امي الفلاحة حامل مني

0

 السلام عليكم ورحمة الله .. انا اسمي احمد شاب 21 عام من احدى القرى المصرية اعيش مع أمي زينب 42 عام .. تزوجت امي من ابي وهي في سن 17 عام كما هي العادة في القرى بتزويج البنات في سن مبكر وانجبتني انا وحدي لأن ابي كان رجلاً كبيراً في السن وتزوج أمي بغرض المتعة فقط وانا مُتعلم ومثقف جداً والبلدة كلها تشهد لي بتفوقي العلمي والديني ايضاً فبجانب الدراسة كنت ادرس بعض علوم الدين ولكن بعد وفاة أبي انجذبتُ الى بعض اصدقائي من الريف كنا ثلاثة انا واثنين اخرين عندما كنا نذهب سوياً الى الاراضي الزراعية لزراعتها وريها وما الى ذلك.

فكان الجو هناك خلاء تماماً لا يوجد به غير الزرع وتفاجئت بأثنين من اصدقائي يخلع بنطالونه ويذهب زبه الى صديقنا الثالث ليبدأ بمصه له حتى يقذف ثم يتبادلا الأدوار ليقوم صديقي الذي قذف بمص زوبر صديقنا الأخر طلبا مني ان اشاركهما فرفضت مع ان زبي لأول مرة ينتصب بهذه الدرجة على منظرهما فقد كان يتبادلا سب بعضهما البعض بشهوة كبيرة حتى يقذفا وظلوا هكذا حتى كادت شهوتي ان تنفجر فلم اكن اريد ممارسة العادة السرية لا اريد التعود عليها وكنت اعود الى البيت بعد ذلك افكر بصديقي وهو يمص لي زبي حتى اقذف و يشرب لبني ثم اقوم انا بفعل ذلك له فكان زبي ينتصب اكثر.


جئت ذات يوم وكانت شهوتي تعدت حدود العالم ولم اعرف كيف طلبت ذلك الطلب من صديقي .. طلبت منه ان يأتي معي لأرض والدي فقد نسيت هناك بعض الآلات فوافق صديقي وعندما وصلنا الى الخلاء ولا يوجد أي احد اخذت صديقي تحت شجرة وبكل شجاعة قلت له "عايزك تنيكني" لم يتعجب صديقي كثيراً بل قال لي "اقلعي يا شرموطة وانا همتعك" فخلعت له بنطالي واعطيته ظهري ظننته انه سيلحس خرم طيزي ليكون اكثر لين عند معاشرته لي فوجدته يدخل زبه الطويل بخرم طيزي ولا يوجد به اي قطرة ماء كان يؤلمني كثيراً بل شعرت ان احشائي تتقطع وشعرت بسخونة داخلي كبيرة جداً قادرة علي حرق اعضائي الداخلية لدرجة انني كنت اصرخ وهو يعاشرني كالنساء وكان صديقي يسب أمي وهو يعاشرني كنت انا اصرخ كالنساء وهو يقذف امي وشرفي بشتائم قاسية وكبيرة جداً جداً كان يشتد من سرعة معاشرتة بينما يقول لي "مش عايز تشوف امك البقرة بنت الزانية بتتعشر مني يا ابن المومس هخليك تلحس لبني وهو نازل من كسها الشرموطة اللي خلفتك من الحرام يا ابن النجسة" تعجبت قليلاً فصديقي يحب امي ويحترمها كثيراً عندما يراها وهي ايضاً كذلك لم يهمني الأمر كثيراً بل والعجيب انه لم يتحرك داخلي اي ذرة غيرة علي شرف أمي الذي يهينه صديقي بل احسست بنشوة جميلة تجاه كلامه .. اخرج صديقي زبه ولم يقذف بداخلي بل طلب مني ان اجلس علي ركبتي وامص زبه ليقذف لبنه بداخل فمي فأشربه وكان هناك بعض الدماء تسيل من فتحة طيزي وقال لي صديقي "مص يا ابن المتناكة مش عايز نقطة لبن واحدة تنزل علي الارض اشربه كله عشان تبقي ديوث المومس امك" وبالفعل انزل الكثير من لبنه في فمي وشربته وكان طعمه مراً ولزجاً وقلت لصديقي ان يمص زوبري حتى اقذف صفعني علي وجهي بقسوة وقال لي "خلي امك الشرموطة تمصهولك" وقمت وارتديت بنطالي ورجعت الى بيتي على العشاء واستلقيت بغرفتي واخرجت زبي المنتصب من البنطالون وانا افكر فيما حدث اليوم وانا اداعب زوبري فلو دخلت امي الغرفة لرأته منتصبا كقطعة الحديد ولكنها نائمة بغرفتها فكرت كثيراً في كلام صديقي على أمي حينما قال انها بقرة بالفعل امي في مظهر جسمها كالبقرة فبزازها كبيرتين جداً وهي قصيرة الطول قليلاً وطيزها ساقطة قليلاً الى الاسفل ولكنها مغرية ومنظر أمي كأي امرأة تعيش في القرى اجسامهن واحدة وبدأت اداعب زبي بدون ان اقذف حتى اشتدت شهوتي وذهبت في النوم من كثرة نشوتي وتخيلاتي حتى استيقظت علي صوت أمي وهي تقول لي:

أمي: أحمد قوم يا حبيبي الفجر أذن عشان تلحقة جماعة في المسجد.
أنا: مش قادر اقوم
أمي ظنت انني مريض فأنا لا اترك الصلاة ابداً: مالك يا حبيبي فيك اية ؟!
أنا: مش عايز اصلي
أمي: اية اللي بتقولة دة يا أحمد في حد يقول مش عايز اصلي 
أنا بصوت مرتفع: قولتلك مش هصلي وسيبيني بقي في حالي.
خرجت امي من غرفتي فهي لا تتحمل نبرتي وانا حزين او غضبان فهي تحبني كثيراً وتحزن لحزني وتعاملني دائماً كطفل مدلل فلا يعلوا صوتها علي ابدا وتحب ان تفعل لي كل ما يفرحني .. وبعد دقائق سمعت همساتها وهي تصلي الفجر بالصالة فأعتدلت على سريرها واشاهدها وهي تركع وتسجد وانا اداعب زبي علي منظر طيزها وهي تنحني حتي قاربت علي الانتهاء من صلاتها فرجعت الى وضعي الطبيعي علي السرير اتخيلها وانا انيكها لينتصب زوبري المشدود على اخره مرت ساعتين على هذا الحال حتي شعرت بيد امي تتحسس كتفي وهي تقول لي:

أمي: حبيبي اية اللي مضايقك ؟
أنا: مفيش يا ماما انا كدة كويس ممكن اكون تعبان شوية
أمي: اية اللي واجعك يا نور عيوني حاسس بإية؟
أنا: مفيش يا ماما قولتلك وسيبيني لوحدي معلش لما احب اتكلم معاكي هجيلك
أمي: يا حبيبي مالك بس انا أمك اتكلم معايا وفضفض باللي في قلبك

أنا: يوووووووه 
تركت أمي وحدها على السرير وخرجت من البيت اتمشى وانا سعيد جداً بمعاملتي لأمي وكنت اقول في نفسي"على رأي صاحبي بنت زانية بقرة" وكان زبي ينتصب وانا اسير في الطريق وعدت بعد نصف ساعة للبيت فلم أجد أمي فعرفت انها ذهبت للزريبة التي توجد بها المواشي والبقر الخاصة بنا فهي تذهب لتطعمهم وتجعلهم يشربون الماء وبالفعل ذهب الى الزريبة بجانب البيت فوجدتها هناك فدخلت عليها فنظرت لي في حزن ونظرت بعيداً فأنا اعرف أمي عندما تمارس دلعها الأنوثي عليّ عندما تحزن مني فذهبت اليها وقلت لها بنبرة قاسية قليلاً ليس فيها ليونة "انتي زعلانة مني ولا اية؟" نظرت بعيد وقالت لي بدلع الشراميط "لا امشي انا زعلانة منك اوي" فأحتضنتها وانا احسس على ظهرها بيدي وقولت لها "متزعليش انا متضايق شوية بس" فقالت لي "مقدرش ازعل منك يا نور قلبي دة انت اللي ليا في الدنيا" فقلت لها وقد بدأت احرك يدي اسفل صدرها لدرجة انني لامست بزازها 

عدة مرات "انا بحبك اوي يا ماما" ولم اخرجها من حضني بل بدأت اتحسس جسدها وانا اقول لها "وجميلة اوي كمان" حتى مسكت صدرها الأثنين بيدي فأنتفضت أمي ووجها أحمر عن اخره وذهبت لتضع أكل للبقر لتهرب مني ومما فعلته فذهبت خلفها وهي تضع الطعام لاحتضنها من ظهرها وقد وضعت زوبري المنتصب قليلاً في فلقة طيزها لتنتفض أمي وتلف بوجهها وتصفعني علي وجهي بالقلم وتقول لي بنبرة قاسية بعد ان تأكدت تماماً ان ابنها الوحيد يريد ان يزني بها "هي دي التربية اللي ربتهالك ؟ هو دة الدين اللي كنت بتتعلمه ؟ مكنتش اعرف انك هتطلع زي ولاد الحرام" لتبصق أمي علي وجهي بمياة فمها فغضبت كثيراً لأصفع أمي علي وجهها بالقلم في رد فعل لما اتوقع ان افعله مع أمي ابداً في حياتي لأتبعه بكلمات قاسية "انتي فاكرة نفسك شريفة انا لو عايز انام معاكي فأنا عايز دة عشان انتي قيمتك متساويش غير السرير" لترد عليّ أمي وقد ملأ وجهها الدموع "امشي غور اطلع برة مش عايزة اشوف وشك يا قذر" فخرجت من باب الزريبة لأعود للبيت وانا احترق غضباً فأنا رجل البيت ومهما كان ما فعلته ليس لها ان تمد يدها عليّ او تهينني بالشتائم ومرت الأيام وانا وأمي لا نتحدث ابداً ولا نجلس في مكان واحد حتى وكانت تضع 

الأكل لي ولا أأكله لمده تجاوزت الاسبوع فكنت اخرج أأكل مع اصدقائي واعود ولكن امي لا تعرف ذلك ظنتني مضرب عن الطعام .. وبعد مرور اكثر من عشرة أيام حن قلب أمي وجائت لتصالحني في صباح أحد الأيام بعد صلت الفجر وجائت علي سريري وقالت لي وانا مستيقظ وانظر لها:
أمي: واد يا أحمد انت مش بتاكل لية الأكل اللي بحطهولك ؟
أنا: مش عايز منك حاجة خليكي في حالك وانا في حالي
أمي جلست بجانب قدمي علي السرير وتنظر لي: عايزني أعملك اية وانت عايز تنام مع أمك في حد بينام مع امه يا أحمد هي دي تربية ؟

أنا: حتى لو مفيش حد بيعمل كدة انا عايز كدة ولازم تمشي تحت طوعي انا هنا راجل البيت وكلمتي هي اللي تمشي
أمي تحسست أقدامي بحنان وهي تستعطفني : راجل وسيد الرجالة بس كدة حرام يا حبيبي زنا دة انت حتى دارس في الدين وعارف انا مش عارفة اية اللي بدل حالك كدة
أنا: انا عايز اعيش شبابي مش هضيعه علي مفيش العمر مبيتكررش تاني وانتي لسه صغيرة وانا عايز انيكك
كانت هذة اول مرة اقول لأمي لفظ خارج بهذا الشكل
أمي وبعد ان نظرت للأرض تفادياً في تلاقي عيناها بعيناي: لا يا أحمد حرام لا وكدة مش ... 


لم اجعل أمي تكمل كلامها لأنقض عليها مقبلاً شفتيها في شراهة كبيرة واضع لساني بداخل فمي لترضع منه أمي وكانت تحاول الافلات مني ولكني تأكدت انها علمت ان ابنها لن يهدأ له بال الا عندما يزني بها وتركتني انهش لحمها وهي مغمضة عينها تشعر بالذنب لما يحدث وكانت ترتدي حجاباً ابيض وجلابية بيت بيضاء وشراب اسود في قدمها فقد كانت تصلي الفجر ودفعت امي لتنام علي السرير ونمت فوقها بملابسنا لا استطيع ترك شفتيها بل انني كنت ابصق في فمها وانا اضغط بقوة علي صدرها خلعت ملابسي كلها في ثواني وعدت مرة اخرى لفم أمي اقبله بشراهه وكان زبي منتصباً علي اخره وهو ملاصق لفخذي أمي وهو ما زالت بملابسها وكان صوت تقبيل فمها عاليها جداً حتي قمت بإخراج بزاز امي من مكان ازرار الجلابية ليظهرا بزاز البقرة بحلمتها الوردية لأنهمر في تقبيلهما وعضهما وكانت امي تصدر بعض 

صيحات الألم من جراء عضي لحلمتها الرقيقة لم اتحمل صوته ولا منظرها الضعيف امامي وانا انهش لحمها لأرفع جلابيتها عن كسها لأجدها بدون كلوت الشرموطة كانت تصلي وهي بدون كلوت لم الحس كس أمي فقد كان غارقاً في مياة شهوتها لا يحتاج الي لحس وضعت زبي الطويل بفتحتها الضيقة لأشعر بدفئ وحنان كس أمي بدات في دفع امي بزوبري ولكن ببطئ فكسها الضيق لا

يساعدني علي معاشرتها بقوة وكنت ملتصقاً بوجهها وهي مرتدية الحجاب اقبل فمها ولسانها بينما زبي يدخل ويخرج في كسها حتي شعرت ان كسها اتسع قليلاً وبدأ يستوعب حجم زبي لأبدأ بتسريع دخوله وخروجه من كسها وأمي تبدأ في الصراخ من المتعة وكسها ينزل مائه علي زبي هيجني منظر أمي كثيراً وانا اعاشرها بسرعه وصدرها يصعد وينزل بسرعه امام عينك بينما امي تعض شفتيها من المتعة وهي ترتدي الحجاب الأبيض والذي يجعلها كالملائكة وصوت ارتطام لحمي بفخذي امي يصدر صوتاً جميلاً فتخيل ان امك التي انجبتك وسهرت الليالي لك وتحبك من اعماق قلبها انت الأن تنيك الكس الذي انجبك ونزلت منه تخيل ان أمك تحت رحمة زبك احساس ررررائع .. كلما اسرعت زبي كلما اصدرت أمي صراخها حتي شعرت بشلال من اللبن ينطلق في اعماق رحم أمي وكأنها ماسورة مياة كنت خُرمت ارتميت علي امي قليلاً ونحن متعرقان فقبلت فمها وبزازها واخرجت زوبري من كسها لينزل منه الكثيييير من اللبن ونمت بجانب أمي لا نتكلم ومرت خمس دقائق نلتقت فيها انفاسنا حتى قامت امي الي الحمام لتأخذ حماماً بارداً وقمت انا بارتداء ملابسي ومنذ ذلك الوقت تقريباً اصبحت اعاشر أمي يومياً اكثر من مرة ولا افعل شئ سوي القذف بداخل كسها وجعلت أمي تنام بغرفتي علي سرير بجانبي لأنها اصبحت الأن مثل زوجتي ومر اربعة اشهر لتشعر أمي 

بأعراض الحمل عليها فطلبت منها ان تذهب لطبيب مختص بالبلدة وبالفعل جائت واخبرتني انها حامل شعرت أمي بالحزن والضيق قليلاً لأخبرها انه شئ جيد ان الا تريدين ان يكون لنا أبن وأخ ؟ كما ان حجم أمي سيساعدها علي اخفاء اعراض الحمل عليها ولن تظهر بطنها كثيراً وبعد مرور اول ثلاثة اشهر من الحمل عدت لأعاشر أمي من جديد واقذف لبني علي الطفل في رحم أمي حتي جاء شهر الولادة وسافرنا لنقيم خارج البلدة حتى ميعاد الولادة


وبالفعل ولدت أمي طفلة جميلة مني ومنها اطلقنا عليها "أسماء" وعدنا مرة اخرى الي بيتنا بعد ولادة طفلتنا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه