أوى ده جاحد أوى وعماله ترضع فيه وهى بتقولى كل ده هيدخل فيا احححححححححح ، هيفشخنى أوى ،
قامت اتعلقت فيه وفضلت ترضع فى صدرى تقولى بحب العضلات وهى ماسكه زبى وبتدعكه فيه ب ايديها شدتها ع السرير ، وأنا بقلعها الكلوت
قالتلى أيوه قلعنى الكلوت بنفسك حلو كلوت خالتك ،
قولتلها خالتى المتناكه قالتلى آه أنا متناكه أنا شرموطة زبك ، قلعتها الكلوت لاقيت كسها محلوق وأبيض ، مسكتها من كسها ، قولتلها هو ده الكس إللى تاعبك يا بنت الاحبه ، قعدت تبعبص فيه بصوابعها وتقولى بياكلنى أوى ، قولتلها هفشخه يا معرصه ، نزلت مسكت زنبورها بسنانى وهى عماله تقولى اححححححححح اوووووووف وتشخر ايوه انا معرصه أنا أكبر معرصه فى الدنيا ، أنا قواده بنت وسخه ، وعماله تقول اححححححححح كسى يياكلنى كس خالتك هايج ناااار وأنا الحس فيه و وابعبصها ، وهى تقولى نيكنى بقى اوووووف ، بقالى كتير مشيلتش زبر فى كسسسى ، لاقيتها نومتنى على ضهرى وطلعت فوق زبى وحطته فى كسها وهى مديانى ضهرها وفصلت طالعه نازله فوق منه وهى عماله تقولى شفت خالتك شرمووووووطه ازاى ، قولتلها طلعتى هايجه أوى يابنت المتناكه وهى تقولى ايوه أنا متناكه بنت متناكه و بناتى متناكين واخواتى متناكين كلهم وهى طالعه نازله ، فشخت رجليها وفضلت ادق فى كسها و نكتها وإحنا واقفين ، ورحت مخليها فنست وفضلت الحس فى طيزها إللى اكتشفت أنها واسعه نيك لدرجة انى كنت بحط اربع صوابع فيها وهى تقولى بحب نيك الطيز ، نيك خالتك يا دكر خالتك ، روحت حاطط زبى فى طيزها وفضلت انيك فيها ولحد ما جبتهم جوه طيزها
خلصت نيك فيها ولبسنها هدومنا وقعدنا فى الصاله قولتلها إنتى طيزك من كتر التظنيك فيها بقت أوسع من نقف الأزهر ، فضلت تضحك ، وقالتلى خرمى واسع من زمان عشان جوزى قبل المخدرات كان كييف نيك فى الطيز ، كالعاده عرفت منها شويىة معلومات ، زى إن خالتى جميله مش مرتاحه مع جوزها وشكلها بتتناك بره ، وقولتلها إن خالد قالى إنها على بثينه بنتها و ودتها لناس تنيكها فى طيزها ، فقالتلى إن بثينه قفشتها هنا مع خالد وإن بنتها بتحب الفلوس أوى ولما عرضت عليها بضغط من خالد وافقت ، وعرفت إن مرات خالى كانت بتتناك من واحد صاحب جوزها ، الغريبه إنى عرفت منها إن خالاتى كلهم شراميط وأنها متأكده إنهم بيتناكوا بما فيهم أمى خصوصا بعد وفاة أبويا ، وأنهم لما يتجمعوا كلهم مع بعض مابيتكلموش إلا فى النيك و زبار الرجاله ، وأنها مستعده تساعدنى انيك أى واحده فيهم
نزلت من عندها وأنا ماشى فى الشارع سرحت فى الواقع اللى بقى اقرب للخيال ، خالتى قواده ، وبنت خالتى بتتناك فى طيزها ، ومرات خالى شرموطه رسمى ، وحاجه بنت وسخه العيله كلها شمال
بعدها بكام يوم إتصلت ب مرات خالى تجيلى الشقه و اتصلت ب خالتى بطه وقررت اصالحهم على بعض ، مرات خالى لما شافت بطه قعدت تزعق رحت ضاربها بالقلم وقولتلها يابنت المتناكه إللى اقولهوبظلك يمشى ، خالتى بطه استغربت إنى بضربها وصالحتهم على بعض وقعدنا شويه و ورحت أوصل خالتى ، قالتلى أنا متاكده إن زبك ميعديش كده على ايمان الشؤموطه من غير ما يزورها اكيد نكتها ، قعدت أضحك ، قالتلر و طالما نكتها وكسرت عسظينها تبقى راجل بجد ، ودكر ، أنت أول واحد يحكمها فى العيله

الجزء الرابع



إنتهى الجزء لما صالحت خالتى ومرات خالى على بعض
حياتى بقت عباره عن إنى بنيك أمل و مرات خالى وخالتى بطه وبقت كلها نجاسه فى نجاسه وحشيش وخمره مش بعمل حاجه صح فى حياتى غير إنى كنت مواظب على الجيم
دخلت الإمتحانات و انشغلت فيها شويه لكن طبعا فى الفتره دى كنت عايش عند أمل إللى ابتديت أحس أنها بتحبنى بجد وأنا كمان كنت ابتديت أحبها وكانت اغلى واحده عندى ، خلصت امتحانات ونزلت القاهره وطبعا فضيت نفسى خالص ل امى عشان اعرف أوقعها
كنت قاعد فى البيت مش بعمل حاجه غير إنى أراقب أمى و اتفرج على جسمها المربرب
فى مره كانت بره وكانت قايلالى إنها رايحه ل خالتى جميله ، وكنت أنا بره قاعد ع القهوه و شفتها نازله من عربية ياسر إللى هى مرفقاه
بالليل روحت لاقيتها قاعده قولتها عربية مين إللى كنتى نازله منها ، قاتلى ده ياسر جوز جيهان صحبتى قولتها وده ينفع يعنى ، قالتلى فيها ايه ، قولتلها هى كانت معاه قالتلى بصراحه لا ، قولتلها يبقى مينفعش ، ودخلتلها ب هزار قولتلها موزه زيك لما تركب مع واحد عربيته الناس بتتكلم عليها ، و روحت نايم على حجرها ، قالتلى بكاش قولتها لا بجد مينفعش عشان أنت لسه صغنون يا قمر ، ده أنا مستنى يجيلك عريس وقعدنا نضحك
كنت نايم فى الوقت ده على وركها فضلت ازحزح فى راسى لحد ما بقيت نايم على سويتها على طول
قعدنا نتكلم ونهزر و وبعدين جالها تليفون قولتها مين قالتلى جيهان قولتلها طب ما تردى قالتلى لا ماليش مزاج وفضلت تلعب فى شعرى ، الموبايل رن تانى قولتلها ردى بقى يمكن عاوزاكى فى حاجه مهمه ، ارتبكت و ردت لكن كانت بتتكلم كلام متغطى ، فى اللحظه دى أنا هيجت أوى ، أمى بتلعب فى شعرى و أنا نايم على كسها وبتكلم عشيقها وقولت ل نفسى أظن ده مبرر قوى إنها شرموطه ولازم انيكها ، قفلت مع ياسر و قعدنا شويه ودخلنا نيمنا ، انا بقى اتجرأت أوى وقولتلها هنام جمبك وهى ما منعتش ، قبل ما ننام سألتنى على الدراسه وكده وفضلنا ندردش وأتارى خالتى بطه المتناكه قالتلها إنى معجب ب بثينه بنتها ، سالتنى قولتها لا طبعا بثينه مين إللى أبوها شمام دى ، قالتلى جدع ، نمت جمبها لحد الصبح لكن محبتش اتحرش بيها من أول مره عشان تدينى الأمان والموضوع يتكرر كتير مع أن زبى كان مولع ع الآخر
عدى كام وكنت يوميا ضحك وهزار مع أمى ، وفى يوم قالتلى أنها نازله رايحه عند خالتى بطه ، وقررت أراقبها ، خدت موتوسيكل بتاع واحد صاحبى فى المنطقه ولما نزلت ركبت تاكسى ونزلت بعد شارعنا بحوالى ربع ساعه كده ، ركنت المكنه ومشيت وراها لاقتها داخله عماره وكان واضح إن مفيش بواب
قعدت ع قهوه جمب العماره وجاتلى فكره جهنميه إنى ابعت ل جيهان صاحبة أمى رساله على موبايلها أقولها جوزك بيخونك مع صحبتك ، بس فى الوقت ده مكنش معايا رقم جيهان ، خدت بعضى ومشيت وبالليل خدت رقم جيهان ورقم جوزها من على تليفون أمى وجبت خط جديد و اتصلت على أمى لاقتها ويتنج عرفت أنها بتكلم حبيب القلب لأن الوقت كان متأخر ، ف بعت رساله ل جيهان قولتلها جوزك بيخونك مع فيفى صحبتك و قولتلها لو مش مصدقانى رنى عليهم الإتنين دلوقتى هتلاقيهم ويتنج وبصى فى تليفون جوزك هتلاقى رقمها ومكالمات منها وقفلت الخط واستنيت نص ساعه وطلعت ، لاقيت أمى قاعده مش على بعضها و لاقيتها مولعه سيجاره استغربت بقولها ماما انتى بتشربى سجاير من إمتى قالتلى كل فتره كده بشرب سيجاره أبوك بقى هو إللى علمنى ، قعدت أضحك مستجابتش معايا وحسيت إنها مبضونه عرفت إن خطتى نجحت
عدى كام يوم وأمى باين إنها مخنوقه ، قعدت اهزر واضحك معاها مفيش قولتلها لا أنا باليل هفرفشك طلما مش عاوزه تحكى فى إيه ، و هجبلك معايا حشيش ابتسمت وكان باين إنها مبضونه نيك
بالليل روحت لاقيت أمى فى اوضتها قاعده قدام التلفزيون ، وكانت لابسه قميص بيتى كالعاده من غير سنتيانه وحلماتها باينين ، قولتلها القمر لسه مضايق ، قالتلى قولتلك مفيش حاجه ، قولتها ماشى خدت دش واتعشينا و اديتها سجاره قولتلها ولعى دى ، قالتلى إيه ده ، قولت حشيش قالتلى يخرب بيتك بتشرب خشيش قولتلها لا طبعا ده أنا خدتها من واحد صاحبى عشان سمعت إنه بيفرفش اللى يشربه وأنا حاسك مضايقه خدتها منى وقالتلى اوعى تعمل كده تانى بزعيق قولتلها حاضر ، مفيش نص ساعه و واحد صاحبى نده عليا نزلتله لاقيتها بتتصل بيا بتقولى هاتلى مسكن عشان ضهرى واجعنى فضلت أدور على صيدليه مالقتش لأننا كنا الساعه 2 بالليل ، قابلنى واحد صاحبى كنت عارف إنه بياخد تامول خدت منه حبايه وطلعت ، قولتلها خدى من ده ربع بس عشان مسكن قوى وتشربى وراه شاى قالتلى ماشى فتحت اللاب وقعدت فى الصاله ، وهى قاعده جوه قدام التلفزيون ولاقتها قامت عملت شاى فى شاى عرفت أن التامول أشتغل لانه بيطلب شاى ومنبهات ، شويه وشميت ريحة حشيش عرفت أنها ولعت السجاره ، ابتسمت وقومت دخلت ، قولتلها إيه ده إنتى ولعتيها قالتلى آه قولت أجرب ، فى اللحظه دى كانت قاعده على السرير و ورراكها باينين وأنا أكتر حاجه بتهيجنى فيها هى أصلا فخادها لاقيت زبى وقف ، قولتلها طب هاتى نفس ، قالتلى لا مينفعش ، قولتلها نفس واحد عشان خاطرى ، ادتنى السجاره خدت منها نفسين و إدتهالها و دخلت عملت شاى ل نفسى وشاى ليها ، قالتلى البرشام بتاعك ده مشربنى 3 شاى لحد دلوقتي ، قولتلها بس ايه رائيك فيه وجع قالتلى لا ، ولعت سيجاره وادتها سجاره لاقتها بتاخدها وكان واضح إن الحشيش عملها دماغ حلوه ، نمت جمبها ع السرير وقعدت ادلع فيها وزبى كان واقف أوى ، وخدتها فى حضنى وقولتلها مش هتقوليى إيه إللى مضايقك يا فوفتى ، مرضيتش طبعا تدينى عقاد نافع ، طلعت قعدت شويه ع اللاب ورجعت لاقتها نامت ، لاقيت أمل بتتصل بيا كلمتها ونكتها فى التليفون لأنى كنت هايج فشخ ، ونمت لحد الصبح
تانى يوم قالتلى إنها نازله ، خدت الموتسيكل وطلعت وراها لاقيتها دخلت مطعم كده ، مفيش دقيقين وياسر هو كمان دخل بعتت رساله لجيهان مرات ياسر ب المكان و استنيت مفيش نص ساعه وجات جيهان ، عرفت إن أمى وياسر هيتفضخوا بس قولت كده كده المكان بعيد ومحدش يعرف أمى هناك ، عدى حوالى 3 دقايق كده ولاقيت أمى خرجت وركبت تاكسى وشكلها هتروح ع البيت
بعدها بساعه طلعت البيت لاقيت أمى قاعده بتعيط وكل ما اقولها فى إيه تعيط أكتر ، قولت فى نفسى تلاقى جيهان فشختك ، قعدت استعبط واقولها شكلك وحشك أبويا وبتاع عندك حق ماهو كان مدلعك وقعدت اهزر معها ، وحاولت اخليها تفك ومعرفتش برضوا ، نزلت الشارع قعدت شويه ورجعت لاقتها قاعده وشكلها مخنوقه وشاربه سجاير كتير ، قعدت جمبها وفضلت أكلم نفسى يا ترى أمى زعلانه عشان هتتحرم من زب ياسر ولا عشان خانت صحبتها وإن ممكن جيهان تفضحها فى المنطقه ، جاتلى فكره إبليسيه ف اقترحت عليها نروح اسكندريه نغير جو وافسحها و قعدت اهزر معاها واقولها هفسحك يا بطتى ، قالتلى ماشى ، قولتلها خلاص هانروح المعموره بس ماتقوليش لخالاتى وهفسحك فسحة العمر يا ست الكل عشان شكلك وحشتك فسح أبويا **** يرحمه ، قالتلى حاضر وكان باين إنها مكسوره أوى
وفعلا تانى يوم روحنا المعموره وأجرت شقه هناك ، وكنت خلاص قررت إنى هنيكها هناك يعنى هنيكها ، قولتلها إنتى تسيبيلى نفسك خالص ، خدتها اشتريت لها طقمين خروج ألوان بدل الاسود إللى بتلبسه ، ودخلت محل لوحدى اشتريتلها قمصان بيتى بس كانت قصيره أوى و عند الصدر عريانه أوى
رجعنا الشقه قولتلها خدى دول هديه ، شافتهم قاتلى حلوين اوى ، قولتها بالليل هنخرج نتفسح ، نزلت روحت قابلت أمل ولما شافتنى خذتنى بالحضن فى الشارع من فرحتها وفهمتها إنى جاى يوم وراجع عشان أخلص ورق فى الكليه ، قولتلها عاوز عربيتك 3 أيام فى القاهره وأرجعهالك ادتنى المفتاح من غير حتى ما تفكر ، واتصلت ب أمى قولتلها تلبس، اول ما نزلت شافت العربيه قولتلها بتاعت واحد صاحبى
فسحت أمى دخلتها سينما و إحنا راجعين قالتلى ضهرى واجعنى وطلعت قرص التامول من شنطتها وخدت ربع تانى ، قعدت اهزر معاها وأقولها دى مخدرات هتحبسينا ، روحنا لاقتها غيرت ولبست قميص بيتى لونه روز من إللى أنا جايبهم وكان قصير أوى ومبين فخادها المللبن ، إللى اول ما شوفتهم زبى وقف زى الحديده
روحت مطلع حتة حشيش ولفيت منها سيجاره وقولتلها مفاجأه ، قالتلى والنبى إنت شيطان وقعدت تضحك ، قولتلها ما أنا عايز أفرفشك ، وقعدت ع الكنبه لفيت سيجاره وادتهالها وهى طبعا كانت عامله شاى لأنها واخده تامول ، وأنا كنت مشترى كنشه صغيره للحشيش طلعتها من الكرتونه و لاقيت فى الشقه كرسى خشب صغير وقعدت وكان قدامى طرابيزة الانتريه و بقى وشى مساوى ل رجلين إمى اللى بعشقها ، لاقتها بتقولى أنت كمان جايب شيشه قولتلها دى مش شيشه وبقولك إيه يا بطتى يا إحنا فى مصيف فسيبنبى اتبسط بقى ، قالتلى أسيبك تبقى حشاش ، قولتلها الاجازه دى بس ومش هعملها تانى ورحمة بابا ، قالتلى ماشى اعملى سجاره تانى وفعلا ادتها سجارة حشيش و كنت جايب بيره جبتها من التلاجه ، صبيتلها شويه لاقتها ممانعتش ، وشربت وانا عمال احشش وابص ل جسمها و زبى مولع نار وحسيت إنها لاحظت إنى مركز مع وراكها ، قعدت اهزر معاها وأقولها الحج كان بيدخلك سينما زيى ، حسيت أنها عامله دماغ دماغ ونامت ع الكنبه ، لما نامت كانت نايمه على جمبها وصدرها كله باين وكانت عينى هتطلع عليه و رجليها كانت بيضه أوى بتلمع عرفت أن دى من فوايد ياسر ، لاقيت موباياها بيرن بقولها مين قالتلى دى خالتك بطه ، قولتلها هاتى ارد عليها قالتلى لا الوقت متأخر وحطت التليفون فى صدرها ، شويه وموباياها رن تانى ومرضيتش تطلعه من صدرها ، قعدت جمبها وقولتلها لازم أعرف سر الموبايل ده بتحبى جديد يا فوفه ولا إيه وحاولت أخد منها التليفون بهزار مرضيتش وفضلت تهزر معايا وتزقنى وراحت عضانى وهى بتضحك وزقتنى وقامت من على الكنبه ، عرفت إنى خلاص هنيكها جريت وراها لاقتها دخلت الاوضه شديتها ع السرير لاقتها نامت على بطنها روحت راكبها ، وهى على بطنها وبقيت احك زبى فى طيزها العريضه اوى وعامل نفسى بحاول أخد الموبايل منها ، القميص كان فيه زرار كده رابطه الحمالات ببعضها رحت فاكك الاتنين من غير ما تاخد بالها ، وفعلا دخلت ايدى فى صدرها فى الأول مسكت بزتها طلعتها من بره وعملت نفسى بدور ، وهى عماله تضحك وتقولى استنى طيب هطلعهولك ولاقيت الموبايل روحت واخده ، و قاعد السرير لاقتها اتعدلت و القميص نازل لحد بطنها لانى فكيا الحملات والسنتيانه باينه وبزتها الشمال نصها من بره والحلمه باينه وهى ولا فى دماغها ومركزه على التليفون ، وكان واضح أنها مسطوله أو هايجه لاقتها لمحت زبى إللى واقف بطرف عينها وهجمت عليا وطلعت هى فوق منى عشان تاخد الموبايل وراحت عضانى فى دراعى ، رحت رافع رجلها ومقعدها على زبى ، قعدت تتحرك وتحاول تمسك الموبايل وأنا عملت نفسى بفلفص منها وروحت مطلع بزازها خالص من السنتيانه ، سيبتلها الموبايل ومن غير ما تاخد بالها روحت نزلت البوكسر بس مقلعتهوش خالص لاقتها منزلتش من فوقى ، لاقتها بتقولى فرهدتنى ونزلت من فوق منى وبصت لزبى إللى واقف وعينبها لمعت أوى و راحت هاجمه عليا عضانى فى صدرى وهى بتضحك ، جبتها فوق منى وقلعتها الكلوت خالص ، وبقى زبى بيخبط فى كسها ، روحت ماسكها من طيزها وفضلت احركها على زبى وهى عماله تزوم وعرقانه خالص وبقيت بعضها فى دراعها وحسيت بعسلها السخن على زبى ، نومتها ونمت فوقيها وسحبت لسانها جوه بوقى وفضلت تلحس فيه والحس فى شفايفها وهى تعض فى شفايفى و زبى بيحك فى كسها و هو غرقان عسل ، نزلت على بزازها وفضلت أرضع فيهم وهى شغاله تزوم وأنا بقولها بزازك حلوين أوى يا ماما ، هما دول إللى كانو برضعهم وأنا صغير وهى شغاله اممممممممم ، فتحت رجليها دفنت وشى فى كسها لاقته غرقان أول ما حطيت لسانى لاقتها بتقول اححححح أوى أوى وبتدوس على وشى وأنا عمال ادوس وهى تقول أيوه أوى أوى احححححححح بيحرقنى كسى بيحرقنى أوى ، مسكت زنبورها الكبير وبقيت الاعبه بلسانى لاقتها جابت فى بوقى وهى بتترعش، فضلت اقولها كسك حلو أوى يا ماما كسك متعه أنا نزلت من هنا وهى تقولى عجبك يا حبيبى الحسه اووووووى دخلت صابعى لاقتها هاجت أوى وبقيت احركه وهى بتشخر وتقول اححححححح احوووو ، طلعت بوستها وقولتها دوقى عسلك لاقتها خدت لسانى كله جوه بوقها ، ونزلت ترضع فى صدرى وتعض فى حلماتى ونزلت على زبى وحطته فى بوقها وفضلت تمص فيه وكل شويه تقولى اححححححح كل ده اممممممم كنتى مخبيه منى كل ده امممممم قولتلها عجبك يا شرموطه قالتلى أوى عاوزاه أوى كسى محتاجه أوى كنت فين من زمان يا حبيبى ، أخيرا هتكيف من زب تخين اممممممم وفضلت تبوس فيه وتقول احححححح حلو أوى كل ده نااازل من كسسى ، شديتها من شعرها و نيمتها على ضهرها وفضلت ارضع فى بزازها واتف فيهم والعب فى حلماتها وأقولها ماما عاوز لبن من بزازك زى زمان وهى تقولى ايوووه ارضعهم زى زمان افشخهم ، قومت وحطيت زبى على كسها وبدأت احك زبى فى كسها من بره وهى مولعه وتقولى كسى ناااار حط زبك نيكنى بقى يللااااااااااا ، قولتلها عاوزه تتناكى يا لبوه قالتلى عايزه أوى ، نيكنى بقى قولتها مش هنيكك يا شرموطه إلا لو قولتى إنتى إيه ، قالتلى أنا شرمووووووطه أنا أاااااحبه أمك اااااحبه أوى ونفسها فى زبك كيف أمك يالااااااا بقى ، حطيت راس زبى وفضلت أدخل واطلع وهى هايجه وهى تقولى اوووووى اوووووف اححححححح كيف ماما شفت ماما منيوكه ازاااى كيفنى بقى زقيت زبى كله جوه وسرعت حركتى وهى عماله تصوت ، قولتلها ماما إنتى شرموووطه أوى أنا بحبك عشان إنتى شرمووووطه ونجسه قالتلى اه يا حبيبى أنا نجسه و متنااااااكه ولحمى نجس اوووى ، غيرنا الوضع وطلعت هى فوق منى وبقيت بنيكها وببوس فيها واقفش فى بزازها واخدهم فى بوقى وهى طالعه نازله على زبى وقولتلها هاجيب قالتلى هات جوه يلا عشان اجيب معاك ولاقتها اترعشت وحضنتنى وبتقول احححححححح ، جبتهم وأنا فى حضنها وهى عماله تقولى سخنين أوى هيدفونى يا حبيبى هيروونى ويرو كسى العطشان و زى أى شرموطه خبره راحت قافله على زبى وعصرته
خلصنا النيكه وكنت عارف إن ضميرها هيوجعها ، بخبرتى الإبليسيه العظيمه ، روحت لفيت سجارة حشيش وإدتهالها عشان تعلى دماغها ، وقعدت ع السرير و خدتها بين رجليها وقعدت ابوس فيها والعب فى بزازها وهى ساكته خالص ، قولتلها ماما إنتى زعلانه عشان إللى حصل ، إنتى محرومه وأنا محروم وهنريح بعض ومحدش هيعرف حاجه و هتبقى مراتى حبيبتى ونور عينى و روحت بايسها من بوقها لاقتها استجابت معايا و بتلحس لسانى ، وبعدين ضحكت و قالتلى اتعلمت كل ده فين ، طالع نيييك ل أبوك
قررت اخليها تعترفلى بكل أسرارها ، قولتلها بقالك قد إيه متنكتيش ، قالتلى كتير قولتلها من غير كدب ده إنتى ريحتك كلها نجاسه ، قالتلى ياواد محدش ناكنى ، قولت احكيلى و احنا ستر وغطا على بعض و إنتى أمى أكيد مش هفضحك ، قالتلى يهمك أوى تعرف يعنى ، قولتهلها آه الموضوغ ده هيهجنى واقوم أرزعك واحد تانى دلوقتي ، قالتلى احا يا كسمك ليه هو أنت مكنتش ناوى تعمل تانى وقعدت تضحك ، قولتلها الليله دخلتك يا متناكتى وههريكى نيك ، قالتلى بحسب وقعدت تضحك ولعنا سجارة حشيش مع بعض وجبت بيره وقولتلها يلا احكيلى ، قالتلى أنت ليه متأكد إنى اتناكت بعد ما ابوك مات ، قولتها عشان كنتى بتروحى الكوافير كتير ومهتمه بنفسك أكيد يعنى فيه زب ، قعدت تضحك وقالتلى احا ده أنت كنت مركز معايا أوى يا بن اللبوه ، قولتلها مش تربية لبوه زيك قعدت تضحك ، قالتلى هحكى بس من غير زعل ، قولتلها من غير زعل ، قالتلى آه كنت أعرف واحد ، قولتلها ناكك قالتلى آه ، كيفك قالتلى أهو كان بيأدى الغرض ، نمت على ضهرى وخدتها فى حضنى وهى ماسكه بتاعى وقولتلها مين بقى إللى ناكك مرضيتش تقول ، وقالتلى مين بقى إللى علمك النيك واللحس ده أنت خبير يا كسمك ، قعدت أضحك وقولتلها الزمن ، قالتلى لا إنت تعرف نسوان ، قولتها لما تحكيلى هحكيلك يا متناكه ، يلا مصيلى شويه
فضلت تمص فى زبى وانا كنت مولع سجارة حشيش ، و هى مستمتعه جدا بالمص وشغاله تزوم وتقولى احا أنا مخلفه دكر كده الزب ده كله نازل من كسى زبك طالع ل زب أبوك كبير ، يابن المتناكه ومخبيه منى كمان امممممممممممم ، فى اللحظه دى كنت بحسس على طيزها ، قولتلها طيزك حلوه أوى يا مامى وكبيره أوى ، قاتلى طيزى دى أبوك ياما فشخها بزبه ، بعبصتها قالتلى احححححححح وفضلت ابعبص فيها وهى تقولى بعبص جامد بعبص يا إبن المتناكه بعبصنى حلوه طيز أمك ، روحت ساحب طيزها على وشى ودفنته فيها وفضلت الحس فى خرمها إللى مكانش ضيق أوى وعرفت طبعا إن ياسر ناكها فيه ، فضلا ادخل لسانى فى طيزها وهى شغاله تقووول اححححححح امممممممم ولعه طيزى فيها ولعه وبقيت اضربها عليها وهى تقولى اضربنى افشخنى افشخ طيز امك ، هيجت أوى عليها بقيت بضربها عليها جامد لحد ما صوابعى علمت هلى طيزها البيضه أوى ، وهى شغاله تصوت وتقولى بالراحه على متناكتك براحه على شرموطتك ، جبت كريم ودهنت طيزها لا قتها نامت على ضهرها ورفعت رجليها لفوق وقالتلى أنا بحب اتناك فى طيزى فى الوضع دى ، قولتلها بتحبى نيك الطيز يا منيوكه ، قالتى بحبه أووووى يلا بقى بتحرقنى أوى ، وفضلت تبعبص فى نفسها ، حطيت زبى على خرمها وفضلت احكه وهى هاجت أكتر قالتلى يابن المتناكه دخله بقى ، قولتلها اشتمى كمان قالتلى دخله يا خول يا معرص دخلت راس زبى و فضلت شغال بالراحه وهى بقت تتاوه وتشخر وتقوووووول احححححححح خخخخخخخ وتقولى كمان دخل كمان قولتلها بتحبى تدقى فى طيزك يا ماما ، قالتلى طيزى بتحب الزبار أوى حطيت زبى كله فى طيزها وهى صوتت وقعدت تقول احوووووووو مش قادره كل ده زب يا حبيبى زبك كبير أوى كيفنى عشرنى ، عملتلى وضع الكلب وبقيت أدق فى طيزها جامد أوى وهى شغاله اووووووف احححححح و وبعدها طلعت فوق منى و ونومتها على بطنها وحطت زبى فى طيزها وجيت جوه طيزها ، بعد ما خلصنا قالتلى بقالها أسبوع بتاكلنى كنت هتجنن على لبن فيها ، ونامت فى حصنى لحد الصبح

إنتهى الجزء الرابع بعد ما خدت أمى وفسحتها و نمت معاها

الجزء الخامس

صحيت الصبح لاقيت ، أمى صاحيه و قالتلى جسمى مكسر وقعدت تضحك ، قولتلها خدى دش سخن على ما أجى ، وجبت كريم بتاع مساج ، وطلعت لاقيت أمى واخده دش ومستنيانى ، فطرنا وشربنا سجارتين حشيش ودخلنا أوضة النوم ، قلعتها ملط ، و
نومتها على بطنها وجبت الكريم وفضلت اعملها مساج لضهرها وهى سايحه خالص وكنت حاسسها هايجه أوى ، فضلت اجرجرها فى الكلام ، وحكتلى أنها اتناكت من واحد بس بعد وفاة أبويا لما ضغطت عليها وسيحتها اكتر قالتلى هحكيلك ، بس أنت كمان تحكى نكت مين ، حكتلى الموضوع بالتفصيل وكان كلامها مهيجنى أوى ، قولتها كيفك ، قالتلى آه هو زيك كده حريف نياكه ، بس إبن شرموطه يعرف يجى 5 او 6 حريم وبيبدل ما بيننا ، قولتلها خدتيه منه فى طيزك ونزلت على طيزها أبعبصها لاقتها ساحت أوى وفضلت تشخر وتقولى بعبوصك حلو أوى وقالتلى آه طبعا طيزى بتحب اللبن اووى ، مع الكريم ابتدت طيزها توسع وتبقى مرنه أوى فضلت ابعبص فيها وادخل أكتر من صابع وهى مسلمالى خالص ومسمتنعه وكل شويه تشخر وتقول احححححح ، سألتلها اذا كأن ناكها فى بيتنا قالتلى لا ، بس ناكنى فى سرير مراته ولبسنى كلوتها ، وكان بينكنى فى بيت أمه ، قولتلها طلعتى شرموطه كبيرة يا ماما ، قالتلى مش هتشرمط على حد تانى غيرك يا حبيبى خلصنا جلسة المساج وكان واضح أنها مولعه نار وأنا كمان هجت من كلامها و حضنتها أوى ونمت فوق طيزها وشبعتها نياكه ، فضلنا 3 أيام مبنعملش حاجه غير إنى انيكها وبس كاننا عرسان جداد وعرفت كنها انه إللى بينكها ياسر ، وقولتلها ده زنجى ، قالتلى الزنجى الاسود ده ياما خلى أمك زى العبده عنده عشان ينيكها بس خلاص بقى يغور وعرفت منها إنه بينيك أخت مراته هى كمان ، كان مخطط يجمعها هى وأخت مراته مع بعض بس أنا طبعا بوظت المخطط وأمى ماتعرفش حاجه
بعد 3 أيام رجعنا القاهره وجبت ل أمى خط جديد وخليته ب أسمى عشان أعرف إللى بتكلمهم فى أى وقت ، واتفنقا ما نخبيش على بعض تانى ، وطبعا ماقولتلهاش إنى أنا إللى بوظت علاقتها مع ياسر ، وناويت بينى وبين نفسى افشخ ياسر و أنتقم منه فى شرفه ، خصوصا إنه عنده بنت حوالى 15 سنه و جسمها فاير أوى ، فقررت أخطط إنى اجيبها سكه وانيكها
رجعنا القاهره ، وخليت واحد صاحبى جابلى رقم بنت ياسر وعرفت إنها فى أولى ثانوى ، بعدها ظهرت نتيجتى ولاقيت نفسى شايل ماده ولازم اخدها سمر كورس ، سافرت اسكندريه وخدت أمى معايا و ديتها الشقه و طلعت على شقة امل ، إللى خدتنى فى حضنها ومكنتش عاوزه تنزلنى ، لولا انه قولتلها إن أمى معايا ومينفعش أبات بره ، مرات خالى كان خالى عندها ومشغوله بيه ، تانى يوم روحت الجامعه خلصت ورقى ، روحت على المحل عند خالتى بطه ، لاقيتها هناك ، سلمت عليها و اول ما شافتنى قالتلا شهر يا واطى مشوفكش وحشنى زبك و قعدت تضحك ، سألتها على بثينه قالتلى فى شغلها و اتصلت ب مها تنزل تقعد فى المحل ، وقالتلى ربع ساعه وتحصلنى ، قعدت مع مها و وطلعت ل أمها اللى فتحتلى وهى لابسه قميص عباره عن كلوت وتيشرت وجسمها كان جامد فيه لأن الكلوت كان فتلة و التيشرت كان بحماله رفيعه ولاقتها حاطه مكياج وأول ما فتحت الباب حضنتنى ، وقالتلى وحشتنى خالص كده تسيب كس خالتك موحشكش وفضلت تبوس فيا ، دخلت خدت دش ، دخلت عليا الجمام وفضلت تدعكلى فى ضهرى وتلعب فى زبى ، وتمص فيه ، لما خرجنا نشفتلى جسمى و نزلت على الأرض زى الكلبه وفضلت تمص فى زبى تانى وتقولى واحشنى العرص ده واحشنى الوحش ده امممممممم يا دوبك هلحس كسها ، لاقيت باب الشقه إتفتح وكانت بثينه خالتى لبست عبايه وخرجتلها ، ودخلتلى تانى قالتلى أنا قولتلها إنك هنا ونايم جوه شويه واعمل نفسك لسه صاحى ، قعدت شويه وخرجت وكنت لابس شورت كنت سايبه عندهم وفانله حمالات وعرفت إن خالتى نزلت المحل ، لأن مها عندها درس ، خرجت لاقيت بثينه قاعده فى الصاله ، بثينه قالتلى تغيب شهر تكلمنى فيه مرتين ، ياواطى
قولتلها يعنى هو أنا فى دماغك ، طلعت سجارة حشيش كنت لاففها و ولعتها ، جات قعدت جمبى قالتلى ده حشيش قولتلها آه قالتلى هات طيب ، قولتلها احا إنتى بتشربى قالتلى طبعا ، إدتها السيجاره خدت نفسين وبعدين قالتلى انتو كنتو بتعملوا ايه فى الاوضه ، قولتلها مين ، قالتلى إنت وامى ، قولتلها مكناش بنعمل حاجه أنا كنت نايم ، قالتلى احا يا خول عليا أنا برضو ، روحت مكشر وقولتلعا لو قولتى الكلمه دى هتزعلى منى ، قالتلى خلاص خلاص ، بس أنت كنت بتنيكها صح متخبيش عنى ، قولتلها هتستفيدى إيه ، قالتلى ما أنا عارفه كل حاجه وعارفه إنك خرجتها من الورطه اللى كانت فيها قولتلها ، وقالتلى نفسى اعرف صالحت جوز الشراميط دول إزاى ، قصدها أمها ومرات خالى وقعدت تضحك ، قولتلها عيب دى أمك ، قالتلى لا مش أمى وهى متنرفزه دى مش أم اصلا ، ولاقتها اتحولت وفضلت تزعق وتقولى دى شرموطه دى معرصه أنا بحتقرها ، قولتلها طب ما إنتى كمان شرموطه ولا فاكرانى مش عارف إنك كنتى بتتناكى ب فلوس بعلمها ، بصتلى ب إستغراب و قالتلى وطبعا هى إللى حكتلك ، تخيل أم تقول عن بنتها إنها شرموطه وراحت معيطه ، هى مش أمى دى إللى بتقولك هجوزك بنتى ، أنت بقى هترضى تجوز بنتها بعد ما عرفت إنها شرموطه ، قربت منها وخدتها فى حضنى قولتلها أهدى بس وهنصلح كل حاجه ، بصت قالتلى يعنى إنت لسه بتحترمنى ، قولتلها آه وعاوزك كمان لو عاوزنى بجد ملكش دعوه ب امى وماتمشيش وراها عشان دى سكتها وسخه و ممكن تضيعك عشان خاطرى وفضلت تعيط وقعدت تقولى ، أنت عارف إنك أول حب فى حياتى وعمرى ما نسيتك مش عاوزاك تضيع منى بعد ما رجعتلى تانى ، أمى ضيعتنى يا محمد وابويا ضاع منى مش عاوزاك إنت كمان تضيع وفضلت تعيط هديتها وقعدت معاها شويه من غير ما انكها لكن كانت فى حضنى ، وبصراحه صعبت عليا أوى ، وخدتها معايا خرجنا شويه وعدينا على أمى سلمت عليها و روحتها تانى
آخر اليوم لاقيت مرات خالى بتتصل بيا وقالتلى لسه سأله عليك أمك ، وسيبت عندها العيال تعالالى بقى عشان وحشتنى ، وفعلا روحتلها شقتها فتحتلى الباب لاقيتها مستنيانى ب قميص نوم طيازها الكبيره فشخ مرفوعه فيه قلعت هدومى واتعشينا ، وفضلنا نتكلم وإحنا بنحشش و لاقتها جات قعدت جمبى و قالتلى واحشنى خالص ، أنا النهارده مش هسيبك عاوزاك تفضل تركب فيا وتعوضنى عن الشهر إللى غيبته ، قولتلها ليه ما خالى كان هنا ، قالتلى احا ده ما يعرفش ينيك نمله ، قولتلها بكسمك لاحظى إنك بتتكلمى على خالى ، قالتلى أنا اسفه يا دكرى ، وجات على ركبها لحد عندى وباست ايديا وقالتلى وحشنى اوى وحطت ايديها جوه البوكسر ، قولتاها يابنت الوسخه بالراحه هو انا هطير ، قالتلى بحب فيك إنك فى طريقة تعاملك عربجى وقعدت تضحك ، قولتلها إنتى احلى حاجه فيكى إنك شرموطه قارحه ممكن تاخدى 20 زب مع بعض كل ده وهى بتلعب فى زبى ، قالتلى زبك احلى من مليون زب ، وطلعته وفضلت تمص فيه وتقولى واحشنى اوووووى فين خالك يجيى يتفرج على الرجاله إللى بجد بدل ما هو خووول كده اممممممم وفضلت تلعب ب لسانها فى راس زبى وتقولى الزب ده يغيب شهر عنى احااا ماتعملهاش تانى عشان خاطر كسى امممممم ، شديتها من شعرها وقولتلها اقلعى ملط وانتى بتتشرمطى عليا يا موميس ، لاقتها قلعت القميص وكانت ملط تحتيه وجات قعدت تحك طيزها فى زبى وتقولى شايف كبيره ازاى ، شفت طيز مرات خالك كبيره اوووى ازاى ، فضلت العب فى طيزها و اقرص فيها وهى تقولى كيفها بقى عوضها عن الشهر اللى فات ، قولتلها نفسك فى زب يا موميس قالتلى آه بحب الزبار اووووى أنا مووووميس بحب يتقالى يا مووووميس قولى يا موووووميس ، لافيتها وسحبت لسانها جوه بوقى لاقتها بتعض فى شفايفى وقفنا وسحبتنى من زبى ع الاوضه ورمت نفسها ع السرير وقالتلى الحسهولى الحس كس مرات خالك المولع نزلت على كسها وسحبت زنبورها الكبير فشخ فى بوقى لاقتها اترعشت وهى بتقووووول احححححححح يا راجلى احححححح يا دكرى كسى عطشان للنيك كس مرات خاااااالك هايج أوى اووووى شرمطنى اوووووى فضلت الحس فيه وجابت فى بوقى مرتين ، لفيتها ولحست طيزها لاقيتها بتقولى شايف الخرم ضاق ازاى وسعه بقى فضلت أوسع فيه وهى مفنسه ورايحه فى عالم تانى ، وقفت وبقيت اضربها على طيزها وهى بتهزها وتقولى حلوه طيزى هتوسعها عشان تشيل زبك كله ، حطيت راس زبى وفضلت اطلعها وادخلها وهى احوووووو كل دى راس زب احوووووو يا بخت خرمى احححححححح زقيت زبى فيها مره واحده قالتلى يابن المتنااااااااكه شدتها من شعرها وفضلت ارزع فى طيزهاااا وهى تقولى ايوه اووووى حراااام مش قادره طيزى اتفلقت اححححححححححح طلعت زبى لاقيت خرمها وسع ومفتوح رحت تافف فيه ولاحسه تااانى و قولتلها دوقى طعم خرمك وبوستها ، نامت على السرير ورفعت رجليها وضمتهم و ابتديت احط زبى العب بيه فى زنبورها لاقتها هاااااجت تانى وقعدت تقولى يلا دخله بقى ، زقيت زبى فى كسها وغاص جواه وحسيت بيها وهى بتجيب ، و قفتها ورفعت رجلها ع الكرسى وحطيت زبى والوضع ده تعبها أوى لدرجة إنها عيطت منه ، ولما قربت اجيب خدت زبى فى بوقها وفضلت تدعك فيه لحد ما بلعت لبنى كله
ونامت قدامى ع السرير وهى بتقولى دى أجمد واحلى نيكه فى حياتى عاوزه من ده كل يوم زى أمل إنت مش بتنيك أمل كل يوم احا بنت المتناكه دى طول عمرها محظوظه وفضلت تضحك ، قولتلها ليه قالتلى جوزها كان بيخلى سواق زنجى ينيكها زبى قد كده وشاورت ب ايديها ، وفضلت تضحك
دخلت خدت دش و لبست هدومى و أنا نازل لاقيتها لسه ملط رحت مبعبصها ، قالتلى تيجى تانى ضحكت وسيبتها و نزلت

الســـــــــــــــــــــــــــادس

بدأت أشاغل بنت ياسر إلى كان عشيق أمى فى التليفون وابعتلها رسايل وكان إسمها رانيا ، وبدأت واحده واحده تلين معايا من غير ما تعرف أنا مين ، وابتدت المحلها أنا مين
فضلت أمى معايا فى اسكندريه لحد ما خلص السمر كورس وكنت بنيكها بشكل يومى ، وعلاقتى ب أمل استمرت ، وطبعا مرات خالى ، خلص السمر ونزلنا القاهره و روحت قابلت رانيا بنت ياسر إللى كان عشيق أمى واتفاجئت لما عرفت إنى أنا وبدأت تلين معايا بالتدريج ، بدأت المدارس وابتديت أخرج معاها يوميا ، والبت اتعلقت بيا جامد وبقت مستعده ل أى حاجه
بدأت الدراسه ، تانى يوم وصولى ، روحت عند خالتى بطه إللى كانت مستنيانى ، وعرفت منها إنها اتهانقت مع بثينه وبثينه شتمتها بسببى وقالتلها أنا عارفه إنه بينيكك ، وجات بثينه إللى متكلمتش ولا كلمه ودخلت اوضتها ، دخلت أوضة بثينه راحت شتمانى ، مسكتها كلتها علقة دخلت خالتى شتمتها قولتلها اطلعى ، وفضلت أضرب فى بثينه ، وبعد كده ، هديتها وفضلت أبوس فيها وأقولها دى أمك لاقتها استجابت ، بوستها وقعدتها فى حضنى وفى الوقت ده لما دخلت عليها كانت لابسه كلوت وسنتيانه بس لأنها كانت بتغير هدومها ، قلعت هدومى وفضلت ابوس فيها وارضع فى شفايفها وهى كمان كانت مستسلمه خالص ونسينا إن خالتى بره ، فكيت السنتيانه وفضلت أرضع فى بزازها وهى بتلعب فى زبى من فوق البوكسر ، طلعت زبى و اول ماشافته قالتلى احا ده كبر خالص عن زمان ونزلته تمصه ، وفضلت تقولى زبك حلو أوى امممممم وتتف عليه وتحطه فى بوقها وتلعب فى بضانى وتلحس فيهم ، وتقولى الزب الاسود ده متعه ، اممم قلعتلها الكلوت وفضلت الحس فى كسها وهى صوتها على وفضلت تقول ااااااه ايوه كده يا حبيى بحبك الحس جامد ريح متناااكتك ، ريح كس حبيبتك ، فضلت الحس فى زنبورها هى كمان كان كبير اوى وكان واضخ إنها مطاهرتش ، فضلت الحس فى كسها ، وبعدين لحست طيزها اللى لاقتها مفتوحه وكل ما اقرب لسانى من طيزها تولع أكتر وتعلى صوتها أكتر واحححححح واووووف طالعين منها نار و لاقيت فزلين فى اوضتها خلتها فنست ودهنت طيزها ، وأول ما حطيت بتاعى اتزحلق فى طيزها الواسعه وكنت بنيكها جامد لأنها واسعه ، فى اللحظه دخلت خالتى علينا ، قالتلها صوتك عالى يابنت الوسخه ، لاقيت بثينه بتقولها مش قادره يا ماما بصوت عالى ، زبه كبير أوى يا ماما ، لاقت خالتى قالتها استحملى يا متناكه ، كلامهم مع بعض هيجنى أكتر وفضلت انيك فى طيز بثينه بسرعه أوى ، خالتى جات قعدت عند وش بثينه وقالتلنا شفتى يا متناكه عشان تعذرينى ، غيرنا الوضع وبثينه طلعت على زبى وفضلت تنطط عليه وهى بتشتم أمها وتقولها هو ده الزب اللى بتاخديه يا شرموطه خلاص بقى بتاعى وأمها تقولها اتكيفتى يا بنت البوه تقولها أوى يا ماما حسيت ان خالتى هاجت أوى وشفت الشهوه فى عنيها ، قومت وشيلت بثينه وحطيت زبى طيزها وأنا شايلها وفضلت انططها على زبى وخالتى عماله تشتم فيها وهى تشتم فى أمها بهيحان ، نزلت بثينه ، ونمت فوقها وهى على بطنها و شديت خالتى فضلت أبوس فيها وهى استجابت و بثينه بتصووووت من كتر النيك ، طلعت زبى ل بثينه تمصه وأنا ببوس فى خالتى ، لحد ما جبتهم فى بوق بثينه ، نمت على السرير وبثينه جات نامت فى حضنى وأمها على الكرسى ، قومنا وصالحتهم على بعض ، خالتى دخلت تعمل غجى ، وقولت ل بثينه أمك لو انا مكنتهاش هتتناك بىخه وتفضحنا ، لمى الدور بقى بكسمك ، قالتلى هى لسه مفضختناش قولتلها، انى كده كده هتبقى مراتى وهبقى بتاعك لوحدك ، قالتلى ماشى ، قولتلها يلا عشان تتفرجى عليا وأنا بنيك أمك ، قالتلى لا ، قولتلها بهزار طب هنيكها وابقى اتكلمى ، اتغدينا ودخلت خالتى تاخد دش ، رحت فاتح الباب عليها ، دخلت على خالتى وهى بتستحمى وقلعت البوكسر ، وفضلت أبوس فيها تحت الدش ، ولاقيت بثينه داخله ملط ودخلت معانا فضلت أبوس فيهم وارضع فى بزازهم ، دخلنا اوضة النوم ، وبدأت احلى نيكه فقى حياتى ، نامت فوقيا خالتى وفضلت ابوس فيها وارضع فى بزازها بثينه بتمص فى زبى وبدأت يبدلو مع بعض وادتهم زبى يمصوه مع بعض وبدأو يستجيبو ويبوسوا بعض وهما بيمصوا فى زبى ويبعبصوا بعض ، خالتى فنست و بثينه فتحت رجلها وبقيت بمص كس خالتى وهى بتمص كس بنتها والاتنين مولعين نار وبيشتمو بعض وكل واحده تقول للتانيه يا متناكه و بثينه كانت هايجه أوى قعدت تقولها عرصى عليا يا معرصه و خالتى كانت بتحب كلمة معرصه أوى وكانت بتهيج أكتر ، غيرنا الوضع وبقيت بلحس كس وطيز بثينه وهى بتلحس كسمها ، نومت خالتى على ضهرها وخليت بثينه قعدت ب كسها على وش خالتى وابتديت انيك فى خالتى وهى بتحلس فى كس بنتها وعسل بنتها بينزل فى بوقها و حصل العكس ، خليت خالتى تفتحلى طيز بثينه و تقولى شايف خرم بنتى حلو ازاى ، وأنا اقولها طالعه بلاعة زبار زيك يا خالتى ، لحد ما جبتهم على وشهم هما الإتنين وغابوا مع بعض فى بوسه طويله
وصلت البيت ونمت مهلوك بعد نيكه ممتعه ل خالتى الشرموطه وبنتها ، صحيت على تليفون من أمل وعماله تعيط ، وعرفتى منها أن أخوها جايبلها واحد صاحبه يتجوزها ومصمم وأنه يتجوزها ، اتبضنت أوى هديتها ومكنتش عارف اعمل ايه ، نزلت قابلتهاا قعدت تعيط قولتلها هتحلل متقلقيش ، قالتلى اتجوزنى ولو عرفى حتى وأنا مستعده احارب الدنيا كلها عشانك ، قولتلها سيبيتى افكر لاقتها زعلت ، صالحتها قولتلها حاضر ، وسيبتها ونزلت كنت مبضون أوى ، حجزت فى القطر ونزلت على القاهره على طول ، وأنا فى القطر فضلت أكلم نفسى وأفكر فى أمل وليه متجوزهاش عرفى ست غنيه ومعاها فلوس وكمان لما اتجوزها هتحكم فبها اكتر وهتبقى تحت سلطتى ، طب وبثينه دى لو عرفت هتفشخ امل ودى شرموطه قارحه وممكن تفضحنى وتفضح أمها والدنيا كلها وصلت القاهره اتصلت بيها قولتلها هاجى اتجوزك الاسبوع الجاى وكانت كايرة من الفرحه ، وصلت البيت نمت وصحيت على صوت أمى وخالتى جميله وهمت بيهزرو اتارى ختلتى جميله بتقيس فستان عشان فرح بنتها وامى بتقولها طيازك كبرت اكيد جوزك مش عاتقهم ، قعدت اضحك وقولت اليله الوسخه دى مفيش فى دماغها غير النيك وافتكرت كلام خالتى بطه لما قالتلى خالاتك وأمك مبيتكلموش غير فى النيك ، خالتى قالتلها والنبى ياختى ما بيمسهم وده خلاص بقى كركوبه
خالتى دى أكبر من امى عندها حوالى 52 سنه والغريبه انها الوحيده اللى سمره فى خالاتى ، جسمها مش تخين عودها حلو أوى وبزازها على طول مرفوعين ، طيزها مستديره وكبيره وبتترج كالعاده فى العبايه زى كل ستات مصر ، خرجت من الأوضه وكان زبى واقف وكنت متعمد سلمت على خالتى و خدت بالى إنها بصت عليه ، سيبتهم ودخلت الحمام و خرجت قعدت مع خالتى وعرفت ان الفرح كمان 4 ايام
قبل تلفرح بيومبن خالتى بطه وبناتها جم عنجنا ،
فى الفرح بقى العيله كلها اجتمعت إلا مرات خالى ، هاخلتى بطه بثينه و مها وامى وخالتى مروه ، روحت الفرح ولاقيت خالتى بطه وبناتها شغالين رقص بمنيكه ، قولت ل أمى أوعى ترقصى ولاقيت خالتى جميله لابسه الفستان قولتلها ايه الجمال ده يا خالتو ، قعخجت تضحك ، ولما لاقتهم بيرقصوا رقصت معاها ، خلص الفرح وكنت أنا اللى بزف العروسه لأن اخوها مشغول مع صحابه والعريس وحيد ركبت معايا خالتى جميله و صلنا العروسه لحد شقتها واطريت استنى خالتى جميله عشان اروحها لانه كله روح وفضلت هى فوق تجهز العشا للعرسان ، استنيتها و نزلت حوالى الساعه 2 باليل ، خدتها اروحها قولتلها جامد اوى الفستان يا خالتو مبينكك عندك 25 سنه قعدت تضحك ، فضلت اهزر معاها واقولها ده انا لما شفتك أفتكرتك غخريله كنت هاروح اقول ل أمى عاوز اخطبها ماتت على نفسها من الضحك ، وفضلنا ضحك وهزار وجبتلها رز بلبن ، وروحتها وكان نفسى بصراحه اطلع معاها ادخل عليهما أنا كمان ، روحت لاقيت خالتى بخكه والبنات قاعدين ، غيرت ونزلت قعدت ع القهوه و روحت لاقيت الكل نايم ، خدت دش ودخلت اوضتى لاقيت بثينه مستنيانى ع السرير ، اول ما شفتها قولتلها إيه اللى جابك هنا قالتى وحشتنى وكنت مستنياك من بدرى عرفت ان طيزها بتاكلها ، قولتلها أمى تصحى قالتلى لا دى نايمه تعبانه ، ورمت نفسها فى حضنى حسست على البنطلون اللى كانت لابساه ، وعلى شعرها ، هى عامله تبوس فيا وترضع فى شفايفى وتقطع فيهم ، اتارينا سيبنا الباب مفتوح دخلت علينا مها اختها ، حسيت بثينه هتشخرلها وقالتلها غاومخه ايه يا زفته إنتى وخرجنا قعدنا فى الصاله وبثيته عاوزه تفشخ مها
تانى يوم سافرت خالتى وبناتها ، وفضلت فى القاهره ، بعدها بكام يوم لاقيت خالتى جميله عندنا قولتلها ايه ده القمر عندنا وفضلت الاغى فيها ، ونزلت مارجعتش الا بالليل لاقيت أمى قاعده بالكلوا بس وبزازها مدلدلين قدامها قلعت هدومى ولفيتلها سجاره ، فضلنا نتكلم وبعدين ، قلعت ملط ونمت على صدرها قولتلها هحكيك اغرب حكايه حكتلها على مرات خالى ، وخالتى بطه وبناتها وانى نكتهم بس مجبتش سيرة أمل ، مكنش مصدقانى من الصدمه و وريتها صور ليا معاهم على تليفونى ،
لاقتها بتقولى يخرب بيتك بتنيك العيله فضلت أضحك ، قالتلى لا إنت تحكى بالتفاصيل يا هايج يابن الهايجه ، فضلت أضحك وفضلت احكيلها بالتفصيل ، بعد ما خلصت ، قالتلى إنت لازم تبعد عن النسوان دى ، قولتلها مرات خالى بطلت انيكها خلاص ، ولو علاقتى ب بطه مضايقاكى هقطها ، لاقيتها بتقولى وانا اللى فكراك بتدرس اتاريك لابد هناك عشان شغال نييك فى كل واحده شويه يا بن المتناكه ، وفضلت تزعق وانا صابر عليها و لما اعصابى فلتت ضربتها بالقلم وشدتها من شعرها ، قولتلها صوتك ميعلاش عليا تانى ، إنتى أمى آه بس انا راجلك هنا ، لتقتهت عيطت ، هديتها قولتلها خلاص هقطع علاقتى بيهم ، وغلاوتك عندى ، ونمنا لحد الصبح

الجزء السابع


الصبح صحيت لاقيتها محضرالى فطار وباست ايدى وقاللتى متزعلش منى ، بوست ايدها وقولتلها مش زعلان وخلاص و زى ما قولتلك
سبتها ونزلت روحت للجيم ، بعد ما خلصت الجيم رنيت على خالتى جميله قولتلها صاحب العربيه إللى كنت مأجرها منه لاقى كيس فيه هدوم هو ده بتاعك ، قالتلى لا فضلت اتكلم واهزر معاهت شويه ، قوللتها إنتى فين قالتلى فى السوق قولتلها ده انا جمبك وانا اصلا كنت بعيد نيك ، قالتلى إنت جمب البيت يعنى طب ما تيجى تتغدى معانا قولتلعا مره تانى هبقى اجيلك
تانى يوم اتصلت بيها الساعه 11 الصبح ، قالتلى تعالى ، روحت لاقيتها لوحدها لان ، لاقتها لابسه جلابيه بيتى ، قعدت معاها شويه وفضلت طبعا اتغزل فيها واقولها كنتى اجمل واحده فى الفرح ، وجسمك زى الملكيان
بعدها بكام يوم روحت ل امل فى اسكندريه ، قالتلى يلا بينا على المحامى قولتلها مش هتقولى ل اخوكى ، قالتلى لا ، كسمه ، أنا عاوزه الورقه دى عشان ساعة اللزوم احطها فى عينه ، ولما يكلمنى اعرف ساعتها اتحامى فيك ، روحنا عند المحامى ، كتبنا الورق و خليته شهد على العقد هو و واحد شغال معاه ومشينا ، قالتلى نسافر سوى قولتلها انا لازم انزل القاهره ، قالتلى عاوز تحرمتى من أول نيكه حلال قولتلها لما ارجع نسافر و ساعتها خدت منها العربيه نزلت بيها القاهره
تانى يوم وديت امى وخالتى عند العروسه يزورها ، وروحتهم بالعربيه ، وطبعا عارفين انها عربية صاحبى إللى مسافر ، تانى يوم لاقيت خالتى بتتصل بيا بتقولى تعالى ودينى شبرا ، خدت العربيه وروحتلها فى الميعاد وكانت لابسه عبايه خروج ، ودتها دفعت فلوس لناس ، واستغليت الموقف وعزمتها على الغدى و إحنا فى المطعم بقيت اكلها فى بوقها وأمسك ايديها وهى مش ممانعه خالص ، قولتلها خليكى باقى اليوم افسحك قالتلى مينفعش ، خليها يوم تانى افضى نفسى قولتلها قبل ما اسافر قالتلى ماشى ، روحتها و روحت ، عدى يومين واتصلت بيا جميله قالتلى أنا فاضيه بكره ، قولتلها تعالى اوديكى اسكندريه قالتلى لا بعيد ، روحتلها الصبح لاقيتها لابسه غيايه قالتلى انها لابسه تحتها لبس خروج بس مينفعش تخرج بيها من شارعها ، وفى العربيه قلعت لاقيتها لابسه بلوزه وبنظلون قماش ، فسحتخظها وكنت طول اليوم عمال اسمعها الكلام إللى بتحبه ، واتغزل فى جمال جسمها ، و احك فيها وامسك قى ايديها ، وادلعها ، وخدتها عملت نغسى بعلمها السواقه ، حاولت اقعدها على حجرى قالتلى الناس و اخر اليوم لبست عباءتها و روحتها وتانى يوم سافرت ، وكنت متفق مع أمل نسافر بس ما سافرناش ، وكنت كل ما انيكها تقولى النيك الحلال احلى من الحرام تقعد تضحك ، اتفقت معاها تجهز شقتها إللى فى منطقه تانى وننقل فيها ونبعد عن مرات خالى و فى نفس الوقت نأجر دى و فعلا فضلت هى تجهز فى الشقه ، وفى يوم جاتلى وشها وارم وعرفت أن اخوها ضربها لانها قالتله انها اتجوزت من وراهم ، كنت عاوز اروح افشخه بس هى منعتنى ، ودتها المستشفى ونقلنا فى الشقه الجديده
عرفت من امل إنها شريكه مع اخوها فى المحلات بتاعته و عرفت هفشخه ازاى
بعد كام يوم لاقيت خالتى جميله بتتصل بيا تقولى يا بكاش مبتسالش قولتلها أنا فى اسكندريه ، اتفقت معاها تجيلى افسحها فى اسكندريه وقولت ل نفسى حان وقت نيك خالتى جميله
قررت اروح ل خالتى بطه ، وفعلا روحت وكانت زعلانه إنى مبردش على تليفوناتها ، قولتلها بصراحه يا خالتوخ انا ضميرى وجعنى من اللى بنعمله ، وخايف امى تعرف وأنا كده كده هتجوز بثينه ( كنت متفق مع بثينه على كده عشان أعرف أخلع من أمها ) ومش هينفع وحرام وكده ، فضلت تقولى لو هتتحوز بنتى فعلا كسم كسى ده أنا احط فيه شطه ، هو انا اطول الحلال ل بنتى ، واقنعتها انى مستنى بس الترم ده يخلص وهخطبها ، وأنا طبعا كنت مفهم بثينه كده
بعدها بيوم خالتى جميله ركبت من القاهره وجاتلى اتفاجئت جدا ، لاقتها لابسه بنطهاون محزق و بلوزه و سايبه شعرها وحاطه ميكاج اول ما شوفتها صفرت ، تشوفها متديهاش 52 سنه وتديها حوالى 40 وبصراحه جسمها عشان رشيق كان مساعدها ، كنت عامل حسابى ومأجر شقه فى المعموره ، خدتها اتغدينا و قالتلى عاوزه انزل المايه ، روحنا شاطئ جوه المنتزه ، لاقتها غيرت ولا بسه شورت استرتش و تيشرت كات ، نزلنا المايه وابتديت احك فيها وامسك بزازها و هى تدلع وتحضنى وعملت طبعا نفسى بعملها العوم لاقتها كل شويه تخبط ايدها فى زبى عرفت أنها جايه تتناك ، خدتها وطلعت ع الشقه بجحة أنها تغير هناك لبست العبايه على هدوم البحر ، فرجتها ع الشقه وقولتلها بتاعت واحد صاحبى مسافر بره ، دخلت تاخد دش عشان تغير ، خدت بالى إنها ماتربستش الباب ، فتحت الباب ودخلت كانت مديانى ضهرها وكان طيزها السمره مدوره وبازره اوى ، لفت وشها قولتلها خدى الشاور جيل ده ، قاللى يا قليل الادب مش تخبط ياواد ، قولتها ايه يا قمر مكسوف منى ولا إيه لاقيتها حاطه ايدها على كسها وكان فيه شعر وبزازخا المدورين واقفين كالعاده وثوتها تجنن ، قالتلى طب إطلع بقى قولتلها مش عاوزه مساعده ضحكت وقالت لا ، خرجت فعلا وأنا خرج خدت بالى إنها مخدتش هدوم تلبسها فقولت اكيد هتنده تانى ندهت عليا فعلا قاللى هاتلى هدوم خدت الشنطه كلها وروحتلها ، وفتحت الباب برضوا لاقتها بتقولى طب طلعلى فوطه قولتلها طلعى انتى ، وروحت قالع الشورت بتاعى والتيشرت ودخلت تحت الدش وطبعا زبى كان واقف لاقيتها بتقولى بتعمل إيه يا سافل قولتلها هاخد دش أنا كمان ، لاقتها بتبص ل زبى بطرف عنيها ولبست الكلوت قدامى وهى مديانى ضهرها ، وبعدين بدأت تلبس السنتيانه وكانت بتلبس ببطئ طلعت من تحت الدش ، وقولتلها هاتى الفوطه مكنتش ربطت السنتيانه ، قولتلها استنى اساعدك و مستنينهاش ترد مسكت السنتيانه وقربت منها وبقيت بخبط زبى فى طيزها وعامل نفسى مش عارف اربطها ، قاللى انت شكلك لبخه خالص وقعدت تضحك ، إتجرأت اكتر ولزقت فيها وقولتلها مش لازم ورمتها ع السنخطه اقعدى كجه وقعدت اضحك ، قالتلى لا هاتها يا ناصح علبسها انا لزقت فيها من قدام ومسكت هى السنتيانه تلبسها قولتلها بتربطيها ازاى وقربت منها وأنا طبعا ملط وزبى واقف وهى بتبصله كل شويه ، لزقت زبى فى ثوتها وعملت نافسى حاضنها عشان ابص على ايديها وهى بتربط السنتيان وروحت ماسك ايدعا موقع منها السنتيانه ، وحاضنها ، حسيت بنفسها بقى اسرع ، حطيت وشى فى وشها وانا ماسكها من وسطها وبقت العب بمناخيرى فى مناخيرها وبوسىها فى بوقها بوسه خفيفه ، ورحت ماسك شفتها اللى تحت فى بوقى ، وأنا ببوسها نزلت الكلوت لتحت ب ليهدى ورحت شايلها وداخل بيها الأوضه ، وهى ساكته خالص ، نمت فوق منها وبقيت احك زبى فى كسها السخن ، لاقيته غرق ، نزلت على بزازها وفضلت اقطع فيها والعب فى الحلمه وهى بتزوووووووم ، نزلت على كسها و اول ما لسانى لمس شعر كسها المشعر شهقت وقالت اممممممممممم وداست على راسى فضلت الحس وهى تزووم وومش بتعل حاحه غير اممممممممممممم اوى اوى وتدوس على وشى حسيت أنها بارده جنسيا من كتر عدم كلامها بقيت ببعبصه و الحس فيه وهى كسها شلال مايه ، فى بوقى ، نمت على ضهرى وعملت وضعن 69 و هى زى ما يكون ما صدقت مسكت زبى فضلت تمص بشراهه اوى ، فشختلى رجليها و انا بعمل بزبى دواير فى كسها وقالت اححححح و أخيرا نطقت وقالتلى دخله بقى حرام عليك يلا نكنى حركت زبى بسرعه على باب كسها لاقتها صرخت وهى بتجيب وبتقولى يلا يا حبيب خالتك كسى عطلشان ريحه ، قولتلها عاوزه تتناكى يا شرمووووووطه قالتلى اه عاوخمه اتنااااااك نكنى بقى ريح خالتك التعبانه ، حطتيت زبى فى كسها دفعه واخخده وهى من الشهوه راح بيسانى بعنف عورتنى فى شفايفى ، وبقيت ادق فى كسها وهى صوتها على خالص وشغاله اححححححححح اووووووف اوى دق شرموووطتك اوى منيوووكتك أوى ، غيرنا الوضع وطلغت هى فووووق وبقت طالعه ونازله بسرعه شديده وكان واضح انها هايجه فى اللحظه دى لوخى وهى بتقول ااااااااه متعنى اووووى اححح
متعنى اووووى ااااااه ، نزلت من على زبى و وقفت وراحت موطيه وحطيته فى كسها تانى ، ولما لاقتنى هجيب فشختلى رجليها وجيبت جوع كسها وهى بتنهج و بتقولى طفى نااااار خالتك ايوه هاتهم جوه لحد ما جيبتهم فى كسها ، وفضلت نايم فوق منها وهى بتترعش لحد ما زبى نام جوه كسها ، وقامت خدت دش ومتكلمتش معايا ولا كلمه ، قالتلى يالا عشان نوصلنى الموقف ، وصلتها ورجعت على أمل ، إللى لاقتها رانه عليا كتير و قالتلى أخويا هنا وعاوز يشوفك ، قولتيلها جاى وكنت ناوى اضربه
روحت فعلا لاقيته هناك وكان قصير أقصر من امل ، سلمت عليه حسيته مستغرب نيك يمكن عشان سنى ، قعدت معاه بس حسيت امل قاعده مش خايفه و واثقه فى نفسها ، وهو طلب منها تدخل اوضتها بصتلى قولتخبها لا متدخليش قول إللى عنهجك
قالى إنت شغال إيه ، قولتله مش شغال ومش ناوى اشتغل أنا حر ، قالى وفيه راجل يتجوز فى شقة مراته ، قولتله استاذ اسامه لو ع الشقه ف أنا عندى بيت كامل فى القاهره ولو على الفلوس ممكن اجبلك كشف حساب من البنك ، ولو عاوز اجبلك عقود العقارات والأراضى إللى وارثها مفيش مانع ومع ان ده مش حقك ، وأنا مش صايع أنا مهندس ، وأنت مش من حقك تسال اصلا على كل ده ، أنا ممكن اكون غلطت أنى اتجوزتها من وراك بس برضوا هى مش قاصر دى عندها 39 سنه ، قالى بس ليها أهل ، قولتله على دماغى بس كمان ليها جوز مينفعش تمد ايدك عليها ، ولولا إنها منعتنى أنا كنت دفنتك يوميها ، ولو ع الفلوس انا مخدتش منها حاجه وممكن تسألها اهى قدامك ، أمل اتفتحت فيه وقالت محدش ليه عندى حاجه وفضلت تزعق روحت شاخط فيها سكتت ، وقولها قومى اعملينا حاجه نشربها
فضلما نتكلم وفضلت اديله فى كلام فى جنابه بالذوق لحد ما مشى ، وكنت متاكد إنه ماشى وهو خايف منى ماهو أنا برضو إبليس
طمنت أمل وقولتلها متقلقيش ، طالما عاوز منك فلوس هينخ ويجى تحت رجليكى ، وخدتها وتعشينا بره ، وعدى اليوم بسلام
علاقتى انقطعت ب خالتى بطه و مبقتش بشوفها كتير ، و خالتى جميله من يوم ما نكتها مكلمتنيش تانى ، وبقيت عايش مع أمل إللى بقت مراتى خلاص و وسط استغراب كل الناس إللى ساكنين فى البرج إللى كنا عايشين فيه إنى جوزها عشان سنى ، لكن طبعا محدش اتكلم ، قررت أمل إنها تفتح أتيليه وأنا شجعتها وفعلا خدنا محل فى منطقة راقيه جدا وخدتها معايا القاهره ولفينا على التوكيلات وجبنا بضاعه ، ورجعنا عملنا الافتتاح ، وانشغلت أمل ب الاتيليه وأنا كنت بتابع من بعيد لبعيد
وفى يوم كنت فى الجامعه وكان عليا إمتحان ميد ترم لاقيت معيده جامده اوى مش وكان واضح أنها صغيره فى السن بتراقب علينا ، وكان معايا ورق بغش منه لاقتها خدت بالها وطنشت ، خلصت الإمتحان و استنها خرجت وقولتلها أنا بشكر حضرتك لأنى أنا كان عندى ظروف ومكنتش مذاكر وكان لازم أنجح ، قالتلى لا عادى ، قولتها إنتى اسمك ايه ، قالتلى معقوله متعرفنيش ، قولتلها لا بس ادينى هعرف ، قالتلى أنت متاكد إنك فى سنه تالته ، قولتلها ليه ، قالتلى أنا المفروض بديلك سكاشن مادة كذا ، قولتلها والمصحف قالتلى آه شفت ، قولتلها محدش قالى وربنا ، قالتلى محدش قالك ايه ، قولتلها إن المعيده إللى بتدينا قمر كده ، فضلت تضحك ، قالتلى إنت طبعا لو فضلت متحضرش هتاخد ضفر فى اعمال السنه لانك محضرتش وبالتالى اكيد هتسقط فى مادتى ، قولتها اشطه يعنى هاخدها معاكى تانى ، لاقتها بصتلى ب استغراب وقالتلى ده أنت مجنون رسمى وسابتنى ومشيت ، وأنا بقول احا الجامعه مليانه موزز اهو امال أنا مركز مع العواجبز ليه ، انشغلت فى الامتحانات وبقيت كل يوم ادور على المعيده إللى عرفت أن اسمها انجى ، ولكن مشوفتهاش تانى ، ونزلت القاهره بعد الامتحانات
لاقيت امى بتشخرلى لأن اللبوه خالتى بطه قالتلها أنى قولتلها إنى عاوز اخطب بنتها ، فهمتها الليله و إنى عاوز أخلع بشياكه و واحده واحده ، وقضيت الاجازة ورجعت اسكندريه تانى ، لاقيت خالتى بطه بتتصل بيا تقولى عاوزرك فى موضوع ضرورى قولتلها هعدى عليكى ، قتلى مش هينغع عندى ، هاجيلك شقتك وطبعا كانت تقصد الشقه إللى عند بيت خالى ، قولتلها دى مكركبه وكلها تراب لانى حاليا قاعد مع ناس صحابى ، قالتلى سبلى المفتاح اروقها ، عديت على المحل تانى يوم الصبح لاقيت مها سبتلها المفتاح تديه ل امها ، وكنت عمال افكر ياترى خالتى عاوزه إيه ، روحت على الشقه وخبطت فتحتلى خالتى وكانت لسه مخلصه تنضيف قالتلى هاخد دش واجى قلعت هدومى ولفيت سيجاره مع إنى مكنتش ناوى اعمل حاجه معاها لانى خلاص اتفقت معاها ، مفيش شويه وطلعت خالتى من الحمام ودخلت الأوضه وخرجت لابسه قميص أحمر ، قصير لحد تحت كسها و ومش لابسه كلوت ، عرفت إللى فيها عاوزه تتناك ، خالتى كسها بياكلها وعاوزه تتناك
خدت منى سجارة الحشيش و وقالت موحشتكش ، قولتها خالتى إحنا مش اتفقنا قالتلى مش قادره ، يا خالتى بثينه تزعل قالتلى ومين هيقولها يعنى لاقيتها حطت ايدها على زبى اللى مطاوعنيش و وقف وقالتلى يلا بينا ع الأوضه ، موحشكش كس خالتك ، مش إنت كنت دايما تقولى أنا أحلى لبوه عندك ، يلا عشان تريح لبوتك ومتناكتك وهى بتلعب فى شعر صدرى
قومت شيلتها ودخلت بيها الاوضه ورمتها ع السرير وغبت معاها فى بوسه طويله ، ورضعت صدرها وهى هايجه أوى وعماله تقولى وحشتنى يا سيدى وسيد كسى وحشتنى يا دكر العيله ، مش حرام عليك تحرمنى من لبنك ، قولتها طب يلا مصى يابنت القحبه ، نزلت على زبى ، فضلت ترضع فيه وهى بتقولى ، عاوزاااااه أوى ، عارف كل يوم كنت بنام وأنا بفرك فى كسى وأنا نفسى فيه اممممممممممممممم هفضل خدامته مدى الحياه اممممممممم ، لبوووووووته وشرموووووطه ، محدش بيكيفنى غير زبك امممممممممم ، قلعت القميص وفشختلى رجليها وبدأت تدخل صوابعا فى كسها وتمسك زنبورها وتقولى شايف ، شايف هايج ازاى شايف غرقان اووووى ، مسكت زنبورها ب ايدى راحت قايله احححححح اووووى ، بدأت احرك زبى على كسها من بره وهى تقولى اححححححح أوى ، قولتلها تعبانه يا كسمك ، قالتلى اوووى كسمى اوووى ايوه كسسسمى دخل زبك يا حبيبى طفى نااااارى ، قولتلها هيجتينى يا هايجه يابنت الوسخه وبدأت أشد زنبورها ب أيدى ، قالتلى اه أنا هايجه وبنت وسخه ، وبنت حرااااام اووووى ، حطيت زبى مره واحده قالتلى ااااااه كسى كسى ، بالراحة على كس شرموووووطتك يا حبيبى ، كس خالتك القبحه الموووووميس ، المنيووووووكه فضلت انيك فى كسها و اشتمها ب كلمة معرصه إللى بتحبها اووووى وطلعت هى فوق منى وبدأت تنيك زبى بكسها تقولى شايف خالتك المعرصه ، كسها حلو ازاى شايف خالتك القواده ، قولتلها اتنططى يا بنت اللبوه ، فضلت تنطط ، على زبى ، وبعدين طلعت زبى وفضلت تمص فيه وتقولى لبن لبن عاوزه لبن لحد ما جبتهم فى بوقها وبلعت لبنى كله ونامت جمبى وهى حضنانى
اتكلمنا شويه وبعدين قولتلها إنى سمعت أمى بتهزر مع خالتى جميله على طيزها ، قالتلى يابنى مفيش مره قعدنا مع بعض إلا لو اتكلمنا عن الزبار بنموت فى الزبار وحكتلى إنها هى وأمى وهما صغيرين كانوا بيقفشوا ل بعض ويريحو بعض ، بس ده من سنين ، و إن أمى عارفه إنها بتحب النيك وكل ما تشوفها تقولها إيه أخبار الرجاله إللى بيشخو فيكى يا مره يا وسخه ويفضلوا يضحكو وخالتى بطه تحكيلهم على آخر زبر ناكها
رجعت الجامعه وسألت على سكاشن انجى وحفظت المواعيد و روحت قعدت فى أول صف و الناس إللى تعرفنى كانت مستغربه جدا إنى حاضر أساسا ، هى نفسها لما شافتنى قالتلى إنت بتسمع الكلام أهو ، خلصت المحاضرة و خرجت انجى ، وكنت عارف انها بتدى كورسات غى مركز ، فندهت عليها قولتلها هو حضرتك بتدى الكورسات ، قالتلى آه قولتلها طب احجز ازاى ، ادتنى كارت للمركز ، خرجت من الجامعه ع المركز وطلبت اخد كورس فى مادتها ، وطلبت اخخده لوحدى ب أى فلوس و قتها كانت الحصه لو حدى ب 80 جنبه وكان مبلغ محترم ايامها ، دفعت حصتين وخدت معاد ومشيت تانى يوم روحت فى الميعاد ، لاقتها مستنيانى فى غرفة كورسات فيها حوالى 10 مقاعد كده ، ولما شافتنى متفجئتش ، فضلت تشرحلى و كل شويه تقولى فاهم ، اقولها آه ، وأنا سرحان فى جسمها الملبن وشفايفها المرمر سألتنى على حاجات لاقتنى ابيض خالص ، قتلتى إنت وصلت تالته هخمدسه ازاى سقطت كام سنه ، قولتلها ولا مره مفيش ، غير فى ثانوى سنه واحده ، قالتلى ايوه بس أنت أبيض خالص كنت بتنجح ازاى ، قولتاها آه و**** من جوايا كمان أبيض ، خلص الكورس ، وعديت على بثينه روحتها فى سكتى كالعاده مفيش على لسانها غير اخطبنى ، فضلت اروح الجامعه والكورس وكل يوم اقرب من انجى أكتر ، وأقرب من جسمها الملبن ، ولون بشرته إللى محمره أوى كانها كانت بترضع نبيذ مش لبن

الجزء الثامن


دخلت فى الامتحانات وبدأت اندمج ، وانجى كانت مواظبه معايا وبتذاكرلى كل حاجه ، وكل يوم بقرب أكتر منها ومن جسمها المرمر ، خلصت ، ونزلت القاهره ، وكنت متفق مع امى نروح نصيف فى نفس اليوم إللى نزلت فيه ، خدتها وروحنا شرم الشيخ وخدنا اوضة فى فندق ، طلبت منى تقلع ال**** واشترتلها لبس بنطلونات وتيشرتات ، ولاقيتها مشتريه خلخال ، ونزلنا ع الشط و وكانت لابسه هوت شورت مبين فخادها ، و تيشرت كات لونه ابيض مبين جسمها ، نزلنا المايه مع بعض وفضلت ابعبص فيها فى المايه واخليها تمسك بتاعى ولاقتها تقولى نفسى اتناك فى المايه بس طبعا مكانش ينفع و طلعنا الاوضه ، أمى دخلت تاخد دش ، وأن ت فضلت احشش ، لاقيتها طالعه لابسه البورنس بتاع الفندق ، دخلت خدت دش طلعت لاقتها نايمه على بطنها وطيزها مىخفوعه ومولعه سيجارة حشيش ، قعدت جنبها ، لاقتها على طول مسكت زبى تمص فيه وهى بتشرب السجاره وهى شغاله تمص وتقولى وحشك لحم أمك النجس امممممممم هتكيف ماما دلوقتى وأنا اخقولها آه يالبوتى ، وهى اممممممم زبك الاسود وحشنى اوووووى اممممم وشغاله تلعب فى راس زبى بلسانها ، فضلت احسس على طيازها وأبوس فيهم واقولها وحشانى طيزك يا ماما وهى ، قامت فنست قدامى وفضلت تهز في طيزها وتبص فى المرايه وتقول شايف كبرت ازاى شايف لبنك كبرها ازاى ، نزلت على ركبى وفضلت ابوس فى طيزها و الحس فيها و ابعبصها وأقولها أنا بحب طيازك اوووى أنا خدام طيازك انا ولبنى أنا عاوزهم يكبرو أوى عشان الناس كلها تحسدنى عليهم ، وبدأت ابعبصها قالتلى اووووف بحب بعابيصك اوى وتفتحلى فى طيازها ب ايديها وكان واضح ان طيزها بتاكلها أووووى ، لانها بتهيج أوى لما تتبعبص تفيت فى طيزها وفضلت ابعبص فيها وهى مولعه وتقولى نااااار خرمى نار كيفه يا حبيبى ، نزلت على كسها وكنت باكله اكل ببوقى وهى تشتم فيا وتقولى نيكنى بقى يابن الشرمووووطه نيك ماما افشخنى شرمطنى أوى ، نومتها على ضهرها وفضلت اقطع فى بزازها وأبوس فيها وهى بتدوس على وشى ، حطيت زبى وسطيهم وبقت تتلقاه فى بوقها ، فتحتلى رجليها وفضلت تلعب فى زنبورها وتقوبى يلا بقى افشخنى بقى مش قادره ، قولتلها عاوزه تتفشخى فين قالتلى فى كل حته حط زبك فى كل خرم فى جسمى يا دكرى ، حطيت زبى على باب كسها وفخضات أعمل دواير ، لاقيتها بتجيب عسلها و بتشخر بتقولى نااااار نااااار كسى نااااار ، حطيت زبى وهى بتجيب وفضلت انيك فيها جامد وهى حضنانى بتقولى بالراحة يا ابن الاحبه وانا اسرع اكتر ، قومتها وخلتها سندت على درابزين السرير وحطيت زبى فى كسها وهى واقفه وفى الحركه دى حسيتها هاجت أكتر وفضلت تقول اوووووف احححححححححح مش قادره حرام عليك ، فنست واول ما حطيت زبى فى طيزها قولتلها حلو يا لبوه قالتلى حلو يابن اللبوه ، دق جامد يا سيد اللبوه دق اوووى يا عرص لحم أمك النجس بسرعه وانا اسرع فى حركتى وهى ايووووووه ريح طيز ماما غرقها لبن عشان تكبر ، قولتلها عاومه تتعشرى فى طيزك ، قالتلى عشرنى ، فضلت انيك فيها واضربها عليها وهى مش مستحمله لحد ما جبتهك جوه طيزها ، لاقيتها نامت على بطنها وقالتى عاوزه لبنك كله طيزى تشربه عشان الدوده بتاكلنى ولعنا سيجارتين ، واتكلمنا فى موضوع بثينه وامها ، لاقيتها بتقولى الشرموطه خالتك عماله ترمى كلام وتقول تعالى اخطبى البت ، قولتلها خالتى بطه مقدور عليها ، اخليها تنسى الحوار بنيكه دى هايجه بنت ليوه ، قالتلى عارفاها دى الحته إللى هى ساكنه فيها رجالتها كلها تلاقيهم معشرينها بتحب اللبن اوى
قولتاها أنتو كده عيله بنت وسخه تموتو فى الزب ، قالتلى اه وراثه ، أمى كانت كده كانت بتحب النيك أوى وفضلت تضحك ، خلصت أجازتى و رجعت ع اسكندرية
وصلت شقة أمل لاقيت مرات أسامه اخو أمل عندنا وكانت لابسه بيجامه من بتوع أمل وطبعا وهى عشان تخينه كانت محزقه عليها اوى ، قعدنا وإتغدينا وكانت عجبانى طيز أمنيه مرات أسامه ، لاحظت نظراتها ليا هى كمان وتركيزها معايا
بعدها ب كام يوم عرفت أن الشقه إللى فوق الأتيليه معروضه للبيع ، أمل قالتلى نشتريها واتفقنا نعملها مركز مساج وساونه لتجهيز العرايس ، اتفقت معاها هدفع النص و هى النص لان المبلغ كان كبير أوى و فعلا نزلت سحبت فلوس من اللى ابوبا سيبهالى حتى من غير ما اقول ل أمى و كانت المفاجأة إن امل وإحنا بنكتب العقد طلبت يكون ب إسمى ، فتحنا المركز و جبنا اجهزة و بنات تشتغل وكتنو كلهم صينيين ، وفلبينيين ، و اضطريت امسك أنا ادارة المكان ، طبعا كانت بتيجى قدامى نسوان كتير بس مكانش عاوز افشل لانى عارف إن اللى هيفشل الموضوع النسوان ، خصوصا إنى حطيت فيه فلوس أبويا وشقى عمره ، لحد ما فى مرة امل بعتتلى مرات اخوها عاوزه تعمل حمام مغربى والحاجات دى ، بقيت بشوفها يوميا ، لكت مكانش فيه فرصه ، وقتها عيد ميلاد امل كان أقرب استغليت الفرصه قولتلها عاوزك تساعدينى نعمل عيد ميلاد ل أمل ، وبقيت اكلمها كل يوم ونزلت معايا مرتين ، وكل مره ابص ل طيازها إللى عجبانى وأقول إمتى احطه بقى ، جهزنا ل عيد الميلاد واتفقنا نعمله فى الشقه ونعمل مفجاه أمل ، قبل عبد المبلاد ب يوم قولتلها انتى تعبتى معايا وخدتها ، روحنا محل مشهور وقولتلها اختارى فستان ، قالتلى لمين قولتلها ليكى طبعا ، رفضت قولتلها و**** لو ما اختارتى ما هزعل دى هديه لأنك تعبتى معايا ، اختارت فستان اسود فشيخ أوى
عملنا عيد الميلاد ل امل و اتفاجئت بيه ، ويومها لاقيت أمنيه لابسه الفستان إللى جبتهولها ، قولتلها ايه الجمال ده ، ابتسمت ، قولتلها لا بجد الفستان هياكل منك حته ، يا بخت أسامه ببكى ابتسمت تانى ومتكلمتش وكنت حاسس إنها خجوله أوى ، لكن عينيها كانت بتقول كلام كتير ، ف قولتلها متروحيش عشان بعد عيد الميلاد هنخرج أنا وانتى وأمل والعيال ، قالتلى مش هينفع العيال بيناموا بدرى و كان نفسى تخرج معانا ، خرجت أنا وأمل ورجعنا
دخلت خدت دش ورجعت لاقيت أمل لابسالى عباره عن سولبيت فتله ، وطيزها سافه الخيط جواها ، ونايمه على بطنها وبتقولى حبيبى ما وحشتكش ، قعدت جمبها واديتها السجاره إللى كنت مولعها ، وفضلت احسس على طيزها واقولها هى سافه الفتله كده ليه ، و بقيت اقرصها فى طيزها وهى تقول ااااه بمنيكه ، نمت فوق منها وفضلت أبوس فى ضهرها ، واحك فى طيزها ، قلعتنى البوكسر و قلعت ملط و عملنا وضع 69 وفضلت تمص فى زبى ، وأنا الحس فى كسها والعب فى طيزها الواسعه من كتر دق زبى فيها ، فضلت الحس فى كسها وألعب فى خرم طيزها وهى بتمص فى زبى بمنتهى الشراهه
وروحت شايلها وبدأت انططها على زبى ، وهى كانت بتحب الوضع ده اووووى ، وكانت اهااااتها نااااار ، وفضلت تقولى احححححححححح يا مفترى أوى يا حبيبى ، نيك مراتك الموووووميس اووووى افشخ كماااااااان ، نزلتها وفنست قدامى وبدأت اعضها فى طيزها والحس فيها ، وهى سايحه وبتقولى طيزى بتاكلنى دخله بقى وبتبعص فى نفسها ، دخلت زبى قالتلى اححححححححححح بحب زوبرك فى طيزى أوى نفسى يفضل مدى الحياه جواها وفضلت ادق فى طيزها شويه وفى كسها شويه وهى هايجه اووى ، وتقوووولى كمااان أنا مش شبعانه من زبك وحشنى اووووى ، نيك كلبتك وخدامتك اووووووى لحد ما جبتهم جوه طيزها كالعاده
بعدها ب كام يوم جوز اخت أمل سافر بره مصر ، قولتلها هاتى أمنيه تقعد معانا بدل ماتقعد لوحدها وفعلا جابتها
وتانى يوم كنت رايح الجامعه خدتها بالعربيه هى والعيال وديناهم الحضانه وقولتلها تشربى قهوه قالتلى ماشى خدتها وروحنا كافيه ، فضلنا نتكلم فى مواضيع عامه وكل شويه اقولها أنا بحسد جوزك عليكى ، وهى كالعاده بتبتسم بس ، روحت الجامعه ورجعت بعد الضهر البيت لاقيت امل راحت الاتيلبه لاقيتها هى نايمه ، وطيزها الكبيره مرفوعه ل فوق ، خدت دش وغيرت هدومى لاقتها صحيت ، وكانت مرتبكه أوى قولتلها خدى راحتك أنا نازل وفعلا سبتها ونزلت على شغلى ، وأنا مولع من طيز أمنيه الجامده أوى ، و بقول لنفسى ياترى هدوقها ولا لا
تانى يوم خدتها و وصلنا ولادها وقعدنا شربنا قهوه وبقيت كل يوم بعد الضهر اروح الشقه اعمل نفسى بغير عشان اشوف امنيه ، إللى بقت عارفه معادى وكل يوم الاقيها نايمه و مصدره طيزها واتمنيت إن جوزها يفضل مسافر لحد ما اعرف انيكها ، لحد ما حصلت المفاجأة دخلت الشقه لاقيت أمنيه نايمه بكلوت فتله وسنتيانه ، فضلت واقف من على الباب اتفرج على جسمها الأبيض وطيزها الكبيره فشخ ودخلت خدت دش لاقيتها صحيت ولابسه روب ، دخلت عملت قهوه و ولعت سجارة حشيش ، وجات امنيه قعدت جمبى ، قولتلها معلش قلقتك ، قالتلى لا عادى أنا كنت هصحى عشان اجيب العيال ، فضلت أبص على رجليها اللى كانت طالعه من الروب ، قولتلها بتدخنى قالتلى لا ، قولتلها طب البسى عشان اخدك على سكتى ، دخلت الاوضه ، وخرجنا جبنا العيال و قالتلى اوديها بيتها وفعلا وديتها ، قالتلى إطلع اشرب حاجه قولتها مره تانى ومشيت ، تانى يوم عديت عليها الصبح ودينا العيال كالعاده ورجعتها وصممت اطلع معاها ، طلعت معاها شقتها ، دخلت غيرت وكانت لابسه بنطلون فيزون ضيق فشخ ، وتيشرت ،
وعملتلى عصير ، فضلنا نتكلم وقالتى إنها عاوزه تعمل مساج صينى تانى فى المركز ، قولتاها تعالى فى اى وقت ، ولو عازكه تعمليه فى البيت ابعتلك حد من البنات أو اعملهولك انا بنفسى ، قالتلى أنت بتعرف قولتها طبعا ، روحت ماكد الموضوع وقولتلها ، تحبى اعملهولك فى المركز ولا هنا ، قالتلى لا أنا مش قصدى ، قولتلها شكلك مكسوفه ، ضحكت قالتلى يعنى ، قولتلها المساج مفيهوش كسوف زيه زى الدكتور ، إنتى مثلا بتتكسفى من دكتور النسا قالتلى لا ، قولتلها لو روحتى لدكتور وقالك اكشفى بطنط مثلا هتتكسفى قالتلى لا ، قولتلها يعنى مش عتتكسفى من الدكتور وتتكسفى من جوز عمة ولادك وبعدين إنتى هتكونى لابسه مايوه بكينى وانا بعمله وأنا ممكن اشوفك لابسه المايوه ده فى البحر مثلا ، فضلت اقنعها الموضوع ، ومستنتش ردها ، قولتلها بكره بعد ما نودى العيال هجيب معايا المسكات وهعملها المساج لاقيتها سكتت ، غرخقت إنها موافقه
وتانى يوم روحتلها وصلنا العيال ، ورجعنا شقتها ، قولتلها يلا بينا قالتلى ماشى ، قولتلها تاخدى دش سخن وتلبسى اى مايوه قطعتين ، قالتلى معنديش مايوهاات ، قولتلها ممكن أندر وبرا ، دخلت المطبخ عملت قهوه و لعت سجارة حشيش ، لاقيتها خارجه لابسه روب بعد ما خدت دش ، قولتها عاوزه تعملى فين قالتلى أى حته ، قولتلها طيب يلا بيننا لاقتها وخدانى على أوضة النوم ، قولتلها اقلعى الروب وطلعت الزيت والمسك ، وببص لاقيت قدامى جسم كيرفى نار
امنيه طولها حوالى 160 سنتى ، جسمها متزن بزازها متوسطه لكن طيزها اكس اكس اكس لارج ، سوتها تجنن أوى ، و لحمها أبيض بياض ناصع ، وشعرها مصفر بدون سبغه ، فخادها ملفوفين بطريقه سيكسى أوى
كانت لابسه كلوت اسود عريض وماسك على فلقتين طيزها و سنتيانه سوده باش اب ، قولتلها نامى على بطنك ، قلعت ، فتحت عبوة الزيت وعملت إن فيها كام نقطه جات على هدومى ، وروحت قالع التيشرت ، وفضلت بالبنطلون ، اللى كان بنطلون ترنج خروج وكان باين منه إن زبى واقف ، وقفت جمبها وحطيت زيت على ضهرها وأنا ببص على طيزها إللى مرفوعه لفوق وفضلت ادلك فى ضهرها حبيت اتكلم معاها حسيت أنها سايحه ف سيبتها وأنا بدلك فكيت مشبك السنتيانه لاقتها ماتكلمتش فضلت طالع نازل على ضهرها وهى سايحه خالص وكل ما احط أيدى عند ضلوعا تشهق ، نزلت على طيزها وفضلت ادلك فيهم لاقتها بتطلع اهات مكتومه قولتاها ايه مالك قالتلى مفيش كمل كمل ، كلامها شجعنى روحت طالع فوق رجليها وفضلت ادلك فى فلقتين طيزها الكبار وهى بتقول آه آه ، قلعتها الكلوت وممانعتشش وفضلت ادلك فى طيزها وادخل صوباعى عند خرمها والعب فيه وهى سايحه خالص ومابتقولش إلا آه ، نزلت على وراكها واول ما نزلت على وركها خسيت فى كهربا بجسمها وعرفت انها بتجيب ، فضلت طالع نازل ، وقولتلها اتعدلى على ضهرك وفى اللحظه دى شفت كسها الوردى ، لاقيتها مغمضه عينيها روحت قالع البنطلون و البوكسر وكبيت زيت على صدرها واول ما لمسته لاقتها بتقول اممممم ، احححححح ، شديتها من الحلمه ، لاقيتها فتحت عينها وقالت اااااه ، وبدات اقرب وشى من صدرها ومسكت بزتها فى بوقى وانا نايم فوقها حسيتها فى دنيا تانى ، ومكانتش بتقول إلا آه طلعت على وشها سحبت لسانها جو بوقى وزبى بيخبط فى كسها وفضلت الحس فى لسانها وهى تدوس على دماغى ، فضلت ارضع فى شفايفها واقطع فيهم وهى مستسلمة خالص وبتطلع اهاااات وبتزوم وكأنها بتقولى كمل ، نزلت على كسعا وبداهت العب فيه ب صوابعى واشد زنبورها ومكانتش بتقول غير اااااه لكن الآه بتاعتها كانت شراميطى اوى ، لما بدأت الحسه بدأت تتكلم وتتكلن وتقولى اووووى اووووى وتعلى صوتها حسيت أنها محرومه ، دخلت لسانى فى كسها وعضيت زنبورها لاقيتها جابت فى بوقى وهى بتقوووول اححححح ، طلعت على بوقها وبوستها لاقيتها بدأت ترضع شفايفى وأنا حاضنها وبلعب فى طيزها الجباره ، و نزلتها ع الارض وفى وضع الكلب مسكت زوبرى وقالتلى ده تخين أوى ، قولتلها عجبك قالتلى أه وحطته فى بوقها وفضلت تلحس فيه حبيت اسخنها قعدت اقولها مصى ياشرموووووطه وهى تقولى اممممممم انا شرموطه امممم ، بجد عجبتك يعنى ، قولتلها أوى حسيتها سخنت اوى وبدأت مص زبى بسرعه و بنتهى النشوه وكأنها مشافتش زب بقالها سنين ، خدت وضع الكلب فضلت احرك زبى على باب كسها اللى بشفايف وهى تقولى مش قادره دخل زوبرك دخلووووووووو اححححححح اووووف ، حركت زبى أكتر ، لاقتها بتمسكه وتزقه جوه كسها وهى بتشهق وقالتلى حلو حلو اوى افشخنى قطع كسى المحروم وانا بهيج فى كسها وبدخله بالراحه واطلعه وهى تقولى كمان اوووى ، انا شرموووطه اوووووى أوى صح يا حبيبى ، قولتلها ولبوووووه ، قالتاى وبحب الزبر بدأت اسرع فى حركتى ، وهى بتموووت من النشوه ، غيرنا الوضع ورفعت رجليها ونكتها وانا واقف و هى نايمه على ضهرها ، وقعدتها على زبى وقالتى حرام عليك أنا جبت سبع مرات هاتهم بقى أنا مركبه لولب قولتها هااااتيهم إنتى لاقيتها قفليت رجليها عليا وبدات تجيب هى كمان روحت ناطرهم فى كسها وفضلت ابوس فيها واقفش فى بزازها لحد ما زوبرى نام قومت وهى نايمه ع السرير قالتلى إنت طلعت داهيه ، شربت السجاره و شاورتلها تيجى جات قعدت على حجرى قولتلها بس إنتى شخصيتك ع السرير غير الحقيقه إنتى خجوله بره السرير قالتلى أنت لسه شفت حاجه لما اتعود عليك هبهرك وفضلت تضحك ، قولتها أنا نفسى فى طيزك قالتلى لا ، أنا متناكتش فيها قبل كده قولتلها عشان خاطرى وانا بقولها كده فضلت ابعبصها فيها وهى قاعده على حجرى ، قالتلى خاطرك غالى وراحت بيسانى فى بوقى شديها ع السرير وخلتها فنست وفرحت أوى إنى أنا إللى هفتح طيزها وبدأت الحس فى طيزها واللى فعلا لاقيت خرمها ضيق ، وبدات أوسع فيه ، وغرقته زيت ، وهى بتقولى حلو اووى ايوووه بعبصنى كمان من زماااان محدش بعبصنى بعبص اووووى ، قولتلها طيزك حلوه اوى وبدأت أبوس فيها قالتلى ايوه وسع خرمى اوى ، وانا ابعبص أكتر وبسرعه ولما لسحته لاقتها شهقت و قالت خرمى مش قادره ااااااه بياكلنى اوى حلو اوووى ، قوهلتا حلو يامتناكه ، قالت حلو اوى ايوه أنا متناكه ، الحس خرم المتناكه الحس خرم الشرموووطه بتاعتك ، بدأت أبوس واعض فى طيزها جيت الزيت ودهنت خرمها كويس ودخلت راس بتاعى وابتديت أدخل واحده واحده وهى مولعه وبتقول امممممم ححححح يخرب بيت زبرك هيعورنى وفضلت انيك فى طيزها اكتر ومع ذلك محطتهوش كله لاقتها بتقولى كان نفسى اتناااك فيها من زمان ، لحد ما ، طلعت زبى وبدأت تمصه ب محنه و تقو ، حلو أوى طعم طيزى ، لحد ما حبتهم على وشها لاقتها بدأت تلحس فى لبنى ، وقالتلى أنا مدقتش طعم المتعه إلا معاك قولتلها إنتى لسه شفتى حاجه

الجزء اللى بعده 

دخلت خدت د ش ، وهى كمان دخلت ، ونزلنا وصلتها لمدرسة عيالها ، ومشيت ، واتحولت أمنيه أخيره ل متناكه من بتوعى أخيرا
تانى يوم الصبح لاقيت أمنيه بتتصل بيا تقولى مستنياك النهارده ، ، قولتلها إيه يا شرموطه كسك بياكلك ع الصبح قالتلى ، جسمى كله بياكلنى وتعالى حالا
روحت كانت الساعه 10 فاتحتلى امنيه الباب وهى لابسه قميص كحلى قصير وحتى مش مغطى طيزها دخلت وخدتها بالحضن ، قالتلى عود نفسك إنى بقيت مراتك التانيه خلاص قلعت هدومى وقعدت بالبوكسر دخلت وقعدنا لفيت سجارتين وهى قاعده على حجرى وبقيت كل شويه ابوسها وانفخ الدخان فى بوقها وهى تكح
عرفت منها إن جوزها بتاعه مش كبير أوى وكمان مش نييك ، وأنى اول واحد ينييكها فى طيزها سالتها على أمل قالتلى دى بتحبك اوى ويابختها بيك أنا بحسدها عليك ، قومتها رقصتلى وكانت بترقص بطريقه تهيج أى راجل ، لدرجة إنى مكنتش مصدق إن دى أمنيه الخجوله ، واكتشفت أن جواها لبوه كبيره ، فضلت تهز فى طيزها الكبيرة وترعش فيها ، وبعدين شاورتلها نزلت على ركبها وجاتلى زى الكلبه وقعدت تحت رجليا وانا بلعب فى طيزها الطريه ب رجلى ، شدتها من شعرها وفضلت ماشيه ورايا زى الكليه ، وطلعت ع السرير قولتها طيزك سافه الكلوت يا متناااااااكه فضلت تضحك وتقولى دى وجعانى من إمبارح وراحت فنست وفضلت تهزها وهى تقولى بتحب طيزى ، وانا احسس على طيزها واقرص فيها قولتاها كبيرة اوى يا بنت المتناكه دى مش طبيعيه يا شرمووووطه ، قالتلى طيزى وانا فى الشوارع بتهرى معاكسه بسببها ، الرجاله كلهم بيحبوها ، قولتلها عندهم حق دى احلى طيز تتركب ، قلعتها الكلوت ، وفضلت ابوس فى طيزها وهى تتااااوه و تقولى احححح ، وفضلت الحس فى خرمها وعرفت إنها جايبه مرهم مسكن لخرمها دهنتلها منه وفضلت ابعبصها وإضربها عليها ، وهى تقوووول اححححححح بالراحه ، قولتلها الشراميط إللى زيك مينفعش معاهم الراحه وهى هاجت أوى و قالتلى شرمووطك لوحدك متنااااااكك أنت بس ، بدأت اديثها واقولها بقى جوزك مش بينيك هنا وأنا ببعبصها ، قالتلى مش بينكنى شوفت بشرمطه ، بوستها فى طيزها وعضتها وقولتلها ولا بيبوسها ، قالتلى لا نفسى يجيى يتفرج ، قولتلها هيبقى مبسوط وانتى بتدقى ، قالتلى هيتبسط اوى عشان مش عارف يكيفنى يا حبيبى ، بدأت ادخل 3 صوابع فى خرمها ، قولتلها هنيكك وانيكه كمان معاكى ، قالتلى آه نيكه الخول ده ابو زب صغير المهم تكون مبسوط يا حبيبى ، فضلت الحس فى طيزها وابعبص فيها وهى تقولى أنا خلاص بقيت شرمووووووطك شررررررمطنى اوى اوى ، بعبصنى كمان طفى نااااار جسمى وطيزى دخلت على كسها ، وأول ما مالمست زنبورها الكبير راحت جايله فى بوقى وهى بتجيب وبتقول اااااه كسسسسى احححححححححح حلو اووووى اووووى بحب النيك منك اووووى ، فضلت الحس فى كسها وابعبص فيها وهى تتشرمط تقولى كمان يا حبيبى طفى نار كسى الشرموووووط ، طلعت على بزازها قطعتهم وتفيت فيهم وحطيت زبى وسطهم وهى كانت بتقابله فى بوقها وهى هاايجه أوى ، نمت على ضهرى وفضلت تمص فى زبى ، وتقولى اممممممممممم كل ده كل ده هيدخل فيا امممممممممم بقى امل بنت المتناكه بتتتناك كل يوم من ده اممممممم و اخوها بتاعه قد عقلة صباعى امممممممممم ، قولتاها اخوها الخول ، فضلت تقولى آه خول ومعرص امممممممم جوزى معرص اوى ، اممممممم وابن متناااااكه اوى امممممم بحب زبرك يا حبيبى ، كنت فيت من زمااان ، نومتها على ضهرها لاقتها فتحت كسها وبتلعب فى شفايفه حطيت زبى على شفايفه وفضلت طالع نازل وهى ومولعه وبتقووووولى حلو أوى بحب كده اووووى فرشلى وشرمطنى اووووى ، قولتلها بياكلك يا شرمووووطه قالتى كسى مولع يا حبيبى دخله بقى ، زقيت زوبرى فى كسها وفضلت اقولها مبسووووووطه يا شرمووووطه قالتلى اوووووى بحبك اوى وبحب زوبرك الكبير اووووى افشخنى يا دكرررى افشخ القحبه بتااااعتك ، بحب زبرك اوى افشخنى اووووووى عشرنى اوووووى ، فصلت اهبد فى كسها ونومتها على بطنها وفى الوضع ده هاجت حطتيت زبى كسها وهاااااجت اوى وقالتلى أنا شرمووووووطه أنا بنت متناااااااااكه ، أنا قحبه اوووووى نيكنى اووووى يلاااا اووووووى ، احححححححح كسى نااااار وانا بنيم فيها بعنف ، لاقتها تعبت من الوضع ، قلبتها على شها ورفعت رجليها وخلتها مسكتهم عشان يظهر قدامى خرمها وحطيت راس زبى فى خرمها لاقتها ولعت وفضلت تقولى ب متعه يا بخت خرررررمى بزوبرك ، حبيت نيك الطيز اوووى كمان يا حبيبى طيزى نااااار يا حبيبى طيزى بتحب زوبرك اوووووى حطه كله حطه اووووى ، حطه كله زقيت زبى كله طلعت منها صرخه وفضلت افحت فى خرمها وهى هايجه وفضلت اهبد فيها اوى قالتى ايووووووه احوووو كماااااان خرمى ومش قاااااادره حرااام عليك هاتهم بقى ، فضلت أعذب فيها وادخله واطلعه بالراحة وهى هايجه اووووى وبتقولى ارحمنى مش قااااادره لحد ما جبت فى طيزها لاقتها حطت ايدها فى طيزها وفضلت تحلس فيها وتقولى لبنك حلو أوى ، عايزاه على طول فى طيزى
نمت جملها وحضنتها ، وفضلت ابوس فيها والعب فى جسمها وسألتها على جوزها لأنى كنت عاوز امسك عليه أى غلطه ، عرفت أنه دلدول ليها وأنها هى إللى ممشياه و قالتلى ده بقرون ومراتك عارفه كده قولتلها ليه ، قالتلى كان عارف إن جوز امل بيخلى السواق ينيكها و الموظفين عنده ينوكوها ولما أمل اشتكتله قالها وإيه يعنى ، عشان بياخد فلوس من جوزها ، قولتلها احا ، معرصش عليكى قالتى لا بس وهو نايم معايا لما بقوله يا عرص اختك بيهبج اوى ، وبقعد اقوله نفسى أنام مع السواق الزنحى اللى بينيك اختك وادوق زبه الكبير وكان بيهيج أوى أوى ، ، فهمتها إزاى تديثه أكتر وتحاول تلعبله فى خرم طيزه وهو بينكها عشان يتحول لديوث ليها ، لأنى فهمت أن جوزها عنده ميول دياثه ، نكتها فى اليوم ده 3 مرات ، فضلت لمدة 10 أيام كل يوم انيك أمنيه لدرجة إنى بقيت مدمنها ،و ومدمن طيز امنيه الكبيره لحد ما جوزها رجع من السفر
نزلت القاهره وامى كانت مولعه نار عشان بقالى شهر منزلتش ، اول ما فتحت الباب لاقيتها عملالى الكوارع و حطه السفره ومستنيان ولاقتها لابسه الكلوت بس وكان أحمر فتله وطيزها سفاه ، أول ما شوفتها بعبصتها وقولتلها إيه يا متناكه هايجه ، قالتلى أوى يا كسمك اتغدينا وحششنا وهى قاعده تحت رجلى لاقيتها نازله على الأرض فى وضع الكلب عرفت أنها عاوزه تتشتم وتضرب شويه قبل ما تتناك ، قولتلها قربى يا شرموطه ، لاقتها قربت قولتلها إيه هايجه قالتلى أوى يا حبيبى ، ضربتها بالقلم قولتاها اسمها اوى يا سيدى ، قالتلى حاضر يا سيدى ، قولتلها انزلى بوسى رجلى نزلت على رجليها وفضلت تبوس فيها وتقولى نيكنى ابوس رجلك نيكتى أنا تعبانه اووووى امك النجسه تعبانه ، وفصلت تلحس فى رجليا وتمص فى صوابعى وتقوووولى طعمهم حلو اووووى يا سيدى ، ركبت على ضهرها وانا بضربها على طيزها ، فضلت ماشيه على رجليها بتقولى هتعشششرنى دلوقتى هتفشخ خدامتك ، وكلبتك امك الشرموووووطه كلبة الزبار ، وانا اضربها على طيزها وهى تقولى احوووووووو مش قادره يابن المتناكه ، قعدت ع السرير وفضلت هى تمص فى زبى وتدلع عليه ، وتقولى الزبر إلى ناك حريم العيله كلها ده نازل من كسى امممممممممم ، بحبه اوى اممممممممم ، بحب الزب إللى شق كساس اخواتى ده ، كل ده نازل من كسى احححححح اممممممم وأنا اقولها شفتى كسك جايب إيه يالبوه ، وهى تقولى لما بيخش فى كسى بحس بنار امممممم ، طلعت فوق منى وفضلت تبوس فيا وتقولى وحشتنى يا راجلى يا دكرى وتقطع فى شفايفى وتلحس فى لسانى ، وهى بتتحرك على زبى ومغرقاه عسل هو والكلوت ، وقفنا وأنا بقطع فى حلمات بزازها و رفعت رجلها لفوق وهى واقفه على رجل واحده نزلت تحت كسها وفضلت الحس فيه وهى مش مستحمله وفيه حنفية عسل نزلت من كسها وبتقول يابن المتناااااااكه مش قاااادره وكنت عارف إنها بتتعب من الوضع ده وقفت ابديت اعدى ب زبى على كسها وهى هايجه اوى بتقولى حطه بقى يابن اللبوه حطه يابن الشىرمووووووطه ، زقت زبى وفصلت احرك فى كسها بالراحه وهى تقولى ااااااه مش قادره وانا اسرع وهى تقولى مش قااااادره ااحححححححح اووووووف سرعت حركتى وهى مش مستحمله الوقف على رجل واحده عاوزه تنزل رجلها وأنا بدق فيها لدرجة إنها كانت هتعيط من التعب ، رميتها على السرير على ضهرها ورفعت رجلها لفوق وضمتها وحطيت زبى قى كسها ، وبدأت امشى زبى على كسها لاقتها شخرت وتقولى هموووووت حط زبك بقى ريح أمك النجسسسسه ، ريح النجسسسسه بتاعتك يلا يابن الشرمووووطه ، وأنا اقولها أيوه أنا ابن شرموووووطه ومنيووووووكه وهى تقول اححححححححح اوووى افشخ كمان قطع كسمك ، افشخ شرف أمك نيك لحمها النجس ، وفضلت اسرغ فى حركتى ، وهى تقول اححححححح ، خلتها عملت وضع الكلب وفضلت ادق فى كسها نامت على ضهرها وبدأت الحس فى بزازها واعض فى الحلمه ، قلبتها على بطنها وجبت مخده حطتها تحت ضهرها و وبدات تفتحلى طيزها وبدات الحس فيها وادخل لسانى وابعبص فيها وهى هتموووووت وتقولى احااااا خرمى بياكلنى أوى ، بقالى 15 يوم بنيكه بالخيار ريحه بقى ، وكنت بضربها على طيزها واقولها يا متناااكه كنتى هايجه للدرجه دى قالتلى اووووى وأنا بضربها عليها واقولها يابنت القحبه كل دى طيز ، وهى تقولى كبيره اوى صح ، وانا اقولها آه يا نجسه ، وكل ما ابعبصها تهيج تقولى أنا نجسه أوى امك نجسه صح ، حطيت زبى طيزها وفضلت ادخل واطلع نمت على ضهى وجبتها فوق وحطيته فى طيزها وفضلت طالعه نازله على زبى وهى مش قادره وموجوعه اوى ، لحد ما قالتلى هاتهم بقى مش قادره رحت ناطرهم فى طيزها وهى فوق زبى وهى فضلت تنطط عليه لحد ما نام فى خرمها
نامت على ضهرها وهى فاتحه رجليها قالتلى إنت لو اتجوزت بنت بنوت هتخليها متنفعش تانى وفضلت تضحك
قولتلها إشطه بالمناسبه أنا فيه واحده عاوز اخطبها ، قالتلى ومين دى إن شاء **** ، قولتلها معيده عندى ، قالتلى معيده ترضى تتخطب ل طالب ، قولتلها وافقى إنتى بس وملكيش دعوه ، قالتلى أنجح السنه دى وبعدين نشوف ، قولتلها يعنى مش هتزعلى قالتلى هزعل ليه ده انا هموت وافرح بيك
فضلت فى القاهره كام يوم ، وبعدها سافرت عشان الميدتيرم و بدأت اذاكر وفضلت حوالى شهر ما بنيكش إلا أمل وأحيانا امنيه بس ، خلصت الامتحانات والعملى بتاعها ، و روحت شقتى القديمه أنا و امنيه عشان تروقها وتجهيزها تبقى العش بتاعنا أنا وهى بعد ما جوزها رجع يا دوبك دخلت امل الشقه ونزلت اجيب حاجات عشان تشتغل بيها لاقيت مرات خالى داخله العماره سلمت عليها قالتلى انت بتيجى هنا ومبتسالش قولتلها آه كنت جاى اخد حاحه وماشى
لما قابلت مرات خالى إللى بقالى سنه منكتهاسش بالصدفه وأنا خارج من العماره
قالتلى ما تطلع تشرب حاجه قولتلها بعدين ابقى اجيلك ، قالتلى خلاص هتصل بيك بكره ، ورجعت ل امنيه نضفت الشقه وكانت اتأخرت ملحقناش نعمل حاجه ، روحتها ، ورجعت غيرت كالون الشقه لأنى كنت خايف خالتى بطه لما خدت المفتاح تكون عملت نسخه ، وتانى يوم اتصلت بيا مرات خالى ، قالتلى إنت فى الشقه ولا فين قولتلها ساعه كده وهكون هناك ، جاتلى الشقه وقالتلى لابسه عبايه خروج قاعتها وكانت لابسه تحتها شورت فيزون ضيق اوى ، وهى طيزها من النوع العريض اوى كانت هتفترك الشورت و سنتيانه شبك مبينه حلمتها ، قولتلعا لسه مفتكرانى دلوقتي فضلت تضحك ، قالتلى لعملك أنا مش جايه اتناك ، قولتلها مينفعش أنا و إنتى نبقى مع بعض ومانكيش ، إنتى نجسه وبتموتى فى النيك ، وأنا بتاع نسوان ، ضحكت ضحكه شراميطى اوى وقالتلى بقالك سنه ما نكتنيش صح ، قولتلها ما انا عارف إنك مقضيها مع محمود زميل خالى ، قالتلى دى حاجه ودى حاجه قولتلها مش فاهم ، قالتلى محمود انا بحبه واعرفه بقالى 5 سنين ، قولتلها احا بقالك 7 سنين مقرطسه جوزك ، ضحكت وقاللى آه قولتاها وبعدين قالتى كنا بنزعل ونتصالح ونبعد ونرجع ، وبدأت تقولى حط نفسك مكانى أنا عارفه إنك كنت بتنام مع امل وخالتك بطه و بنتها و** اعلم مين تانى ، و محمود بتاعى لوحدى كان لازم اختاره هو ، قولتلها حاليا محمود رماكى قالتى لا و** بنتكلم وبنتقابل وانا مش هحايه اتناك أصلا انا جايه أقعد معاك شويه لانك وحشتنى ، قولتها جتخيز ، قالتلى مين الست اللى كانت معاك فى الشقه بقى إمبارح ، قولتاها ست مبهن مكانس معايا حد ، قاللى لا كان معاك واحده شوفتها من الشباك بس ملحقتش اعرف هى مين ، قولتلهعا ده انتى متابعه بقى ، قاللى احا ده أنا تلمهيطنك وفضلت تضحك ، فتحت التلفزبون وجبت قناة رقص و ادتها سيجاره حشيش تانى شربتها و قولت اتمتع ب طيزها وقولتاها قومى هزى شويه ، قامت فصلت ترقص وكل ما تعمل الرعشه طيازها تتهز فى الشورت الفيزون اهيج اكتر عليها قمت وقعدت بالبوكسر وخدتها ودخلت الاوضع
قعدتها على حجرى وأنا قاعد ع السرير و ولعت سجاره ، وقولتلها يعنى إنتى مش جايه تتناكى ، قالتاى لا بس لو فيه نيك كخا يضرش وفضلت تضحك ، قولتلها انا بفى ناويت افشخك ، فضلت احسس على الشورت الفيززن وهى قاعده على حجرى واقوها معقوله الطيز دى تفضل سنه تتدق من محمود لوحده ، قالتلى لا يا أخويا مش لوحده هو والخيار وفضلت تتشرمط وتضحك ، لفيتها وقعدتها على حجرى وهى وشها فى وشى وقولتلها طيب إيه رائيك بعد ما تنومى العيال تباتى فى حضنى ، قالتلى احووو موافقه طبعا ، قولتلها وهركبك طول الليل ، قالتلى احا دى الفكره بس هيجتنى ، مسكت شفايفها وفضلت اقطع فيهم واقولها وحشتينى أوى يا شرموطة زبى ، سحبت لسانى فى بوقها وفضلت تلحس فيه وتقولى اممممم احاا طعمه حشيش امممممممم وفضلت تعض فيه و تلحس فيه وتقولى وحشتنى يا قلب شرموطتك ، قلعتها السنتيانه وفضلت امص وارضع واعض فى بزازها الصغيرين وهى بتحك كسها فى زبى من ع الهدوم وتقولى ارضع يا حبيبى ارضع بزاز حبيبتك اللبوه ، ارضع بزاز مرات خالك ايووووه كده ااااااه اممممممم اححححح حلو اوى رضاعتك ، أرضع كمان اووووى ااااااه احححححححح ، نومتها وقلعتها الشورت ، قالتلى مبسوط وانت بتقلع مرات خالك المنيوووكه ، دفنت وشى فى كسها الغرقان ، وهى هاجت اووووى ، مسكت زنبورها بسنانى و بقت شغاله اححححححح اااااااه كسى ناااااار هايج ناااااار لبن عاووه لبن ، عاوزه اتنااااك بقى يلا بقى احححححح ، عاوزه اتركب بقى اححححححح ، فضلت الحس فى كسها وابعبصه و قولتلها جو زك وعشيقك يا وسخه يتفرجوا ويتعلموا النيك وأنا بفلقك نصين يابن الاحبه ، قالتلى آه يا حبيبى نفسى ، نفسى اوريهم دكرى ، فضلت الحس فى كسها واهيجها أكتر واشتمها ، وبعدين قلبتها على بطنها و خدت وضع الكلب ، بدات ابعبص فيها وأنا بقولها دى ضاقت اوى وهى تقولى محدش بيكيفها يا حبيبى غيرك ، سنه مدقتش زب كبير ، فضلت ابعبص فى طيزها و الحسلها وهى هايجه اوى ، نمت على ضهرى ومسكت زبى وهى شغاله بتتموحن عليه و بتمصه وتقولى كل ده زب وحشنى اممممممممم عامل زى زب الحمار وفضلت تضحك ، ركبت زبى و فضلت تننططط عليه وتصرخ و تقولى اححححح ياكسى مش قادره همووووت وتنطط بسرعه وتقولى احووو انا شكلى اضيقيت من تحت احححححححح ، نزلتها وشيلتها وفضلت انططها على زبى وفى اللحظه دى كانت بتصرخ بعلو صوتها وتقولى أنا شرمووووووووطه مرات خالك شرمووووووطك مش قادره اححححححح خخخخخخخخ كسى هموووووت خدت وضع الكلب ، وبدأت ادق فى كسها وكنت عارف انها بتحب الوضع ده اوى ف كنت بسرعه رتمى اووووى ، وهى هتمووووت من المتعه والوجع وفضلت انيك فيها أكتر من ساعه وفى كسها بس لأنى عاوز اثبتلها إن إللى تعرفه ده بالنسبه ليا خول لحد ماجبتهم جوه كسها ، طلعت مرات خالى شقتها ، وطلعت معاها خدت دش ودخلت ع السرير ملط ، نومت عيالها
وبعدها جاتلى هى كمان ملط ، ودخلت فى حضنى ، ودار بينا حوار قالتلى .. إنت عارف أنت ايه قولتلها ايه قالتلى أنت عباره عن زب كبير ومخ صايع أوى مش بتستخدمه الا فى خدمة بتاعك ، فضلت أضحك ، قولتلها ما إنتى برضوا بتفكرى من كسك ، قالتلى أصل أنت فاكرني عبيطه ، أنا عارفه إنك لسه نعه امل ، ولسه مع خالتك و بنتها ، وكنت هايج على خالتك مروه وتلاقيك ركبتها ، وفى الآخر الاقيك جايب امنيه مرات اخو امل هى كمان هنا احا أنت إيه يابنى مش شبعان ، اتصدمت قولتلها يعنى إنتى شوفتيها أهو ، قالتلى آه واتصدمت امنيه المحترمه ، الخجوله طلعت هى كمان شرموطه ، قولتلها على اساس بتبيعى مصليات فضلت تضحك ، وقالتلى أنا بحب بتاعك بس وضحكت ضحكه شراميطى ، اليوم ده كان معايا افيون بالصدفه سيحت حته و دهنت بيها زبى ، و دهنت لها شفايف كسها وخلتها مصت الباقى ، و شربنا حشيش كتير و إحنا بنرغى و باخد منها معلومات ، منها أنها متاكد ان خالتى مروه بتتناك قالتلى دور وراها وهتلاقى ، بلاوى عنها ، حششت جامد وكان واضح إنها عملت دماغ بنت وسخه ، قالتلى أنا عاوزه اتناك منك قدام للصبح لو نمت هقتلك وفضلت انيك فيها لحد الصبح فعلا و عملنا 4 مرات لدرجة أنى نمت من الساعه 5 الفحر لحد المغرب وهى كمان صحيت لاقتها نزلت ودت عيالها عند امها ورجعتلى و عاملالى غدى ، اتغديت و وعدتها أنى هاروحلها تانى ونزلت
ورجعت تانى انيك إيمان مرات خالى المتناكه أوى ، روحت لاقيت أمل مستنيانى وعملت مشكله طبعا لأنى كنت بايت بره ، وطبعا شكت إنى اعرف واحده عليها هديتها وعدى الموضوع لكن حسيت أنها هتبدا تراقبنى وتخنقنى ف فضلت أسبوع لازقلها لحد ما اطمأنت خالص و نسيت الموضوع أصلا
بدأت أشتغل على خالتى مروه إللى كانت صعبه جدا فى المنال لأنى علاقتى بيها مش حلوه ، وخالتى بطه المتناكه مش عاوزه تساعدنى ، وحسيتها بتهرب منى
انقطعت علاقتى تماما ب خالتى بطه ، واستمريت قى نيك الاربعه الباقيين ، لحد ما جات امتحانات الفاينال وخلصت إمتحانات و نزلت القاهره
عرفت أن بثينه هتتجوز واحد ليبى خلاص ، كبرت دماغى ، بس كنت مستغرب أن أمها بطلت تتصل بيا ، أصل خالتى دى هايجه و الزب بالنسبالها حياه
كنت بدأت اتعلق ب انجى وهى كمان عرضت عليها اخطبها قاتلى أنت فاضلك سنه فى الكليه ، خلصها ونتخطب لأن مينفعش اتخطب ل طالب وأنا معيده
فضلت طول الإجازة رايح جاى ع الاسكندريه

الجزء العاشر والاخير


وفى يوم كنت عند مرات خالى وبعد ما نكتها حكتلى حوار الراجل الليبى اللى إتجوز بثينه ، وعرفت إنه كان مرافق خالتى مروه ، وبطه هى إللى كانت بتعرصلها عليه ، ولما شاف بثينه طلب ينيكها ، ورفضت ف طلب يتجوزها جواز متعه وحاليا هو بينيك التلاته خالاتى وبثينه ومغرق خالتى بطه فلوس
فى يوم كنت فى البيت وجات خالتى جميله إللى مشفتهاش من ساعة ما نكتها من حوالى 6 شهور سلمت عليا ، وقعدت شويه وقولت ل أمى هنزل اوصلها ، فضلت اتكلم معاها قالتلى إللى حصل بيننا ده كان غلطه ومش هتكرر تانى ياريت تنساه ، قولتلها اشطه وكان واضح إن ضميرها واجعها
فى يوم كان مزاجى عالى أوى وكنت قالع ملط وامى قاعده على حجرى ملط وبنحشش ، رنيت عليها خالتى بطه ، أمى قالتلها يا مره يا وسخه فينك ، خالتى فضلت تضحك و قالتلها فى الساحل مع جوز بثينه ، قولت ل أمى فى ودنها قوليلها وده ناكك ولا لسه وشغلت الاسبيكر ، قالتلها فعلا ، خالتى ضحكت وقالتلها يالبوه دا جوز بنتى ، أمى قالتلها والنبى مايعدى من تحت إيدك وفضلت تضحك ، خالتى قالتلها لا ياكسمك منكنيش لو ناكنى هتكسف يعنى ، بدأت اهيج فى امى والعب فى جسمها وهى كمان هاجت أوى و قالت خالتى اخبار الزبار ايه ، خالتى قالتلها اسكتى معايا زب واحد صعيدى من قنا يستاهل كسك وفضلت تضحك ، أمى قالتلها ايه بتاعه كبير ، قالتلها آه أوى تحسى أنه بيهد فى حيطه ، قرصت أمى فى بزتها لاقيتها قالت ااااااه ، خالتى قالتتلها إيه يا مره هيجتى ولا إيه ، قولت ل أمى قوليلها آه أوى ، قالتلها أنا رايحه اتناك منه دلوقتى وأنتى خليكى العبى فى كسك بالخيار وفضلت تضحك ضحكه متناكه أوى ، حسيت أمى هاجت أوى وقالتلها احا يا لبوه اهمدى ، خالتى قالتلها واهمد ليه واسيب الزبار دى كلها يا كسمك ، أمى قالتلها هتموتى وتعيشى لبوه ، خالتى قالتلها وانتى يا كسمك يعنى مابتتناكيش طب أراهن لو مكنتيش مرافقه دكر وبتتركبى منه بدأت ألعب فى كس أمى ب ايدى وهى طلع منها آهات ، لاقتيت بطه قالتلها إنتى بتتناكى ولا إيه يابت وفضلت تضحك ، قفلت أمى وخالتى بعد ماهيجونى ، لاقيت أمى خدت ازازة بيره وفضلت تقربع فيها ونامت على ضهرها وهى فاشخه رجليها والهيجان والسطل باينين عليها وهى بتقولى ، يرضيك بطه تتناك دلوقتى وأنا لا ، روحت نمت جمبها وقولتلها هتتناك من زب أسود زيك ، قالتلى آه وهيخليها ترضعه وتحلبه ، شفت اختى هى كمان متناكه ازاى ، قولتلها أيوه أنتو عيله معرصه بتحبو الزب ، قالتلى اه بنحب الزب أوى أوى ، قولتلها وبتحبوا تعرصوا يا شرموطه ، قالتلى لا أنا بحب النيك والشرمطه بس ، خالتك بطه بتحب التعريص ، مسكتها زبى ، وقولتلها وخالتى جميله ، قالتلى بتحب تتركب هى كمان ، وخالتك مروه هى كمان شرمووووطه ، قولتلها وإنتى قالتلى أنا خدامة زبك إنت وبس ، قولتلها لا إنتى نجسه ، قالتلى آه نجسه وبحب النجاسه أوى ، وبدأت تمص زبى وتقولى امممممممممممممم ، كسمك يا بطه تعالى شوفى الزب إللى نازل من كسى ، اممممممم قولتلها ما هى داقته قبل كده ، قالتلى واتنطط عليه امممممممممممم ، قولتلها كانت بتعبده ، اممممممنممم كلنا شراميطه امممممممممم أكبر زب فى العيله امممممممم نازل من كسى المتناك اممممممممممم ، وفضلت تمص فيه وتقول كلام تهيج بيه نفسها وأنا بلعب فى جسمها ، عملنا وضع 69 و بدأت العب فى كسها السخن وهى تتاوه وكل ما باعبصها تعض زبى اوى وتقول اححححححححح بدأت ادخل أربع صوابع فى كسها وبدأت هى تعلى صوت اهاتها وتقولى احووووو يا يابن المنيووووووكه ، دخلت لسانى جوه كسها مع صوابعى جابت فى بوقى وهى بتقول دوق عسل كسمك يابن اللبوه دوق عسل الكس إللى نازل منه اممممممممم ، فضلت الحس وابعبص وجابت مرتين فى بوقى ولما اتعدلت فضلت تمص فى لسانى تقولى طعم كسى حلو صح اممممممم احححححححح ، مسكت بزازها وبدات اقطع فيهم واشد فى الحلمه أوى وهى هاجت أوى وبدأت ايدها تلعب فى زبى تانى ، نمت على ضهرى وطلعت فوق زبى وبدأت تنطط عليه ، وهى بتقولى أنا أحلى شرموووووطه فيهم صح أمك أكتر لبوه بتحبها فيهم ، وأنا اقولها آه يا نجسه ، قالتلى بحب كلمة نجسه أوى ااااااه أنا نجسه وعشان دلوقتي بتناااااك من زب ابنى ، بحب النجاسه اوى وفضلت تنطط ، نزلت من على زبى وقلبتها على الأرض طيزها وكسها كانوا لفوق و دماغها تحت وحطيت زبى فى كسها إللى كان مفتوح ع اخره وبدات انيكها جامد رغم أن الوضع صعب عليا وعليها وبدأت هى تطلع اهااااتها من جديد وتشخر وتقولى جامد يا خول يابن الشرموطه جامد يا عشيق أمك المعررررصه بنت الوسخه اووووى احوووووو ، حسيتها تعبت شيلت زبى من كسها ، وحطيته على خرمها وفضلت احركه وهى بقت نااااار وبتقولى ودخله بقى دخلته فى خرمها وهى تقول احححححححح خخخخخخخخخ خرمى يابن المره الوسخه وأنا ادق أكتر وهخة تقولى مش قادره يا إبن المتنااااااااكه ، وأنا اقولها هفشخك يا موميس يا بنت الوسخه ، وهى تشتمنى أكتر وكانت عارفه إن الشتيمه بتهيجنى
قومتها وطلعت فوق منى وحطت زبى فى كسها وفضلت تنطط عليه ، وتقولى كسى اتهرى ياين الشرموووطه هات بقى ، حضنتها جامد و خدت شفابفها فى بوقى وفضلت ابوس فيها وأنا بجيب وهى بتجيب لحد ما بتاعى اتصفى جوه كسها
فضلت حوالى شهر فى القاهره ، و فى يوم أمى تعبت جامد ودتها للدكتور قالى عندها مشكله فى المعده ولازم عمليه وفعلا عملت العمليه وخدتها روحتها وفى اليوم ده قررت خالتى جميله تبات عندنا
فى اليوم ده أنا رجعت من بره الساعه 2 باليل روحت لاقيت خالتى جميله قاعده فى الصاله ولابسه عبايه ربع كم بيتى وكانت قصيره شويه ، مبينه رجلها ، دخلت خدت دش وخرجت من الحمام بالبوكسر بس ، لاقيتها بتبصلى وكأنها افتكرت إللى حصل بينا ، دخلت اوضتى و ولعت سجارة حشيش و خرجت لاقيت خالتى نايمه فى الصاله على ضهرها ، و وراكها باينه ، كلمتها مردتش واستغربت لأنى مكملتش فى الاوضه عشر دقايق قعدت جمبها وقررت إنى أنيكها زى ما نكتها قبل كده و اللى يحصل يحصل
إنتهى الجزء الثانى عشر

الجزء ال 13 والأخير من السلسلة الأولى

إنتهى الجزء ال 12 لما لاقيت خالتى جميله نايمه فى الصاله ي جلابيه خفيفه وجسمها عريان
روحت قعدت جمبها وبدأت ألعب فى جسمها وحسيت أنها عامله نفسها نايمه ، شيلتها وخدتها ودخلت اوضة بعيده عن أوضة أمى خالص ، والطريقه إللى شيلتها بيها تصحى أى حد وكده أتأكدت إنها بتمثل النوم ، قلعتها العبايه الواسعه عليها واكتشفت إنها ملط تحتها بدأت احسس على جسمها البرونزى وقلعت البوكسر ونمت فوق منها وبدأت امص فى بزازها وارضع فيهم وزبى بيخبط فى بطنها وهى بتطلع آهات مكتومه وكأنها بتقولى كمل ، طلعت على رقبتها وفضلت أبوس فيها لحد ما وصلت شفايفها وأول ما قطمت فيهم لاقتها داست على وشى وبدأت تتفاعل معايا وترضع فى شفايفى وتمص فى لسانى وهى ممحونه خالص ، فضلت ارضع فى لسانها وزبى بيخبط فى كسها الغرقان ، قمت من فوقها لاقيتها بتقولى إنت قلعتنى كده ازاى ، نزلت على كسها ودفنت فيه وشى وهى ساعتها بدأت تقول احححححححح لحسك حلو أوى يا حبيبى ، اححححححح اووووووف جامد يا حبيبى جامد كس خالتك محتاجلك اوى احححححجح وأنا عمال الحس فى كسها واخد زنبورها فى بوقى وامصه وفى الوقت ده كانت بتجيب وهى ممحونه أوى وبتقولى خد أهو فى بوقك خد يا حبيبى حلو لبن كسى ابلعه يا حبيبى ابلع لبن خالتك حبيبتك ، شدتها على الأرض و قربت وشها من زبى واول ما مسكته ب ايدها قالتلى احا ده مش طبيعى ابدا ، قولتلها حو يا متناكه ، قالتاى أوى وحطته فى بوقها وفضلت اممممممممممم اححححححححح وحشنى اممممممممممم اشتقتله أوى اممممممم امممممممم ، ماتبعدش عنى تانى بقى اممممممممممم وبدأت تضرب بيه وشها ظ وتقولى بحبه اوووى ، شديتها على السرير وبدأت ابوس فيها لاقتها قلبت نفسها وطلعت فوق منى وبدات تبوس فى جسمى كله وتلحس فيه بمنهى المحنه وانا بقولها حلو اوى يا لبووووه وهى تلحس فى صدرى ، طلعت فوق زبى وقرفصت على رجليها وبدات تحطه فى كسها وهى بتقول اححححححححح بدأت تتنطط عليه وانا بشدها من حلماتها الواقفين ، وهى بقت حركتها اسرع وبتقوووول ااااااه اووووووف اححححححححححح حاسه أنه بيخبط فى الرحم وبدات تتحرك بسرعه ، ولاقتها هجمت عليا وبدأت تبوسنى وتقولى مبسوط من خالتك ، وأنا اقولها مبسوط أوى يا شرمووووطه ، قالتلى وهى بتتحرك على زبى بتحب شرمطتى عليك ، قولتاها اوى يا لبوه ، نزلتها وفشختلى رجليها حطيت زبى فى كسها بدأت انيكها بالراحة وهى مولعه ناااااار وبتقولى كمان حلو حلو أووووى يا راجلى حلو اووووى وبدات تعلى صوتها بدأت اسرع حركتى لكن كتمت بوقها عشان كنن خايف أمى تصحى ، فنست وبدأت احطه فى كسها وانا زانق راسها فى المرتبه وبدات اهبد فى كسها زهخى كاتمه اهاتها فى المرتبه ، طلعت زبى من كسها وبدات الحس فى طيزها وهى ولعت أكتر كان واضخ إن طيزها متناكتش فيها من ايام ما نكتها من سنه فاتت بدات الحس وابعبص فيها وهى بدأت شرمطتها ومحنتها تزيد وقعدت تقولى احححححح خرمى مش قادره يابن المتناكه ، خرمى بياكلنى أوى بعبص فيه أوى اهريه بعابيص افشخ خرم خاااالتك المنيوكه اهرى خرم خالتك بعبابيص ، خالتك متناااااكه عجباك المتناكه بتاعتك ، وأنا اقوها أوى يا بنت الاحبه ، قالتلى ايوه أمى احبه اووووى اححححححح اوووووى اووووى خخخخخخ اححححححححح ، بدات احطت راس زبى فى طيزها وهى كاتمه أهاتها فى المرتبة زقيت زبى كله طلعت منها صرخه وبدأت تكتم فى صوتها تانى وفضلت اهلد فى طيزها وهى بتتلوى تحتى وبدات هى كمان تحرك فى طيزها وأنا ثابت و شكلها استحلت نيك الطيز اوى ، طلعت زبى من طيزها وقالتى هات جوه كسى ، فشختلى رجليها وبدات اهبد فى كسها قالتلى هجيب هات معايا وجبت أنا وهى وأنا ببوسها من شفايفها وبقولها إنتى احلى متناكه ياخالتى ، قالتلى وأنت احلى زبير وفضلت تضحك وتبوس فيا وتقولى متبعدش عنى تانى ، أنا عاوزه زبك على طول
دخلت استحميت وهى كمان استحمت ولاقيت أمى لسه نايمه قولتلها تعالى نامى فى حضنى وفعلا جات نامت معايا لحد الصبح وقبل ما امى تصحى راحت نامت فى الصاله ، صحيت الضهر كانو صاحيين ، وخالتى بتعمل اكل فى المطبخ ، قولتلها صباحيه مباركه يا قمر ، قالتلى فشخت كسمى طيزى جابت ددمم لاقيت الكلوت غرقان فضلت اضحك
باتت خالتى معانا يوم كمان لكن حصل إللى مكنش يخطر على بالى ، أمى حصلها مضاعفات بسبب العمليه وفضلت أكتر من 4 أيام تعبانه وإحنا فاكرين أنه بسبب العمليه ولما وديتها المستشفى اكتشفوا وجود تسمم وحالتها كانت متأخره جدا ، وبعدها بكام يوم توفت أمى نتيجة التسمم و اتقلبت حياتى من بعدها ل جحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه