قصة فى حى شعبى

0

تتميز المناطق الشعبية دائما بقدرة أهاليها على استثمار أي متر مربع في أراضيها لكي

يصنعوا منه منزلا يتسع لأسرة أو أسرتين أو ثلاثة غالبا يجتمعون في ثلاثة غرف في

ظروف معيشية يستحيل على غير المصريين التكيف معها .. لو كان لكل شعب عبقريته

يظل الشعب المصري هو الشعب الوحيد الذي يستطيع أن يتفاوض مع غلاء الأسعار و

انحسار رقعة المباني و ارتفاع أسعارها لكي يخرج من هذه المفاوضات باتفاقية سلام

تضمن له حقوقه في مواجهة كل هذا العدد من الأعداء بمهارة يحسده عليها العالم

أجمع .. و هنا في حي باب الشعرية حيث ولدت و تربيت في بيت بسيط جدا فوق

مستوى تخيلك أو تخيل أي انسان اخر .. كنت أصغر أطفال الاسطى عبده الدباغ سمكري

السيارات الشهير بباب الشعرية و ضواحيها ..ما من سيارة تستعصي على الاصلاح الا و

تجد طبها و دوائها في ورشة أبي الذي دائما كنت أسمع جدتي رحمها **** تصفه ب

"الكسيب" و هي تلومه كعادتها على اهدار قوت يومه في الجلوس على المقهى

الكائن بناصية الحارة الضيقة التي يحتل منزلنا اخرها .. في سنوات طفولتي الأولى كنت

محط اهتمام والدتي الست فوزية التي كانت تصف قدومي للعالم ساعات الصفا مع

نسوان الحارة ب "الغلطة" التي لا تعرف كيف حدثت .. و كلما نظرت الى ترتيبي وسط

أخوتي كنت أصدق هذا القول جدا فأنا الرابع

مضطره اتناك

0

امتدت كف العجوز الذى اشتعل رأسه شيبا و فى الثامنة والخمسين من عمره

إلى فخذى وأنا الى جواره وهو يقود سيارته الكبيرة الثمينة ، ارتعشت

وضممت أفخاذى وامتدت يدى لتمنع أصابعه من تدليك فخذى والوصول إلى كسى

الكبير المزنوق بينهما فى البنطلون الخفيف الناعم المثير الذى ارتديته

لأزيد إثارته وأطماعه الجنسية ... ، منعت يدى ورددتها إلى حقيبة يدى

أتشبث بها وأضغط عليها ، ومنعت لسانى أيضا من الإعتراض ، فلقد تذكرت آخر

مرة اعترضت على يده التى تنتهك أفخاذى وكسى فى نفس مقعدى هذا من سيارته

، وقلت له أننى لا أريد ممارسة الجنس وطلبت منه أن يعامل جسدى باحترام ،

تغيرت يومها ملامحه وساد صمت قصير ، وسرعان ما تعلل بانشغاله بعمل

مفاجىء ، ورمانى فى طريق منعزل بأقصى مدينة القاهرة ، وذهب مبتعدا

بسيارته ، وانقطعت اتصالاته بى ما يقرب من عام كامل ، فلم يعد يعطينى

شيئا ، انقطعت هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ،

والدعوات الى الأماكن الفخمة والمطاعم والمسارح ودور السينما ، وحتى

أم سنية الشغالة

0

كانت سنية صغيرة حين رحل والدها وتركهم كومة من اللحم كما كانت تصفهم الأم وكان عليهم ان يتدبروا معيشتهم . كانت اسرتها مكونه من الأم ثريا التي تزوجت حين كانت صبية صغيرة وترملت وهي لم تتجاوز الأربعين والاخ الصغير سامي وكان في بداية سنواته التعليمية والاخت الأكبر سعاد وهي أكبر من سنيه بخمس سنوات كانت شقتهم المتواضعة عبارة عن صالة للمعيشة وغرفة يتكوم فيها الجميع ليلاً فتنام سنية بجانب سعاد وفي الجهة الأخري من نفس الغرفة تنام الأم وأبنها سامي وكان وجود الجميع في غرفة واحدة ليلاً يخلق نوع من الكبت لاسيما عند سعاد وكانت وقتها المراهقة الوحيدة بالمنزل فكانت وبعد ان يخلد الجميع في النوم تأخذ سنيه أختها بين احضانها أو تلف أوراكها على مؤخرتها الصغيرة ولم تكن سنيه الصغيرة تعارض أوتمانع وتعلمت مع الوقت أن تحتفظ بما يحدث سرا ولا تخبر حتى امها بما يدور ليلاً اما خوفا من بطش اختها الكبيرة أو لأنها كانت تشعر بلذة غريبة لا تريد ان تفقدها وتشجعت سعاد وأصبحت تنام أحياناً بدون ملابس داخلية وتجرأت وصارت ترفع ثوب أختها تحت الغطاء وتكشف مؤخرتها وتحتضنها وتحك نفسها فيها بقوة بعدها أصبحت عادة ليلية أن تحتك بجسد اختها العاري حتى تصل للذروة في هدؤ ،بعدها تتطور الأمر وصارت تفعل نفس الشيء إذا خلا المنزل وكانت سنية مطيعة وتفعل أي شيء لأرضاء أختها الكبيرة ، ولم يكن غريبا علي سعاد أن تأخذ اختها الصغيرة للحمام وتدعك لها جسدها ولكن الغريب أن سعاد صارت تطلب من سنية ان تدعك لها جسدها وبالذات الأماكن الحساسة وباصابعها حتي تصدر رعشة غريبة فتأمرها بالتوقف . ومرت السنوات وكان على كل فرد في العائلة أن يتدبر حاله

فلاحه من اوروبا

0

الفلاحه

من عادات الناس وخاصه من الاصول الريفيه تخزين السمن البلدي بالشتاء والصيف . وكانت تمر علينا بالشتاء فلاحه عندها بنت كانت صغيره البنت شقراء كانها مولوده باوربأ . البنت كانت جميله بس مش نظيفه . كنت دائما انظر للبنت وهي كانت صغيره بسن 12 عاما واتعجب من الجمال اللي من غير ثقافه.

كانت والدتي تتعامل مع الام دائما وكانت الفلاحه تحضر لنا الزبد البلدي الاصلي من داخل الصعيد الجواني . ونظرا لكبر سن والدتي كانت الفلاحه الام تتواجد يوم باكمله حتي تسيح الزبد وتصفيه وبيكون سمن رهيب بخلي للاكل طعم ورائحه وصحه .

كنت انا انظر للفلاحه علي انها ست مكافحه وبتحاول تخدم امي المريضه .

مرت الايام وتخرجت من الجامعه ودخلت الجيش .

وبيوم اجازتي من الجيش وجدت الفلاحه الام . ورحبت بيها . وفي وسط الكلام سالتها عن بنتها الصغيره قالت دي مش صغيره دي كبرت الان وعرسها الشهر القادم واحلوت ولفت وادورت حسب كلام الفلاحه وخطبها ابن عمها حسب شرع الصعيد هناك . ان لحم البنات لازم ياخد من داخل العائله

انتهت السنه وخلصت الجيش وكنت بالبيت طول الوقت منتظر عقد عمل للسفر للخارج او العمل باحد الشركات الاستثماريه .

امي زاد عليها المرض وكنت بلبس علشان اخرج . فقالت انتي رايح فين ده الست بتاعه الزبده جايه ولازم تنتظرها علشان تقف معها بتسييح الزبده . قلت ايه ده انا لا اعرف بالزبده ولا بتسييح الزبده .

الخالة الهايجة وامه المحرومة

0

مى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته , لذلك لم اعرف عائله لى سوى عائله امى. وعائله امى من اصل فلاحى وجدى مازال يرتدى الجلابيات الفلاحى حتى الان ونساء العائله كلها يرتدون العبايات ولا يعرفون الفساتين الا فى الافراح. ولان عائله امى مستقره فى القاهره منذ فتره طويله وتعمل فى مجال المقاولات , فنحن ميسورين الحال جدا رغم قله المستوى التعليمى للجميع , فلم يدخل التعليم الجامعى سوى خالى الوحيد و اصغر خالاتى ” سوسن ” ولكنهم كانا يدرسون فى معاهد قليله المستوى اما اكبر اثنين من خالاتى وهم ” هدى ” و ” صباح ” فلا يعرفون القراءه والكتابه اما بالنسبه لامى ” ماجده ” فلقد تركت التعليم بعد الثانويه العامه. ولان امى منذ صغرها تعرف انها اجمل اخواتها وكانت الجميع يدللها جدا و تحب ان تلبس الضيق والمفتوح مما كان يسبب لها مشاكل مع خالى الوحيد , لذا فلقد زوجوها بالرغم عنها لما كان عمرها 18 عاما , ولقد كان والدى يعشقها وينفذ لها كل طلباتها ولكنه لم يسمح لها ابدا بارتداء اللبس القصير والمكشوف لانه كان يغار عليها جدا بل انه البسها الحجاب , ثم انجبتنى انا ثم

البركان الثائر

0

أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل وهي حاصلة على مؤهل جامعي ورفض جوزها أن تعمل بعد الزواج فتركت العمل وتزوجت منذ ست سنوات دون إنجاب ورغم أنها أصبحت ست بيت إلا أنها مهتمة جدا بمظهرها ولا تعترف بالملابس المحتشمة التي تقتل أنوثة المرأة و تحب أن ترتدي الملابس التي تظهر أنوثتها ومعها حق في ذلك فهي جميلة بيضاء البشرة زرقاء العينين وشعرها ذهبي غير مكتنزة على الإطلاق ولكنها بين.. بين..لاهي ممتلئة القوام أو نحيفة تمتلك نهدان كبيران غير مترهلين وساقان ملفوفان جميلان وفخذان مرمريان ومؤخرة مرتفعة بارزة وشفتان كحبتي فراولة وفم صغير ..ولشدة جمالها فهي مغرورة بعض الشيء ذات شخصية قوية ومحبوبة جدا في محيط العائلة وكانت وحيدة والديها المتوفيان ولها خال هاجر إلى إستراليا منذ فترة كبيرة

نسوان فوق البركان - كامله

0

أنا حمادة .... شاب زى ملايين من شباب مصر .... شبابى ضايع فى الدراسة و المذاكرة عشان أدخل كلية كويسة .... و مجهودى رايح فى الثانوية العامة .... و صحتى ضايعة فى التعليم فى الجامعة ... كل ده عشان أعرف أشتغل شغلانة كويسة و أبقى بنى آدم ..... و عشان أنا عارف مصلحتى كويس من صغرى ... ذاكرت .. و نجحت و دخلت كلية من كليات القمة .... و إتخرجت و إشتغلت و بقيت بأقبض مرتب كويس جدآ ..... و فى زحمة الحياة و الكفاح ... كنت دايمآ مش واخد بالى من إنى عندى مشكلة جامدة جدآ .... مشكلتى كانت إنى عندى حالة دائمة من الهيجان الجنسى .... دايمآ محتاج للجنس .... محتاج أنيك تلات أو أربع مرات يوميآ على الأقل ... و لو ما نكتش بأبقى عامل زى التور الهايج ... و ممكن أتهور و أنط على أى واحدة ست ماشية فى الشارع و أحشر زبى فيها ....و خصوصآ إن زبى حلو و كبير... 22 سنتى تقريبآ .... بإختصار ... لما بأهيج مش بأفكر بعقلى ... بأفكر بزبى ....

جاسر ومرات اخوة الشرموطة

0

انا سميرة وعمري 20 سنه جميله وجسمي مربروب ومتوسطة الطول ومتزوجة ,قصتي بدات لما انتقلنا لبيت اهل زوجي الكبير لكي نعيش معهم ,ويسكن بالبيت امه العجوز واخوه جاسر البالغ من العمر 28سنه شاب موظف واعزب ,البيت كان كبير جدا وله حوش واسع وزوجي يعمل بالجيش ويغيب كثيرا وانا بنت على نياتي ورقيقه وحبوبه ,المهم بيوم جت اخت زوجي عندنا ومن ثم أخذت امها معها ,وبالمغرب اتصلت بزوجي فقال انه بيرجع بعد 3ايام ,وبالساعة التاسعة ليلا الجو غيم وبرق ورعد ثم مطر فانطفأ النور واظلم البيت فطلعت انا للحوش وكنت خائفه جدا لاني احسب اني لوحدي بالبيت وانا طبيعتي اخاف جدا ,وشوي كنت جالسة تحت المطر واتمتع بالجو وغرقت ملابسي ياااه احب الاجواء هذه وبينما كنت تحت المطر جاء جاسر اخو زوجي ففزعت منه لأنني كنت أتخيل عدم وجود أحد بالبيت ..

امي وام صحبي وحبهم في الشباب ـ حتي الجزء السابع

0

دي اول قصه ليا هنا تعبت فيها بس قصه تجنن تحسها وقعيه شويه فيها احداث تشد حاسس انها هتعجبكم اتمني ليكم مشاهده كويسه هيا هتبقي عباره عند سلسله من أجزاءكتير

عرفكم علي الشخصيات ال في القصه وازاي

بقيت ديوث و ازاي ماما اتحولت من شريفه لشرموطه وهيا وام صحبي


انا احمد 20 سنه في تانيه جامعه طخين شويه مش رياضي بحب الاكل شويه


ماما داليا 41 سنه م ن ق به دي الكل في الكل في القصه بدلعها بي دودو ماما بيضه مربربه شويه مش كيرفي بزازها كبيره طيزها كبيره لبسها في الشارع واسع شويه بس طيزها بتبان عشان كبيره شويه ودايما الناس بتبص عليها شهوه انها ***** والكل عاوز يعرف ايه تحت النقا ب ده شكلها يجنن اصلا في ال****


بابا مدحت 55 سنه صحته علي قده شغال في الاسكندرية بيجي كل اسبوع خميس وجمعه


اختي سناء 17 سنه ودي الدلوعه بتعتنا قشطه كدا بيزازها كبيره كبيره طلعه لماما ال يشوفها يقول 25 سنه بابا بيحبها اوووي اي حاجه بتعوزها تحت امرها ما هيا الدلعه بقا وانا غلبان بابا دايما يقولي مش نافع في حاجه غير الاكل نفسه اخلص جامعه واسافر واساعده في مصاريف البيت


هو الحقيقه تعب اووي ونفسي كمان اساعده

صحبي حسن ده مش صحبي يعتبر اخويه نعرف بعض من 15 سنه لما الشقه ال جبنا من يومها واحنا اصحاب جدا اروح عنده يجي عندي مامتي ده الوحيد ال في اصحابي تشيل ال**** عادي وهو موجود


ام حسن مدام ايمان ست ملبن وقشطه 45 سنه بس واخدها بالها من نفسها شويه ارمله جسمها مربربه شويه محافظه علي جسمها اووي كانت عايشه في الخليج مع جوزها بس لما جوزها مات جات هيا والعيال رجعت مصر دي بردو من ابطال القصه مع ماما


اخت حسن هايدي 19 سنه بعشقها بمعني الكلمه نفسي تحبني زي ما بحبها بس مش واخده بالها مني خالص مالهاش دور كبير في القصه


برعي البواب 27 سنه صعيدي اسمراني وناشف اوووي وعنده صحه تهز جبل ابوه مسك العماره يجي عشرين سنه و مااات من فتره وابنه مسك مكانه رغم انو صعيدي بس متعلم بس مهبدل شويه وافتكره برعي ده كووويس عشان ليها في القصه مشاهد كتير وخطيره


مراته بشريه 23 سنه بنت عمه بس غلبانه وصحتها علي قدها مش بتخلف مريضه اتحوزها عشان ابوه قبل ما يمووووت قاله خلي بالك منها واتجوزها مالهاش حد غيرك

5 نكوني انا وصحبتي

1

 اهلا انا اية عندي عشرين سنة في يوم من الايام الجامعة طلبت منا لبس موحد عشان ريحين حفلة كام البس بنطلون ابيض وقميص ابيض وطرحة حمرة روحنا الحفلة ودي اكل مرة في حياتي البس بناطيل وكان البنطلون ديق اوي لدرجت ان كان في شاب وسط الزحمة خبرطني بزبرو وقالي انا اسف مكنش قصدي كان الشباب هيموتو من البنطلون روحنا الحفلة انا وصحبتي وخلصنا الظهر وروحنا ركبنا سرفيس كان زحمة اوي رجعنا ورى انا وصحبتي وكان ورانا شاب اسمر بغد فترى حسيت بحاجة بتتحك في طيزي من ورة كان السرفيس زحمة جدا معرفتش ابص ورة اشوف اي دة الحك بدا يزيد عرفت ان خلاص دة واحد بيتحرش بيا بس بصراحة كنت مستمتعة بعد منزلنا من السرفيس ركبنا عربية الولد ركب ورنا كان في زحمة صحبتي مسكت ايدي ودخلت والولد ورنا داخل اتاري في ناس ورا مكونش نزلو لسة بنرجع عشان ننزل لقيت زبر الواد دخل بين وراكي كان طويل واسمر وطخين وبرجع راح زبو ضرب عشرة علي كسي وعلي طيز صحبتي طبعا زعقت وزهقت وصحبتي هدتني وجبنا منديل ومسحنا لبن بتاعو لكن البنطلون بقع اصفر من اللبن ركبنا ونتفاجئ ان العربية كلها صبيان مفيش غرنا بس بنات والصبيان كان شكلهم يخوف مشينا والراجل بتاع العربية ركن علي جنب ونزل يجب طلب بس مشي بعيد لما لقيني دة حصل وقلت لصحبتي يلا بينا ننزل ونركب توكتوك كنا قريبن من الموقف لسة بننزل وبواطي انا وصحبتي شاب شاف طيزي بظة من البنطلون وشاف البقعة الصفرة قام شدني وصحبة التاني شد صحبتي وقعدنا علي زبارهم الواد قلعني البنطلون وقلعني الكلوت ولسة راحة اصوت لقيتة دخل زبو كلة في كسي ونزل نيك وانا اتوجع وهو مش راحمني نيك وخبط وشتيمة لحد منكني نيكة بيطلع زبرة لقيت كسي جاب سبعة ونص علي آخرة راح لفني وحط

حكاية الجارة الجديدة و الختم ( خمسة اجزاء )

0

أنا ساكن في بيت عيلة بس فيه كام شقة فاضية عملهناهم للإيجار اهه نلم فلوس

بدل الركنة في الدور الأرضي شقة فاضية وصل ليها ساكنة جديدة وقعدت معانا

علشان تتفق اولا هي ست عادية ست بيت لابسة جيبه و قميص فوقها وعليهم طرحة

وشها زي القمر بزازها مش كبار اوي لكن طيزها حلوة اسمها ورده وهي ورده كانت حوالي

أربعين سنة حاجة كده شبه الهام شاهين معاها أمها ست كبيرة

بس مهتمة بنفسها شوية مكنتش مصدق انها أمها

شكلها صغير جدا بس مكنة تهيج التخين ولابسة عباية وعاملة ميكب ولا أجدعها بنت

في الجامعة اسمها سهام ستين سنة أرملة هي وبنتها ورده ومعاهم بنتين أسعاد و نوال الاتنين

واحدة عندها تمنتاشر سنة والتانية ستاشر سنة بس فرستين

في القعدة معظم اهلي مش راضيين على الشكل العام بس لما وردة حكت

انها أرملة وجوزها مات في السعودية وجاية في حالها تعيش

ستات العيلة صعبت عليهم وقالوا يجربوا شهر وانا اقنعتهم بده علشان الشقة

تجيب فلوس بس بصراحة انا كان عيني على سهام الست الكبرية فرسة

والشقة كانت عايزه توضيب في شوية حاجات وانا مسؤل عن الصيانة في العمارة

سكنوا بعد ما خلصت توضيب الحاجات دي... عدى اسبوع وهما فعلاً شكلهم ناس

في حالهم محدش سامع ليهم صوت وكل اللي بينا لو فيه حاجة عايزينها اصلحها لهم

واخد منهم الإيجار شوية بشوية بقت العلاقة بينا صداقة مع وردة

اللي كانت بتلبس قمصان نوم مقفلة قدامي بس تحس ان تحتهم فرس جامح

كنت بخلص شغلي اعدي عليهم اشوف لو عاوزين حاجة واطلع البيت وساعات اجيب

لهم عشاء معايا... ومره عزموني على العشاء و وردة حكت لي حكايتها

وأنها اتجوزت صغيره عشرين سنة وخلفت البنتين الصغيرين دول وجوزها عمل حادثة أثرت عليه

مبقاش يقدر يمشي وطبعا بقت بتنقله من كل حركة وأمها في وسط الكلام قالت بقى

زي قلته جتته على فرش وبنتي زي ما انت شايف من وهي عندها خمسة وعشرين سنة

بتخدمه لغاية ما ربنا افتكره وانبنتها بتدور على شغل علشان تصرف عليهم

عدى اليوم ده وجيت الشركة في يوم عايزة موظفين جه في بالي وردة

كلمتها تحضر ورقها وتيجي الشركة وظبطها لغاية ما خدت الوظيفة

شكرتني جدا و قالت إنه جميل في رقبتها...

كام يوم بعدها وانا راجع بعد الشغل

لقيت امها والبنتين مسافرين علشان رايحين لقرايبهم علشان فرح عيقعدوا فيه اسبوع كده لأنهم

من زمان مارحوش ليهم من ساعة ما سافروا وو وورده

هتقعد علشان لسه متعينة مش هينفع تغيب لأي سبب

المهم الكلام ده كان قرب المغرب خرجت في كام مشوار كده وجبت عشاء كالعادة

ورجعت اديه لورده عزمت عليا وبصراحة اتلككت ودخلت

قعدنا نتكلم وحكيت لها عن حياتي واني عازب

كانت لابسة روب وعلية طرحة وقاعدين عادي

سألتني ما اتجوزتش ليه.. قولت لها بصراحة

انا مش عايز اتجوز انا عايز اعيش شوية براحتي

قالت شكلك كده بتحب أو فيه في دماغك حد

قولت لها اني مش بفكر في الجواز وسالتها ليه مااتجوزتش

وهي جميله وزي القمر والف راجل يتمناها حسيت انها

بدأت تسخن في الكلام بس بزعل.سالت بجد انا لسه جميلة

.. إنها اترملت وهي

في عز شبابها وان جوزها كان صالونات ومحبتش حد

وعايزه تعيش براحتها... قولت لها بتفكري زيي

هزت رأسها وقالت ايوه

قامت تعمل الشاي

وفجأة سمعت حاجة وقعت وسمعتها بتسرخ الحقني يا أستاذ إبراهيم

جريت لقيتها واقعة على الأرض ورجليها المرمر مسكاها وبتتوجع

شيلتها واخدتها على السرير وقولت لها سلامتك الف سلامه

يا ورده... حسست على رجليها قالت لا بتوحعني اه بلاش كده

مش بقولك انا حظي وحش... كده هترفد من الشغل مش هقدر امشي

قمت نزلت الصيدلة وجيت ليها مرهم ودخلت دهنت بيها رجليها

لغاية ما أتحسنت وقالت لي تعبتك معايا رديت تعبك راحة

الجده - الجزء العاشر

0

انا ابراهيم عندي 21 سنه قاعد مع ستي عندها 70 سنه احب اوصفلكم ستي هي تخينه بززها كبيره وطيزها كبيره وعندها كرش بس صغير مش كبير وكانت ديما مش بتلبس سنتيانه و بتلبس العبايات الفلاحي اما انا مش هقولكم بقا الواد الرياضي مفتول العضلات ولاا اي حاجه من دي.


معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.


في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.


روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .


رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.


قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.

ماما نامت على بطنها عايزاني أدلك طيزها المربربة

0

اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على

حماتي حبيبتي

0

انا اسمي خالد لما كنت في الجامعه اتعرفت علي نهي بنت كانت ملفته للجميع بخفة دمها و جمالها و جدعنتها جدا كانت بنت غريبه تهزر و تضحك و في نفس الوقت جاده جدا في كل شئ و دماغها حلوه و دخلنا بيتها كلنا في اكتر من مناسبه هي كانت بتعيش مع امها لان ابوها متوفي و وحيدة امها و واضح انها من عيله ميسوره جدا و عايشين في شقه كبيره في مكان راقي و كان عندها عربيه المهم بعد تخرجنا الظروف جمعتنا نشتغل في مكان واحد و بحكم قربنا من ايام الدراسه كنا قريبين جدا من بعض لدرجة انه حصل بينا علاقه عاطفيه و حبينا بعض قوي و اتقدمت لخطبتها طبعا امها رحبت لانها كانت تعرفني لكن كان ليهم شرط اني اتجوز معاهم في الشقه لان امها مش عايزه تبقي وحدها و كمان الشقه كبيره بعد تفكير و نصيحه اهلي و عم نهي قالو لي هاتوفر تجيب شقه و هاتوفر في المصاريف و لو خرجت او سافرت هاتبقي مطمن ان مراتك مع امها المهم وافقت و حماتي فرحت قوي حماتي اسمها سعاد و سنها ٥٠ سنه جمالها عادي و جسمها جامد جدا و دمها خفيف جدا المهم اتجوزت نهي و حماتي سابت لينا الشقه اسبوع قعدت عند اخوها فيهم و بعدها رجعت كانت لسه اجازتي انا و نهي فاضل فيها يومين و اول ليله رجعت فيها كانت هي البدايه لان صوتي انا و نهي كان عالي و نسينا ان امها في الغرفه الي جنبنا و هزارنا و اهات نهي كانت عاليه و كلامي معاها كان بصوت عالي ثاني يوم الصبح خرجت من غرفتي لاقيتها في المطبخ بتجهز الفطار و بتبص لي و تضحك قلتلها صباح الفل قالت صباحك عسل و بتضحك قلتلها بتضحكي علي ايه قالت بضحك قوي مافيش فقلت ليها لأ بجد ايه مضحكك قوي كده ضحكيني معاكي قالت صوتكم كان عالي قوي براحه علي البت اتكسفت بصراحه بس ضحكها خلاني اتجاوب معاها في الكلام و قلت لها اعمل ايه بنتك قمر زي امها ده غير انها مبسوطه مش انتي يهمك انبساط بنتك قالت طبعا و ضحكنا و لاقيت نهي جت و قالت ضحكوني معاكم قالتها امك بتقفش عليا و

موضوع عائلي - حتى الجزء الثالث

0

انا رائد حاليا ٢٥ سنة لكن قصتي تبدأ من ٧ سنين اختي ياسمين ٢٣ سنة وهي ياسمين بجد من وهي صغيرة بيضه و عيونها خضرا و طيزها كبيره وبارزة و بزاز واحده بترضع ماما ماجده ٤٨ سنة بس تشوفها تقول ٣٥ سنة مثلا ست بيت شاطره جسمها ميلف بزاز كبيرة و طيز حلوة و بارزة و مع الجسم المتوازن الي مش مرهرت دة
263MUTx.jpg
جسم ماما
263WSsV.jpg

حكاية امل المصرية ـ حتي الجزء الخامس

0

اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص،لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها

انا ومرتي وام مرتي

0

قصتي ويا ام زوجتي اسمه نور وعمره 37 سنه وتخبل وعليه ديوس يخبلن وحسمه ابيض يخبل وطيزه هم يخبل واني مخيل علي لمن خطبت بته وماصارت الفرصه وانيجه ورجله اسمه احمد ضابط بل جيش وبته اسمه هدى عمره 19 سنه هم تخبل وبيضه بس امه تخبل فا ازوجت وره الزواجي ب6اشهر صار عدهم مناسبه زواج ازوج ابن خالتهم بيوم الزواج هدى كلتلي ودينه اني وامي للصالون كتله ميخالف وديتهم ورجعت خابرتني العصر ظلتلي تكدر تحي تاخدنه لل قاعه كتله خلي ابدل واجي رحت عليهم اخذتهم اباوع على ام زوجتي طالعه ايجه تخبل وخليه تخم ميكاج اله بشده اني تمنيت بهاي لحضه انيجه وديتهم للقاعه وكلولي روح يم عمك الي هوه ابو زوجتي رحت للبيت كعدنه نسولف لحد ما صارت ساعه بل عشره بليل خابرونه كالو تعالو احنه هم رحنه بسيارتي اخذناهم من قاعه ورحنه للزفه وياهم زفينه العريس ورحعنه للبيت عمي كالو طبو تعشو ويانه طبينه نزعو العبي ومرتي وامه يحضرن العشه بل بدلات ومكيجات على اخر حبايه وام زوجتي لابسه بدله تخبل بحيث مطلعه ديوسه نصهن اني تخبلت عليه حضرو الاكل وكعدنه ناكل واباوع على ديوسه وركبته وجها الي يخبل كملنه عشه كتله لل هدى مرتي يله انروح كالت لا خلي نبات هنا اليوم وعمي هم كلي باتو فا بتنه ورحنه للغرفه زوجتي القديمه طبينه نزعانه ملابسنه وكتله يله خلي نتنايج كالت خاف اهلي يسمعون كتله هسه همه هم راح يتنايجون وصياح امج يوصل يمنه هيه هم كالت اي صحيح امي لمن تنايج تكوم اصيح كقبل لا ازوج جنت اسمعهم كتله يله نيمته على جربايه

علياء اختى الهايجة

0
كنت لسه متجوز و شقتى فى القاهرة و بيت العيلة فى الفيوم .

وكانت جامعة علياء فى القاهرة ف كانت ساعات بتعدى علينا تزورنا .

و بعد شهرين من الجواز روحت البلد عندنا اقضى يومين مع ابويا و امى و علياء اختى و طبعا كنت انا ومراتى فى اوضتى و علياء فى اوضتها و ابويا و امى فى اوضتهم و الدنيا ماشية طبيعى و تانى يوم بليل كنت نايم مع مراتى بنيكها و بعد مخلصنا لبست البوكسر و قولت اخش استحمى و كده بعد الفرهده ديه و انا طالع من الاوضة لمحت علياء بتمد فى خطوتها سريع و دخلت المطبخ عرفت انها كانت بتتصنت علينا لان الساعه كانت ٢ بليل و المفروض انها نايمه و انا الفضول خلانى اخش عليها المطبخ و ياريتنى مدخلت 🥵 انا طول عمرى بشوف علياء بلبس بيت عادى و بشعرها بس اول مرة اشوفها لابسه ترنج عباره عن شورت قطن قصير مبين نص طيازها من تحت و تى شرت مفتوح شكل سبعه من على صدرها و مبين فلقة بزازها اللى هيا شق القمر 😁 . و اول م عنيا شافت جسمها و طيزها و فلقه بزازها نسيت اصلا نفسى و نسيت انا كنت عاوز ايه 😅 .

مرات خالى الاربعينيه ونقابها الذى لا يقاوم -حتى الجزء الثالث

0


صباح الخير او مساء الخير خسب مابتقرا اليوست
اللى عارفنى وتابع قصصى اكيد عارف انى مش بكتب غير تجاربي الواقعيه
وهيعرف برضه انى داسما بحاول ابعد عن دائرة الاقارب فى كل علاقاتى
وده تجنبا للمشاكل او الفضائح وانا حد بيخاف على منظرى جدا قدام الناس
المهم ...
اليوم ده والعلاقه دى حصلت دون ترتيب ودون سعى ليها
اعرفكم ببطلة الحكايه
شوشو مرات خالى 43 سنه فرسه زى الكتاب مابيقول السن الظاهرى لها 30 سنه
ارمله منذ 10 سنين ومتجوزتش بعدهاا عشان كده جسمها لسه زى ماهو
طولها حوالى 171 سم وزنها 75 او اكتر شويه لانها طويله فمش باين وزنها
***** وال**** مخليها فى حته تانيه نقدر نقول كده زى الصوره دى

انا و مرات خالي

0

زوجة خالي المنتقبه اسمها بطه والكل بيقولها بطوط هيا فعلا بطه كانت جميله صدرها كبير وشقرا وعيونها خضرا وطي زها ملبن كبيره وبارزه كانت لما تمشي واحده طالعه وواحده نازله وديما كانت تلبس الهدوم من غير ملابس داخليه طبعا انا ماكنتش ***** عليا لانها اتعودت عليا من وانا صغير لان امي كانت مريضه وهيا اللي كانت بتيجي ديما لانها مابتخلفش كانت معتبراني ابنها وديما تتدلعني وبتيحي ديما تشوف طلباتنا وتقضي حاجتنا لما خالي اتجوزها كنت انا عندي 8 سنين عاملتني كاني ابنها وكنت بكبر ادامها وفاكر انها كانت بتحمييني او بمعني اصح كانت بتتدعك ليا ضهري ديما وواخده بالها مني اووي وكنت بكبر ادامها

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه