5 نكوني انا وصحبتي

1

 اهلا انا اية عندي عشرين سنة في يوم من الايام الجامعة طلبت منا لبس موحد عشان ريحين حفلة كام البس بنطلون ابيض وقميص ابيض وطرحة حمرة روحنا الحفلة ودي اكل مرة في حياتي البس بناطيل وكان البنطلون ديق اوي لدرجت ان كان في شاب وسط الزحمة خبرطني بزبرو وقالي انا اسف مكنش قصدي كان الشباب هيموتو من البنطلون روحنا الحفلة انا وصحبتي وخلصنا الظهر وروحنا ركبنا سرفيس كان زحمة اوي رجعنا ورى انا وصحبتي وكان ورانا شاب اسمر بغد فترى حسيت بحاجة بتتحك في طيزي من ورة كان السرفيس زحمة جدا معرفتش ابص ورة اشوف اي دة الحك بدا يزيد عرفت ان خلاص دة واحد بيتحرش بيا بس بصراحة كنت مستمتعة بعد منزلنا من السرفيس ركبنا عربية الولد ركب ورنا كان في زحمة صحبتي مسكت ايدي ودخلت والولد ورنا داخل اتاري في ناس ورا مكونش نزلو لسة بنرجع عشان ننزل لقيت زبر الواد دخل بين وراكي كان طويل واسمر وطخين وبرجع راح زبو ضرب عشرة علي كسي وعلي طيز صحبتي طبعا زعقت وزهقت وصحبتي هدتني وجبنا منديل ومسحنا لبن بتاعو لكن البنطلون بقع اصفر من اللبن ركبنا ونتفاجئ ان العربية كلها صبيان مفيش غرنا بس بنات والصبيان كان شكلهم يخوف مشينا والراجل بتاع العربية ركن علي جنب ونزل يجب طلب بس مشي بعيد لما لقيني دة حصل وقلت لصحبتي يلا بينا ننزل ونركب توكتوك كنا قريبن من الموقف لسة بننزل وبواطي انا وصحبتي شاب شاف طيزي بظة من البنطلون وشاف البقعة الصفرة قام شدني وصحبة التاني شد صحبتي وقعدنا علي زبارهم الواد قلعني البنطلون وقلعني الكلوت ولسة راحة اصوت لقيتة دخل زبو كلة في كسي ونزل نيك وانا اتوجع وهو مش راحمني نيك وخبط وشتيمة لحد منكني نيكة بيطلع زبرة لقيت كسي جاب سبعة ونص علي آخرة راح لفني وحط

حكاية الجارة الجديدة و الختم ( خمسة اجزاء )

0

أنا ساكن في بيت عيلة بس فيه كام شقة فاضية عملهناهم للإيجار اهه نلم فلوس

بدل الركنة في الدور الأرضي شقة فاضية وصل ليها ساكنة جديدة وقعدت معانا

علشان تتفق اولا هي ست عادية ست بيت لابسة جيبه و قميص فوقها وعليهم طرحة

وشها زي القمر بزازها مش كبار اوي لكن طيزها حلوة اسمها ورده وهي ورده كانت حوالي

أربعين سنة حاجة كده شبه الهام شاهين معاها أمها ست كبيرة

بس مهتمة بنفسها شوية مكنتش مصدق انها أمها

شكلها صغير جدا بس مكنة تهيج التخين ولابسة عباية وعاملة ميكب ولا أجدعها بنت

في الجامعة اسمها سهام ستين سنة أرملة هي وبنتها ورده ومعاهم بنتين أسعاد و نوال الاتنين

واحدة عندها تمنتاشر سنة والتانية ستاشر سنة بس فرستين

في القعدة معظم اهلي مش راضيين على الشكل العام بس لما وردة حكت

انها أرملة وجوزها مات في السعودية وجاية في حالها تعيش

ستات العيلة صعبت عليهم وقالوا يجربوا شهر وانا اقنعتهم بده علشان الشقة

تجيب فلوس بس بصراحة انا كان عيني على سهام الست الكبرية فرسة

والشقة كانت عايزه توضيب في شوية حاجات وانا مسؤل عن الصيانة في العمارة

سكنوا بعد ما خلصت توضيب الحاجات دي... عدى اسبوع وهما فعلاً شكلهم ناس

في حالهم محدش سامع ليهم صوت وكل اللي بينا لو فيه حاجة عايزينها اصلحها لهم

واخد منهم الإيجار شوية بشوية بقت العلاقة بينا صداقة مع وردة

اللي كانت بتلبس قمصان نوم مقفلة قدامي بس تحس ان تحتهم فرس جامح

كنت بخلص شغلي اعدي عليهم اشوف لو عاوزين حاجة واطلع البيت وساعات اجيب

لهم عشاء معايا... ومره عزموني على العشاء و وردة حكت لي حكايتها

وأنها اتجوزت صغيره عشرين سنة وخلفت البنتين الصغيرين دول وجوزها عمل حادثة أثرت عليه

مبقاش يقدر يمشي وطبعا بقت بتنقله من كل حركة وأمها في وسط الكلام قالت بقى

زي قلته جتته على فرش وبنتي زي ما انت شايف من وهي عندها خمسة وعشرين سنة

بتخدمه لغاية ما ربنا افتكره وانبنتها بتدور على شغل علشان تصرف عليهم

عدى اليوم ده وجيت الشركة في يوم عايزة موظفين جه في بالي وردة

كلمتها تحضر ورقها وتيجي الشركة وظبطها لغاية ما خدت الوظيفة

شكرتني جدا و قالت إنه جميل في رقبتها...

كام يوم بعدها وانا راجع بعد الشغل

لقيت امها والبنتين مسافرين علشان رايحين لقرايبهم علشان فرح عيقعدوا فيه اسبوع كده لأنهم

من زمان مارحوش ليهم من ساعة ما سافروا وو وورده

هتقعد علشان لسه متعينة مش هينفع تغيب لأي سبب

المهم الكلام ده كان قرب المغرب خرجت في كام مشوار كده وجبت عشاء كالعادة

ورجعت اديه لورده عزمت عليا وبصراحة اتلككت ودخلت

قعدنا نتكلم وحكيت لها عن حياتي واني عازب

كانت لابسة روب وعلية طرحة وقاعدين عادي

سألتني ما اتجوزتش ليه.. قولت لها بصراحة

انا مش عايز اتجوز انا عايز اعيش شوية براحتي

قالت شكلك كده بتحب أو فيه في دماغك حد

قولت لها اني مش بفكر في الجواز وسالتها ليه مااتجوزتش

وهي جميله وزي القمر والف راجل يتمناها حسيت انها

بدأت تسخن في الكلام بس بزعل.سالت بجد انا لسه جميلة

.. إنها اترملت وهي

في عز شبابها وان جوزها كان صالونات ومحبتش حد

وعايزه تعيش براحتها... قولت لها بتفكري زيي

هزت رأسها وقالت ايوه

قامت تعمل الشاي

وفجأة سمعت حاجة وقعت وسمعتها بتسرخ الحقني يا أستاذ إبراهيم

جريت لقيتها واقعة على الأرض ورجليها المرمر مسكاها وبتتوجع

شيلتها واخدتها على السرير وقولت لها سلامتك الف سلامه

يا ورده... حسست على رجليها قالت لا بتوحعني اه بلاش كده

مش بقولك انا حظي وحش... كده هترفد من الشغل مش هقدر امشي

قمت نزلت الصيدلة وجيت ليها مرهم ودخلت دهنت بيها رجليها

لغاية ما أتحسنت وقالت لي تعبتك معايا رديت تعبك راحة

الجده - الجزء العاشر

0

انا ابراهيم عندي 21 سنه قاعد مع ستي عندها 70 سنه احب اوصفلكم ستي هي تخينه بززها كبيره وطيزها كبيره وعندها كرش بس صغير مش كبير وكانت ديما مش بتلبس سنتيانه و بتلبس العبايات الفلاحي اما انا مش هقولكم بقا الواد الرياضي مفتول العضلات ولاا اي حاجه من دي.


معلش طولت عليكم في المقدمه نحكي القصه بقاا.


في يوم كنت راجع من الكليه اول مدخلت البيت سلمت علي ستي وبستها من ايدها زي مكنت متعود لاني كنت بعتبرها امي ودخلت نمت عشان تعبان جه واحد صحبي كان عوزني ستي صحتني من النوم طلع صاحبي وكان بيقولي انه جايب واحده عشان ينكوها قولتله انا معاك وقالي انه محضرلي مفاجئه قولتله ماشي هاتها بليل عندك وانا هجيب الحشيش والبيره واجيلك قالي ماشي.


روح وانا قولت لستي انا هكمل نوم وصحيني ع الساعه8 عشان عندي فرح وكده ستي قالتلي ماشي نمت قومت من النوم روحت جبت الحشبش والبيره وكلمت صاحبي قولتله انا جيلك في السكه اهه قالي خلاص اشطا وانا مجهزلك المفاجئه .


رايح علي نار عشان اعرف المفاجئه طلعت عند صحبي وكانت المفاجئه فعلا انه جايب واحده كبيره كده ومخبي وشها بس كان باين عليها انا كبيره عن 50 سنه من ترهلات جلدها وانا بحب السن ده قولتله جبتها ازاي دي يواد قالي ديه المفاجئه التانيه بقا كشفت وشها وكانت المفاجئة انها سته الي معرفه باسم ام هاني وكان اسمها الحقيقي سنيه وقلتله انت اتهبلت ولاا ايه جايب ستك عشان ننكها قالي اصل هي هايجه خالص وعماله تلعب في كسها وفقولت نريحها قولتله انت مجنون عامل فيها ايه قالي حططلها نقط اثاره الشهوه عشان كان نفسي فيها بقالي فتره بعمل كده احط النقط واهيجها خالص.


قالي نعمل عليها حفله وهي موفقه وقال مش انتي موافقه ياا ستي قالت ااه بس ريحوني بسرعه بقااا وانا الشيطان فضل يلعب في دماغي قولت بييني وبين نفسي هو ديوث وراضي وهي عاوزه وماله ننكها.

ماما نامت على بطنها عايزاني أدلك طيزها المربربة

0

اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري. حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علمًا بأنني وحيد أمي. وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أمًا رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني. وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على

حماتي حبيبتي

0

انا اسمي خالد لما كنت في الجامعه اتعرفت علي نهي بنت كانت ملفته للجميع بخفة دمها و جمالها و جدعنتها جدا كانت بنت غريبه تهزر و تضحك و في نفس الوقت جاده جدا في كل شئ و دماغها حلوه و دخلنا بيتها كلنا في اكتر من مناسبه هي كانت بتعيش مع امها لان ابوها متوفي و وحيدة امها و واضح انها من عيله ميسوره جدا و عايشين في شقه كبيره في مكان راقي و كان عندها عربيه المهم بعد تخرجنا الظروف جمعتنا نشتغل في مكان واحد و بحكم قربنا من ايام الدراسه كنا قريبين جدا من بعض لدرجة انه حصل بينا علاقه عاطفيه و حبينا بعض قوي و اتقدمت لخطبتها طبعا امها رحبت لانها كانت تعرفني لكن كان ليهم شرط اني اتجوز معاهم في الشقه لان امها مش عايزه تبقي وحدها و كمان الشقه كبيره بعد تفكير و نصيحه اهلي و عم نهي قالو لي هاتوفر تجيب شقه و هاتوفر في المصاريف و لو خرجت او سافرت هاتبقي مطمن ان مراتك مع امها المهم وافقت و حماتي فرحت قوي حماتي اسمها سعاد و سنها ٥٠ سنه جمالها عادي و جسمها جامد جدا و دمها خفيف جدا المهم اتجوزت نهي و حماتي سابت لينا الشقه اسبوع قعدت عند اخوها فيهم و بعدها رجعت كانت لسه اجازتي انا و نهي فاضل فيها يومين و اول ليله رجعت فيها كانت هي البدايه لان صوتي انا و نهي كان عالي و نسينا ان امها في الغرفه الي جنبنا و هزارنا و اهات نهي كانت عاليه و كلامي معاها كان بصوت عالي ثاني يوم الصبح خرجت من غرفتي لاقيتها في المطبخ بتجهز الفطار و بتبص لي و تضحك قلتلها صباح الفل قالت صباحك عسل و بتضحك قلتلها بتضحكي علي ايه قالت بضحك قوي مافيش فقلت ليها لأ بجد ايه مضحكك قوي كده ضحكيني معاكي قالت صوتكم كان عالي قوي براحه علي البت اتكسفت بصراحه بس ضحكها خلاني اتجاوب معاها في الكلام و قلت لها اعمل ايه بنتك قمر زي امها ده غير انها مبسوطه مش انتي يهمك انبساط بنتك قالت طبعا و ضحكنا و لاقيت نهي جت و قالت ضحكوني معاكم قالتها امك بتقفش عليا و

موضوع عائلي - حتى الجزء الثالث

0

انا رائد حاليا ٢٥ سنة لكن قصتي تبدأ من ٧ سنين اختي ياسمين ٢٣ سنة وهي ياسمين بجد من وهي صغيرة بيضه و عيونها خضرا و طيزها كبيره وبارزة و بزاز واحده بترضع ماما ماجده ٤٨ سنة بس تشوفها تقول ٣٥ سنة مثلا ست بيت شاطره جسمها ميلف بزاز كبيرة و طيز حلوة و بارزة و مع الجسم المتوازن الي مش مرهرت دة
263MUTx.jpg
جسم ماما
263WSsV.jpg

حكاية امل المصرية ـ حتي الجزء الخامس

0

اليوم 31 يناير 2013. والسيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص،لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها واسعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها

انا ومرتي وام مرتي

0

قصتي ويا ام زوجتي اسمه نور وعمره 37 سنه وتخبل وعليه ديوس يخبلن وحسمه ابيض يخبل وطيزه هم يخبل واني مخيل علي لمن خطبت بته وماصارت الفرصه وانيجه ورجله اسمه احمد ضابط بل جيش وبته اسمه هدى عمره 19 سنه هم تخبل وبيضه بس امه تخبل فا ازوجت وره الزواجي ب6اشهر صار عدهم مناسبه زواج ازوج ابن خالتهم بيوم الزواج هدى كلتلي ودينه اني وامي للصالون كتله ميخالف وديتهم ورجعت خابرتني العصر ظلتلي تكدر تحي تاخدنه لل قاعه كتله خلي ابدل واجي رحت عليهم اخذتهم اباوع على ام زوجتي طالعه ايجه تخبل وخليه تخم ميكاج اله بشده اني تمنيت بهاي لحضه انيجه وديتهم للقاعه وكلولي روح يم عمك الي هوه ابو زوجتي رحت للبيت كعدنه نسولف لحد ما صارت ساعه بل عشره بليل خابرونه كالو تعالو احنه هم رحنه بسيارتي اخذناهم من قاعه ورحنه للزفه وياهم زفينه العريس ورحعنه للبيت عمي كالو طبو تعشو ويانه طبينه نزعو العبي ومرتي وامه يحضرن العشه بل بدلات ومكيجات على اخر حبايه وام زوجتي لابسه بدله تخبل بحيث مطلعه ديوسه نصهن اني تخبلت عليه حضرو الاكل وكعدنه ناكل واباوع على ديوسه وركبته وجها الي يخبل كملنه عشه كتله لل هدى مرتي يله انروح كالت لا خلي نبات هنا اليوم وعمي هم كلي باتو فا بتنه ورحنه للغرفه زوجتي القديمه طبينه نزعانه ملابسنه وكتله يله خلي نتنايج كالت خاف اهلي يسمعون كتله هسه همه هم راح يتنايجون وصياح امج يوصل يمنه هيه هم كالت اي صحيح امي لمن تنايج تكوم اصيح كقبل لا ازوج جنت اسمعهم كتله يله نيمته على جربايه

علياء اختى الهايجة

0
كنت لسه متجوز و شقتى فى القاهرة و بيت العيلة فى الفيوم .

وكانت جامعة علياء فى القاهرة ف كانت ساعات بتعدى علينا تزورنا .

و بعد شهرين من الجواز روحت البلد عندنا اقضى يومين مع ابويا و امى و علياء اختى و طبعا كنت انا ومراتى فى اوضتى و علياء فى اوضتها و ابويا و امى فى اوضتهم و الدنيا ماشية طبيعى و تانى يوم بليل كنت نايم مع مراتى بنيكها و بعد مخلصنا لبست البوكسر و قولت اخش استحمى و كده بعد الفرهده ديه و انا طالع من الاوضة لمحت علياء بتمد فى خطوتها سريع و دخلت المطبخ عرفت انها كانت بتتصنت علينا لان الساعه كانت ٢ بليل و المفروض انها نايمه و انا الفضول خلانى اخش عليها المطبخ و ياريتنى مدخلت 🥵 انا طول عمرى بشوف علياء بلبس بيت عادى و بشعرها بس اول مرة اشوفها لابسه ترنج عباره عن شورت قطن قصير مبين نص طيازها من تحت و تى شرت مفتوح شكل سبعه من على صدرها و مبين فلقة بزازها اللى هيا شق القمر 😁 . و اول م عنيا شافت جسمها و طيزها و فلقه بزازها نسيت اصلا نفسى و نسيت انا كنت عاوز ايه 😅 .

مرات خالى الاربعينيه ونقابها الذى لا يقاوم -حتى الجزء الثالث

0


صباح الخير او مساء الخير خسب مابتقرا اليوست
اللى عارفنى وتابع قصصى اكيد عارف انى مش بكتب غير تجاربي الواقعيه
وهيعرف برضه انى داسما بحاول ابعد عن دائرة الاقارب فى كل علاقاتى
وده تجنبا للمشاكل او الفضائح وانا حد بيخاف على منظرى جدا قدام الناس
المهم ...
اليوم ده والعلاقه دى حصلت دون ترتيب ودون سعى ليها
اعرفكم ببطلة الحكايه
شوشو مرات خالى 43 سنه فرسه زى الكتاب مابيقول السن الظاهرى لها 30 سنه
ارمله منذ 10 سنين ومتجوزتش بعدهاا عشان كده جسمها لسه زى ماهو
طولها حوالى 171 سم وزنها 75 او اكتر شويه لانها طويله فمش باين وزنها
***** وال**** مخليها فى حته تانيه نقدر نقول كده زى الصوره دى

انا و مرات خالي

0

زوجة خالي المنتقبه اسمها بطه والكل بيقولها بطوط هيا فعلا بطه كانت جميله صدرها كبير وشقرا وعيونها خضرا وطي زها ملبن كبيره وبارزه كانت لما تمشي واحده طالعه وواحده نازله وديما كانت تلبس الهدوم من غير ملابس داخليه طبعا انا ماكنتش ***** عليا لانها اتعودت عليا من وانا صغير لان امي كانت مريضه وهيا اللي كانت بتيجي ديما لانها مابتخلفش كانت معتبراني ابنها وديما تتدلعني وبتيحي ديما تشوف طلباتنا وتقضي حاجتنا لما خالي اتجوزها كنت انا عندي 8 سنين عاملتني كاني ابنها وكنت بكبر ادامها وفاكر انها كانت بتحمييني او بمعني اصح كانت بتتدعك ليا ضهري ديما وواخده بالها مني اووي وكنت بكبر ادامها

حياة مراهق

0

صباح الخير او مساء الخير بتوقيت القارء اول قصة الي بهذا الحساب واريده اقوى قصه بهذا الحساب اني جنت اكتب قصص بس نسيت ذاك الحساب فا بداية خير

مرات اخويا ـ ثمانية أجزاء

0
انا عايش ف الاسكندريه
انا معايا صحبي من عايله غنيه
هو بيحبني اوووي
دايما مع بعض احنا كنا صحاب ف المدرسه
وعرفني علي حبيبتو الي عرفت منو انه بينيكها وفاتحها وش كده وبس كان بيوريني فيديوهات ليهم وهيا بتنط ع زوبرو وبينزلو ف كسها
وهو بيقولي بتعشق الجنس
كان اول مره يكلمني علي الجنس وكده
وكان بيحكيلي انه ناك كذا واحده
وانا كان نفسي كمان انيك اي حد بس مستحرمها
بس مكنش بايدي
ف يوم واحنا سوا حبيبتو كانت بره عده عليها واخدها وقالي سوق انت وانا بسوق وهو اخدها ورا واكتر من 10 دقايق ينيك فيها وانا بتفرج من المرايه لما خلص
قالي اركن ركنت وهو لبس وقالي انزل
نزلت وقالي دورك انا بقولو لا مش عايز
قالي ياعم ادخل وهيا قاعده اول مدخلت قالتلي مالگ هو زوبرك صغير ملحقتش ارد
قالت زوبرك وقف كده ليه كان وقف ف البنطلون
وهيا فكت الحزام وهيا بتقول ل سالم
زوبرو طلع كبير وطلعتو وبصالي ونزلت تمص زوبري وانا كنت اول مره يحصل معايا كده فضلت تمص زوبري شويه وانا مستحملتش ونزلت ف بوقها وهيا بلعتو وقعدت وقالتلي كل ده لبن
انا لقيتها بتلبس وانا بدخل زوبري وهيا ركبت اودام وهو روحها وقعد يكلمني عليها انها عايزه تتناك منك

ازي نكت خالتي

0

اسمي: يوسف


الشكل: نحيف، بشرة قمحية، شعر بني قصير طولي 180سنتي زبي طوله 15سنتي


وصف خالتي ليلى


الشكل: قصيره 150سنتي بزازها مليفه و طريه جدا و شعرها زي الحرير و طويل اوي معدي طيزها ب شويه و طيزها كبيره جدا


بدات القصه وانا عندي 15سنه وخالتي كان عندها 45سنه كنت قاعد ف بيتنا لقيت امي بتقولي


امي:ياض يا يوسف روح لوخالتك ليلي اديها الجميعه


انا: لا يا امي انا مش بحب جوز خالتي و مش رايح


امي: لا هوا مسافر روح يا حبيب ماما يلا


انا:يووووه حاضر قايم اهو


و بالفعل قومت و لبست و نزلت روحت ل خالتي وصلت و بخبط عليها و فتحتلي الباب و اوف لابسه حتت لانجيري اسود جامد فشخ و هي بطايه

خالد المراهق واخواته البنات

0

أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .

سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .

جدتى الحنونه وصديقتها وانا

0

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت

أنا وامي ثلاث اجزاء

0

أنا و أمي :


( القصة أحداثها واقعيّة بنسه 80‎%‎ )


أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير


أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت

خالتي هيام النائمة

0

الجزء الاول :

نبدا الموضوع بتعريف الشخصيات اولا خالتي هيام عندها 32 سنه 170سنتي بزازها متوسطه وحلمتها منتصبه في اكتر الوقت وطيزها كبيره فشخ انا حسام

185 سنتي بتاعي مش كبير اوي 16 سنتي تقريبا عمري 15 بدا الموضوع في بدايه سن البلوغ بدات اهيج وكده بس بس مكنتش اعرف اي حاجه عن عالم السكس لغايه ما في مره كنت في الحمام بتاعي وقف فمسكته قمت جبتهم المهم من ساعت ما بلغت تصرافت خالتي بقت غريبه بالنسبالي من ساعت ما بلغت يعني تغير قدامي او هي اصلا كانت بتعمل كده علطول بس انا الي بقيت هايج بقا😂 مره معا مره بدات اشوفه بنظره جنسيه واهيج عليها واتخيل نفسي معاها واكتر مره هاجت عليها تقريبا كنا قاعدين قامت ستي قامت مسكته وقامت قلعتها التشيرت وقامت مقلعها البرا علشان تشوف حلمتها لونها (ملحوظه خالتي بقالها مده متجوزه بس مش بتخلف فستي كانت بتعمل كده علشان تشوفها حامل ولا لا )

البطيخة اللي متفتحتش شبعت تخبيط حتى الجزء الثانى

0

الجزء الأول:​


مساء الخير او صباح الخير على حسب بقى انت بتقرا موضوعي امتى ندخل في موضوعنا القصة هحكيها على لسان صاحبها وهو صديق ليا وحصلت ما بينه وبين بنت عمه ولو عجبكم طريقة سردي هكمل بعد تشجيعكم أبطال قصتنا محمود ٢٣سنة وقت حدوث القصة ومحمود كان عنده طموح وكان متفوق جدا في دراسته بس ارتبط ببنت وبعد قصة حب انفصلوا ودخل في اكتئاب ودمر حياته بنفسه مدخن شره ومدمن بورن او افلام سكس زي ما بنقول عليها ..

وبنت عمه نور ١٧ سنة ودي حاجة كده تحس انها لبونة غادة عبد الرازق واتحطت في بنت عمرها ١٧ سنة البنت جسمها لبن واقل خطوة بتخطيها بتخلي جسمها يعمل زي قالب الجيلي اقصر من محمود يا دوب توصل لتحت دقنه محمود (١٧١سم) يعني هي 160 تقريبا صدرها برغم صغره الا انه بارز لقدام دايما بتلبس تشيرتات وبناطيل ليجنز فالبيت اللي هو كلهم اصلا عايشين فيه لان ابو محمود وابو نور عايشين مع بعضهم كل واحد في دور وفي الدور الاخير معمول زي مكان للأطفال واللي اصغرهم كانت نور فبالتالي الدور اتحجز لمحمود عشان يتجوز فيه محمود ليه اخوات بنات واخين الاد ودول هنذكرهم بعدين نور دايما كانت في نظر محمود مجرد طفلة لغاية ما في يوم حصل موقف غير كل حاجة ..!

أنا و أمي

0

( القصة أحداثها واقعية )


أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير


أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت

جميع الحقوق محفوظه © قصص جنس محارم عربي نسوانجي - Neswangy sex stories

تصميم الورشه