الجزء الأول
(انا طه محمد الحسن عندي 16 سنة دبلوم زراعة و عايش مع ابويا و امي و اختي ف عمارة ابويا بيشتغل فيها بواب من و انا عندي 5 سنين و نبدا القصة)
ابويا: راجل من الارياف عنده 37 سنة راجل شديد و جدي ف كلامه و بحبه جدا لانه ضهري ف الدنيا)
امي:من الارياف بردو و اتجوزت ابويا و هي عندها 19 سنة و وقت القصة عندها 35 صغيرة و وصفها هيجي مع القصة)
اختي:حسناء عندها 13 سنة بنت جميلة من صغرها عيونها لونها بني غامق و شعرها اسود
انا شاب اتولدت ف عمارة ابويا و امي بيشتغلو فيها من زمان و عايش حياتي عادي ما بين المدرسة و ما بين شغل العمارة ابويا مش بيعمل حاجة تقريبا غير انه يقعد مع البوابين الي حوالينا و يشرب جوزة و بس امي بتجيب طلبات للسكان و انا بساعدها و شغلي تنضيف عربيات السكان و عايشين كلنا ف اوضة صغيرة يدوب فيها سرير ابويا و امي بينامو عليه و انا و اختي فارشين ف الارض و بوتجاز صغير و دولاب خشب و تلاجة.
ف يوم كنت مخلص مدرسة و مدرسة الزراعة معروفة بالمشاكل و العيال البلطجية و ابويا كان ديما يحذرني اني اتعامل مع حد و اروح ف حالي و ارجع ف حالي..و انا راجع من المدرسة كنت شفت مدام اميرة شايلة خضار و فاكهة و واقفة قدام باب العمارة بتنادي علي حد يطلعلها الطلبات ف انا جريت عليها و خدتهم منها..
(مدام اميرة 38 سنة ست بمعني الكلمة عبارة عن ملكة جمال طويلة شوية بتاع 173 سنتي و وزنها مثلا ف حدود 85 كيلو بس زي متقول كلهم ف طيازها مليانة و بارزة لورا و مرفوعة كدا حاجة خيال ولا بزازها عبارة عن شمامتين شهد ست ميلف بجد و عندها ولد و بنت امير 14 سنة ف اعدادي و اخته سلمي ف ثانوي عام بس زي امها جامدة)
المهم جريت عليها و خدتهم منها...
مدام اميرة:ازيك يا طه عامل اي و اخبار مدرستك?
انا:******* بخير و المدرسة كويسة يدوب لسا مخلص مدرسة و انا جاي شوفت حضرتك شايلة الحاجات جيت جري
مدام اميرة:تسلملي يا عسل طلعهم فوق و حطهم قدام الباب و انا جاية
انا:عنيا يا مدام
العمارة 6 ادوار و كل دور شقتين و مدام اميرة قاعدة ف الدور التالت و العمارة مفيهاش اسانسير و بعد ما طلعتهم و انا نازل كانت هي طالعة و بزازها بتتهز انا شوفتها برقت كانو عبارة عن جيلي بيتنطط المهم هي خدت بالها و ضحكت
مدام اميرة:خد يا طه هاتلك حاجة حلوة
انا:كتر خيرك يمدام
سبتها تطلع و انا نزلت درجتين و وقفت ابص علي طيازها عبارة عن مهلبية و عايزة تتاكل و هي بصت عليا لقتني متنح ف طيازها فا ضحكت و قالتلي
مدام اميرة:بقي قول ل امك تطلعي عشان عيزاها يا طه
انا:حاضر يمدام
و نزلت الاوضة مكنتش حد جوه و عبقال ما قعدت و شربت مية كانت امي جاية و معاها طلبات ف ايديها و كانو كتير
انا:كنتي فين ياما و بتوع مين الطلبات دي كلها؟
امي:بجيب طلبات يعني بلعب دي بتوع الست محاسن *** يهدها كل يوم كدا مبتشبعش طلبات
انا:هاتي اساعدك ياما و اطلعهم معاكي
امي:انت لسا جاي دلوقت ولا من بدري؟
انا:جيت من شوية ياما كانت مدام اميرة معاها طلبات طلعتهالها و قالتلي انها عيزاكي تطلعيلها
امي:ماشي هطلعلها بالمرة انت كلت ولا احطلك تاكل؟
انا:انا هحط لنفسي ياما متشغليش بالك هو ابويا فين؟
امي:قاعد مع عمك سالم ف العمارة الي جنبينا
انا:ماشي ياما انا هحط اكل و اتفرج ع التلفيزيون شوية
و امي راحت طلعت الطلبات لل ست محاسن
(محاسن عندها ٤٥ سنة و عندها ولدين و بنتين علياء ١٨ و هدي ١٥ و محمد ٢٤ و دا مهندس بترول و شغال برا و بيجي كل سنة ٥ ايام يقضيهم مع امه و اخواته و يرجع تاني و احمد ١٣ اخر العنقود)
المهم انا حطيت اكل لنفسي و قعدت اكل و اتفرج ع التلفيزيون علي فيلم كان شغال ل احمد حلمي و شوية و ابويا جه و سال علي امي قولتله انها بتطلع طلبات ل الست محاسن و هتعدي علي مدام اميرة عشان قالتلي انها عيزاها و قعد و عمل الجوزة و شدله نفسين تلاتة
ابويا:عايزك بعد ما تخلص اكل تروح تمسح عربية استاذ منتصر و عربية الحاج حسن
انا:حاضر يابا
كلت و خلصت و قومت مسحت العربيات زي م ابويا قالي و قعدت قدام باب العمارة شوية و بعدين روحت اجيب اختي من المدرسة و بعدين دخلت عملت كوباية شاي و قعدت قعدتي المفضلة قدام باب العمارة اتفرج علي الحريم الي معدية و البنات الي طالعة من المدرسة و لمحت بعيني سلمي جاية و لابسة لبس المدرسة جيبة و قميص و الشنطة علي ضهرها المهم قومت اكلمها
انا:صباح العسل علي قمر العمارة
سلمي:صباح اي يبني الساعة ٢ العصر و قاعد كدا ليه؟
انا:قعدتي الملضلة م انتي عارفة كوباية شاي و قاعد مستني الحلويات
سلمي: انت فايق و رايق النهاردة
انا:و اهو مين يشوفك يقمر انت و ميكنش رايق
سلمي:ثبتني انت كدا؟ طيب المهم عامل اي ف المدرسة؟
انا:كله تمام و زي الفل المهم مش هتيجي تشوفي السطح بينقط مية لي
سلمي:مهو صاحب السطح لو يبطل يبص ع الستات الي رايحة و جاية و يحترم نفسه هكسرله الحنفية
انا:ليه دا اهون عليكي اعيش من غير حنفية
سلمي:عشان تحترم نفسك شوية
انا:طب اي مش هنشوف السطح ولا اي
سلمي:مش هعرف عشان امي رنت عليا و انا جاية و قالتلي متتاخريش
انا:دا هي ٥ دقايق بس يا قمر
سلمي:ال٥ دقايق بتوعك ب ساعة انت مبتشبعش
انا:و هو في حد يشبع من القمر يا قمر
سلمي:بس بقي بتكسف
انا:اسبقيني انتي علي السطح و انا هحصلك حالا يا بطل
سلمي:متتاخرش عشان مش عايزة اتاخر
انا:هواا
و طلعت سلمي و انا دخلت وراها بشوية و لسا هطلع لمحت باب الاوضة مقفول رغم ان ابويا و اختي جوه و الباب مش بيتقفل غير بليل لما نيجي ننام؟
رحت نحية الاوضة و لسا هفتح الباب(الباب قديم فا متكسر و فيه خروم كتير تخليني اشوف الي جوة الاوضة) رحت بصيت من خرم ف الباب و لقيت منظر عمري ما كنت اتخيل اشوفه؟؟ طب ازااااي؟
لقيت ابويا نايم علي ضهره علي السرير و رافع الجلبية لحد بطنه و مطلع زبه من الكلسون(ابويا زبه كبير حوالي ١٨ سنتي) و مخلي حسناء تمسكه و كانها بتضربله عشرة
انا شوفت المنظر دا و حسيت اني هيغمي عليا ابويا يعمل كدا مع اختي الي هي بنته كمان؟ طب ليييه؟ و ببص تاني لقيته جابهم علي ايديها و خلاها تغسل ايديها و بعدين عطاها ٢ جنيه و قايم عشان يطلع برا روحت انا بسرعة طلعت جري علي السلم من غير ما حد ياخد باله و انا طالع بفكر لي ابويا يعمل كدا و مع مين مع اختي؟ د انا كل يوم بسمع صوته هو و امي و السرير رايح جي
محطتش ف دماغي و طلعت و انا طالع السطح لقيت باب شقة بيفتح و علياء طالعة بكيس زبالة و شافتني سلمت عليا
علياء:ازيك يا طه عامل اي؟
انا:ااا انا كويس يا استاذة علياء حضرتك عاملة اي؟
علياء:يبني انا مش قولتلك ميت مرة متقوليش استاذة انا زي اختك الكبير و بعدين دول فرق سنتين يعني مش حوار المهم رايح فين كدا ؟
انا:ااأا طالعع فوق السطح اشوف سلك الاشارة بتاع التلفزيون باين عايز يتظبط
علياء:اممم و هو انت مبتعرفش تعمله لوحدك ولا اي و ضحكت
انا خوفت لا تكون شافت سلمي و هي طالعة الاول
انا:قصدك اي ؟
علياء:لا مقصديش حاجة يخويا روح اطلع
انا: طيب عن اذنك
وانا طالع دماغي عمالة تودي و تجيب هي تقصد اي ؟ تكونش شافت سلمي و هي طالعة قبلي؟ يلا انا هشغل دماغي لي زي ما تيجي تيجي و طلعت السطح و طبعا السطح فيه اوضتين فوق واحدة بنربي فيها فراخ بتاعتنا و التانية اوضة صغيرة فيها سرير خشب بس و مرتبة مقطعة المهم دخلت الاوضة لقيت سلمي مستنياني
سلمي:هو دا الي هواا مش هتاخر
انا:هو انا لحقت دا بيني و بينك دقيقة انتي طلعتي و انا بعديكي و بعدين هنضيع الوقت ف الكلام الفاضي دا تعالي انتي وحشاني اوي
و حضنتها و بقفش ف طيزها من ورا الوسط و ببوسها ف خدها اليمين و بعدين الشمال و بعدين نزلت علي رقبتها ابوسها و الحسها و هي ااه لسانك بيدوبني يا حبيبي اااه و نزلت علي بزازها الي ف حجم الكمترة و بقفش فيهم من فوق الهدوم و لسا بلحس رقبتها و بعدين طلعت علي بوقها ابوسها و ادخل لساني و اشفط لسانها جوة بوقي و امصه و اخد ريقها و ايدي التانية بدعك ف كسها من فوق الاندر لونه بينك و كان مبلول و هي اااه كمان خليني انزل عسلي و تلحسه اههههه براحة ادعك براحةة عشان خاطري ااااه هقع اسندني و سندتها و بدعك ف كسها جامدد لحد ما حسيت ب بلل جامد ف ايدي ف عرفت انها جابتهم و حوشت ايدي من علي كسها و قعدت الحسها قدامها و هي تبصلي بنظرة جامدة بعيونها الخضرة و بعدين قعدتها علي السرير و نزلت البنطلون شوية و طلعتلها زبي من الشورت و خليتها تمسكه كانها بتضربلي عشرة
انا:اااه ايدك ناعمة قوي و حلوة يا حبيبتي
سلمي:زبك كبير اوي جايبه منين دا و ضحكت
انا:عشان اكيفك يا قمر
و قومتها خليتها تفتح زراير القميص و كانت لابسة براا بينك جميل خليتها تطلع بزازها و دخلت زبي بين بزازها و قعدت انيك بزازها و شادد وشها بين ايدي ابوسها ف بوقها و سرعت ف نيك بزازها عشان اجيب بسرعة لحد ما خلاص هنزل رحت بعدت عنها و جبتهم علي الارض و فجاة و انا سرحان ف المتعة سمعت صوت بيقول
بتعملو اي يا حلوين؟