مستلزمات التموين جوزتني حماتي ـ سبعة أجزاء

0

 الجزء الاول


في منتصف الثمانينات من القرن الماضي وقع اختياري علي بنت هي جارتنا وصديقة لأختي لتكون زوجة المستقبل وكان بيننا اعجاب ثم تطور الي حب ثم تمت الخطبة في أجواء عائلية سعيدة وبرغم صداقتها لأختي واننا جيران الا انني لا اعرف امها أما ابيها فكنت اعرف شكله لكن ليس بيننا كلام واعرف إخوتها جميعا وتمر الايام ويزداد تعلق الأسرة كلها بخطيب ابنتهم وكان اغلب وقتي اقضيه عندهم بين ضحك ولعب وجد وحب وأصبحت اخ اكبر لهم جميعا اما حماتي فكان بيننا تفاهم غريب وسريع ولم أستطع أن اناديها بكلمة ماما أو يا حماتي وفضلت أن اناديها بإسم أحد اولادها وفي يوم طلبت مني بخفة دمها أن اناديها بماما فتهربت منها وقولت لها ما رأيك هل علاقة الابن وأمه أقوى ام علاقة الأخوة اكبر فقالت اكيد علاقة الأخوة اقوي فقولت لها وانا بعتبرك اختي وبعدين شايفك صغيرة انك تكوني امي قالت عندي خمس اولاد وصغيرة قولت عادي ممكن تكوني تزوجتي صغيرة وأولادك كلهم صغار أما أنا مقدرش ولا أسمح لنفسي اني اكبرك وانتي صغيرة وزي القمر فقالت الحقوني الواد بيعاكسني وضحكنا كلنا فقولت اكمل معاكسة بقا قالت كمل طبعا فقولت انا لولا متأكد انك ام خطيبتي كنت قولت انك اختها وشعرت أن كلامي اعجبها فقولت في نفسي الانثي هي الانثي تحب تسمع مثل هذا الكلام وبعدين كل يوم من ايام الخطوبة كانت علاقتي بحماتي تزداد قوة كأننا اخ واخت وأصدقاء لدرجة أنها إذا كانت تريد الذهاب إلي أي مكان كانت تطلب مني الذهاب معها وانا كنت سعيد بهذه الصداقة والأخوة القوية ووصلت العلاقة إلي أنها كانت وقت زعلها من زوجها أو من أحد اولادها كانت تأخذني ونجلس وحدنا وتشتكي لي وتحكي لي كل اوجاعها النفسية وانا بادلتها ذلك فكنت احكي لها كل شيء وصرنا نتبادل اسرارنا وكنا نفهم بعض من نظرة العيون فكانت تنظر لي وتعرف حالتي وانا كذلك وكانت خطيبتي واسمها مني سعيدة بعلاقتي بأمها وكانت تقول لي ذلك كثيرا أنها كانت متخوفة من شكل العلاقة بيننا لاختلاف السن والنشأة وما إلي ذلك من اختلافات فقد كانت حماتي في هذا الوقت عمرها خمسة وثلاثون عاما وخطيبتي هي اكبر اولادها وكان عمرها ستة عشرة عام وانا عشرون عاماً فقولت لها يا مني امك متفتحة ومتفاهمة وتفكيرها ينتمي لجيلنا وده اللي قربنا من بعض وانا كنت بحلم أن حماتي تكون كدا معايا وقد تحقق الحلم وحسيت بسعادتها فعلا أثناء حديثي معها فكانت حماتي تتفنن في خلق فرصة أن انفرد بخطيبتي حتي نتكلم وحدنا فكانت مرة تقول هيما يعمل الشاي وانتي يا مني ادخلي معاه عرفيه مكان السكر والشاي وكانت حماتي تغمز لي واغمز لها وندخل المطبخ نعمل الشاي في ساعة أو ساعتين هههههههه حسب الموضوعات التي نتحدث فيها ووصلت العلاقة لدرجة اني امتنعت عن مناداتها بأحد اسماء اولادها وصرت اناديها بإسمها وادلعها فكنت اقول لها يا سلمي أو سلمتي أو سوسو وكانت تفرح جدا وترد تقول يا حبيب سوسو وكان زوجها واولادها يضحكون على طريقة كلامنا ووصلت العلاقة إلي أن إذا تأخرت عن الذهاب عندهم لمدة ساعة عن موعدي المعتاد كانت ترسل لي أحد اولادها لاذهب وفعلا كنت أذهب يوميا واجلس بالساعات وكنت اراجع الدروس مع اولادها بما فيهم خطيبتي فكانوا جميعا في مراحل التعليم المختلفة ما بين ابتدائي وإعدادي وثانوي وتمر الايام وكل يوم تتوطد علاقتي بحماتي اكتر لدرجة اني لو زعلان مع مني خطيبتي كنت اذهب ولا اكلمها واجلس مع سلمي حماتي ونحكي ونضحك وكانت حماتي تتجاوب معي لاغيظ خطيبتي وكانت في صفي ضد ابنتها وفي يوم من الايام ونحن جالسين كلنا قالت حماتي أنها تريد أن تذهب لصرف التموين وهيما ياريت يكون فاضي عشان مروحش لوحدي لأن جوزها فى الشغل والاولاد في المدارس فقولت حتي لو مش فاضي افضالك يا سوسو مقدرش اسيبك تمشي لوحدك والشباب تعاكسك والكل ضحك فقولت لها نروح أمتي قالت الصبح بدري قبل الزحمة وعشان نرجع بدري اجهز الاكل قبل الولاد ما يرجعوا من المدارس وفعلا استيقظت من النوم في السادسة صباحا وارتديت ملابسي ونزلت وقفت في الشارع وهي بالصدفةدخلت البلكونة شافتني واقف ندهت عليا وقالت اطلع قولتلها لا انزلي انتي قالت لا اطلع عوزاك قبل ما انزل وفعلا طلعت لقيتها بتقولي أنا عارفة انك مش بتفطر وانت لسة صاحي بس عشان خاطري هتاكل سندوتش واحد وهعملك شاي بسرعة وبعدين البس وننزل قولت خاطرك علي راسي يا سلمتي قالت تسلملي يا قلب سلمتك ودخلت عملت الشاي وبدأت افطر وهي دخلت تلبس وخرجت وسألتني عن لبسها حلو ولا تغيره قولتلها اي حاجة عليكي حلوة وكانت فرحانة بكلامي ونزلنا وروحنا صرفنا التموين وكنا اول ناس عشان روحنا بدري وبدأت الزحمة في المواصلات وحتي الآن مفيش اي شيء غير عادي كله ماشي تمام وطبيعي لحد ما ركبنا الاتوبيس عشان نرجع البيت وبعد ما ركبنا الاتوبيس وقفنا جنب بعض شوية والزحمة بدأت تزيد وهي بدأت تقلق في وقفتها فقولتلها تحبي اقف وراكي قالت كنت لسة هقولك كدا وطبعا كلامنا بصوت واطي وابتسمنا لبعض ووقفت وراها بس محافظ علي مسافة بينا لحد ما الاتوبيس بقا معجنة من الزحمة ولقيت نفسي لازق فيها بس بردو ولا في تفكيري حاجة بس جات واحدة تعدي من ورايا خلتني الزق في حماتي سلمي اكتر وخدت وقت وهي بتعدي وده طبعا عمل تأثير علي حركتي وانا واقف ولقيت زبي اتحشر بين فلقتين طيز حماتي خصوصا أن طيزها كبيرة وبسرعة البرق وقف زبي احتراما للطيز دي وهنا تفكيري اتغير وبقيت افكر في زبي واللي حصله والاحساس اللي حسيته وياتري حماتي إحساسها ايه دلوقتي وهيجان الشباب بقا اشتغل ومع حركة الاتوبيس احتكاك زبي زاد في طيزها وسخنت اكتر وبعد ما كانت الزحمة وحركة الاتوبيس هي اللي بتخلي زبي يدعك في طيز حماتي بقيت انا اللي بدعك زبي فيها بس بطريقة تبان أنه غصب عني احساس حلو بس خايف بردو وبحاول اشوف رد فعلها علي وشها لقيتها كل شوية بتغمض عنيها وتفتحها وتبلع ريقها كتير حسيت انها هايجة من زبي اللي محشور كله بين طيزها قولتلها في ودنها معلش انا عارف انك تعبتي بس هانت قربنا ننزل مقدرتش ترد من الهيجان وهزت راسها مع ابتسامة خفيفة وحسيت انها دايخة ومش قادرة تقف وانا علي اخري بردو وخلاص هننزل وعملت مجهود جامد عشان اجيب الشنط من تحت الكرسي وقولتلها انا همشي ناحية الباب وانتي تمسكي فيا ودي بقا مش مسكتني لا دي حضنتني من ضهري ونزلنا بعد حرب طبعا ولما نزلنا قالتلي اسندني مش قادرة اقف لفيت ايدي على ضهرها وكف ايدي تحت باطها وهي سندت رأسها علي كتفي وفضلنا واقفين ساكتين و بدأت انا اكسر هذا الصمت فقولت لها للدرجادي تعبتي قالت اه تعبتني اوي وابتسمت قولتلها وانا مالي وضحكت قالت طيب نكمل كلام في البيت عشان مش قادرة بس هسند عليك بقا قولتلها لولا الشنط كنت شيلتك يا سوسو قالت منحرمش منك يا قلب سوسو وانچنتني من ايدي بس بطريقة غريبة شوية بمعني أن كوعي ضاغط علي بزها الشمال وماسكة كف ايدي وكل كام خطوة تضغط على أيدي ناحية بزها وفضلنا كدا لحد ما وصلنا البيت

جارتي الميلف البيضا عايزه تستخدم الكمبيوتر في اوضتي

0
كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها اللى محكتش عليها لسة 

ياسر وخالته توام امه

0

 هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر.


أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وزبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت .

وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم .

لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح زبي لكن بعد الآن يمكن أن أنيكها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى .

وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة .

فقلت لها : وأنا كذلك .

وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد .

فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي .

فقلت لها : حاضر .

وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما .

فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه .

فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا .

وأضفت : أنا آسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ما تلبسيهوش وتخليني أشوفه عليكي .

فقالت: لكن ..... طيب حسنا .

وخلعت المايوه ولبست الكولوت وعندما خرجت من حمام السباحة طار عقلي . كان كس ماما ظاهرا بشكل واضح من الكولوت وطيزها كلها باينة أنا هنا انتصب زبي وماما أحست بأن زبي إنتصب فتوقعت أنها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وزبي يكاد يشق المايوه وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكولوت وعندما خرجنا قالت لي : ماما حبيبي تعال دلكني واعمل لي مساج بالكريم الواقي .

فقلت لها : من عينيا يا ماما ..

وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وزبي يكاد يشق الكولوت وأصبحت متأكدا أنها تعرف أنني أشتهيها وهايج عليها .. ثم قالت لي وأنا ألعب ببزازها : ماما خليني أدلكك وأعمل لك مساج.

فقلت لها وأنا مستغرب : حسنا .

وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي : خليني أدلك لك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تتكسفش مني .

فقلت لها : لا يا ماما أنا لا أخجل أو أستحي منك .

وأنزلت الكولوت عن طيزي وبدأت بالمساج حتى انتهت بأسفل أقدامي وزبي متصلب وفجأة قالت لي : اتقلب على ظهرك يا ماما .

فصعقت لهذا الطلب وزبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وأنها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد أن قالت لي : لا تخجل أنا ماما ..

وانقلبت على ظهري وزبي منتصب بشكل كبير جدا جدا .. وبدأت تدلكني وتعمل لي مساج وهي تنظر إلى زبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى أسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي : معقول ماما تدلك زبي .

امي الفلاحة حامل مني

0

 السلام عليكم ورحمة الله .. انا اسمي احمد شاب 21 عام من احدى القرى المصرية اعيش مع أمي زينب 42 عام .. تزوجت امي من ابي وهي في سن 17 عام كما هي العادة في القرى بتزويج البنات في سن مبكر وانجبتني انا وحدي لأن ابي كان رجلاً كبيراً في السن وتزوج أمي بغرض المتعة فقط وانا مُتعلم ومثقف جداً والبلدة كلها تشهد لي بتفوقي العلمي والديني ايضاً فبجانب الدراسة كنت ادرس بعض علوم الدين ولكن بعد وفاة أبي انجذبتُ الى بعض اصدقائي من الريف كنا ثلاثة انا واثنين اخرين عندما كنا نذهب سوياً الى الاراضي الزراعية لزراعتها وريها وما الى ذلك.

فكان الجو هناك خلاء تماماً لا يوجد به غير الزرع وتفاجئت بأثنين من اصدقائي يخلع بنطالونه ويذهب زبه الى صديقنا الثالث ليبدأ بمصه له حتى يقذف ثم يتبادلا الأدوار ليقوم صديقي الذي قذف بمص زوبر صديقنا الأخر طلبا مني ان اشاركهما فرفضت مع ان زبي لأول مرة ينتصب بهذه الدرجة على منظرهما فقد كان يتبادلا سب بعضهما البعض بشهوة كبيرة حتى يقذفا وظلوا هكذا حتى كادت شهوتي ان تنفجر فلم اكن اريد ممارسة العادة السرية لا اريد التعود عليها وكنت اعود الى البيت بعد ذلك افكر بصديقي وهو يمص لي زبي حتى اقذف و يشرب لبني ثم اقوم انا بفعل ذلك له فكان زبي ينتصب اكثر.

رحلتي في الدياثة على محارمي عشرة اجزاء

0

 


نيك امي
يلعن امك يا بنت الشرموطة
نيك امي وهي بتلحس كسي
تعال كب على صدري بعد ما تخلص من لحم امي يا فحلي
العن بنتها وانت بنيك طيز قحبتك
مين سيدكم يا عاهرات
انت سيدنا وزبك تاج على راسنها
وشرف عيلتكم يا قحبات؟
ابن شرموطة تحت جزمتك
وسمعتكم؟
على زبك
ورجال العيلة ابنك؟
على كسي وورق تواليت لطيزي


وانتي يا لبوة؟
عبدة زبرك يلعن امي نيك طيزي وكب على وجه امي طفيلي محنة طيزي
اااااااااااااااااه يا شرموطة
تعالي يا بنت الشرموطة حطي طيزك فوق تم أمك
حاضر سيدي وفحل اهلي
نزلي لبني من طيزك على امك
ااااااااااااااااااااه يلعن ام اممممممي ما احلى لبنك في طيزي ااااااااااااااااااه عم شخ لبنك على الشرموطة امي هههههههههههههه
الحسوا لبني يا لبوات
مممممممممم ممممممممممم مممممممممممممم
-----------------------------------
هذا الحوار وما يشابهه أصبح شبه رسمي في بيتنا. وقفت خلف الباب كالعادة أخرجت زبري الصغير وحلبته حتى جاء ظهري ثم اسرعت لغرفتي قبل خروج فحل امي واختي من المنزل. لا زلت لا اصدق كيف تحول حالي من انسان ملتزم الى ديوث ذليل يتلصص بل يتلذذ على عهر امه واخته. بدأت حكايتي قبل سنوات .............
الفصل الأول: في البدء كانت الدياثة
الجزء (1)

اسمي نادر عمري الان 33 عاما، أعيش مع امي غادة واختي نادية في أحد الاحياء الراقية رغم اننا لسنا من الأثرياء. لا اعرف عن ابي الكثير بل لا اعرف ان كان حيا او ميتا ولا اعرف لي اعماما او اخوالا او أقارب قد أتوا لزيارتنا منذ سنين خلت. امي غادة وعمرها الان 53 عاما ولكن لا يظهر انها اكبر من 40 عاما.لا تعمل ولكن دائما يتوفر معها الأموال اللازمة لتأمين كافة احتياجاتنا. امي ليست متدينة بل تكره التدين. المرات القليلة التي رايتها تلبس ال**** هي عندما تكون مضطرة لحضور عزاء. في الاغلب تلبس ملابس قصيرة ومفتوحة من الصدر ولا تبالي فيمن يقرع الجرس وليس عندها مشكلة لو فتحت الباب بقميص النوم.

اختي نادية وعمرها الان 35 عاما تربت على عادات امي فهي أيضا ليست متدينة وان كان موقفها محايدا من الدين وتلبس ملابس متحررة ولكن اكثر ما تحب ان تلبسه هو البناطيل الضيقة والتوبات المجسمة لصدرها الفاغر والذي ينطبق عليه وصف ال**** "كواعب اترابا" لا تلبس الملابس الداخلية تحت التوبات مما يظهر منطقة اسفل الظهر وجزء من كلوتها عندما تنحني. طولها 170 سم جسمها مكتمل وفارع شعرها اسود كسواد شعر هيفاء وهبي، بيضاء البشرة مثل امي ، واسعة العيون ذات اللون العسلي، ناعمة تقاسيم الوجه ذات وجه ملائكي يخفي خلفه تحررها السافر الغريب على مجتمعنا الذي نعيش بينه. رغم انها دخلت الجامعة لدراسة الهندسة المعمارية الا انها تركتها في السنة الثانية لتعمل كمديرة مكتب عند احد اهم مالكي شركات العقارات السكنية. لم تمض بضعة أشهر على عملها حتى أصبح راتبها يضاهي راتب وزير بل اعلى بالإضافة لمكافئات وهدايا شبه يومية وكما أصبح لديها سيارة فارهه. تحججت وقتها بالعمل الإضافي، والحق يقال انها كانت تعمل لساعات متأخرة كل يوم حتى انها كانت لا تأتي للبيت في بعض الأوقات لثلاث أيام متتالية.

بدأ وعي على الحياة ومحيطنا في فترة المراهقة. هناك في هذا الحي الهادئ كنت أعيش عيشة مثالية، بيت كبير مع حديقة ومسبح، غرفة خاصة فيها ما احتاجه، مصروف اسبوعي يكفيني لشهر، وام حنون لا تبخل عليّ باي من مطالبي. فقط هي مصدر هذه العيشة ما كان يؤرقني في تلك الأيام، ولكن كأي صبي افترضت ان ابي كان غنيا ونحن نعيش من خيره. صخب حياة امي كان يؤرقني أيضا، فهي اما ان تسهر في الخارج حتى ساعات الليل الأولى او تستضيف اصدقائها وصديقاتها في منزلنا حتى ساعات الفجر أيضا. نادرا ما رايتها في الليل كونها كانت تطبق علينا نظاما صارما بوجوب النوم او التزام غرفنا من الساعة التاسعة ليلا. كان بعد غرفة الجلوس والتي كانت مسرحا لسهراتها الليلة بعيدا عن غرفنا المتواجدة في الجناح المقابل وفي الطابق الثاني لبيت مترامي الأطراف ومعزولا جيدا من الصوت. لم يحدث اني افقت ذات ليلة على أصواتهم ولم تحدثني نفسي بالتنصت عليهم بعد. لم يصدف ان رأيت امي سكرانة او في حالة ابتذال ابدا فهي كانت حريصة كل الحرص على ان لا تكسر نموذج الام المثالية في عقولنا وقلوبنا. هي فقط لم تكن قادرة على ايقاظنا وارسالنا للمدرسة وكنت اعذرها في ذلك. كانت الخادمة والسائق ينوبان عنها.
مرت الأيام مثالية حتى ذلك اليوم الذي هز كياني ... في ذلك اليوم ذهبت للسوبر ماركت من اجل ابتياع بعد الحاجيات الخاصة بي. كنت معتادا على الدفع من نقودي، اما أغراض المنزل فكان السائق يشتريها و كان المبلغ يسجل عند البائع – العم سالم – حتى اخر الشهر، عندها تأتي امي وتسدد المبلغ كالمعتاد. في هذه المرة اقتربت من العم سالم كالمعتاد ملقيا عليه السلام فرد بلا مبالاة – اهلا، وعندما انتهى من وضع الأغراض في الاكياس ناولته النقود تناولها وارجع الباقي ثم قال لي : هي امك امتي ناويه تيجي تدفع اللي عليها؟ جاوبته باستنكار، الا تأتي في كل اخر شهر؟ صار الها 3 شهور ما شرفت ... استفزتني كلماته فقلت له؟ لا بد ان هناك خطأ ما ... كم المبلغ؟ 780 دينار. قلت له واثقا، سأذهب لأحضر لك المبلغ ، صاح غاضبا خليك بدروسك وخلي امك تيجي بنفسها تدفع وقلها سالم بده اياكي انتي اللي تدفعي ، ما تبعتي بنتك تدفع ، من ايديكي احلا .... ثم ارتسمت على ملامحه بسمه خبيثة. تطاير الشرار في عيني وقلت له لولا اني احترم مقامك وسنك لكانت اجابتي مختلفة ، نظر فيَّ مستهزأ وقال "لا حمش .... ما تنسى تحكيلها ..... خرجت مغتاظا غاضبا فناداني، التفت له فقال: احكيلها تيجيني بسرعة أحسن اخرب عليها وحده من حفلاتها وضحك.
ما الذي بين عم سالم وامي حتى يعلم بأمور حفلاتها؟ عادة وكما فهمت منها فان أناسا مهمين من الدولة وقطاع الاعمال هم من يحضرون هذه الحفلات وهي ضرورية من اجل استثماراتنا فما دخل صاحب سوبرماركت فيها؟ وكيف يعلم عنها؟ أسئلة حيرتني لن اجد لها إجابة الا عند امي. اسرعت للمنزل ودخلت غاضبا للمطبخ حيث كانت امي تشرف على الخادمة وتستعد لتجهيز اطباق سهرة الليلة، تكلمت بصوت عالي غاضبا مستهجنا ما قام به العم سالم. لم يبدو على امي أي رده فعل عندما اخبرتها بما حدث ثم قالت لي تعال معي ندفع للكلب فلوسه ... يلعن ***. تجمدت الدماء في عروقي .... هذه اول مرة اسمع امي تسب فيها الدين، صرخت فيها ماما!!! انتي صحيح مش متدينة بس انا ما بحب حد يكفر امامي ، تجاهلتني وهمت بالخروج قائلة لي الحقني ، فقلت لها باستهجان "وهيك بدك تروحي بهاللبس؟ استري حالك بجاكيت" التفتت لي وعالجتني بصفعه قويه على خدي كانت الأولى بحياتي وصرخت "من امتى يا كلب بتدخل بلبسي؟ ولا بتحكيلي شو اعمل وشو ما اعمل؟ لو بطلع بالسوتيان والكلوت ما الك بتضل منخرس وساكت، فاهم يا كلب؟" وقفت مندهشا. لم أستطع الكلام شيء في داخلي قال لي ان اسكت واتبعها.


ظلت ساكته حتى وصلنا السوبرماركت لما راها عم سالم تهلل وجهه وقال اهلا بمدام غادة، عالجته امي بالصراخ
شو يا سالم؟ مش قادر تستنى لأخر الشهر؟
الي 3 شهور بستنى
اه وشو يعني؟
أيش شو يعني؟ بدي حقي
بعطيك حقك اول بأول واذا ما بقدر امر ببعتلك نادية
يخليلك إياها، بس ما الي فيها ما عندها خبرة (قالها وهو يضحك عاليا وانا لا افهم ما يعني)
شو ما كان ما تدخل كس ام الولد بالموضوع (امي تعرف كلمة كس ام؟؟؟؟! ما الذي يحدث)
معناها خلي كس امه يجي بالموعد عشان ما ادخله بالموضوع وضحك عاليا
صرخت فيه احترم حالك
صرخت امي في اخرس يا كلب ما تتدخل وأتأسف لعمك سالم
لا ما راح أتأسف ، ما سمعتي شو حكالك؟
عالجتني بكف اخر على خدي
لما احكيلك أتأسف بتتاسف يا ابن الشرموطة
صادقة (قالها عم سالم وهو يضحك)
التفتت له امي بنظرة عتاب الا انه لم يكترث
اتاسفله يا كلب
اسف عم سالم لم يكن قصدي
مش مشكلة يا ابن الشرموطة ... اقصد يا ولدي هههههههههههههههه
صعقت من الكلمة ولكني لم أتكلم خشية من غضب امي
قالت امي للعم سالم، تعال جوا فرجيني الحساب
كنت سافتح فمي لاقول لها ان الحساب لها 780 دينارا الا انها سبقتني بالكلام
وانت خليك هون مع الشوفير ما تتحرك علا بين ما اشوف شو سحبنا وأخلص معه الحساب
هل تمر امي على كل بند اشتريناه وتتأكد من صحة المبالغ قبل ان تحاسبه؟ يبدوا ذلك
وحده السائق الذي لم يستغرب لما يحدث وكأـن الحدث مكرر امامه اكثر من مره على العكس رمقني بنظرة فيها شماته لم اعرف معناها.

مرت نصف ساعة ولم تخرج امي ولا العم سالم من الغرفة المقفلة في نهاية السوبرماركت، ساورني القلق وقلت للسائق سأذهب لأرى لماذا تأخرت وضع يده على كتفي ومنعني من بدء المشي وقال ما في داعي لسا بدري .... قلت له لقد مرت نصف ساعة! قال ما تنسى انه هاد حساب 3 شهور ثم ضحك ضحكة خبيثة، على العموم أمك والعم سالم ما بطلعوا قبل ساعة او ساعتين لحتى يراجعوا الحساب. اندهشت لدقة المراجعة التي تقوم بها امي واعجبت بها. بعد مضي زهاء الساعة انتابني القلق مرة أخرى وقلت للسائق يا اخي تأخروا وذهبت باتجاه الغرفة ، لم يمنعني السائق هذه المرة وقال على راحتك بس اذا امك مسحت فيك بلاط السوبرماركت لا تلومني. يا لا وقاحته؟!! هذه اول مرة يجرؤ السائق على الرد علي بهذه الطريقة الوقحة!! التفت له غاضبا وسألته مستنكرا؟ شو هالالفاظ؟ كيف بتحكي معي هيك؟ تأسف وهو يضحك وكانه لا يريد الاسترسال بما لديه. انتابني الفضول واتجهت باتجاه الغرفة. لم اطرق الباب، خفت من ردة فعل امي التي ستكون غاضبة، قررت ان استرق السمع ان تمكنت من ذلك فهذه الغرفة بلا شباك وبابها محكم الاغلاق. لم أتمكن من سماع أي شيء فقررت العودة الى مكاني عندما جاء صوت اهات بدت انها اهات رجل ، لم انتبه كثيرا للأمر ، يبدوا انهم يتجادلون او شيئا ما. رجعت عند السائق الذي نظر لي بابتسامة من نوع غريب، كأنها تقول لي يا مسكين انت لا تعرف ما يحدث حقا في الداخل......
بعد نصف ساعة أخرى، خرجت امي تمشي بدلع، وجهها بشوش متألق غير ما دخلت به، خطواتها تدل على راحة لم اعدها من قبل ، بدت ثيابها على غير هيئتها التي أتت بها ، صدرها الذي كان نصف عار عندما جاءت اصبح الان شبه عار تكاد حلمات اثدائها تخرج من فتحة صدرها. انتبهت امي أنى اطيل النظر الى صدرها مستفهما؟ فأغلقت فتحة صدرها وعدلت قميصها وأقفلت زرين حتى رجع صدرها الى وضعه الطبيعي نصف عار. كان العم سالم يتبعها مبتسما ابتسامة المنتصر ومنتشيا كانه مخدر. قال له السائق، المدام ما طولت بالحساب هالمرة شكلها ما اخدت مجدها ... بالعكس اخدت مجدها على الاخر بس انا خلصت بسرعة عشان حفلة الليلة، ما بصير اتركه مبلول وعنده ضيوف ... ضحكت امي ضحكة فاسقة ثم تذكرت اني موجود فتوقفت ... وضحك السائق وقال "ما تخاف هلا بنشفه ... بعد ما ابله كمان مره ههههههههههههه" لم يصدر من امي رده فعل ولم افهم ما كانوا يتحدثون عنه. تحركت امي خارجة وقالت للعم سالم وظهرها له "هي هيك واصلك حساب شهرين بضللك شهر والشهر هاد بتدفعلك إياهم نادية" فأجاب العم سالم "وحياة هالطيز اللي بترج لتدفعيهم انت ونادية مع بعض المرة الجاي" عندها انتفضت عروقي ووثبت عليه اريد ان اضربه وانا اصرخ "انت شو اللي بتحكيه هاد ما تحترم حالك" وقف السائق بيني وبينه بينما صرخت امي " تعال هون يابن الشرموطة مش ناقص فضايح" رد العم سالم بهدوء "اسمع كلام امك يا ابن الشرموطة ههههههههههههههههههههههه" هذه المرة لم اغضب كالمرة الأولى للكلمة ، هل ربما لأنها صدرت من امي مؤكدة ما لقبني به العم سالم؟ لا أدرى ولكني هدأت وادرت ظهري ثم قلت له لن اشتري منك بعد الان. رد علي بكفيني امك واختك.
في الطريق كنت غاضبا جدا، صرخت بأمي كيف تسمحين لمثل هذا ان يعاملك بهذه الطريقة؟ هل نسيتي من انت ومن هو؟ كيف يتفوه بهذه الالفاظ عنك وعن اختي وتسكتين عنه بل تصرخين في عندما اردت الدفاع عنك؟ نظرت الي نظرة مصارع قد استفزه خصمه الى درجة الجنون وبكل هدوء انفجرت كلماتها في اذني:

"بلعنك وبلعن ابو امك لو حكيت لحدا عن اي اشي من اللي صار .. ما الك انا شو عم بعمل ولا كيف بتصرف مع الناس، وسالم بضل عمك وراح تضل تروح تشتري منه ولا كانه اشي صار" بس يا ماما – قاطعتها – هاد طول لسانه عليكي " بكيفي يا كس امك، بمزاجي يا ابن الشرموطة" كانت اجابتها صاعقه مثل كلامها في السوبر ماركت. ماما انت ملاحظة إنك عم تحكي حكي عيب؟ هاي اول مره بسمعك بتحكي هيك!! انت كم عمرك يا نادر؟ 17 سنة يعني مش صغير، صرخت فيها ... كان ردها بعدها صادما لي "يعني بتمرج؟" تجمدت في مكاني واحمر وجهي "وبتلعب بزبرك؟" انزلت وجهي للأرض ولمحت السائق يجاهد نفسه ان لا ينفجر من الضحك. أكملت امي "وبتحضر أفلام سكس؟" لم استطع ان أقول لا، كان سكوتي يقول لها ، نعم يا امي أقوم بكل ذلك واستمتع بكل ذلك ، أكملت امي اسالتها المحرجة والذي بدأ احراجها يتسلل لعروق زبي فاحس محاولات خجولة منه للتمدد معلنا عن قدرته على الانتصاب. حاولت جاهدا ان امنعه حتى لا انكشف لأمي وابقيت راسي بالأرض حتى لا تنكشف شهوتي "وبتتخيل حالك بتنيك النسوان لحد ما تجيب ضهرك" ااااااااااااااااااه ماذا تفعلين يا امي؟ لا يجب عليك ان تعرفي ذلك وان عرفت ذلك يا لا ينبغي ان تشعريني أنك تعلمين، كيف سأنظر لك بعد اليوم بدون ان أرى نظرات المعرفة بوساختي الليلية؟ كيف ساكون ابنك المثالي يا امي وانت تعرفين عني كل هذه الخبايا؟ سيطر الخجل والارتباك علي فلم اجب ولم ارفع رأسي بينما أكملت امي جلدها لذاتي المهتزة "بتبصبص على طياز معلماتك وبتحلب ايرك عليهن بالمدرسة مثل ما سالم بصبص على طيزي؟" أيضا لم أتكلم "ومتل ما صاحبك مراد ببصبص على طيزي لما يجي عندك؟" فتحت فمي من الدهشة وأخيرا تكلمت: راح افرجيه هالكلب فقاطعتني امي "وليش تفرجيه؟ يعني ما هيك بتبصبص على طياز معلماتك ولا هدول ما الهن أولاد؟ بعدين مراد بفهم ، ليش يعني طيز امك مو حلوه لحتى الشباب يبصبصوا عليها ويتمنوا يركبوها؟" صرخت بامي ماما شوهالكلام؟ "ارفع راسك" قالت امي ، بقي راسي مطاطا بالأرض. "بحكيلك ارفع راسك" رفعته ونظرت فيها نظرات خجوله ، ليست نظرات ابن لامه وانما نظرات مراهق لأول عاهرة يقابلها في حياته، كان وجهها وعيونها خالية من أي مشاعر عندما قالت "شوف يا كلب ، كل واحد ببلغ بصير زبه هو اللي يحركه ، واشي طبيعي يبصبص على البنات وزبه يقوم على أجسادهم ودلعهم وتصرفاتهم ولبونتهم حتى لو كانو محترمات ولابسات لبس محترم اللي عايرت في لبس امك يابن الشرموطة ، فما تعمل علي شريف يا كلب وانا عارفة كل وساختك ولا بتفكرني مش عارف كل اشتراكات قنوات السكس اللي عندك؟ ليكون الكريدت كارد تاعك هو اللي عم يدفع هاي الاشتراكات؟"
تجمدت الدماء في عروقي واصبت بالغثيان واحسست اني اريد التقيوء ، لا ، اريد ان تنشق الأرض فتبلعني ، يالي من احمق غبي لادفع ببطاقة الاستلاف التي تصل امي تفاصيل مشترياتي ، ماذا يا ترى تعرف عني اكثر مما تعرفه؟ كانت الأفكار تتلاطم في عقلي بينما تكمل امي كلامها "بس اللي بشفعلك انه زوقك في القنوات حلو، خصوصا ال Anal وال **** وال Cuckold هههههههههههههههههههه" كانت ضحكتها تماثل وتنافس ضحكات العاهرات التي اضرب عليهن زبري وأتمنى مضاجعتهن ، يا الهي ، مضاجعتهن كلمة بلا روح يستعملها الذين يترجمون الأفلام الأجنبية ، لا اني أتمنى ان انيكهن نعم كلمة نيك احلى من مضاجعة. قاطعت كلمات امي افكاري واكملت "شو بتحب اكتر بالبنات؟" لم اجب ، تسمرت مكاني ، انتهزت امي الفرصة واخذت بالإشارة الى أعضاء جسدها وهي تسالني "فخادها؟ ولا صدرها" وانزلت قميصها حتى بانت حلماتها "ولا كسها" ووضعت يدها على كسها ومسحته من فوق بنطالها كما تعمل العاهرات "هاد يا ماما بدوخ رجال بشنبات ههههههههههههههههههه ، وليكون بتحب الطيز مثل سالم؟

ههههههههههههههه" ثم اقتربت من وجهي حتى أصبحت أنفاسها تلهب وجهي وهمست وهي تنظر اليَّ نظرة اللبوة المشتاقة لمن يركبها "ولا بتحب تم المره يلتف على زبرك وتمصلك إياه لحد ما تكب جوا تمها؟" قذف زبري حممه داخل بنطالي واحمر وجهي واختنق صوتي وتجمدت اطرافي ولم ادري ما يحدث الا عندما جاء صوت السائق يخبرنا اننا وصلنا بعد ما أوقف السيارة داخل المنزل. بقيت امي امامي ووجهها يكاد يلامس وجهي وهمست مرة أخرى "بعرف انك جبت ضهرك ، انزل وامشي عادي ما حد راح ينتبه ههههههههههه"

نزلت من السيارة وكلي خجل بينما ينظر السائق لي بابتسامة شامته خبيثه لم استطع فعل شيء لها. صرخت به امي وامرته ان يتبعها لملحقه ثم قالت لي اذهب الى غرفتك جيبلك كمان ضهر او اتحمم. ذبت من خجلي واختفيت من امامهما دون ان يخطر ببالي ان اسال لماذا تذهب امي لملحق البيت الذي يعيش به السائق!!

عماد وامه لبنى

0

 عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمه عماد. وكان عمادٌ في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب. ولكن كلما جاء في محادثاتنا ذِكر البيت بان عليه الضيق والضجر. وكنت أُعلل ذلك بأن والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حباً كبيراً وبالأخص أمه لبنى. فسألته عن سبب الحزن فلم يفصح ، ولكن وبعد إلحاح كبير ، صارحني بحقيقة أمره. قال لي صديقي عماد بأن أمه وبرغم حبه الشديد لها إلا إنها امرأة لعوب. وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في أعمال مؤسسته وسفراته الكثيرة. وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال يأتون لها آخر الليل. وقال لي أيضاً إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره حين رأى وبطريق الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافراً في رحلة عمل. "لم تعلم بأني لم اعد صغيراً وقد فهمت ما يحدث حولي" تابع عماد. "وحين قلت لها بأن ما تفعله خطأً، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيراً كي أفهم الصحيح من الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجالاً تدخل البيت في الليل وتخرج حين يكون أبي غائباً عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى." هكذا قال لي عماد قصته فأشفقت عليه وصرت أصاحبه كثيراً كي أسليه.

فقر الحال - حكاية طويلة

1

 فقر الحال - قصة طويلة

الكاتب مجهول الهوية

خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد الام : اتعلم كم الساعة الان , خالد : كم؟ ,,,الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل
كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا, خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت 
الامور الى ماهي عليه.

ماما وأخواتى ( كاملة )

1

مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 …نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أزباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أزباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحاارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محاارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وزبي وزبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحاارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محاارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب زبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وزبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بزبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بزبه ويده…و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما …كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أزبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا …. ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بزبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وزبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وزبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام ….

ماما لم تتحمل منظر زبري الكبير وعشقته ـ أثني عشر جزء

1

الجزء الاول


انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوهالغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.

اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبطوشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمسشفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري.

دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظظ ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظظ واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنتيوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت دين الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!)


كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنياوبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟

قصة العائله عصام وامه ومرات عمه

0

عائلتي (1)

انا عصام 25 سنه عايش في بيت عيله مع ماما مناال 45 سنه ارمله من 3 سنين وعمي خالد 55 سنه ومراته سوسن 46 سنه اللي حاولو كتير يخلفو لكن محصلش نصيب عمي عنده شركه كبيره وطلب مني كتير اوي اني اشتغل معاه فيها لكني برفض انا شغال ميكانيكي سيارات طويل 178 واسمراني وجس.مي متناسق جدا كنا عايشين في بيت واحد احنا الدور التاني وعمي الدور الاول .كان عمي بيلح عليا اني اروح معاه الشركه وانا كنت برفض لان الشركه في محافظه تانيه وانا مش عاوز ابعد عن ماما وشغلي كان كويس رغم انه متعب ماما منال وعمتي الاتنين اصحاب جدا منتقبين قصتي بدات يوم ما كنت جاي من الشغل تعبان ودخلت اخدت دش كانت قاعده ماما وعمتي عندنا في الصاله طلعت من الحما..م قالولي تعالي عاوزينك قعدت معاهم فتحولي في موضوع الشغل وان دي شركتك وان عمك معندهوش اولاد وانت الولد الوحيد واني لازم اروح علشان افهم في الشغل علشان اقدر اديرها بعد كدا وانا للمره المليون رفضت عمتي نزلت وانا دخلت نمت شويه لكن مقدرتش وقررت انزل شويه عالقهوه وانا نازل علي السلم سمعت صوت اهات في الصاله عند عمي كانت اهااات تهي.يج مش وجع خالص كانها بترفع من روحه المعنويه فضلت شويه لحد ما لقيتها بتقوله دول بس يا راجل عاوزه كتير علشان اخ..لف لازم كتير لازم تنز..ل اكتر وهوا زعق وقالها العيب منك ودخلو في خناق وانا كملت ونزلت شربت شاي عالقهوه وطلعت لقيت عمتي عندنا وبتعيط لماما كانت طالعه بلبس البيت اللي اول مره اشوفها بيه كانت بتقول لماما العيب منه انا متاكده حتي لو اتجوز تاني مش هيخلف مبينزلش وعملتله كل حاجه كنت بتحرك في الصاله وهما بيتكلمو ومش واخدين بالهم اني متابع معاهم كانت ماما بتديها نصايح تهي..جه بيها كانت خبره خالص في نصايحها وعمتي تقولها عملتله كانت بتشرحلها اوضاع تهي..ج لحد ما عمتي صدمتني بانها قالت لماما كدا كدا انا متاكده انه لو اتجوز هيتجوزك انتي وماما بقت مرتبكه قالتلها وانا موافقه انه يتحوزك يا منال اهو يخلف منك العيل اللي بيتمناه وقامت كان تفكيري مشغول باللي هيا قالته بس لفت نظري القميص وهيا بتقوم كان داخل كله في ط..يزها وده يدل علي انها مش لابسه اندر كانت جسمها ابيض وبطنها كبيره شويه وصد..رها حلو اوي وكبير اوي عكس ماما اللي كانت اسمرانيه شويه وصد..رها مش كبير اوي لكنه واقف علي طوله وفخا..دها كانت كبيره برضو زيها ودخلت نمت وانا بفكر في المشكله دي بس حلمت ب عمتي وهيا بتترجاني وبتقولي نزل كتير عاوزه اخ..لف قبل امك يلا يا عصام نزل ااه وصحيت مخضوض كنا خلاص الصبح ونزلت شغلي وانا مشتت لحد ما لقيت عمي جالي الورشه وقعد معايا مكانش عارف يبدا كلام ازاي لحد ما قولتله مش هنزل الشركه بس هوا مره واحده قالي انا طالب ايد امك يا عصام وفكر براحتك وقام بس انا قولتله من غير ما افكر لو وافقت انا موافق بس عندي مشكله واحده مش هتعيش معايا فوق طبعا لو اتجوزت ماما قالي لا طبعا وبعدين احنا بيت واحد يا عصام وانت ابني قولتله تمام وعدت الايام وماما اتجوزت عمي خالد بس يوم ما اتجوزو عمتي سوسن مكانتش علي بعضها خالص كانت معايا في الشقه وقالتلي معلش علشان اسيبهم براحتهم هبات هنا وكانت كل شويه تنزل علي السلم وتيجي لحد ما نزلت وراها مره لقيتها حاطه ودنها علي الباب وانا عملت صوت اتخضت وطلعت الشقه جري وطلعت وراها قولتلها ليه قالتلي جوزي ومع واحده غيري عاوزني اعمل ايه وفضلت تعيط قعدت جنبها وكنت بطبطب عليها كانت لابسه النقا..ب وانا حاسس باللي تحت الهدوم بايدي كل لمسه من ايدي لج..سمها لحد كا حطت دما..غها علي صد..ري وهيا بتعيط هي..جتني خالص من ج.سمها الطر.ي اللي لازق فيا بتا..عي وقف خالص بقي ظا..هر في الشور.ت اللي انا لابسه لحد ما حست بيه مكنتش عارف اخبيه ولقيتها حا..ضنه ج.سمي اوي كان بتا..عي لاز.ق في صد..رها ولقيتها بتقولي هوا العيب مني يا عصام انا وحشه قولتلها وانا حاطط ايدي علي ضهرها ولح..مها في ايدي لا يا عمتي انتي جميله اوي هوا اللي ميستاهلش الجمال ده كله قالتلي هوا اللي مبينز.لش انا لو نزل فيا لب.نه كنت خلفت بس هوا مبيقدرش وبرضو امك هتعاني معاه هيه.يجها وخلاص كان بتا..عي ولع ناار من صد.رها الطري اللي لازق فيه وضهرها الي انا ماسكه في ايدي لحد ما وانا بطبطب ايدي من الهيجا..ن ابتدت تمسك في لحمها الطري وهيا لقتها بتعيط اكتر وبتحك في بتا..عي بصدرها اكتر هيج..تني اكتر المتنا..كه بقيت بفر..ك بايدي في ضهر.ها اكتر كنت ها..يج اوي وهيا تقولي تلاقيه بيل.حس ك..سها دلوقت هوا شاطر في ده بس وبتع..يط نفسها بيلم.س بطني بيهي..جني اوي بقيت بطبطب عليها وانا با..مشي ايدي علي ضه..رها لحد ما لم..ست طي..زها بايدي وسبتها عليها بس كنت علي اولها وايدي موصلتش اكتر وهيا لقيتها بتطلع لفوق في حض.ني وز..بي بيلمس في بط..نها وانا ها..يج اوي وبتقولي انا زعلانه اوي بقت دما..غها عند رقبتي بقت ايدي علي فلقه طي..زها وانا من ه.يجاني بقيت بمسك فيه جامد اوي وفقفل ايدي بمسك في طي..زها الطريه كانت حلوه اوي زي الجيلي بمسكها تسيب من ايدي وبقولها متزعليش دانتي اجمل واحده يا عمتي انت قمر وهيا تعيط بهيجا..ن اوي ز..بي كان عند ك..سها قريب منه اوي وانا بمسك في طي..زها بايدي الاتنين كانت طي..زها كبيره اوي لحد ما طلعت في حضني ووبقت ونايمه بتعيط علي رق..بتي كان ز..بي ملا..مس ك..سها وانا بمسك جا..مد اوي في طيا..زها كانت ظاهره حته من رق..بتها من النقا..ب حطيت شفا..يفي عليها وهما مبلو..لين طلعت صوت كان في ودني هيجا..ن اوي واترع..شت في حض..ني اوي حر.كت وسطي ز..بي كان بيلا..مس في ك..سها بينهم وبين بعض العبا..يه وانا بتكللم وشفا..يفي لام..سه كتف..ها من ناحيه رقبتها كنت لمس شفا..يفي وانا بقولها هيرجعلك يا حبيبتي مش هيلاقي واحده زيك في الدنيا كلها وهيا بتتكلم وهيا بتعيط وبتقطع في الكلام من الهيجا..ن مش عاوزاه يا حبيبي عاوزه بس اخلفله ولد حلو زيك كدا وانا من هيجا..ني نزلت في الشورت من كتر الللي نزل حست بيه وبصوت واطي قالت احح وك..سها اللي بيتحرك علي ز..بي قالتلي وهيا لسه في حضني ايده ده يا عصام قولتلها اسف يا عمتي هوا كدا بينزل لوحده مقدرش يستحمل قالتلي ولا يهمك يا حبيبي انا عمري ما شوفتهم قبل كدا نزلو منه كانو نقط عنده ايه اللي عندك ده انا حاسه ان عبايتي غرقت وحركت ايدها بييني وبينها ز..بي كان واقف اوي لسه لمسته بايدها وقالتلي ايه ده انا غرقت وايدي غرقت وقامت من عليا ورفعت النقا..ب وبقت تشم في الشورت وز.بي لحد ما لمسته بمنا..خيرها وهيا بتقول كتير اوي خساره دول كانو يجيبو توؤام ومره واحده لقيتها بتلح..س فيهم هي.جتي اوي وز.بي بقي حديد قولتلها وانا مش عارف اتكلم فيه شويه مش علي الشورت قالتلي وهيا بتز.ل الشو..رت فين عاوزا..هم كان فيه شويه علي بيو..ضي لح.ستهم وقالت دا كبير اوي يا عصام قولتلها لو لمستيه بلسانك فيه شويه في راسه وهيا ما صدقت وحطت راسه الطخينه في بقها ز..يي الاسمر دا..خل في شفا..ايف حمرا بتم..ص فيه بهيجا..ن وبتقولي نزل يا عصام نفسي اشرب شويه يلا قولتلها لازم تغريه اكتر قالتلي بم..صه اهو قولتلها ما هوا مش شايف حاجه قالتلي عاوزني اق..لعلك يا عصام وابقي شر..موطه قولتلها لا طبعا يا عمتي دا بس علشان ينزل قالتي لا عادي ابقي شر..موطه من النهارده كفايا عليا صبرت ده كله وقل..عت كان منظر حلو اوي ب..زا.زها كبيره اوي وبيضه اوي وك..سها لونه وردي كانها لسه بنت بنوت ونا..مت عليا عكس عكاس بقي ك..سها في وشي وز..بقي في بق..ها كانت ك..سها ريحته حلوه اوي طلعت لسا..ني وبقيت بلمسه بيه كان طعمه حلو اوي بقيت باكل فيه وبد..خل لسا..ني وهيا ها..جت اوي وبقت تاكل في ز..بي اكل كان خر..م طي..زها عمره ما اتلمس لسه زي ما هوا بلست صبا..غي وبقيت ادخله فيه علشان تهي..ج اكتر وهيا تم..ص وتبعد ايدي بس انا بقيت احركه جوا لحد ما ابتدت تنا..م بخدها علي ز..بي وتقووول اااه اححح وانا بالح.س ك..سها وببع.بص طي..زها وبدع..ك بز..بي في و..شها لحد ما طلعت من تح..تها وخليت وشها علي السرير ووسطها مرفو..ع لفووق ومشيت ز..بي علي ك..سها وصبا..عي لسه في طي..زها وهيا تقول لا لا مش هنعمل كدا يا عصام لا وانا كل ما تحاول تبعد ادخل صبا..عي اكتر تقووول ااه لا يا عصام لحد ما بقي صبا..عي كله في ط..يزها ودخلت مره واحده ر.ااس ز..بي في ك..سها وهيا صرخت اوي وقالتلي لا يا عصام هنادي لعمك لا اااه وبقيت اد..خله واحده واحده لحد ما بقت تتو..جع بصوت واطي وبت..عيط ك..سها كا..ن حلو اوي وانا بدخل بالراحه وبطلع وهيا بتتو..جع اوي من ز..بي ومن المت..عه كانت كا..نها اول مره تتنا..ك وانا بقولها واحده واحده عليكي يا عمتي هوسعه اوي وبدخل وبطلع لحد ما لقيتها بتنز.ل شهو..تها وبصر..خ بقت سالكه وبقي ز..بي بيتز..حلق وهيا بتصر..خ اااه ك..سي يا عصاام ااه بالرا..حه عليا وانا اقولها ك.سك حلو اوي اكنك بنت بنوت تقولي ز..بك كبير اوي يا عصام بالرا..حه ااي اااه وانا هج.ت وبقيت بد..خل اكتر وبطلع لحد ما مره واحده مخدتش بالي خالص الا وهيا بتقوول بصوت عالي لاا لااا مينفعش كان ز..بي خلاص غر..ق ك..سها ل..بن وانا مش عارف انا عملت كدا ازاي نا..مت علي بط..نها وهيا بتقولي هتفضح انت نزل في .ك..سي ليه كا..ن منظ.ر ك.سها حلو اوي وهوا غر..قان لبن نمت فو..قها وانا ببو..س في رق..بتها وقولتلها حاباهم خليهم مش حاباهم ممكن تاخدي حبو.ب منع .وده اللي انا شايفه يا احلا ك.س في الدنيا كان ز..بي علي ك..سها من برا وانا باتكلم معاها وهيا في عالم تاني خالص لحد ما دخلته فيها تاني وبقيت ادخل واطلع ومش سامع ليها صوت خالص وببوس في شفا..يفها وانا نا..يم فو..قها وهيا مبتحر..كش ملامحها كاني اغ..تصبتها لحد ما قربت انزل تاني قولتلها عازاهم فين مردتش خالص قولتلها هحققلك امنيتك وقربت من وشها بر..كبتي وبقت برمي علي ج.سمها ووشها ونزلت شويه علي شفا..يفها وهيا ولا هنا وقومت كان احلا يوم في حياتي وانا بن.يك عمتي سوسن

لحم نجس ـ عشرة أجزاء

0

 على لسان واحد اصحابى وكان يحكى ندما على ما فعله و حدث أنا شخصيا و بحكيها زى ما حصلت بالظبط بدون نقص أو زياده وأتمنى إنها تعجبكم ❤

أسمى محمد من إحدى المناطق المتوسطه فى القاهره قصتى بدأت وأنا فى تالته ثانوى بعد وفاة أبويا بسنه ، فى مرة داخل البيت لاقيت واحده ست بتعمل ل امى وشها بالفتله استغربت لأن أمى من بعد وفاة بابا مكانتش بتهتم ب نفسها خالص
أمى إسمها فيفى وقتها كانت 45 سنه جسمها مليان شويه وجسمها ابيض زى اللبن ، طيزها مدوره ومرفوعه ل فوق و بزازها من النوع الكبير جدا و أحلى حاجه بحبها فيها هى سمانتها لأنها مدوره أوى و بصراحه تغرى اجدعها دكر
بدأت الاحظ التغيير على أمى رجعت تلبس فى البيت قمصان بيتى من إللى هى جيل دى وكنت بحب النوع ده أوى لأن جسمها بيترج فيه وبينى وبينكم جسم أمى عاجبنى من زمان حتى من قبل وفاة أبويا
بدأت التغييرات على أمى و اهتمامها ب نفسها زاد ولاحظت إنها ضيقت العبايات بتاعتها
ابتديت بعدها أخد بالى إن أمى بتقف فى الشباك كتير ، ابتديت اراقبها واكتشفت إنها بتقف قدام واحد آمين شرطه جارنا إسمه ياسر ، ياسر من النوع الأسمر شويه وجسمه رياضى جدا وطويل وعنده حوالى 40 سنه وكان بيدرب معايا فى نفس الجيم إللى بدرب فيه ، لكن ماليش علاقه بيه أوى
استبعدت فكرة إنها بتقف قدامه لأنه فى الأساس جوز صحبتها ، وقولت مش معقوله أمى شرموطه للدرجة دى وبتبص لجوز أقرب صحابها لكن للاسف طلعت بتبصله فعلا وهو كمان واخد باله وبيظبط فيها لأنى لاحظت أنه بيقف قدامها فى البلكونه هو كمان وطول ما هو قاعد فى الشارع عينه مش بتفارق شباكنا
فى مره دخلت عليها الاوضه لاقتها واقفه فى الشباك وشكلها كانت مستنياه ، المهم لاقيت كرسى كده رحت قاعد وقعدنا نتكلم مع بعض ونهزر وكنت بزغزغ فيها كل شويه واهزر معاها عشان ألمس جسمها الملبن وكده وأنا بهزر معاها قالتى أوعى قعدنى رجليا وجعتنى من الوقفه ، قولتها لا قعدت تشدنى معرفتش تقومنى راحت بهزار كده قعدت على حجرى
أنا انصدمت بصراحه ومكانش ليا رد فعل بس فى اللحظه دى زبى وقف وصل السقف وهى طيزها كانت طاريه وحاسس إن زبى ما صدق إنه لقى لحم طرى يغوص فيه
فى اللحظه دى الشيطان أوحالى إنى لازم اطول مدة قعادها أكبر فتره ممكنه قعدت اهزر معاها و ازغزغ فيها وكل ما تتحرك أكتر زبى يهيج أكتر ، لحد ما باب الشقه خبط لاقتها قامت بسرعه من على حجرى وكأنها عارفه إننا بنعمل حاجه غلط وانتهت ساعتها لحظه من أمتع اللحظات فى حياتى وبدأت ساعتها قصة إنى اشتهى أمى أكتر من واحده تانى
فى مره تانيه كنت بره وجيت فتحت باب الشقه ودخلت مالقتش حد وبعدين سمعت صوتها فى أوضة النوم جيت لاقيتها سايبه الباب مفتوح وكانت لابسه قميص بيتى قصير ونايمه على بطنها بتتكلم فى التليفون إللى خلانى ما اتكلمش وقتها إن وراكها البيضه كانت عريانه ودى أكتر حاجه بحبها فيها وكان واضح إنها بتتكلم مع واحد لكن كلام عادى و فى وسط الكلام لاقتها بتقوله أنا اتكسف لما قرصتنى وبتضحك ب لبونه ، خفت تشوفنى رحت راجع وفتحت الباب وهبدته عشان تعرف إنى جيت وفعلا لاقتها خارجه من الأوضه وبتقول للى بتكلمه فى الفون سلام بقولها مين دى قالتلى خالتك بطه
بصراحه وقتها خوفت أواجها لأنها اما بتتعصب شخصيتها بتتحول وأنا كنت بخاف منها فشخ وفى نفس الوقت قولت ياض إتقل نجيب أخرها
فاتت الأيام عاديه جدا مابين مراقبتى ل جسم أمى وبين كلامها فى التليفون و أول ما تشوفنى تقفل انشغلت ب امتحانات الثانويه و ظهرت النتيجه وكنت جايب 80% وصممت أمى إنى أدخل جامعه خاصه ، فضلنا ندور على جامعه مناسبه لحد كا لاقينا جامعه فى اسكندريه سعرها مناسب ، سافرنا وقدمنا فى الجامعه وقضينا أسبوع فى بيت خالى هناك ورجعنا
أمى ليها شقه فى نفس البرج إللى فيه شقة خالى ورثها من أبوها و قررت إنى هقعد فيها مع اقتراب الدراسه سافرنا اشترينا عفش مستعمل وفرشتلى الشقه هى ومرات خالى ونضفوها عشان أقعد فيها طول مدة دراستى ، سابتنى أمى ورجعت القاهره عشان تباشر اشغالها ، كنت زعلان جدا إنى هبعد عن جسم أمى المللبن و كنت خايف عليها تتورط فى علاقه مع اللى إسمه ياسر ده ، أو كنت بضحك على نفسى لأنى من جوايا كنت عارف إنها بتكلمه وأكيد هينيكها ده لو مكانش ناكها أصلا ، والشيطان طبعا خلانى فكرت إنها بعدتنى عنها عشان يخلالها الجو معاه وكنت مضايق جدا لأنى فى الوقت ده حسيت إنى معرص غصب عنى ومش عارف اعمل حاجه لأنى كنت جبان قدام أمى
ابتديت انتظم فى الدراسه و اندمج و كنت أحيانا بطلع شقة خالى إللى كان على طول مسافر لأنه مهندس بترول ، كنت مبسوط شويه بقعدتى فى اسكندريه لأنى عارف إن مرات خالى شرموطه ومتحرره فى البيت بس على واسع ، يعنى أمى كانت بتلبس قمصان بيتى لكن اللبوه دى كانت مقضيها شورتات و بنطلونات فيزون و قمصان قصيره وأنا كنت ببقى قاعد عادى معاها وعيالها اصلا لسه صغيرين ، ومع ذلك كانت واخده راحتها على الآخر
مرات خالى إسمها إيمان فى الوقت ده كانت 37 سنه ، جسمها من النوع إللى مليان من تحت لكن صدرها مش كبير أوى ، أكتر حاجه كانت بتهيجنى فيها هو وشها ، عارف أنت الوش إللى كله نجاسه ده وكل تعبيراته لبونه أهو هو ده وش مرات خالى
مرات خالى كان حصل بينى وبينها موقف لما سافرنا نقدم فى الجامعه و كانت بتحبنى وبتحترمنى جدا بسببه
مره كانت العيله كلنا فى البحر أمى وخالاتى و ولادهم وكله طبعا خالى كالعاده مكانش معانا ونزلت هى معانا المايه ، خدت بالى إنها بتبعد عننا فى المايه و بعدين لاقتها خرجت ع الشط وبتتمشى وبعدت عننا خالص و فجأه وقفت مع واحد وخدها ونزل المايه طبعا استغربت وقررت اراقبهم من بعيد لاقتها عماله تضحك وتحضنه فى المايه ، صديقى المقرب وهو الشيطان اوحالى ب فكرة إنى اقرب منهم وأكسر عينها قربت فعلا منهم ولاحظت إنه بيبوسها وبيقفش فى جسمها وهى برضوا عماله بتضحك ف قربت منهم أوى ولما شافتنى عملت نفسى رايح اندهها لاقتها ارتبكت كده وقالتلى استنى اعرفك ده خالد كان جارنا زمان واتقابلنا هنا صدفه ، سلمت عليه عملت عبيط ، وعديت الموضوع عادى وماقولتش لحد ولا حتى غيرت معاملتى معاها بالعكس كنت بضحك واهزر معاها عادى
بعدها ب كام يوم كنت قاعد معاها وماما نايمه وقالتلى تعالى نقعد فى البلكونه وراحت فاتحه الحوار وقالتلى أوعى تكون ظنت فيا ظن غلط لما شفتنى فى البحر بهزر مع خالد ده متربى معايا من وإحنا صغيرين وزى أخويا ، عرفت أنها بتجس نبضى فقررت اطمنها وفى نفس الوقت ارميلها كارت إنى عارف إنها شرموطه قولتلها عادى يا مرات خالى المهم مايكونش حد يعرفك شافك ، لأنى لاحظت إنه كان بيبوسك ، لاقتها بلمت ، قولتها يا مرات خالى دى حياتك الشخصيه وانتى حره فيها ، وأنا عمرى ما هقول لحد حاجه أصلا لاقتها ابتسمت كده وكأنها اتطمنت وقالتلى وربنا أنت عسل وباستنى فى خدى
بعد ما انتظمت فى الدراسه بحوالى 20 يوم
فى مره كنت طالع عند مرات خالى لاقيت عندها واحده جارتها إسمها أمل عرفت أنها مطلقه ومشتريه شقة خالتى بطه إللى فوق شقة خالى ، اتعرفنا على بعض واتكلمنا شويه وعرفت إنها بتروح جيم و قولتلها عاوز أشترك فيه و قد كان خدتنى ب عربيتها و اشتركنا وبقيت اتلكك عشان مواعيدنا تبقى مع بعض لأنها بصراحه كانت مكنه أوى وميلف جامده أوى أوى ، كنت طول ما أنا ماشى معاها كل الناس بتقعد تبص علينا ، بدأت هى كمان تروح معايا الجيم من غير عرييه وكنا بنروح مشى ونرجع مشى وكنا بنتكلم كتير ، علاقتنا زادت وبقينا صحاب جدا أنا وأمل وبنخرج كتير و بنتكلم فى الفون وحسيتها اتعلقت بيا وكنت مستغرب جدا لأن هى حوالى 40 سنه وأنا فى الوقت ده كنت حوالى 20 ،، فى مره كنت بكلمها فون بالليل ف قولتلها اعمليلى قهوه قالتلى أطلع خدها لاقتها لابسه بنطلون فيزون محزق أوى على جسمها الفرنساوى الشديد ومحدد الكلوت وتيشرت شتوى كده لأننا كنا فى بداية الشتا وكان واضح انها مش لابسه سنتيانه شربت القهوه وإحنا واقفين ع السلم لأننا نسينا نفسنا وفضلنا نرغى ، وكان طول الوقت تلميحات منها إنها معجيه بيا ومع الوقت اتطورت علاقتنا كنت بروح شقتها أقعد معاها عادى بس محصلش بيننا حاجه وكل ده بعلم مرات خالى
فى مره بعد التمرين خدتها و قعدنا فى كافيه أنا وهى كانت عارفه إنى بحشش ف جيبنا سيرة الحشيش وهى كمان كانت بتدخن سجاير ف قالتلى كنت بشربه مع طليقى قولتها اشطه إحنا نشرب سوى بهزار كده ، لاقتها بتقولى هتعرف تجيب ولا اجيب أنا وقعدت تضحك ،، قولتها لا بكره هجيب نشرب سوى
روحت الجامعه الصبح ولاقيت مرات خالى بترن عليا بتقولى يا صايع عاوز تفسد أخلاق البت وتشربها حشيش وعماله تضحك ،، قعدت أضحك وقولتلها ماهى كانت بتشرب قعدنا نهزر زقالتلى لو شربتوا من ورايا هبلغ عنكم
بالليل جبت ربع وقية حشيش وجبت بيره و كلمت أمل واتفقنا نتقابل فى شقتها وفعلا روحت لاقيتها قاعده مع مرات خالى هى كانت لابسه بنطلون فيزون قصير كده تحت الركبه و تيشرت خريفى بس كانت لابسه سنتيانه باش أب و حاطه ميكب و مرات خالى تقريبا كانت لابسه شبهها بالظبط


دخلت وقعدت معاهم ولما شافوا البيره قعدوا يهزرو و لفيت كام سجاره وحششنا وعرفت إن مرات خالى هى كمان مش أول مره تحشش فضلنا هزار وضحك وكنا واخدين راحتنا لأن شقة أمل آخر دور فى العماره وأمل شغلت أغانى وقومنا رقصنا وكان واضح إن أمل الحشيش معلى معاها ع الآخر ومرات خالى كنت حاسس إن دماغها مش خفيفه بس برضوا عامله دماغ ، استائذنت مرات خالى تطلع تشوف عيالها وتنزل تانى و قعدت مع أمل لوحدنا ، وساعتها رحت واخد قرص فياجرا أمريكى بتشتغل خلال نص ساعه وقررت إنى هنيك أمل خلاص
لفيت سجاره وشربناها ، ورقصنا مع بعض تانى وأنا برقص معاها كنت بحضنها و امسك فى جسمها وهى ولا أى اعتراض لحد ما لاقيتها هى نفسها حضنتى قالتلى أنا بحبك أوى كان فى الوقت ده زبى واقف ولازق فى بطنها ، حطيت شفايفى على شفايفها وبوستها بوسه سريعه لاقتها بتقرب شفايفها تانى روحت قاطم فى شفايفها وغيبنا مع بعض فى بوسه طويله ، شيلتها ودخلت بيها الأوضه وهى عماله تضحك وتقولى أنت طلعت مجرم و أنا قعدت اضحك وقولتلها ده أنت بس إللى قمر
نزلتها على السرير وقلعت التيشرت ونمت فوق منها تانى و وغيبنا فى بوسه جديده ، خرجت بزازها من التيشرت وقعدت ارضع فيهم وبعدين ، قلعتها التيشرت و السنتيانه و فضلت أرضع فى بزازها المدورين أوى وأقطع فيهم وهى بتتلوى تحت منى وكل ما أقرب من الحلمه الاقيها بتهيج أكتر وأسمع منها أحلى احححححححح ، نزلت على بطنها وقعدت الحس فيها وقلعتها البنطلون والاندر و لاقيت قدامى كس أبيض منتوف بعنايه أول ما شفته اتجننت أول مره فى حياتى اشوف كس على الطبيعه نزلت عليه زى المجنون واستحضرت كل خبرتى فى السكس من الأفلام إللى اتفرجت عليها وقعدت الحس فيه واحط صوابعى جواه زى أفلام السكس بالظبط وهى عماله تتأوه وتزوم وتقولى نار كسى نار يا محمد مش قادره يا محمد احححححححححح افشخ كسى يا حبيبى ولاقتها بتشخر وبتدوس على دماغى ب ايديها وتقولى الحسه يا حبيبى لحد ما جابت مرتين فى بوقى وكل مره تجيب فيها كانت شخرتها بتوصل السما ، لاقتها قامت وحضنتنى وبزازها كلها على صدرى وعماله تبوس فيا وتقولى دوقنى طعم كسى وباين أوى إنها ممحونه وقلعتنى الشورت والبوكسر وقعدت تقولى هو ماله أسود كده ليه وقعدت تضحك وحطت زبى فى بوقها وقعدت تمص فيه وعماله تقولى هقطعه مممممممممممم ده حبيبى ممممممممم وأنا روحت فى دنيا تانيه لأنها كانت بتمص بمتعه كده ، وهى شغاله تمص وتقولى هيبقى بتاعى لوحدى امممممممم وأنا اقولها بتاعك يا شرمووووطه قطعيه يا متناكه يلا يا لبووووووتى وهى تقولى كبير أوى يا حبيبى ده كان فين من زمان وهى عماله تمص فيه وتمص فى بضانى
سحبتها على السرير ونومتها على ضهرها وحطت راس زبى عند كسها وقعدت احركها لاقتها جابت ل ل رابع مره وعماله تقولى ناااااار كسى ناااار دخله بقى ريح منيوكتك وأنا أقولها مش سامع إنتى إيه قعدت تقولى أنا شرموووطك أنا متنااااكتك يلا بقى يا حبيبى كسى ناااااار ناااااار
رزعته فى كسها مره واحده لاقتها بتصوت جامد فضلت انيك فيها ع الوضع ده وهىو بعدين عملتلى وضع الكلب مصت زيى شويه و سندت على أيد واحده وحطت زبى فى كسها ب ايديها وفضلت تتحرك هى وتقولى يلا يا حبيبى كيف الموميس بتاعتك وأنا ابتدت انيك فيها بسرعه لحد ما جبتهم فى كسها وأنا بتنفض ونمت جمبها راحت نايمه فى حضنى وكانت ساكته خالص متكلمتش ولا كلمه و مقالتليش غير أنا بعشقك مفيش 10 دقايق ولاقيت مرات خالى داخله علينا الاوضه
اتاريها كانت سايبه الباب موارب وإحنا نسينا نقفله و
الغريبه إنها مستغربتش إننا نايمين ملط ع السرير ولاقتها بتقول يخربيتكو سايبين الباب مفتوح
أنا طبعا استغربت إنها بتتكلم عادى وشايفه صاحبتها فى حضنى ، لاقيت أمل بتقولها يخرب بيتك مش تقولى إنك سايباه ، مرات خالى قالتلها اه ما إنتى مش دماغك يا روح أمك وقعدت تضحك ، أمل قامت لبست روب وخرحنا كلنا قعدنا فى الصاله
لفيت كام سجاره و قعدنا نحشش وقعدت مرات خالى تهزر مع أمل وتفواها أنا سامعه صوتك من تحت وقالتلى إنت عملت فيها ايه يا واد دى مش عارفع تمشى ، أمل جت قعدت جمبى ونامت على حجرى ومرات خالى قالتلها متخافيش مش هيطير وقعدو يهزرو ، وكائنهم ما صدقوا خدو راحتهم كل هزارهم شتيمه وشرمطه
قضينا السهره ومرات خالى نزلت شقتها قبل ماتمشى قالتلى وهى بتضحك كيفها اللبوه دى عشان كانت هتموت على دكر وأمل قالتلى لازم تبات فى حضنى الليله ، وفعلا دخلنا الأوضه وقولتلها عاوز انيكك فى طيزك وممانعتش ، قلعت الروب و وقفت كده قدام المرايه وقعدت تبص على طيزها وتحسس عليها وقالتلى عجباك يا مجرم ، قولتها احا دى جامده نيك لاقتها راحت ناطه ع السرير واترمت فى حضنى وقعدت تلحس فى لسانى وتعضنى فى رقبتى وصدرى ونزلت على زبى قعدت تمصه و كنت أنا فى الوقت ده بلحس فى طيزها وإحنا عاملين وضع 69 حسيت إن طيزها واسعه شويه قولت يمكن طليقها كان بينيكها فيها
فضلت ابعبصها فى طيزها وهى عماله تتأاااوه بمتعه ودخلت صابعين فيها وفضلت الحس فيها ، نزلت على الأرض فنست قدامى وقعدت تقولى شايف طيزى يا حبيبى عاجبااااااك وهى عماله تهزها وتقولى اضربنى عليها فضلت السوعها على طيزها و أقولها يا متناكه يا شرموطه طيزك جامده أوى وهى تتموحن وتقولى اضرب جامد أفشخ طيزى ، أنا كلبتك وكلبة زبك و قعدت اضربها وابعبصها وبعدين قعدت على الكرسى وفضلت أبعبص فيها برجليا لاقتها راحت فاتحه خرمها وفضلت تبعلص فى نفسها وقالتلى نار حاسه بنار جوه خرمى شايفه بيفتح ويقفل ازاى ريح منيوكتك يا سيدى
خدتها على السرير ودهنت طيزها كريم لاقيته فى الاوضه ، وحطت راس زبى فى الأول وفضلت أوسع فى الخرم وبعدين زهقيته مره واحده لاقتها شهقت وفضلت انيك فى خرم طيزها وهى فى دنيا تانى ولاقتها بتقولى أنا نفسى زبك يفضل فى طيزى على طول ، دق طيزى يا سيدى زبك حلو أوى ولذيذ اوى اححححححححححح ولا قتنى بجيب فى طيزها وهى بتقولى سخنين أوى هيريحونى هيعشرووووونى
نمت فى حضن أمل لحد الصبح وصحيت لاقتها بتصحينى بتقولى صباحيه مباركه وهى بتبوسنى ولاقتها عملالى فطار ، فطرت ومكانش ليا مزاج أنزل الجامعه فضلت معاها فى الشقه وهى طول الوقت نايمه فى حضنى ومش عاوزه تسبنى ، طبعا إبليس انتيمى اللعين ما سكتش و اقنعنى أعرف كل حاجه عن مرات خالى من انتيمتها إللى هى بقت شرموطتى وحبيبتى خلاص
فضلت أسألها عن طليقها عرفت أنه كان رجل أعمال خليجى وفضل متجوزها 12 سنه لمتعته وكان مكمل معاها لأنها مش بتخلف ، عرفت منها إنه كان خول وكان ديوث وحولها ل شرموطه ل ملذاته وأنه كان بيجيب السواق الكينى بتاعه ينيكها قدامه و يضرب عليها عشره وهى بتتناك وساعات كان بيتناك معاها ، لحد مازهقت منه ورفعت خلع واطلقت و حوشت من وراه فلوس كتير و شقتين مأجراهم
سحبتها فى الكلام لحد ما وصلت لمرات خالى وحكيتلها على الشاب إللى شفته معاها فى البحر ، واتفاجئت من الاجابه إن الشاب ده ولا كان جار مرات خالى ولا حاجه وأنها اتعرفت عليه فى محل يبقى هو صاحبه وإن خالد ده حكايته حكايه
و إبتدت أمل تحلفنى إنى ماجيبش سيرة ل مرات خالى أو أى حد وحلفتلها وبدأت تحكيلى
قالتلى خالد ده فاشخ مرات خالى فى افكارها وبياخد منها فلوس لأنه مصورها وهو نايم معاها وإن مرات خالى فى مره كانت متخانقه مع خالتى بطه راحت مدياله فلوس وادته رقمها عشان كانت عاوزه تكسر عينها وقالتله لو كسرت مناخيرها هاديك ألفين جنيه وفضل هو كل شويه يرن على خالتى ويحاول يكلمها لحد ما فعلا جابها سكه وقال ل مرات خالى ، وبعدين لاقيت أمل بتقولى هقولك حاجه بس متزعلش منى قولتها قولى قالتلى خالد ده كان بيجيى ينام مع مرات خالك هنا فى شقتى و فى مره جاب معاه واحد صاحبه إسمه علاء ونام معايا بس و**** مره واحده وما اتكررتش تانى لأنه معجبنيش

عائلتي الجميلة ـ 10 أجزاء

0

 الجزء الأول


انا اسمي عزت شاب عادي جداً الحكاية دي كان سني ٢٠ سنه
اسرتي تتكون امي وأبي واختي علياء

"تجوزت اختي عليا وهي عندها ١٩ سنه واكتشفوا ان هي عندها مشكلة ومش بتخلف اطلقت وهي عندها ٢١ سنه"
كنا زي اي أسرة عاديه عايشين ابويا شغال محاسب

وامي مدرسه وامي كانت في الصيف بتيجي على الساعه ١

وابويا ممكن لو جه بدري يجي على ٦

وعلياء كانت قاعده في البيت كنا دايما نهزر ونضحك مع بعض واحتكاك وتلامس بهزار وخلاص مفيش في دماغي اي حاجة ومرت السنين لحد ما اخدت البكالوريوس كنت حقوق وعمالولي حفله كانت علياء ٢٥ سنه دخلت لبست للحفله

بس كان طقم جبار عليها ( علياء : بيضه وكانت طولها ١٥٩

ووزنها ٨٠ وبزازها كبيره جدا وحلماتها وردي وكسها غامق شويه بس نضيف) نادتني علشان تورهولي الأول زعقتلها

انا : ايه المنظر ده يا علياء ده تلبسي لما تكوني خارجه مع اورني (الفستان اسود وهي بيضه قشطة وقصير ومفتوح من صدرها) كانت صعبة لدرجه اني كنت عايز انط عليها

علياء : دي غيره دي بقي ولا ايه😂

انا : اتلمي والبسي حاجه تانيه كويسه مكان بدله الرقص دي

علياء : طيب يا قلبي 😁😁😁
كله لبس واطمنت على لبس الرقاصه علياء والناس بدأت تيجي تهنيني كانت حفله جميلة طول الحفله ومنظر علياء في خيالي لحد ما خلصت لقيت علياء جيه بتقولي

علياء : لميت الغله انت عايزه هديه بقي

انا : ليه يعني بقى

علياء : كفايه اني موجوده في حياتك يعني تحب ارقصلك ممكن تحن راحت ضحكه ضحكه كلها لبونه

انا : بس ممكن ماما وبابا يصحوا من الصوت

علياء : حشغل الصوت علي الهادي ما تقلقش قالتلي اصبر بس ثواني وجيه

لبست قميص فاجر وصدرها نصوا بره وشغلت اغاني بصوت

واطي وقفلت الباب علشان محدش يسمع الصوت

وهاتك يا رقص وانا قمت رقصت معاها بدات اهيج علي جسمها روحت بايسها بوسه طويله هيه اصلا كانت هايجه خالص بيتهيئلي كده

علياء : لا بلاش لا بلاش ياعزت بلاش وانا ولا هنا

عمال افعص فيها و احضنها جامد و امسك بزازها من فوق القميص و ادخل ايدى عن كسها مكنتش لابسه اندر و طلعت بزازها و قعدت امص فيها و نزلتها تمصلى زبى و شيلتها و حطيتها على السرير بعد ما قعدتها على السرير فتحت رجليها و نزلت بلسانى الحس كسها و ادخل صباعى فيه و احركه حوالين كسها و امسك بظرها هى كانت مستسلمه و مغمضه عنيها و بتتاوه بصوت عالى و انا شغال لعب فى كسها الحسه و ادخل صوابعى لحد ما جابت و ميتها جات على وشى فانا مكنتش مبسوط بكده الصراحه فرحتلها و قولتلها الحسى ميه كسك من على وشى و هى طلعت لسانها و قعدت تلحسه و بعد ما خلصت مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع مسكتها نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و قربت زبى منها بس بلعب معاها اقربه يلمس كسها و ارجعه تانى و هى كل ما اقربه الاقيها غمضت عنيها لما ابعده تبصلى و انا عمال اضحك لقيتها بتقولى ما تدخله بقى ارحمنى ابوس زبك قولتلها ما هو قدامك اهو بوسيه طب دخل دلوقتى و هبوسه بعدين قولتلها لا بوسيه دلوقتى قامت و مسكته و قعدت تلحسه و انا ماسك بزازها و علمنا وضع 69 و انا بلحس كسها و هى بتمص زبى و تصوت و انا بلحس و بدخل صباعى لحد ما قربت اجيب عدلتها و بدأت ادخله فى كسها و انا بسمع منها احلى اهات الاه منها تخليك عايز تديها اكتر عشان تسمعها تانى و قعدت ادخل و اخرج فى الوضع العادى هى تحت و انا فوقها لحد ما قربت اجيب فخرجته و غيرت الوضع و اشتغلت على وضع انا اكون نايم و هى قاعده تتنطط على زبى دا وضع فاجر اللى جربه اكيد عرف المتعه بتاعته سواء راجل او ست و قاعده هى تتنطط على زبى لحد ما جابت هى و انا كنت خلاص قربت اجيب فلحقت و غيرت الوضع للوضع الخلفى بتخليها هى توطى و انت من ورا بتحطه فى كسها مش فى طيزها و هى بتسند على حاجه قدامها وضع فاجر و مسكت زبى بايدى و دخلته بس دخلته بقوه مش بالراحه و هى صوتت و قالت براحه حتعورنى قولتلها مش انا اللى حعورك دا زبى هو اللى حيعورك قالت براحه يا زبه عشان متعورنيش و انا ضحكت و بدأت انيك فيها و هى اهات بس و تقولى كمان كمان و شويه تقولى براحه براحه فقولتلها كمان و لا براحه كمان بالراحه قولتلها ماشى و انا بزود لحد ما خلاص جبت و اول ما جبت خرجت زبى و اترميت على السرير وقالتلي انها مبسوطه جدا انها قربت مني

علياء : كده بقى استهال هديه غالية اكيد

انا :انتي تستاهلي كل حاجه حلوه بس عندي سؤال

علياء : اسال يا حبيبي

انا :هو جوزك لما طلقك كان في وعيه انتى ما تتسابيش يا بنتي

علياء :مكسوفه روح اسأله بقى مع ضحكه بكسوف

لقيت زبي وقف تاني روحت حاولت اضرب عشره ومسكته

لقيتها اتقمصت جدا وعدلت نفسها وخرجت وقالتلي شكلي مش عاجباك وراحت علي اوضتها روحت لابس وروحت الاوضة

انا :مالك يا بنت الوسخه في ايه

علياء : ماهو لما ابقى قدامك وتضرب عشره بايدك عيب قولي ان انا مش عاجبك او حته اصبر لما اغور

انا : ليكي حق تتقمصي وتزعلي علشان اللي عملته ما يصحش

بس سهيت وانا بكلمك ومسكت زبي

روحت قالع البنطلون وقولتلها مصي يا لبوه ومسكتها من شعرها وحشرت راسها بزبي قولتها مصي يا شرموطة

راحت طلعت راسها الشرموطه وقالتلي لسه زعلانه بمحن قولتها طب مصي يا كسمك مصت لحد مانزلت في بوقها

قولتلها حبه تتناكي ياكسمك قالتلي انا لسه زعلانه منك

روحت ما كدبتش خبر ونزلت اكل كسها واعضعض في زنبورها

جامد وهي بقت تصوت وتقولي حرام كده انت بتعمل ايه

راحت مسكت راسي وحشرتها في كسها اه اه لسانك ممتع

لحد ما جابت وقالتي يا مفتري قولتلها لسه زعلانه وايدي بتفعص في بزازها فقالت اه بمحن جامد قولتلها وانا ما يخلصنيش زعلك روحت رايح في بوسه طويله اوي

وعمال اضرب في طيزها وقعت مني علي الارض

اعصابها راحت في داهيه روحت مقومها ورشقت صباعي

في طيزها لقيت طيزها مفتوحة قولت اكيد طليقها كان عايش

روحت حاطط صبعين لقيتها طلعت حطه اه جميل جميل اوي

عاجبك يا وسخه يا شرموطة قالتلي اوي اوي انا لبوتك هات كمان روحت ماسك زبي روحت حاطه في طيزها قالتي

يا حبيبي طفي ناري كمان كمان قولتلها عيوني فضلت

راكب طيزها نص ساعة لحد ما كنت بجيب قولتها نارك طفت قالتي شويه قولتلها خلاص كده علشان حيصحوا يالا باي بقي

طلعت من الاوضه لقيت امي في وشي قالتلي هوس تعالي علي اوضتك قولتلها حاضر روحت الأوضه وراها تتخيل بقي قالتلي ايه وده حنعرفه بعدين

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه