ابن البواب ـ السلسلة الأولي ـ عشرة أجزاء

0

الجزء الأول


(انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و نبدا القصة)
ابويا: راجل من الارياف عنده 37 سنة راجل شديد و جدي ف كلامه و بحبه جدا لانه ضهري ف الدنيا)
امي:من الارياف بردو و اتجوزت ابويا و هي عندها 19 سنة و وقت القصة عندها 35 صغيرة و وصفها هيجي مع القصة)
اختي:حسناء عندها 13 سنة بنت جميلة من صغرها عيونها لونها بني غامق و شعرها اسود
انا شاب اتولدت ف عمارة ابويا و امي بيشتغلو فيها من زمان و عايش حياتي عادي ما بين المدرسة و ما بين شغل العمارة ابويا مش بيعمل حاجة تقريبا غير انه يقعد مع البوابين الي حوالينا و يشرب جوزة و بس امي بتجيب طلبات للسكان و انا بساعدها و شغلي تنضيف عربيات السكان و عايشين كلنا ف اوضة صغيرة يدوب فيها سرير ابويا و امي بينامو عليه و انا و اختي فارشين ف الارض و بوتجاز صغير و دولاب خشب و تلاجة.
ف يوم كنت مخلص مدرسة و مدرسة الزراعة معروفة بالمشاكل و العيال البلطجية و ابويا كان ديما يحذرني اني اتعامل مع حد و اروح ف حالي و ارجع ف حالي..و انا راجع من المدرسة كنت شفت مدام اميرة شايلة خضار و فاكهة و واقفة قدام باب العمارة بتنادي علي حد يطلعلها الطلبات ف انا جريت عليها و خدتهم منها..
(مدام اميرة 38 سنة ست بمعني الكلمة عبارة عن ملكة جمال طويلة شوية بتاع 173 سنتي و وزنها مثلا ف حدود 85 كيلو بس زي متقول كلهم ف طيازها مليانة و بارزة لورا و مرفوعة كدا حاجة خيال ولا بزازها عبارة عن شمامتين شهد ست ميلف بجد و عندها ولد و بنت امير 14 سنة ف اعدادي و اخته سلمي ف ثانوي عام بس زي امها جامدة)
المهم جريت عليها و خدتهم منها...
مدام اميرة:ازيك يا طه عامل اي و اخبار مدرستك?
انا:******* بخير و المدرسة كويسة يدوب لسا مخلص مدرسة و انا جاي شوفت حضرتك شايلة الحاجات جيت جري
مدام اميرة:تسلملي يا عسل طلعهم فوق و حطهم قدام الباب و انا جاية
انا:عنيا يا مدام
العمارة 6 ادوار و كل دور شقتين و مدام اميرة قاعدة ف الدور التالت و العمارة مفيهاش اسانسير و بعد ما طلعتهم و انا نازل كانت هي طالعة و بزازها بتتهز انا شوفتها برقت كانو عبارة عن جيلي بيتنطط المهم هي خدت بالها و ضحكت
مدام اميرة:خد يا طه هاتلك حاجة حلوة
انا:كتر خيرك يمدام
سبتها تطلع و انا نزلت درجتين و وقفت ابص علي طيازها عبارة عن مهلبية و عايزة تتاكل و هي بصت عليا لقتني متنح ف طيازها فا ضحكت و قالتلي
مدام اميرة:بقي قول ل امك تطلعي عشان عيزاها يا طه
انا:حاضر يمدام
و نزلت الاوضة مكنتش حد جوه و عبقال ما قعدت و شربت مية كانت امي جاية و معاها طلبات ف ايديها و كانو كتير
انا:كنتي فين ياما و بتوع مين الطلبات دي كلها؟
امي:بجيب طلبات يعني بلعب دي بتوع الست محاسن *** يهدها كل يوم كدا مبتشبعش طلبات
انا:هاتي اساعدك ياما و اطلعهم معاكي
امي:انت لسا جاي دلوقت ولا من بدري؟
انا:جيت من شوية ياما كانت مدام اميرة معاها طلبات طلعتهالها و قالتلي انها عيزاكي تطلعيلها
امي:ماشي هطلعلها بالمرة انت كلت ولا احطلك تاكل؟
انا:انا هحط لنفسي ياما متشغليش بالك هو ابويا فين؟
امي:قاعد مع عمك سالم ف العمارة الي جنبينا
انا:ماشي ياما انا هحط اكل و اتفرج ع التلفيزيون شوية
و امي راحت طلعت الطلبات لل ست محاسن
(محاسن عندها ٤٥ سنة و عندها ولدين و بنتين علياء ١٨ و هدي ١٥ و محمد ٢٤ و دا مهندس بترول و شغال برا و بيجي كل سنة ٥ ايام يقضيهم مع امه و اخواته و يرجع تاني و احمد ١٣ اخر العنقود)
المهم انا حطيت اكل لنفسي و قعدت اكل و اتفرج ع التلفيزيون علي فيلم كان شغال ل احمد حلمي و شوية و ابويا جه و سال علي امي قولتله انها بتطلع طلبات ل الست محاسن و هتعدي علي مدام اميرة عشان قالتلي انها عيزاها و قعد و عمل الجوزة و شدله نفسين تلاتة
ابويا:عايزك بعد ما تخلص اكل تروح تمسح عربية استاذ منتصر و عربية الحاج حسن
انا:حاضر يابا
كلت و خلصت و قومت مسحت العربيات زي م ابويا قالي و قعدت قدام باب العمارة شوية و بعدين روحت اجيب اختي من المدرسة و بعدين دخلت عملت كوباية شاي و قعدت قعدتي المفضلة قدام باب العمارة اتفرج علي الحريم الي معدية و البنات الي طالعة من المدرسة و لمحت بعيني سلمي جاية و لابسة لبس المدرسة جيبة و قميص و الشنطة علي ضهرها المهم قومت اكلمها
انا:صباح العسل علي قمر العمارة
سلمي:صباح اي يبني الساعة ٢ العصر و قاعد كدا ليه؟
انا:قعدتي الملضلة م انتي عارفة كوباية شاي و قاعد مستني الحلويات
سلمي: 😂 انت فايق و رايق النهاردة
انا:و اهو مين يشوفك يقمر انت و ميكنش رايق 😂💙
سلمي:ثبتني انت كدا؟ طيب المهم عامل اي ف المدرسة؟
انا:كله تمام و زي الفل المهم مش هتيجي تشوفي السطح بينقط مية لي 😉
سلمي:مهو صاحب السطح لو يبطل يبص ع الستات الي رايحة و جاية و يحترم نفسه هكسرله الحنفية 😉
انا:ليه دا اهون عليكي اعيش من غير حنفية 😢
سلمي:عشان تحترم نفسك شوية
انا:طب اي مش هنشوف السطح ولا اي 😉
سلمي:مش هعرف عشان امي رنت عليا و انا جاية و قالتلي متتاخريش
انا:دا هي ٥ دقايق بس يا قمر
سلمي:ال٥ دقايق بتوعك ب ساعة انت مبتشبعش
انا:و هو في حد يشبع من القمر يا قمر
سلمي:بس بقي بتكسف 😄
انا:اسبقيني انتي علي السطح و انا هحصلك حالا يا بطل
سلمي:متتاخرش عشان مش عايزة اتاخر
انا:هواا
و طلعت سلمي و انا دخلت وراها بشوية و لسا هطلع لمحت باب الاوضة مقفول رغم ان ابويا و اختي جوه و الباب مش بيتقفل غير بليل لما نيجي ننام؟
رحت نحية الاوضة و لسا هفتح الباب(الباب قديم فا متكسر و فيه خروم كتير تخليني اشوف الي جوة الاوضة) رحت بصيت من خرم ف الباب و لقيت منظر عمري ما كنت اتخيل اشوفه؟؟ طب ازااااي؟
لقيت ابويا نايم علي ضهره علي السرير و رافع الجلبية لحد بطنه و مطلع زبه من الكلسون(ابويا زبه كبير حوالي ١٨ سنتي) و مخلي حسناء تمسكه و كانها بتضربله عشرة
انا شوفت المنظر دا و حسيت اني هيغمي عليا ابويا يعمل كدا مع اختي الي هي بنته كمان؟ طب ليييه؟ و ببص تاني لقيته جابهم علي ايديها و خلاها تغسل ايديها و بعدين عطاها ٢ جنيه و قايم عشان يطلع برا روحت انا بسرعة طلعت جري علي السلم من غير ما حد ياخد باله و انا طالع بفكر لي ابويا يعمل كدا و مع مين مع اختي؟ د انا كل يوم بسمع صوته هو و امي و السرير رايح جي
محطتش ف دماغي و طلعت و انا طالع السطح لقيت باب شقة بيفتح و علياء طالعة بكيس زبالة و شافتني سلمت عليا
علياء:ازيك يا طه عامل اي؟
انا:ااا انا كويس يا استاذة علياء حضرتك عاملة اي؟
علياء:يبني انا مش قولتلك ميت مرة متقوليش استاذة انا زي اختك الكبير و بعدين دول فرق سنتين يعني مش حوار المهم رايح فين كدا ؟
انا:ااأا طالعع فوق السطح اشوف سلك الاشارة بتاع التلفزيون باين عايز يتظبط
علياء:اممم و هو انت مبتعرفش تعمله لوحدك ولا اي و ضحكت
انا خوفت لا تكون شافت سلمي و هي طالعة الاول
انا:قصدك اي ؟
علياء:لا مقصديش حاجة يخويا روح اطلع
انا: طيب عن اذنك
وانا طالع دماغي عمالة تودي و تجيب هي تقصد اي ؟ تكونش شافت سلمي و هي طالعة قبلي؟ يلا انا هشغل دماغي لي زي ما تيجي تيجي و طلعت السطح و طبعا السطح فيه اوضتين فوق واحدة بنربي فيها فراخ بتاعتنا و التانية اوضة صغيرة فيها سرير خشب بس و مرتبة مقطعة المهم دخلت الاوضة لقيت سلمي مستنياني
سلمي:هو دا الي هواا مش هتاخر
انا:هو انا لحقت دا بيني و بينك دقيقة انتي طلعتي و انا بعديكي و بعدين هنضيع الوقت ف الكلام الفاضي دا تعالي انتي وحشاني اوي
و حضنتها و بقفش ف طيزها من ورا الوسط و ببوسها ف خدها اليمين و بعدين الشمال و بعدين نزلت علي رقبتها ابوسها و الحسها و هي ااه لسانك بيدوبني يا حبيبي اااه و نزلت علي بزازها الي ف حجم الكمترة و بقفش فيهم من فوق الهدوم و لسا بلحس رقبتها و بعدين طلعت علي بوقها ابوسها و ادخل لساني و اشفط لسانها جوة بوقي و امصه و اخد ريقها و ايدي التانية بدعك ف كسها من فوق الاندر لونه بينك و كان مبلول و هي اااه كمان خليني انزل عسلي و تلحسه اههههه براحة ادعك براحةة عشان خاطري ااااه هقع اسندني و سندتها و بدعك ف كسها جامدد لحد ما حسيت ب بلل جامد ف ايدي ف عرفت انها جابتهم و حوشت ايدي من علي كسها و قعدت الحسها قدامها و هي تبصلي بنظرة جامدة بعيونها الخضرة و بعدين قعدتها علي السرير و نزلت البنطلون شوية و طلعتلها زبي من الشورت و خليتها تمسكه كانها بتضربلي عشرة
انا:اااه ايدك ناعمة قوي و حلوة يا حبيبتي
سلمي:زبك كبير اوي جايبه منين دا و ضحكت
انا:عشان اكيفك يا قمر
و قومتها خليتها تفتح زراير القميص و كانت لابسة براا بينك جميل خليتها تطلع بزازها و دخلت زبي بين بزازها و قعدت انيك بزازها و شادد وشها بين ايدي ابوسها ف بوقها و سرعت ف نيك بزازها عشان اجيب بسرعة لحد ما خلاص هنزل رحت بعدت عنها و جبتهم علي الارض و فجاة و انا سرحان ف المتعة سمعت صوت بيقول
بتعملو اي يا حلوين؟

مغامرات خالد ومحارمة ـ خمسة أجزاء

1
الفصل الاول 

سمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.

كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.

ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.

وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .

وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .

ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.

وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وبدأت الرجوله تتدب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحوه الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم غيرت ملابسى و ارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت اعرض عليهم المساعده ودخلت خالتى تنظف حجرتها و خرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناى تاكلان جسمها اكلا و هى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عده مرات و كانت تبتسم و لا تعترض و فرحت جدا وكان زبرى منتصبا بشده ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظه كانت منحنيه امامى ووطيازها المستديره المبتله امام وجهى ولم اتمالك نفسى وممدت يدى احسس على جسمها و طيازها ولم تعترض وشجعنى ذلك وكنت اول مره اتحسس امرأه وكان زبرى بنتفض بقوه وجسدى يرتعش وومددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدها تنظر لى ثم تقبلنى فى خدى و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) ردت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هاترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى ) و تركتها وانا طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون جماع لا ينسى و نزلت مساء وقابلت احد اصدقائى و اخذت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع قبل القذف و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا .

استيقظت مبكرا و اخذت الحبه و انتظر على فارغ الصبر حتى رحلت خالتى و جهزت حجرتى سريعا وجلست انتظر وبعد فتره نرن الجرس و دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب و اخذتها فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها ثم ساعدها فى خلع جلبيتها و طرحتها و نمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص و اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها لاول مره واحسس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فوافقت و قامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى اخلعتها كل ملابسها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكثها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجره ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ووجدها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبه) ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وامسكت هى زبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر فى و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما اشاهد فى الافلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى) واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا هاقذف ) فقالت بسرعه ( انطر جوه ... انا حطه شريط ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت هى على السرير بعدها تتنهد و ارتمت جانبها والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم و تقول لى ( دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى بيديها ثم نشفنا و اخذتها لناكل شيئا و رفضت ان تلبس اى ملابس و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزنا اكله سريعه و نحن عرايا ثم جلسنا فى الصاله ناكل و نضحك ثم رقصت لى رقصه سريعه و هى عاريه ثم اخذتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو و يداى تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هى على حافه البانيو ونزلت على ركبتى امامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدات ادخال زبرى فى كثها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره ثم قلبتها و سندت على يديها فى وضع الفرسه ووقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كثها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تغطى الحمام و احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه و اغرقت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و خرجنا و اخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث

وثانى يوم و اثناء عودتنى من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتنى انها تريد ان تلقاتى مره اخرى فاخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجوده صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التى تطلب ان تلقانى . و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و جامعتها فى حجره صغيره هناك و مره اخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيره عند باب العماره عندما كانت وحدها .

وفى كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و قالت لى ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فذهلت و انزعجت فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انت قلت لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تحفش .. هو انا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب فى البدايه ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق ( مدام كريمه .... هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده) فاعتدلت وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ) فقلت غير مصدق ( هتجنن ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت ( نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) ثم ضحكا الاثنان ثم قالت ( انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك ) .

وثانى يوم مباشره اخبرتنى ام ايمن ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون كل اولادها فى المدارس وفى المساء جهزت نفسى وانا احلم بكريمه وفى الصباح اخبرت خالتى انى ذاهب للكليه ثم صعدت و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفبف وادخلتى وكنت خجلا كاننى عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم سألتنى عن الدراسه ولكنى لم ارد عليها و اخذت اتاملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم اخلعتها الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلت فقط واجلستها على الكرسى و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت الكلت تماما و اصبحت عاريه تماما و اخذت اقبل طيزها الجميله و ادفن وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتى للداخل لحجره النوم وهناك نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كثى مولع نار..نار)

واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ترتدى الروب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير اخر وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... كثى اتهرا...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها نزلت الى الكليه و عدت فى المساء.

انا و امى فى العيد

1

الجزء الاول


في البدايه ده قصتي انا حقيقيه بجد حصلتلي امبارح رابع يوم في العيد
انا احمد من اسكندريه عمري 28س عايش مع امي و ابويا بعد ما خواتي اتجوزه كلهم و انا اصغرهم امي 51سنه و ابي 65سنه عمري ما فكرت في امي جنسيه الا مره من 10 سنين كنت في سهره و رجعت قبل فجر و دخلت فاسمعت امي بتقول لبويا و هما في غرفتهم زبرك ليه كل شويه بيطلع بره دخلوا بقه انا حجبهم طبعا انا اتصدمت امي و ابويا بيعملوا كده عادي و امي بتتكلم كده!!!!
و كنت حموت و اشوفهم بس معرفتش خالص و امبارح كت قاعد بلعب المزرعه المهم سمعت امي بتدعي علي نفسها و بتتخنق مع ابويا و طبعا كالمعتاد ابويا نزل و هو بيلحف مش رجع تاني و طبعا د مابيحصلش هههه فالقيت امي دخله الاوضه متعصبه و قعدت جنبي و قالتلي هات سيجاره طبعا انا اتصدمت قولتلها انت بدخني قالتي احيانا و سالتني شقتك حتخلص امته قولها اهو فاضل النقاشه قالتي و لما تتجوز حتلعب مزرعه قولتها طبعا قالتي شكلك موكوس زي ابوك هو القهوه و الطاوله و انت المزرعه قولتها انتم بتتخنقوا ليه قالتي ملكش دعوه قولتها ليه يا بطه و قمت و بوستها من خدها قالتي بس بقه قولتها قدرني عشقك بهزار قالتي بس يا كس امك ضحكت و قالها بحق ليه الشتيمه بكسامك مش بسنان امك ضحكت و قالتي عجبتك كلمه كس اوووي قالتها طبعا قالتي ابوك يا سيدي بقالوا اكتر من سنه مش مهتم بيا خالص قالتها و انتي افتكرتي في عيد بس قالتياصل كان معشمني بسهر سويه و انا كنت عمله استعداني و كمان خواتك لما جم يزرونا غرت من مراتات اخواتك قالتها كنت حتسهرو سهره شكلها ايه و ضحكت قالتي خلص بقه قالتها قله ادب؟ ضحكت و قالتي لا نيك يا كس امك وضحكت جامد قالتها معلش بابا صحتوا ع قده و انتي برده عجوزه بهزار قالتي انا عندي جسم اتحداه بيه بنت عندها 18سنه..... طبعا هي ده الحقيقه ان جسمها وهم
قالتي خلاص انا حطلق و اتجوز شاب صغير يدلعني بهزار قالها بعصبيه و انا حنيكوا ادامك قالتي انتي زعلت انا بهزار و كمان ما ابوك بقالوا 35سنه بيعمل فيا كده قالها و ماشبعتيش؟؟؟ قالتي لا طبعا قالها ممكن اسالك سوال محرج قالتي قول برحتك قالتها هو الحاجات ده حلو اوووي؟ قالتي اولا اسمها نيك مش حاجات طبعا ممتعه بجنون قالها ممكن سوال بس بلاش قالتي اسال مهما كان قولتها بتاع الست شكلوا ايه؟؟؟ قالتي هو انت عمرك ما شفت كس قالتها لا اشوفه فين في جرايد و لا في تلفزيون قالتي ده مش يتوصف ده بيتحس قالتها ينفع اشوف عندك قالتي بس تشوف بس قالها مش فاهم قالتي يعني مش تشوف و تفكر تنكني قالها ححاول بهزار فاقامت رفعت الجلبياه و قلعت الكلوت و قعدت علي طرف السرير و فتحت رجلها طبعا انا دوخه وكنت بنهج و زبري كان زي الحديد في شرت لدرجه انها شافت انه وقف ضمت رجلها و قالتي كفايه قالنها بل تعدمني ممكن المسه قالتي انا عرفه اخرتها ده و شورت علي زبري حينزل جوايا قولتها و ايه المشكله قالتي لا عيب قالها طب شفيه يمكن تغيري رايك و رحت قالع الشورت و قربته عنه راسها قالتي احه كل ده زبر ده نار و ترددت علشان تمسكه
الي اللقاء في الجزء التاني ....

رغبات امرأة 11 جزء

0

الجزء الأول
[SIZE6]انا سناء عندي ٣٣ سنه بيضاء متوسطة الطول والجسم ايضا جميله بشهاده اقاربي واهلي تزوجت زواج تقليدي من عصام قبطان مركب تجاري عندي بنتين في سن صغير قصت تبدا في اول زواجي كنت خجله جدا وبعد اول اسوع زواج كان عصام زوجي كثير الممارسه الجنسية معي في الاسبوع الاول كان شغف جدا كنا نصل لاربع مرات في اليوم اما في الاسبوع الثاني فهي بداية قصتي

عصام زوجي طبيعة عمله كقبطان وفي بعض المواني ياخذ هدايا كثيره من هذه الهدايا زجاجات خمور كثيره متنوعه واحيانا تكون المشروب الرسمي لبعض الدول الي ان اصبح في شقتيبار به الكثير من زجاجات الخمور وايضا صناديق ايضا في المطبخ بدا عصام في محاولته معي لنشرب سويا في البدايه رفض بشده لكن بعد ذلك وافقت لكن القليل فقط وبعدها اصبحت متمرسه في الشرب كنا نشرب الكثير والكثير الخمره كثرت حاجز الخجل بدات افعل كل شيء معه امص زبره وانا اشتمه وارقص له مع تكرار الامر اصبحت مدمنة خمور انتهت اجازة عصام بعد شهرين قضاهم معي فعلنا كل شيء لم اشا الذهاب الي بيت اهلي فضلت العيش بمفردي كنت اخشي الذهاب الي بيت اهلي وكنت بالطبع لا استطيع الشرب معهم فهم لا يعرفون هذا الامر تكلمت معهم هاتفيا واتفقنا ان يرسلو لي اختي سمر لقضاء إجازة منتصف العام الدراسي معي اختي في تالته كليه جاءت اختي سمر وجلسنا نتحدث وتناولنا الغذاء وقمنا بمشاهدة التلفاز وذهبنا للنوم وعندما تاكد من نومها ذهبت لاتناول كاس لاتمكن من النوم وبينما انا جالسه تناولت اكثر من كاس ولعبت الخمر براسي وقمت للرقص وانا اغني استيقظت سمر وشاهدتني بهذا الشكل

سمر *ايه ده يا سناء مالك

سناء*ها انتي مين بقي هيء اه انتي سوسو اختي

سمر* ايه ده يا سناء انتي سكرانه وايه ده خمره جبتيها منين

سناء* بقلك ايه متفصلنيشن انا مبسوطه اوي اوي

سمر * طب تعالي خشي اوضتك نامي انا حسندك

سناء * ليه تسنديني انا حاروح لواحدي فاكراني سكرانه انتي اللي سكرانه مش عارفه تقفي وعماله تتهزي انا رايحه لوحدي وقعت عالارض شالتني سمر نيمتني عالكنبه وغطتني

تاني يوم الصبح صحيت سمر وجت صحتني قمت غسلت وشي وقلتلها

سناء*طبعا عايزه تسالي عاللي حصل امبارح انا مش فاكره اللي حصل بس متوقعه طبعا انا حاحكيلك كل حاجه بس ده سر بيني وبينك محدش يعرف بيه اتفقنا

سمر*اتفقنا

وحكتلها حكايتي مع عصام وان هو اللي عمل فيا كده وخدتها ورتها البار والكراتين اللي جوه وفهمتها اني مش قادره ابطل الموضوع ده

سمر*طب ممكن توعديني ان طول مانا هنا متشربيش حاجه

سناء*خايفه اوعدك مقدرش امسك نفسي واخلف بوعدي

سمر* انا حاشغلك وقتك ومش حنام الا لما تنامي انتي

سناء*ما دي المشكله انا مبنامش غير لما اشرب واسكر انام علي طول

سمر *نحاول طيب مش حنخسر حاجه

سناء* ماشي اتفقنا

بالليل فضلنا نتكلم ونضحك ونهزر وسمر عايزه تنام وخايفه تسيبني لوحدي لحد مانامت فعلا نمت جنبها وفضلت احاول انام مفيش فايده قمت انسحبت ولسه رايحه عالباب سمر صحيت

سمر*رايحه فين

سناء*بصي بقي كاس واحد بس عشان خاطري

سمر *لا تعالي نامي

اتنرفزت عليها وقلتلها

سناء*بقلك ايه انتي حتعملي عليا كبيره انا اختك الكبيره انا حره في بيتي انتي هنا ضيفه مش عاجبك غوري في داهيه

لقيت سمر عيطت ولمت هدومها وعايزه تمشي ندمت عاللي قلته ومبقتش عارفه اهديها

سناء*انا اسفه مقصدش بس لما ببطل شرب مبعرفش انا بعمل ايه ولا بقول ايه انا اسفه يا سمر

سمر *عالعموم انتي حره انتي في بيتك اعمليه اللي تعمليه انا ماشيه مروحه

سناء* لا مش حتمشي وبعدين مش انا اعتذرتلك خلاص بقي ميبقاش قلبك اسود طب انا عندي فكره حاعمل معاكي رهان

سمر*رهان ايه

سناء*معاكي ٢٤ ساعه لو قدرتي تخليني مشربش فيهم حديكي ٥٠٠ جنيه ولو قدرت اخليكي تشربي معايا حتدفعي ١٠٠ جنيه

اسمر*انتي اتجننتي انا اشرب الهباب ده استحاله طبعا انتي طبعا اللي هتخسري

سناء*حنشوف انا خليت الرهان بسيط عشان متدفعيش كتير

سمر*ادفع ايه ده انتي اللي حتدفعيلي وشكلها كده لا انا ولا انتي حندفع حاجه لسببين السبب الاول انتي مش عارفه تبطلي شرب وعملتي الرهان ده عشان تخليني اشرب معاكي انتي عبيطه والسبب الثاني انا مش موافقة عالرهان اساسا انا ماشيه

سناء* انتي لسه زعلانه ما خلاص بقي طب استني حاجبلك حاجه تروق دمك ومتخافيش مش خمره

رحت صبيت كاسين فودكا وحطيت عليهم عصير فراوله وجبتهم وشربت شويه

سمر*ايه ده هو طعمه غريب ليه كده لا مش حشربه

سناء*ماله طب خدي اشربي التاني بلاش ده وانا حشرب ده

شربته لقيته نفس الطعم شربته وانا شربت التاني شويه لقيتها عماله تضحك وبتقولي هو الجو حر ليه كده وقلعت هدومها وبتقولي انتي مش حرانه اقلعي انتي كمان المعروف ان الفودكا بتسخن جبت بقية الازازه وصبتلها تاني مع الفراوله سكرت وقعدنا نرقص
(معذره القصه قيد الكتابه عشان لو الأجزاء اتاخرت شويه) نلتقي في الجزء الثاني

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه